بيني وبينكِ للصباحِ قلائدُ
ومفيضُ سحرٍ ترتديهِ قصائدُ
وحروفُ روحٍ تستحيلُ أزاهراً
وجواهرٌ.ولآلئٌ .وخرائدُ
يا طفلةً للروح كم فاض الهوى
من سحرِ عينكِ لايراهُ مُعاندُ
يا روعة الإيغال فيما هندست
فِتنُ الجمالِ وكم شكاها الحاسدُ
أشكو إليكِ مَرارَ هجرك
فاشفقي
فغرام روحيَ لم يسعهُ الكاغدُ
أشكو إلى الغدران هجرك ساعةً
وإلى الهواء وسِحر عِطرُكِ واجدُ
وإلى السماءِ أمدُ طرفيَ والهاً
فلعَّل فيها من خيالك واردُ
وإذا لمحتك في ليالي غربتي
فامضي الهوينى فالفؤادُ يكابدُ
أشتاق ريحكِ يا صديقة برعمٍ
لبهاء خدك لايزال يجاهدُ
ليشابهَ اللون البديع مواصلاً
فيضَ النماءِ فقد رآهُ الساجدُ
ذوالفقار حسن الخضر
ومفيضُ سحرٍ ترتديهِ قصائدُ
وحروفُ روحٍ تستحيلُ أزاهراً
وجواهرٌ.ولآلئٌ .وخرائدُ
يا طفلةً للروح كم فاض الهوى
من سحرِ عينكِ لايراهُ مُعاندُ
يا روعة الإيغال فيما هندست
فِتنُ الجمالِ وكم شكاها الحاسدُ
أشكو إليكِ مَرارَ هجرك
فاشفقي
فغرام روحيَ لم يسعهُ الكاغدُ
أشكو إلى الغدران هجرك ساعةً
وإلى الهواء وسِحر عِطرُكِ واجدُ
وإلى السماءِ أمدُ طرفيَ والهاً
فلعَّل فيها من خيالك واردُ
وإذا لمحتك في ليالي غربتي
فامضي الهوينى فالفؤادُ يكابدُ
أشتاق ريحكِ يا صديقة برعمٍ
لبهاء خدك لايزال يجاهدُ
ليشابهَ اللون البديع مواصلاً
فيضَ النماءِ فقد رآهُ الساجدُ
ذوالفقار حسن الخضر