تويت
معرض الفرس في المغرب يحتفي بالتبوريدة
"الفرس عنصر للتنمية المجالية" تظاهرة تعكس علاقة الحب المتجذرة بين المغاربة والخيل.
عرض إستثنائي
الجديدة (المغرب) - فتح معرض الفرس بالجديدة الثلاثاء أبوابه أمام الزوار، بعد سنتين من الغياب بسبب جائحة كورونا، ليستمر إلى غاية الأحد 23 أكتوبر.
ويحمل شعار “الفرس عنصر للتنمية المجالية”، وانطلق الثلاثاء 18 أكتوبر 2022 تحت رعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس، ويتوقع أن يستقبل أزيد من 200 ألف زائر حسب تصريحات المسؤولين.
وقال حميد بنعزو الكاتب العام لجمعية معرض الفرس “هذه السنة أولينا التبوريدة أهمية خاصة؛ إذ لأول مرة ستشارك 18 سربة في مسابقات التبوريدة للفوز بالجائزة الكبرى، مقابل 12 سربة كانت تشارك خلال الدورات السابقة، خصوصا وأن هذه السنة هي أول سنة يتم فيها إدراج التبوريدة المغربية في قائمة التراث الإنساني اللامادي لليونيسكو”.
وتشهد هذه الدورة مشاركة كبيرة من قبل الدول الشقيقة والصديقة، من بينها دول من منطقة الخليج ومن أفريقيا.
وبأزياء مغربية تقليدية تختلف ألوانها وأشكالها حسب كل سربة، الدراعة لفرسان الجنوب والجلباب والسلهام والعمامة لفرسان باقي المناطق، حمل فرسان السربات الـ18 المتأهلة للمشاركة في الجائزة الكبرى بنادقهم وامتطوا أحصنتهم بعد تسريجها، لتقديم أفضل ما لديهم وتمثيل جهتهم أحسن تمثيل.
وقبل انطلاق المسابقات يتوجه مئات المتفرجين من عشاق التبوريدة إلى ساحة العرض أو المحرك، لتكتظ مدرجاته في مشاهد تعكس علاقة الحب المتجذرة بين المغاربة والخيل.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
"الفرس عنصر للتنمية المجالية" تظاهرة تعكس علاقة الحب المتجذرة بين المغاربة والخيل.
عرض إستثنائي
الجديدة (المغرب) - فتح معرض الفرس بالجديدة الثلاثاء أبوابه أمام الزوار، بعد سنتين من الغياب بسبب جائحة كورونا، ليستمر إلى غاية الأحد 23 أكتوبر.
ويحمل شعار “الفرس عنصر للتنمية المجالية”، وانطلق الثلاثاء 18 أكتوبر 2022 تحت رعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس، ويتوقع أن يستقبل أزيد من 200 ألف زائر حسب تصريحات المسؤولين.
وقال حميد بنعزو الكاتب العام لجمعية معرض الفرس “هذه السنة أولينا التبوريدة أهمية خاصة؛ إذ لأول مرة ستشارك 18 سربة في مسابقات التبوريدة للفوز بالجائزة الكبرى، مقابل 12 سربة كانت تشارك خلال الدورات السابقة، خصوصا وأن هذه السنة هي أول سنة يتم فيها إدراج التبوريدة المغربية في قائمة التراث الإنساني اللامادي لليونيسكو”.
وتشهد هذه الدورة مشاركة كبيرة من قبل الدول الشقيقة والصديقة، من بينها دول من منطقة الخليج ومن أفريقيا.
وبأزياء مغربية تقليدية تختلف ألوانها وأشكالها حسب كل سربة، الدراعة لفرسان الجنوب والجلباب والسلهام والعمامة لفرسان باقي المناطق، حمل فرسان السربات الـ18 المتأهلة للمشاركة في الجائزة الكبرى بنادقهم وامتطوا أحصنتهم بعد تسريجها، لتقديم أفضل ما لديهم وتمثيل جهتهم أحسن تمثيل.
وقبل انطلاق المسابقات يتوجه مئات المتفرجين من عشاق التبوريدة إلى ساحة العرض أو المحرك، لتكتظ مدرجاته في مشاهد تعكس علاقة الحب المتجذرة بين المغاربة والخيل.
انشرWhatsAppTwitterFacebook