التعريض الضوئي الزمني قواعد بسيطة للقطات ناجحة
في غالبية الكاميرات توجد إشارة للتعريض الضوئي الزمني قلما نستعملها ، مع أنها ستعطينا صوراً إبداعية جيدة لو حاولنا بذل القليل من الجهد للحصول على لقطات مميزة ، علماً أننا لن نكون بحاجة لأكثر من كاميرا وركيزة ثلاثية الأرجل مع فيلم بطيء السرعة .
التعريض الضوئي الزمني ( * ) يعني الالتقاط في ضوء ضعيف جدا : بينما المغلاق يبقى مفتوحاً لفترة زمنية محددة وطويلة نسبياً ، مما يؤدي إلى حصول الفيلم على نسبة كافية من الضوء للوصول إلى تعريض ضوئي مناسب لا يمكن الحصول عليه لولا بقاء المغلاق مفتوحاً لفتـرة قد تتجـاوز الثواني العديدة .
وعلى الرغم من أن معظم الكاميرات العاكسة - 35 ملم - مجهزة بهذا النوع من المغلاقات مغلاق التعريض الضوئي الزمني - لكن قلة من المصورين
يستعملونه لاعتقادهم بأن ذلك يستدعي معدات خاصة وخبرة مطـولـة واختصـاصـاً ودقة متناهية .
إن المحاولة في هذا الاتجاه جديرة جدأ بإجراء التجارب ، لأننا ستحصل معها على نتائـج دراماتيكية وإبداعية مميزة .
ومن الأمثلة التقاط مشهد ليلي الشارع تختـرقـه السيـارات بأضوائها ، التي ستظهر على الفيلم كبقع ضبابية ملونة ومنسابة على الشارع .
تصوير الألعـاب النـاريـة والمنتزهات الليلية كمدينة الملاهي والحدائق العامة وما شابه من
حياة متحركة وساكنة إلى جانب الحصول على لقطات مميزة للغروب أو للقمر والنجوم وللبرق وغير ذلك .
مع كل هذه الأمور لا بد من العمل بالانارة المتوفرة مع التعريض الضوئي الزمني بحيث تختلف مدة التعريض مع اختلاف نوعية المشهد .
في بعض الكاميرات يمكن العمل بتعريضات ضوئية أوتوماتيكية تصل إلى ثانيتين تقريباً ، بالإضافة وجود ميزة تجـاوز الفترة الزمنية يدوياً ، لإتاحة المجال أمام تعريضات ضوئية طويلة الأمد أحياناً يمكن اعتماد سلك التقاط خـاص بـالتعريض الضوئي الزمني ، وبحيث يوضع قرص التعريض في الكاميرا على هذا الأساس .
الركيزة ثلاثية الأرجل هي من أهـم الملحقات او بالاحـري الضروريات للمصور الذي سيتبع إسلوب التعريض الضوئي الزمني ، وهو ملحق لا يمكن الاستغناء عنه في هذا المجال ، فمع ترك المغلاق مفتوحاً لفترة زمنية طويلة ، بد من التأكيد على ثبات الكاميرا بشكل تام تجنباً وعدا عن أهمية الكاميرا لتغبيش الصورة .
ونوعيتها مع أهمية الركيزة ، لا من الوقوف ايضاً عند الفيلم الذي سنختاره ، لأن نوعية الفيلم أيضاً هي من المقومات الرئيسية للحصول على صورة ناجحة باسلوب التعريض الضوئي الزمني وهنا نؤكد أنه كلما كانت كلما حساسية الفيلم أبطا إزدادت الفترة التي نستطيـع خلالها ترك المغلاق مفتوحاً .
فالمعروف ان الأفلام الأسرع تحتاج إلى فترات تعريض ضوئي اقل لكن هذه الأفلام ستؤدي إلى مزيد من التبرغل الظاهر على الطبعة النهائية .
افلام ۱۰۰ آزا ، تعطي صورة تتميز بالمزيد التشبع اللوني نسبة إلى افلام ٤٠٠ او ۱۰۰۰ آزا وما هو معروف لدينا طبعاً ان التنقيط يظهر بوضوح اكثر كلما عملنا على تكبير اللقطة .. وعلى هذا الأساس تكون افلام السرعة البطيئة هي الاختيار الأفضل لتكبيرات صافية وبراقة .
من أصعب الأمور على المصور ان يحاول إعطاء حساب دقيق لفترات التعريض الضوئي في هذا المجال ، لذلك فمن الأفضل إجراء التجارب بصنع تعريضات ضوئية مختلفة ضمن فترة زمنية واحدة والعمـل بموجبها او تبعاً لنتائجها .
من الأمثلة على ذلك ، ان نضع الكاميرا على ركيزة ثلاثية الأرجل مقابل بناء ما كنموذج لتجاربنا ونبدأ العمل مع بداية المساء ، قبل حلول الظلام الكامل بحيث نبدأ بكيس زر الالتقاط ، المغلاق ، مرة كل عشر دقائق عند ف / ٨ - هذا يعني أن الكاميرا ستجهز سرعة المغلاق أوتوماتيكيا ـ ومع إزدياد الظلمة شيئاً فشيئاً تاخذ السماء بالتلالؤ وتبدأ الأنوار داخـل الأبنية بالظهور ومع نهاية التجربة سنجد اننا حصلنا على مجموعة من الصور الجميلة والمعبرة ، مع معرفة الوقت الأفضل . ليلا للتعامل مع المغلاق الزمني الأوتوماتيكي .
التجربة يمكن تكرارها مع السيارات على حافة الطرق ويمكن إعتمـاد فتحات اخرى ف / ۸ ، أو غيرها لمزيد من التجارب بحيث تلتقط إطاراً واحداً أو إطارين كل خمس دقائق ، ومع إنتهاء الغسق وبروز الأنوار ستعمل الكاميرا على تسجيل العديد من الصور الدراماتيكية والمزينة بالألوان كما يمكن اخذ عدة ( لقطات في فترات زمنية مختلفة وذلك للتعرف إلى التعريضات التي تعطي أفضل النتائج .
مع إعتماد التطويق ، أحياناً هذا المجال ينصح بالانتقال وقفة أقل ووقفتين أكبر ، مع فيلم الشفافية ، ووقفة واحدة أكبر الأفلام العادية - السلبية . . ذلك ان قلة التعريض الضوئي لفيلم الطبعة ، غالباً ما يجعل الصورة مظلمة أكثر مما ينبغي بينما الشفافية ، السلايد ، يمكن للوقفة الواحدة ، هبوطاً ان تعطي المزيد من التشبع اللوني .
هناك جهازان مفيدان للتصوير الفوتوغرافي بتعريض ضوئي زمني :
حاسبة التعريض الضوئي ( Ad Dial - A- Photo ) .
وحـاسبـة ( Kodak professional photoguide ).. وكلاهما متوفران في محلات بيع الكاميرات .
ويقدمان نصيحة مهمة حول التعريض الضوئي المطلوب في أحـوال الضوء المتوفر . كما يساعدان على الغاء التجـارب والـعمـل التخميني في مجـال التعريض الضوئي الزمني هذا بالإضافة إلى كونهما نقطة إنطلاق جيدة نحو التطويق صعـوداً وهبوطاً .
أما طريقة عمل هذين الجهازين فتتم كالتالي :
اولا لا بد من التاكد من نوعية الضوء المتوفر الذي ستعمل تحت تاثيره .. هل هو نور السماء بعد عشر دقائق من المغيب ؟ أم أضواء نيون ، مشعة ، أو عبارة عن مشهد لمنطقة تجارية ساطعة الأنوار ؟
في حالة الاعتماد على الحاسبة الأولى ( ... Ad ) أو الثانية ( Kodak ) لا بد من وضع المؤشر على نوع الاضاءة التي نتعامل معها ، ومن ثم علينا التعبير حسب عيار الفيلم ـ درجة الأزا -
في حال العزم على تصوير أنظمة لحركة مرور بفيلم سرعة 100 آزا سنجد أن مؤشر - كوداك ، يعطينا مدة ثانيتين للتعريض الضوئي عند ف / 11 . والاحتمال الأكبر انه مع التعريض الضوئي المجهز عند العمـل الأوتوماتيكي Auto ) ستمارس التعريض الضوئي تبعاً لهذه الطريقة . على ان تجهيز الكاميرا على العمل اليدوي وحسب المعلومات المذكورة مع أي من الجهازين المشار إليهما سوف تحصل على تعريض ضوئي مثالي لصورة ناجحة جداً .
لدى تصوير الألعاب النارية يفضل وضع الكاميرا على العمل اليدوي ، لأن الألعاب تظهر على شكل متفجرات ضوئية ، وقد لا يتوفر الوقت الكافي للعداد حتى يتكيف مع الوضع القائم ، بحيث يسبق التفجر الضوئي بإعداد ذاته لسماء سوداء ، وهذا ما سيؤدي إلى إتلاف الصورة نهائياً مع إنطلاق ضوء الألعاب النارية .
لتصحيح هذا الوضع يمكننا مراجعة أحـد الجهازين المشار إليـهمـا ، والمعنيين بحساب التعريض الضوئي الزمني وذلك للحصول على الوقفة وف . المناسبة والمنسجمة مع سرعة الفيلم المستعمل بحيث نضع اف ، تبعاً لما يشير إليه جهاز
التعريض الضوئي ، ثم نتحكم بسرعة المغلاق يدوياً عند إشارة الجهاز أيضا ومع حدوث التفجر للالعاب النارية تضغط على زر المغلاق ... وسنحصل حتماً على لقطة نموذجية للالعاب النارية .
في غالبية الكاميرات توجد إشارة للتعريض الضوئي الزمني قلما نستعملها ، مع أنها ستعطينا صوراً إبداعية جيدة لو حاولنا بذل القليل من الجهد للحصول على لقطات مميزة ، علماً أننا لن نكون بحاجة لأكثر من كاميرا وركيزة ثلاثية الأرجل مع فيلم بطيء السرعة .
التعريض الضوئي الزمني ( * ) يعني الالتقاط في ضوء ضعيف جدا : بينما المغلاق يبقى مفتوحاً لفترة زمنية محددة وطويلة نسبياً ، مما يؤدي إلى حصول الفيلم على نسبة كافية من الضوء للوصول إلى تعريض ضوئي مناسب لا يمكن الحصول عليه لولا بقاء المغلاق مفتوحاً لفتـرة قد تتجـاوز الثواني العديدة .
وعلى الرغم من أن معظم الكاميرات العاكسة - 35 ملم - مجهزة بهذا النوع من المغلاقات مغلاق التعريض الضوئي الزمني - لكن قلة من المصورين
يستعملونه لاعتقادهم بأن ذلك يستدعي معدات خاصة وخبرة مطـولـة واختصـاصـاً ودقة متناهية .
إن المحاولة في هذا الاتجاه جديرة جدأ بإجراء التجارب ، لأننا ستحصل معها على نتائـج دراماتيكية وإبداعية مميزة .
ومن الأمثلة التقاط مشهد ليلي الشارع تختـرقـه السيـارات بأضوائها ، التي ستظهر على الفيلم كبقع ضبابية ملونة ومنسابة على الشارع .
تصوير الألعـاب النـاريـة والمنتزهات الليلية كمدينة الملاهي والحدائق العامة وما شابه من
حياة متحركة وساكنة إلى جانب الحصول على لقطات مميزة للغروب أو للقمر والنجوم وللبرق وغير ذلك .
مع كل هذه الأمور لا بد من العمل بالانارة المتوفرة مع التعريض الضوئي الزمني بحيث تختلف مدة التعريض مع اختلاف نوعية المشهد .
في بعض الكاميرات يمكن العمل بتعريضات ضوئية أوتوماتيكية تصل إلى ثانيتين تقريباً ، بالإضافة وجود ميزة تجـاوز الفترة الزمنية يدوياً ، لإتاحة المجال أمام تعريضات ضوئية طويلة الأمد أحياناً يمكن اعتماد سلك التقاط خـاص بـالتعريض الضوئي الزمني ، وبحيث يوضع قرص التعريض في الكاميرا على هذا الأساس .
الركيزة ثلاثية الأرجل هي من أهـم الملحقات او بالاحـري الضروريات للمصور الذي سيتبع إسلوب التعريض الضوئي الزمني ، وهو ملحق لا يمكن الاستغناء عنه في هذا المجال ، فمع ترك المغلاق مفتوحاً لفترة زمنية طويلة ، بد من التأكيد على ثبات الكاميرا بشكل تام تجنباً وعدا عن أهمية الكاميرا لتغبيش الصورة .
ونوعيتها مع أهمية الركيزة ، لا من الوقوف ايضاً عند الفيلم الذي سنختاره ، لأن نوعية الفيلم أيضاً هي من المقومات الرئيسية للحصول على صورة ناجحة باسلوب التعريض الضوئي الزمني وهنا نؤكد أنه كلما كانت كلما حساسية الفيلم أبطا إزدادت الفترة التي نستطيـع خلالها ترك المغلاق مفتوحاً .
فالمعروف ان الأفلام الأسرع تحتاج إلى فترات تعريض ضوئي اقل لكن هذه الأفلام ستؤدي إلى مزيد من التبرغل الظاهر على الطبعة النهائية .
افلام ۱۰۰ آزا ، تعطي صورة تتميز بالمزيد التشبع اللوني نسبة إلى افلام ٤٠٠ او ۱۰۰۰ آزا وما هو معروف لدينا طبعاً ان التنقيط يظهر بوضوح اكثر كلما عملنا على تكبير اللقطة .. وعلى هذا الأساس تكون افلام السرعة البطيئة هي الاختيار الأفضل لتكبيرات صافية وبراقة .
من أصعب الأمور على المصور ان يحاول إعطاء حساب دقيق لفترات التعريض الضوئي في هذا المجال ، لذلك فمن الأفضل إجراء التجارب بصنع تعريضات ضوئية مختلفة ضمن فترة زمنية واحدة والعمـل بموجبها او تبعاً لنتائجها .
من الأمثلة على ذلك ، ان نضع الكاميرا على ركيزة ثلاثية الأرجل مقابل بناء ما كنموذج لتجاربنا ونبدأ العمل مع بداية المساء ، قبل حلول الظلام الكامل بحيث نبدأ بكيس زر الالتقاط ، المغلاق ، مرة كل عشر دقائق عند ف / ٨ - هذا يعني أن الكاميرا ستجهز سرعة المغلاق أوتوماتيكيا ـ ومع إزدياد الظلمة شيئاً فشيئاً تاخذ السماء بالتلالؤ وتبدأ الأنوار داخـل الأبنية بالظهور ومع نهاية التجربة سنجد اننا حصلنا على مجموعة من الصور الجميلة والمعبرة ، مع معرفة الوقت الأفضل . ليلا للتعامل مع المغلاق الزمني الأوتوماتيكي .
التجربة يمكن تكرارها مع السيارات على حافة الطرق ويمكن إعتمـاد فتحات اخرى ف / ۸ ، أو غيرها لمزيد من التجارب بحيث تلتقط إطاراً واحداً أو إطارين كل خمس دقائق ، ومع إنتهاء الغسق وبروز الأنوار ستعمل الكاميرا على تسجيل العديد من الصور الدراماتيكية والمزينة بالألوان كما يمكن اخذ عدة ( لقطات في فترات زمنية مختلفة وذلك للتعرف إلى التعريضات التي تعطي أفضل النتائج .
مع إعتماد التطويق ، أحياناً هذا المجال ينصح بالانتقال وقفة أقل ووقفتين أكبر ، مع فيلم الشفافية ، ووقفة واحدة أكبر الأفلام العادية - السلبية . . ذلك ان قلة التعريض الضوئي لفيلم الطبعة ، غالباً ما يجعل الصورة مظلمة أكثر مما ينبغي بينما الشفافية ، السلايد ، يمكن للوقفة الواحدة ، هبوطاً ان تعطي المزيد من التشبع اللوني .
هناك جهازان مفيدان للتصوير الفوتوغرافي بتعريض ضوئي زمني :
حاسبة التعريض الضوئي ( Ad Dial - A- Photo ) .
وحـاسبـة ( Kodak professional photoguide ).. وكلاهما متوفران في محلات بيع الكاميرات .
ويقدمان نصيحة مهمة حول التعريض الضوئي المطلوب في أحـوال الضوء المتوفر . كما يساعدان على الغاء التجـارب والـعمـل التخميني في مجـال التعريض الضوئي الزمني هذا بالإضافة إلى كونهما نقطة إنطلاق جيدة نحو التطويق صعـوداً وهبوطاً .
أما طريقة عمل هذين الجهازين فتتم كالتالي :
اولا لا بد من التاكد من نوعية الضوء المتوفر الذي ستعمل تحت تاثيره .. هل هو نور السماء بعد عشر دقائق من المغيب ؟ أم أضواء نيون ، مشعة ، أو عبارة عن مشهد لمنطقة تجارية ساطعة الأنوار ؟
في حالة الاعتماد على الحاسبة الأولى ( ... Ad ) أو الثانية ( Kodak ) لا بد من وضع المؤشر على نوع الاضاءة التي نتعامل معها ، ومن ثم علينا التعبير حسب عيار الفيلم ـ درجة الأزا -
في حال العزم على تصوير أنظمة لحركة مرور بفيلم سرعة 100 آزا سنجد أن مؤشر - كوداك ، يعطينا مدة ثانيتين للتعريض الضوئي عند ف / 11 . والاحتمال الأكبر انه مع التعريض الضوئي المجهز عند العمـل الأوتوماتيكي Auto ) ستمارس التعريض الضوئي تبعاً لهذه الطريقة . على ان تجهيز الكاميرا على العمل اليدوي وحسب المعلومات المذكورة مع أي من الجهازين المشار إليهما سوف تحصل على تعريض ضوئي مثالي لصورة ناجحة جداً .
لدى تصوير الألعاب النارية يفضل وضع الكاميرا على العمل اليدوي ، لأن الألعاب تظهر على شكل متفجرات ضوئية ، وقد لا يتوفر الوقت الكافي للعداد حتى يتكيف مع الوضع القائم ، بحيث يسبق التفجر الضوئي بإعداد ذاته لسماء سوداء ، وهذا ما سيؤدي إلى إتلاف الصورة نهائياً مع إنطلاق ضوء الألعاب النارية .
لتصحيح هذا الوضع يمكننا مراجعة أحـد الجهازين المشار إليـهمـا ، والمعنيين بحساب التعريض الضوئي الزمني وذلك للحصول على الوقفة وف . المناسبة والمنسجمة مع سرعة الفيلم المستعمل بحيث نضع اف ، تبعاً لما يشير إليه جهاز
التعريض الضوئي ، ثم نتحكم بسرعة المغلاق يدوياً عند إشارة الجهاز أيضا ومع حدوث التفجر للالعاب النارية تضغط على زر المغلاق ... وسنحصل حتماً على لقطة نموذجية للالعاب النارية .
تعليق