* مطلوب طبيبات جراحة لاجراء العمليات وهن عاريات :
في استكهولم طرحت فكرة تقول بأن من الأفضل أن يقوم باجراء العمليات الجراحية طبيبات ويحبذ ان يكن عاريات تماما وقد طرحت هذه الفكرة في مقال نشر اخيرا بالمجلة السكندنافية للعلوم الطبية .. وقد ذكر المقال ان النساء يحملن جراثيم بكتريا أقل في جلودهن .. وان الملابس هي أكثر الاشياء نقلا للجراثيم خلال العمليات الجراحية ولذلك فان الفتيات العاريات من الافضل لاجراء العمليات الجراحية .
* أم تستخدم طفلة صناعية من البلاستيك لسرقة المجوهرات :
نجحت سيدة اسكندنافية في سرقة حلية من الماس ثمنها ٢٥ ألف دولار ، مستخدمة دمية من البلاستيك ، فقد دخلت السيدة محل مجوهرات ، وهي تحمل لفافة فيها على ما ادعت طفل رضيع يبكي واختارت أغلى حلية في المحل وطلبت من البائع ان يحمل الطفل قليلا لتري الحلية لزوجها الذي ينتظر في الخارج وسكت الطفل بعد عدة دقائق ، ففتح البائع اللفافة ليراه ففوجيء بأنه ليس الا دمية بلاستيكية تعمل بالبطارية .. اما الأم المزعومة فقد اختفت مع الحلية .
* استحقتا الطرد من الشرطة النسائية :
فصلت اثنتان من الشرطة في مدينة « ليفربول » من العمل بتهمة الجبن والتهاون في اداء الواجب فقد تبين ان رجلا عاريا حاول الاعتداء بالضرب على شرطي في الطريق العام وبدلا من الاسراع لنجدة الشرطي اطلقنا سيقانهما للريح .. ومن ثم جاء قرار الفصل من المنتظر أن يستأنف الحكم علما بأن هذه هي اول قضية تختص بالشرطي الجبان في تاريخ المدينة .
* لانه يخاف المستقبل والضياع قتل طفليه ونجت زوجته باعجوبة :
افرجت احدى المحاكم في ريودي جانيرو عن الايطالي بيتر الذي قام بقتل طفليه واراد قتل نفسه وزوجته لانه كان يخاف من المستقبل والضياع وكانت المحكمة قد استمعت الى تفاصيل الحادثة التي وقعت في احدى الامسيات عندما عاد بيتر الى بيته وهو يحمل رسالة من المصرف لاخطاره بأن رصيده يعاني من عجز كبير وقال ممثل الاتهام للمحكمة ان بيتر توجه بعد ذلك الى غرفة نوم اطفاله . حيث قام باطلاق الرصاص على لورينا البالغة من العمر ٨ سنوات . وسيمون البالغ من العمر أربع سنوات ومات الطفلان في الحال حيث سارع بيتر بعد ذلك الى غرفة نوم زوجته ليخبرها بأنه قتل الطفلين وسيقوم بقتلها وقتل نفسه حتى يتخلصوا جميعا من عذاب .. الا ان ممثل الدفاع قال للمحكمة أن موكله كان تحت احباط شديد بسبب الخوف على مستقبل اسرته وأضاف يقول ان بيتر ارتكب جريمته خلال خلالها ما يفعل ، ويجدر بالذكر ان الشرطة كانت قد اعتقلت بيتر عقب الحادث مباشرة بعد ان قامت زوجته بالابلاغ عنه وانتزعت منه البندقية وبعد مداولات طويلة قررت هيئة المحلفين أن بيتر ارتكب جريمته دون وعي وبسبب ضغوط الاحباط والخوف من المستقبل .. وجاء الحكم بعد ذلك باطلاق سراحه ووضعه تحت المراقبة لمدة ثلاث سنوات يخضع خلالها للعلاج على ايدي اطباء النفس وخرج بيتر من المحكمة والدموع تنهمر من عينيه ليقع في احضان زوجته التي اعلنت انها صفحت عنه وستقف الى جواره من اجل بناء حياة جديدة .
* رجل يبحث لزوجته عن زوج اضافي :
عندما بلغ بيل سيكلوك الرابعة والسبعين ، أصبح بمثابة الاب لزوجته اودري » التي تصغره بأثنين وثلاثين سنة وقام باخلاء سرير الزوجية ليحتله رجل جديد ، لكن بيل لم يترك المنزل ، وبقي الثلاثة يعيشون كعائلة واحدة سعيدة . ابناء ( اودري الثلاثة ) واحد من بيل واثنان من عشيقها مفتش البوليس ريموند اکسیل ـ قبل ايام ذهبت اودري مع اكسيل الى لندن لانهاء آخر محطة في حياتهما غير الاعتيادية .. الطلاق من بيل .. فيما بقي الاخير ليعتني بشؤون المنزل .. وبعد أن تنتهي الاجراءات بالكامل ستحدث واقعة أخرى في حياة الثلاثي وهي الزواج بحضور السيد بيل سيكلوك كضيف شرف والغريب ان العجوز بيل سعيد بخطة الطلاق والزواج ويقول : انني سعيد لهما كليهما ، واريد لهـــا أن يتزوجا لقد اعتنوا بي كثيرا وانني لست متذمرا أبدا للوضع الحالي .. كما ان اطفالهم ينظرون الي كجد .. ويضيف انني الآن ابحث لهما عن هدية قيمة . و استحفظ بها مفاجأة ليلة الزواج . أما أودري فتقول اننا نخطط للزواج بأقرب وقت ممكن ولن ندع بيل يترك المنزل .. اننا جميعا نحبه وبالتأكيد سيكون ضيف الشرف في حفلتنا ، وكانت اودري قد تزوجت من بيل في عام ١٩٦٣ حيث كانت في الخامسة والعشرين وهو في السابعة والخمسين ، ويقول القاضي انفوس ماكدونالد انها انجبت في نوفمبر اشتداد مرض السيد بيل « طفلة » وبذلك تكون هذه آخر نهاية حياتهما الزوجية الفعلية .. أما وجهة نظر الثاني من هذا الزواج فهو طريقة شرعية حيث انه كان بموافقة كل من المعنيين الثلاثة .. رغم انه يحوي الكثير من الغرابة .
* شاب مستعد للزواج من أي عجوز شريطة ان يكون لديها سيارة وفيلا ورصيد في البنك :
استمعت المحكمة في مدينة صوفيا ببلغاريا الى تفاصيل جريمة احتيال قام بها شاب على امرأة عجوز بعد ان قرأ اعلانا في ركن القلوب الوحيدة في احدى المجلات العاطفية ، واشار ممثل الاتهام الى ان المتهم : بعد ان شاهد الاعلان الذي نشرته السيدة عن وحدتها قام بالاتصال بها وذهب لمقابلتها .. وخلال اسبوع واحد عرض عليه الزواج بعد أن سحرها بكلامه المغسول ولعب في عواطفها وقبل الموعد المحدد للزواج هرب بعد أن سرق من السيدة سيارة ، ومائتي الف دولار كانت قد اعدتهم لحفلة الزواج .
* الكابوس يشفي من الشلل :
أصيب بالشلل النصفي ولكنه شفي منه بعد خمسة ايام فقط شاهده أثناء النوم وكان ٦٤ سنة وهو قبرصي الجنسية و سكان جورج لارنكا قد ادخل المستشفى بعد أن فقدت قدمه ويده اليسرتان القدرة على الحركة ، وقال الاطباء الذين اشرفوا على علاجه في المستشفى ان حالته ميؤوس منها وفي احدى الليالي ، كان جورج مستغرقا في النوم في حجرته في المستشفى ، عندما حلم بأن كلبه الاليف اصيب بحادث سيارة وفارق الحياة .. فاستيقظ وهو يصرخ ويرتعد ! وفجأة أحس برعدة في يده ورجله اليسرتين ، اختفى الشلل بعدها تماما وعادت الحركة الى هذين العضوين .. ويقول . كلبي .. اعزائي القراء ان هذه الحادثة تدل على اننا نعيش حياة فعلية حقيقية أثناء النوم .. كيف لا ونحن نفصل كل مشهد نقوم به أثناء الحلم ، ولو كانت العملية وهمية بحتة لما كان هناك آثارا على احساسنا وهمسنا .
* ممنوع التقبيل بأمر من مدير المدرسة :
عندما قام الصبي سكون تايلور ١٦ عاما بتقبيل صديقته داخل المدرسة لم يكن يظن انه سيواجه عقوبة بسبب ذلك ، ولكن كان ذلك هو ما حدث ، فعندما علم مدير المدرسة بالامر الذي تم داخل الفصل قام باستدعاء سكون ووبخه ثم عاقبه بمنعه من الحضور للمدرسة ثلاثة ايام ، وقال مدير المدرسة انه لا يستطيع ان يسمح بمثل هذا الامر داخل اسوار المدرسة خوفا من انتقال العدوى للطلاب صغار السن وانفراط عقد النظام ولكن الطالب سكون لم يقبل بالحكم الذي صدر عليه فقام بالاحتجاج لوالده الذي ينوي الآن مقابلة مدير المدرسة للتعبير عن سخطه على المعاملة التي لقيها ابنه ، وقال سكون ان قرار المدير أرهبه بصورة جعلته يخاف الآن من الامساك بيد صديقته التي وقع بغرامها قبل عامين .. مما يتضح ان الاباء هناك يشجعون الابناء على الصداقة ومشتقاتها .
* مباريات كرة القدم أفضل مكان للسرقة :
ثلاثة لصوص قاموا بسرقة احدى عشر محفظة خلال الشوط الأول من احدى مباريات كرة القدم .. لكن اللصوص انسجموا تماما المباراة وجلسوا وسط الجمهور الذي يملأ المدرجات يتابعون بقية الشوط الثاني من المباراة ، وخلال ذلك تعرف عليهم اثنان من الجمهور سرقت محفظتيهما أثناء انصرافهم كلية لتتبع ضربة جزاء .. وعندما قبض رجال الشرطة على اللصوص الثلاثة قبل انطلاق صفارة النهاية كانت المحافظ المسروقة ما تزال في جيوبهم .
* قطعوا رأسه وما يزال حيا :
اصبح بامكان زهانغ ذي بينغ - ٣٦ سنة - ان يحيا حياة طبيعية بعد أن قطع الاطباء الصينيون أحد رأسيه اللذين ولد بهما .
وذكرت صحيفة بكين ايفنغ نيوز ان العملية اجريت في ديسمبر من الماضية ، وقالت ان العملية كانت ناجحة جدا . واوضحت الصحيفة ان الاطباء تمكنوا من اجراء العملية بدون اية صعوبات وقد قطعوا الرأس النامي عند الجبهة اليمنى من الرأس الاصلية !
* يدخلون المستشفيات لا للعلاج .. بل للطعام :
المتشردون في الهند ابتدعوا حيلة جديدة للعثور على الطعام والمأوى يدخل احدهم الى المشفى العام ويروي عن اصابته بمرض الفحوصات والتحاليل لمدة يومين فاذا ثبت أنه صحيح الجسم خرج من المشفى ليذهب الى مشفى آخر واذا كان حظه سعيدا اكتشف الاطباء وجود مرض قديم لديه ، فيظل مستمتع بالغذاء والمأوى مدة اطول ..
في استكهولم طرحت فكرة تقول بأن من الأفضل أن يقوم باجراء العمليات الجراحية طبيبات ويحبذ ان يكن عاريات تماما وقد طرحت هذه الفكرة في مقال نشر اخيرا بالمجلة السكندنافية للعلوم الطبية .. وقد ذكر المقال ان النساء يحملن جراثيم بكتريا أقل في جلودهن .. وان الملابس هي أكثر الاشياء نقلا للجراثيم خلال العمليات الجراحية ولذلك فان الفتيات العاريات من الافضل لاجراء العمليات الجراحية .
* أم تستخدم طفلة صناعية من البلاستيك لسرقة المجوهرات :
نجحت سيدة اسكندنافية في سرقة حلية من الماس ثمنها ٢٥ ألف دولار ، مستخدمة دمية من البلاستيك ، فقد دخلت السيدة محل مجوهرات ، وهي تحمل لفافة فيها على ما ادعت طفل رضيع يبكي واختارت أغلى حلية في المحل وطلبت من البائع ان يحمل الطفل قليلا لتري الحلية لزوجها الذي ينتظر في الخارج وسكت الطفل بعد عدة دقائق ، ففتح البائع اللفافة ليراه ففوجيء بأنه ليس الا دمية بلاستيكية تعمل بالبطارية .. اما الأم المزعومة فقد اختفت مع الحلية .
* استحقتا الطرد من الشرطة النسائية :
فصلت اثنتان من الشرطة في مدينة « ليفربول » من العمل بتهمة الجبن والتهاون في اداء الواجب فقد تبين ان رجلا عاريا حاول الاعتداء بالضرب على شرطي في الطريق العام وبدلا من الاسراع لنجدة الشرطي اطلقنا سيقانهما للريح .. ومن ثم جاء قرار الفصل من المنتظر أن يستأنف الحكم علما بأن هذه هي اول قضية تختص بالشرطي الجبان في تاريخ المدينة .
* لانه يخاف المستقبل والضياع قتل طفليه ونجت زوجته باعجوبة :
افرجت احدى المحاكم في ريودي جانيرو عن الايطالي بيتر الذي قام بقتل طفليه واراد قتل نفسه وزوجته لانه كان يخاف من المستقبل والضياع وكانت المحكمة قد استمعت الى تفاصيل الحادثة التي وقعت في احدى الامسيات عندما عاد بيتر الى بيته وهو يحمل رسالة من المصرف لاخطاره بأن رصيده يعاني من عجز كبير وقال ممثل الاتهام للمحكمة ان بيتر توجه بعد ذلك الى غرفة نوم اطفاله . حيث قام باطلاق الرصاص على لورينا البالغة من العمر ٨ سنوات . وسيمون البالغ من العمر أربع سنوات ومات الطفلان في الحال حيث سارع بيتر بعد ذلك الى غرفة نوم زوجته ليخبرها بأنه قتل الطفلين وسيقوم بقتلها وقتل نفسه حتى يتخلصوا جميعا من عذاب .. الا ان ممثل الدفاع قال للمحكمة أن موكله كان تحت احباط شديد بسبب الخوف على مستقبل اسرته وأضاف يقول ان بيتر ارتكب جريمته خلال خلالها ما يفعل ، ويجدر بالذكر ان الشرطة كانت قد اعتقلت بيتر عقب الحادث مباشرة بعد ان قامت زوجته بالابلاغ عنه وانتزعت منه البندقية وبعد مداولات طويلة قررت هيئة المحلفين أن بيتر ارتكب جريمته دون وعي وبسبب ضغوط الاحباط والخوف من المستقبل .. وجاء الحكم بعد ذلك باطلاق سراحه ووضعه تحت المراقبة لمدة ثلاث سنوات يخضع خلالها للعلاج على ايدي اطباء النفس وخرج بيتر من المحكمة والدموع تنهمر من عينيه ليقع في احضان زوجته التي اعلنت انها صفحت عنه وستقف الى جواره من اجل بناء حياة جديدة .
* رجل يبحث لزوجته عن زوج اضافي :
عندما بلغ بيل سيكلوك الرابعة والسبعين ، أصبح بمثابة الاب لزوجته اودري » التي تصغره بأثنين وثلاثين سنة وقام باخلاء سرير الزوجية ليحتله رجل جديد ، لكن بيل لم يترك المنزل ، وبقي الثلاثة يعيشون كعائلة واحدة سعيدة . ابناء ( اودري الثلاثة ) واحد من بيل واثنان من عشيقها مفتش البوليس ريموند اکسیل ـ قبل ايام ذهبت اودري مع اكسيل الى لندن لانهاء آخر محطة في حياتهما غير الاعتيادية .. الطلاق من بيل .. فيما بقي الاخير ليعتني بشؤون المنزل .. وبعد أن تنتهي الاجراءات بالكامل ستحدث واقعة أخرى في حياة الثلاثي وهي الزواج بحضور السيد بيل سيكلوك كضيف شرف والغريب ان العجوز بيل سعيد بخطة الطلاق والزواج ويقول : انني سعيد لهما كليهما ، واريد لهـــا أن يتزوجا لقد اعتنوا بي كثيرا وانني لست متذمرا أبدا للوضع الحالي .. كما ان اطفالهم ينظرون الي كجد .. ويضيف انني الآن ابحث لهما عن هدية قيمة . و استحفظ بها مفاجأة ليلة الزواج . أما أودري فتقول اننا نخطط للزواج بأقرب وقت ممكن ولن ندع بيل يترك المنزل .. اننا جميعا نحبه وبالتأكيد سيكون ضيف الشرف في حفلتنا ، وكانت اودري قد تزوجت من بيل في عام ١٩٦٣ حيث كانت في الخامسة والعشرين وهو في السابعة والخمسين ، ويقول القاضي انفوس ماكدونالد انها انجبت في نوفمبر اشتداد مرض السيد بيل « طفلة » وبذلك تكون هذه آخر نهاية حياتهما الزوجية الفعلية .. أما وجهة نظر الثاني من هذا الزواج فهو طريقة شرعية حيث انه كان بموافقة كل من المعنيين الثلاثة .. رغم انه يحوي الكثير من الغرابة .
* شاب مستعد للزواج من أي عجوز شريطة ان يكون لديها سيارة وفيلا ورصيد في البنك :
استمعت المحكمة في مدينة صوفيا ببلغاريا الى تفاصيل جريمة احتيال قام بها شاب على امرأة عجوز بعد ان قرأ اعلانا في ركن القلوب الوحيدة في احدى المجلات العاطفية ، واشار ممثل الاتهام الى ان المتهم : بعد ان شاهد الاعلان الذي نشرته السيدة عن وحدتها قام بالاتصال بها وذهب لمقابلتها .. وخلال اسبوع واحد عرض عليه الزواج بعد أن سحرها بكلامه المغسول ولعب في عواطفها وقبل الموعد المحدد للزواج هرب بعد أن سرق من السيدة سيارة ، ومائتي الف دولار كانت قد اعدتهم لحفلة الزواج .
* الكابوس يشفي من الشلل :
أصيب بالشلل النصفي ولكنه شفي منه بعد خمسة ايام فقط شاهده أثناء النوم وكان ٦٤ سنة وهو قبرصي الجنسية و سكان جورج لارنكا قد ادخل المستشفى بعد أن فقدت قدمه ويده اليسرتان القدرة على الحركة ، وقال الاطباء الذين اشرفوا على علاجه في المستشفى ان حالته ميؤوس منها وفي احدى الليالي ، كان جورج مستغرقا في النوم في حجرته في المستشفى ، عندما حلم بأن كلبه الاليف اصيب بحادث سيارة وفارق الحياة .. فاستيقظ وهو يصرخ ويرتعد ! وفجأة أحس برعدة في يده ورجله اليسرتين ، اختفى الشلل بعدها تماما وعادت الحركة الى هذين العضوين .. ويقول . كلبي .. اعزائي القراء ان هذه الحادثة تدل على اننا نعيش حياة فعلية حقيقية أثناء النوم .. كيف لا ونحن نفصل كل مشهد نقوم به أثناء الحلم ، ولو كانت العملية وهمية بحتة لما كان هناك آثارا على احساسنا وهمسنا .
* ممنوع التقبيل بأمر من مدير المدرسة :
عندما قام الصبي سكون تايلور ١٦ عاما بتقبيل صديقته داخل المدرسة لم يكن يظن انه سيواجه عقوبة بسبب ذلك ، ولكن كان ذلك هو ما حدث ، فعندما علم مدير المدرسة بالامر الذي تم داخل الفصل قام باستدعاء سكون ووبخه ثم عاقبه بمنعه من الحضور للمدرسة ثلاثة ايام ، وقال مدير المدرسة انه لا يستطيع ان يسمح بمثل هذا الامر داخل اسوار المدرسة خوفا من انتقال العدوى للطلاب صغار السن وانفراط عقد النظام ولكن الطالب سكون لم يقبل بالحكم الذي صدر عليه فقام بالاحتجاج لوالده الذي ينوي الآن مقابلة مدير المدرسة للتعبير عن سخطه على المعاملة التي لقيها ابنه ، وقال سكون ان قرار المدير أرهبه بصورة جعلته يخاف الآن من الامساك بيد صديقته التي وقع بغرامها قبل عامين .. مما يتضح ان الاباء هناك يشجعون الابناء على الصداقة ومشتقاتها .
* مباريات كرة القدم أفضل مكان للسرقة :
ثلاثة لصوص قاموا بسرقة احدى عشر محفظة خلال الشوط الأول من احدى مباريات كرة القدم .. لكن اللصوص انسجموا تماما المباراة وجلسوا وسط الجمهور الذي يملأ المدرجات يتابعون بقية الشوط الثاني من المباراة ، وخلال ذلك تعرف عليهم اثنان من الجمهور سرقت محفظتيهما أثناء انصرافهم كلية لتتبع ضربة جزاء .. وعندما قبض رجال الشرطة على اللصوص الثلاثة قبل انطلاق صفارة النهاية كانت المحافظ المسروقة ما تزال في جيوبهم .
* قطعوا رأسه وما يزال حيا :
اصبح بامكان زهانغ ذي بينغ - ٣٦ سنة - ان يحيا حياة طبيعية بعد أن قطع الاطباء الصينيون أحد رأسيه اللذين ولد بهما .
وذكرت صحيفة بكين ايفنغ نيوز ان العملية اجريت في ديسمبر من الماضية ، وقالت ان العملية كانت ناجحة جدا . واوضحت الصحيفة ان الاطباء تمكنوا من اجراء العملية بدون اية صعوبات وقد قطعوا الرأس النامي عند الجبهة اليمنى من الرأس الاصلية !
* يدخلون المستشفيات لا للعلاج .. بل للطعام :
المتشردون في الهند ابتدعوا حيلة جديدة للعثور على الطعام والمأوى يدخل احدهم الى المشفى العام ويروي عن اصابته بمرض الفحوصات والتحاليل لمدة يومين فاذا ثبت أنه صحيح الجسم خرج من المشفى ليذهب الى مشفى آخر واذا كان حظه سعيدا اكتشف الاطباء وجود مرض قديم لديه ، فيظل مستمتع بالغذاء والمأوى مدة اطول ..
تعليق