ضعف السمع :
يعاني العديد من الأشخاص من مشاكل ضعف السمع (بالإنجليزية: Hearing impairment)،
ويُعزى حدوث ضعف السمع إلى العديد من العوامل ومنها:
وفي الحقيقة إنّ الإصابة بضعف السمع قد يؤثر في قدرة الشخص على التّحدث، خاصةً إذا وُلد الطفل وهو يُعاني من هذه الحالة، وفي الحقيقة يمكن الاستعانة بوسائل عدّة من شأنها تضخيم الصوت وتمكين المريض من سماعه، وتجدر الإشارة إلى أنّ زراعة القوقعة لا تُعيد السّمع إلى وضعه الطبيعي، إلا أنّها تُعدّ من مساعدات السمع القوية.
أسباب ضعف السمع :
ترتبط أسباب ضعف السمع بنوعه، وفي الحقيقة إنّ أنواع ضعف السمع صُنّفت بناءً على الجزء المتأثر من الأذن، وفيما يأتي بيان لكل نوع منه، وأسباب حدوثه:
ضعف السمع التوصيلي: (بالإنجليزية: Conductive Hearing impairment)، يتضمن ضعف السمع التوصيلي مشاكل في الأذن الخارجية أو الوسطى، ويُعزى حدوث هذا النّوع إلى العديد من العوامل والأسباب، نذكر منها ما يأتي: انسداد القناة السّمعية الخارجية. الإصابة بثقب في طبلة الأذن. إصابة الأذن الوسطى بالأمراض بما في ذلك العدوى. وجود مشاكل في عظام السمع الصغيرة.
ضعف السمع الحسي العصبي: (بالإنجليزية: Sensorineural hearing impairment)، يتضمن هذا النوع وجود مشاكل في الأذن الداخلية والعصب السمعي، ويترتب على ذلك فقدان تدريجي لمستقبلات الصوت، والنهايات العصبية، ويعتبر هذا النوع الأكثر شيوعاً، ويُعزى حدوثه إلى العديد من العوامل والأسباب، من أهمّها ما يأتي:
..التعرّض للضوضاء: إنّ التعرّض للضوضاء بشكلٍ متكرر قد يسبّب فقدان السمع المؤقت، في حين أنّ التعرّض لها لفترات طويلة من الزمن، من شأنه أن يؤدي إلى فقدان مستقبلات الصوت وتلف النهايات العصبية بشكلٍ دائم. ..التقدم في العمر: يختلف تأثير التّقدم في العمر في السمع بين الأشخاص، إذ قد يصاحب الشيخوخة الطبيعية فقدان بعض مستقبلات الصوت أو النهايات العصبية.
..العوامل الوراثية: تساهم العوامل الوراثية في فقدان السمع لدى الأطفال الرضّع، وتؤثر في نشوئه مُستقبلاً، إذ إنّ العوامل الوراثية تلعب دوراً في كيفية تطور بنية الأذن الداخلية والحفاظ على صحتها.
..العدوى الفيروسية: قد تؤدي الإصابة بهذا النّوع من العدوى إلى فقدان السمع بشكلٍ مفاجئ، سواءً لدى البالغين أو الأطفال الرضع.
..هجمات جهاز المناعة: في بعض الحالات يهاجم جهاز المناعة الخاص بالإنسان الأذن الداخلية، على اعتبار أنّها نسيج غريب عن الجسم، مما يسبّب فقدان السمع.
..المواد الكيميائية: إنّ التعرّض لتغيرات في عملية الأيض أو استخدام أنواع معينة من الأدوية، قد يسبّب حدوث اضطرابات كيميائية في الجسم، مما يؤثر في تركيبة سائل الأذن الداخلية، أو قد يؤدي إلى تغييرات في ضغط السائل أو حجمه.
يعاني العديد من الأشخاص من مشاكل ضعف السمع (بالإنجليزية: Hearing impairment)،
ويُعزى حدوث ضعف السمع إلى العديد من العوامل ومنها:
- الأسباب الوراثية،
- أو الإصابة بمرض معين،
- أو التعرّض لصدمة،
- أو بسبب التّقدم في العمر،
وفي الحقيقة إنّ الإصابة بضعف السمع قد يؤثر في قدرة الشخص على التّحدث، خاصةً إذا وُلد الطفل وهو يُعاني من هذه الحالة، وفي الحقيقة يمكن الاستعانة بوسائل عدّة من شأنها تضخيم الصوت وتمكين المريض من سماعه، وتجدر الإشارة إلى أنّ زراعة القوقعة لا تُعيد السّمع إلى وضعه الطبيعي، إلا أنّها تُعدّ من مساعدات السمع القوية.
أسباب ضعف السمع :
ترتبط أسباب ضعف السمع بنوعه، وفي الحقيقة إنّ أنواع ضعف السمع صُنّفت بناءً على الجزء المتأثر من الأذن، وفيما يأتي بيان لكل نوع منه، وأسباب حدوثه:
ضعف السمع التوصيلي: (بالإنجليزية: Conductive Hearing impairment)، يتضمن ضعف السمع التوصيلي مشاكل في الأذن الخارجية أو الوسطى، ويُعزى حدوث هذا النّوع إلى العديد من العوامل والأسباب، نذكر منها ما يأتي: انسداد القناة السّمعية الخارجية. الإصابة بثقب في طبلة الأذن. إصابة الأذن الوسطى بالأمراض بما في ذلك العدوى. وجود مشاكل في عظام السمع الصغيرة.
ضعف السمع الحسي العصبي: (بالإنجليزية: Sensorineural hearing impairment)، يتضمن هذا النوع وجود مشاكل في الأذن الداخلية والعصب السمعي، ويترتب على ذلك فقدان تدريجي لمستقبلات الصوت، والنهايات العصبية، ويعتبر هذا النوع الأكثر شيوعاً، ويُعزى حدوثه إلى العديد من العوامل والأسباب، من أهمّها ما يأتي:
..التعرّض للضوضاء: إنّ التعرّض للضوضاء بشكلٍ متكرر قد يسبّب فقدان السمع المؤقت، في حين أنّ التعرّض لها لفترات طويلة من الزمن، من شأنه أن يؤدي إلى فقدان مستقبلات الصوت وتلف النهايات العصبية بشكلٍ دائم. ..التقدم في العمر: يختلف تأثير التّقدم في العمر في السمع بين الأشخاص، إذ قد يصاحب الشيخوخة الطبيعية فقدان بعض مستقبلات الصوت أو النهايات العصبية.
..العوامل الوراثية: تساهم العوامل الوراثية في فقدان السمع لدى الأطفال الرضّع، وتؤثر في نشوئه مُستقبلاً، إذ إنّ العوامل الوراثية تلعب دوراً في كيفية تطور بنية الأذن الداخلية والحفاظ على صحتها.
..العدوى الفيروسية: قد تؤدي الإصابة بهذا النّوع من العدوى إلى فقدان السمع بشكلٍ مفاجئ، سواءً لدى البالغين أو الأطفال الرضع.
..هجمات جهاز المناعة: في بعض الحالات يهاجم جهاز المناعة الخاص بالإنسان الأذن الداخلية، على اعتبار أنّها نسيج غريب عن الجسم، مما يسبّب فقدان السمع.
..المواد الكيميائية: إنّ التعرّض لتغيرات في عملية الأيض أو استخدام أنواع معينة من الأدوية، قد يسبّب حدوث اضطرابات كيميائية في الجسم، مما يؤثر في تركيبة سائل الأذن الداخلية، أو قد يؤدي إلى تغييرات في ضغط السائل أو حجمه.