حبّي إليك حنينه يتزايدُ
والشوق من ألم الهوى يتصاعدُ
والنّار قد وقدت لبعد وصالكم
والقلب ملتاع تراه يجاهدُ
والليل يرسم في القلوب سواده
والفجر من خيط الدّجى يتوافدُ
حلما أراه وطيفه متكسّر
كبياض عينٍ غلّفته قلائدُ
وتراقصت هدب العيون لحبّها
كفراشة بربيعها تتواعدُ
بيني وبينك بالغرام فرائض
للحبّ قد نسجت عليه قصائدُ
والورد من خدّيك يرسم لوحة
وردية وحدائق وأوابدُ
فسيوف لحظك بالرقاب تملكت
مازال قلبي بالغرام يكابدُ
يا ليتني ما كان أضناني الهوى
وبقيت مفتوناً وحبي صامدُ
جار الهوى وتصاعدت نيرانه
وجراح قلبي لا تزال تعاندُ
والشوق من ألم الهوى يتصاعدُ
والنّار قد وقدت لبعد وصالكم
والقلب ملتاع تراه يجاهدُ
والليل يرسم في القلوب سواده
والفجر من خيط الدّجى يتوافدُ
حلما أراه وطيفه متكسّر
كبياض عينٍ غلّفته قلائدُ
وتراقصت هدب العيون لحبّها
كفراشة بربيعها تتواعدُ
بيني وبينك بالغرام فرائض
للحبّ قد نسجت عليه قصائدُ
والورد من خدّيك يرسم لوحة
وردية وحدائق وأوابدُ
فسيوف لحظك بالرقاب تملكت
مازال قلبي بالغرام يكابدُ
يا ليتني ما كان أضناني الهوى
وبقيت مفتوناً وحبي صامدُ
جار الهوى وتصاعدت نيرانه
وجراح قلبي لا تزال تعاندُ