كم عاث الخريف بورود صبحي شحوبا إذ تنفس ...
كم ذبل ظني على شرفات الشروق حيث عناق اللهفة والنظر
أي حنين يبعث في أوردتي رقصة الخوف التي تمثلها أذرعي إذا ذكرت اسمك ...كل ارتجاف الشفاه بعثرة حب ..وكل زلزلة ضلوع تلاويح حرب بين الأنفاس ونبض قلبي
ذات غروب.. جرحت نسائم الشوق جدار السماء سال دمع الشمس ليزيل ألم انتظار لم يمر ربيعه وتمسح بأذرعها غبار خيبة ترسمها على لوحات الغروب رسائل لليل أن صلي لأجل من تشردوا في الهوى
اعتنقت الظلام فكلك أجدك بين أروقة الحبر الهاطل من بوح السماء ..أغرقني ...أغدق على قلبي في حلكة الوحدة السائحة ..لا أريدك خريفا ..ولا غروب يلبس وجودي ..فأن روحي لايروقها الغياب
تلك القصائد التي نزفتها جروح الخطايا التي.شلت أحرفي ..قد سكبت كل قواها على خاصرة الغروب لا شغف يمشي إليك بعد المساء ولا لهفة تود لو أنها ندى على شفاهك ...لاتعد حبيبي ..ابقى غائبا ..فلا انعكاس بعد اليوم لشروقي ..فقد هرم نبضي عند حدود النهاية وعكازي عود من مقعد اللقاء .كم عاث الخريف بورود صبحي شحوبا إذ تنفس ...
كم ذبل ظني على شرفات الشروق حيث عناق اللهفة والنظر
أي حنين يبعث في أوردتي رقصة الخوف التي تمثلها أذرعي إذا ذكرت اسمك ...كل ارتجاف الشفاه بعثرة حب ..وكل زلزلة ضلوع تلاويح حرب بين الأنفاس ونبض قلبي
ذات غروب.. جرحت نسائم الشوق جدار السماء سال دمع الشمس ليزيل ألم انتظار لم يمر ربيعه وتمسح بأذرعها غبار خيبة ترسمها على لوحات الغروب رسائل لليل أن صلي لأجل من تشردوا في الهوى
اعتنقت الظلام فكلك أجدك بين أروقة الحبر الهاطل من بوح السماء ..أغرقني ...أغدق على قلبي في حلكة الوحدة السائحة ..لا أريدك خريفا ..ولا غروب يلبس وجودي ..فأن روحي لايروقها الغياب
تلك القصائد التي نزفتها جروح الخطايا التي.شلت أحرفي ..قد سكبت كل قواها على خاصرة الغروب لا شغف يمشي إليك بعد المساء ولا لهفة تود لو أنها ندى على شفاهك ...لاتعد حبيبي ..ابقى غائبا ..فلا انعكاس بعد اليوم لشروقي ..فقد هرم نبضي عند حدود النهاية وعكازي عود من مقعد اللقاء .
كم ذبل ظني على شرفات الشروق حيث عناق اللهفة والنظر
أي حنين يبعث في أوردتي رقصة الخوف التي تمثلها أذرعي إذا ذكرت اسمك ...كل ارتجاف الشفاه بعثرة حب ..وكل زلزلة ضلوع تلاويح حرب بين الأنفاس ونبض قلبي
ذات غروب.. جرحت نسائم الشوق جدار السماء سال دمع الشمس ليزيل ألم انتظار لم يمر ربيعه وتمسح بأذرعها غبار خيبة ترسمها على لوحات الغروب رسائل لليل أن صلي لأجل من تشردوا في الهوى
اعتنقت الظلام فكلك أجدك بين أروقة الحبر الهاطل من بوح السماء ..أغرقني ...أغدق على قلبي في حلكة الوحدة السائحة ..لا أريدك خريفا ..ولا غروب يلبس وجودي ..فأن روحي لايروقها الغياب
تلك القصائد التي نزفتها جروح الخطايا التي.شلت أحرفي ..قد سكبت كل قواها على خاصرة الغروب لا شغف يمشي إليك بعد المساء ولا لهفة تود لو أنها ندى على شفاهك ...لاتعد حبيبي ..ابقى غائبا ..فلا انعكاس بعد اليوم لشروقي ..فقد هرم نبضي عند حدود النهاية وعكازي عود من مقعد اللقاء .كم عاث الخريف بورود صبحي شحوبا إذ تنفس ...
كم ذبل ظني على شرفات الشروق حيث عناق اللهفة والنظر
أي حنين يبعث في أوردتي رقصة الخوف التي تمثلها أذرعي إذا ذكرت اسمك ...كل ارتجاف الشفاه بعثرة حب ..وكل زلزلة ضلوع تلاويح حرب بين الأنفاس ونبض قلبي
ذات غروب.. جرحت نسائم الشوق جدار السماء سال دمع الشمس ليزيل ألم انتظار لم يمر ربيعه وتمسح بأذرعها غبار خيبة ترسمها على لوحات الغروب رسائل لليل أن صلي لأجل من تشردوا في الهوى
اعتنقت الظلام فكلك أجدك بين أروقة الحبر الهاطل من بوح السماء ..أغرقني ...أغدق على قلبي في حلكة الوحدة السائحة ..لا أريدك خريفا ..ولا غروب يلبس وجودي ..فأن روحي لايروقها الغياب
تلك القصائد التي نزفتها جروح الخطايا التي.شلت أحرفي ..قد سكبت كل قواها على خاصرة الغروب لا شغف يمشي إليك بعد المساء ولا لهفة تود لو أنها ندى على شفاهك ...لاتعد حبيبي ..ابقى غائبا ..فلا انعكاس بعد اليوم لشروقي ..فقد هرم نبضي عند حدود النهاية وعكازي عود من مقعد اللقاء .