علامات ضعف السمع عند الأطفال:
في الحقيقة إنّ توجيه أسئلة مُعينة إلى الشخص، قد يُساعد على الكشف عن الإصابة بضعف السمع، وقد تظهر مجموعة من العلامات التي قد تدل على الإصابة بضعف السمع عند الأطفال، نذكر منها ما يأتي:
يعتمد علاج ضعف السمع على النّوع، وفيما يلي بيان ذلك:
ترتبط الإصابة بضعف السمع بالعديد من الأمور لدى بعض الأشخاص، وفيما يلي بيان لهذه الأمور:
√صعوبات التّعلم: إذ يُعاني الأشخاص في هذه الحالة من صعوبات في فهم المعلومات الجديدة أو المعقدة، وتعلّم المهارات الجديدة، والتّعامل بشكلٍ مستقل مع الآخرين.
√الشلل الدماغي: (بالإنجليزية: Cerebral palsy)، يحدث الشلل الدماغي نتيجة إصابة الدماغ قبل، أو أثناء، أو بعد الولادة، مما يؤثر في قدرة الإنسان على التّحكم بالعضلات وحركتها، وفيما يخص معدلات الإصابة بالشلل الدّماغي، فإنّها تبلغ حوالي طفل واحد من بين 400 طفل، وفي الحقيقة إنّ السبب الدقيق لحدوث الشلل الدماغي غير واضح، ولكن يُعتقد بأنّ هذه الحالة قد تحدث بسبب عوامل جينية، أو تطوّر غير طبيعي للدماغ، أو نقص الأكسجين في الدماغ، أو التعرّض للعدوى في الفترة الأولى من الحمل. √مشاكل في النّوم: يواجه العديد من الأطفال الذين يُعانون من ضعف السمع صعوبات في النّوم، ويُعزى ذلك إلى العديد من العوامل، بما فيها البيئة المحيطة بالطفل، أو درجة حرارة الغرفة، أو الضوضاء، أو الضوء، أو الشعور بالجوع، أو العطش، أو الألم، أو تناول أنواع معينة من الأدوية.
√صعوبات التواصل: يعتبر التواصل من الأمور المهمّة للطفل نظراً لتأثيره في اللعب والتّعلم.
√اضطرابات السلوك: يدل ذلك على عدم تلبية بعض الاحتياجات لدى الطفل، أو وجود مشكلة في التواصل
في الحقيقة إنّ توجيه أسئلة مُعينة إلى الشخص، قد يُساعد على الكشف عن الإصابة بضعف السمع، وقد تظهر مجموعة من العلامات التي قد تدل على الإصابة بضعف السمع عند الأطفال، نذكر منها ما يأتي:
- تأخّر في البدء بالكلام أو مشاكل في النطق.
- قلة الانتباه.
- الإصابة بعدوى الأذن بشكلٍ متكرر.
- رفع الصوت عند مشاهدة التلفاز، أو الاقتراب منه حتى يتمكّن من سماع صوته.
- المعاناة من صعوبات في الدراسة.
يعتمد علاج ضعف السمع على النّوع، وفيما يلي بيان ذلك:
- ضعف السمع التوصيلي: إذا كان سبب حدوث هذا النّوع من ضعف السمع، هو الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، أو الأمور المترتبة على الإصابة به، فإنّ العلاج هو استخدام المُضادّات الحيويّة المُناسبة، وفي الحالات التي تتجاوز فيها مدة الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى الثلاثة أشهر، يتم إجراء عملية بضع الطبلة (بالإنجليزية: Myringotomy) وإزالة السائل الموجود في الأذن الوسطى، ويجدر التنبيه إلى أنّ علاج ضعف السمع التّوصيلي الناتج عن انسداد القناة السمعية، بسبب وجود مواد شمعية أو أجسام غريبة، يتم علاجها من خلال إزالة هذا العائق، وفي الحقيقة قد يتطلب الأمر استخدام أنابيب التهوية، أو سماعات الأذن، أو علاج النّطق في بعض الحالات.
- ضعف السمع الحسي العصبي: في الحقيقة لا يُمكن علاج هذا النّوع من ضعف السمع طبيّاً، ففي الحالات التي تتراوح شدّة ضعف السمع من خفيفة إلى متوسطة، يتم العلاج باستخدام سماعات الأذن، أو علاج النطق، أو إخضاع الطفل لتعليم خاص بما يتناسب مع حالته، وفيما يتعلّق بالأطفال الأكبر عمراً، والذين يُعانون من ضعف سمع تتراوح شدّته بين المتوسطة إلى الشديدة، فيمكن استخدام سماعات الأذن لتضخيم الصوت.
ترتبط الإصابة بضعف السمع بالعديد من الأمور لدى بعض الأشخاص، وفيما يلي بيان لهذه الأمور:
√صعوبات التّعلم: إذ يُعاني الأشخاص في هذه الحالة من صعوبات في فهم المعلومات الجديدة أو المعقدة، وتعلّم المهارات الجديدة، والتّعامل بشكلٍ مستقل مع الآخرين.
√الشلل الدماغي: (بالإنجليزية: Cerebral palsy)، يحدث الشلل الدماغي نتيجة إصابة الدماغ قبل، أو أثناء، أو بعد الولادة، مما يؤثر في قدرة الإنسان على التّحكم بالعضلات وحركتها، وفيما يخص معدلات الإصابة بالشلل الدّماغي، فإنّها تبلغ حوالي طفل واحد من بين 400 طفل، وفي الحقيقة إنّ السبب الدقيق لحدوث الشلل الدماغي غير واضح، ولكن يُعتقد بأنّ هذه الحالة قد تحدث بسبب عوامل جينية، أو تطوّر غير طبيعي للدماغ، أو نقص الأكسجين في الدماغ، أو التعرّض للعدوى في الفترة الأولى من الحمل. √مشاكل في النّوم: يواجه العديد من الأطفال الذين يُعانون من ضعف السمع صعوبات في النّوم، ويُعزى ذلك إلى العديد من العوامل، بما فيها البيئة المحيطة بالطفل، أو درجة حرارة الغرفة، أو الضوضاء، أو الضوء، أو الشعور بالجوع، أو العطش، أو الألم، أو تناول أنواع معينة من الأدوية.
√صعوبات التواصل: يعتبر التواصل من الأمور المهمّة للطفل نظراً لتأثيره في اللعب والتّعلم.
√اضطرابات السلوك: يدل ذلك على عدم تلبية بعض الاحتياجات لدى الطفل، أو وجود مشكلة في التواصل