تويت
روائع زهور اكلة الحشرات???????
#النباتات_المفترسة اكلة حشرات...
#Predatory_plants النباتات اللاحمة أو النباتات آكلة اللحوم
هي النباتات التي تستمد بعض أو أغلب العناصر الغذائية (ولكن ليس الطاقة) من حصر واستهلاك الحيوانات أو برزويات مع التركيز الأكثر على الحشرات والمفصليات الأخرى.
تنمو النباتات آكلة اللحوم عادة في أماكن تربة رقيقة أو فقيرة في قيمتها الغذائية، وخاصة النيتروجين، مثل المستنقعات الحمضيه وصخور السربنتين. كتب تشارلز داروين أول اطروحة معروفة عن النباتات أكلة اللحوم في 1875.
النباتات آكلة اللحوم يعتقد أنها تطورت في ما لا يقل عن 10 سلالة منفصلة من النباتات،
وهي تمثل الآن أكثر من اثنتي عشرة الأنواع في 5 أسر. وتشمل هذه الأنواع نحو 625 فصيلة جاذبة ومفترسه في فخ تنتج الانزيمات الهاضمة،
وتمتص العناصر الغذاءيه المتاحة الناتجة. هذه النباتات تنمو في أرض قليلة المواد العضوية، فلذلك نراها قد زودت بما يمكنها من اقتناص الحشرات، وامتصاص أجسامها.
النباتات المفترسة أو آكلة الحشرات تنتج غذاءها ذاتياً من طريق تحويل الطاقة الضوئية (الشمس) إلى طاقه كيماويه (في وجود الماء وبعض العناصر)،
ولكن لديها أعضاء متحورة تمكنها من اقتناص بعض الحشرات والحيوانات الصغيرة ومن ثم افتراسها لتكون مصدراً إضافياً للتغذية، والأساس البيئي لذلك هو أن هذه النباتات تنمو في تِرب ومستنقعات فقيرة في النيتروجين الميسر لذلك لها اطراف بصورة معينة لتتمكن من التهام الفرائس الصغيرة معوضه النقص في احتياجاتها النيتروجينية،
Sarracenia flava
#the_yellow_pitcherplant الإبريق الأصفر
هو نبات لاحم في عائلة #Sarraceniaceae.
مثل كل #Sarraceniaceae، موطنها الأصلي العالم الجديد. يمتد نطاقها من جنوب ألاباما، عبر فلوريدا وجورجيا، إلى السهول الساحلية في جنوب فيرجينيا ونورث كارولينا وساوث كارولينا.
مثل الأعضاء الآخرين من جنس #Sarracenia، يصطاد نبات الإبريق الأصفر الحشرات باستخدام ورقة ملفوفة، والتي تكون في هذا النوع ذات لون أصفر نابض بالحياة، ويصل ارتفاعها إلى أكثر من متر.
يتم فتح الجزء العلوي من الورقة في غطاء (الغطاء الخيشاني)، مما يمنع هطول الأمطار الزائدة من دخول الإبريق ويخفف إفرازات الجهاز الهضمي بداخله.
الأجزاء العلوية من الإبريق مغطاة بغطاء قصير وصلب، الشعر المتجه لأسفل، والذي يعمل على توجيه الحشرات التي تهبط على الأجزاء العلوية من الورقة نحو فتحة أنبوب الإبريق.
كما تم تزيين المناطق العلوية بألوان زاهية بعلامات الأنثوسيانين الشبيهة بالزهور، خاصة في الأنواع S. flava var. rugelii و S. flava var. ornata: تعمل هذه العلامات أيضًا على جذب فريسة الحشرات.
يتم عكس فتحة أنبوب الإبريق إلى "لفة رحيق" أو تمعج ، سطحها مرصع بغدد إفراز الرحيق. يحتوي الرحيق ليس فقط السكريات ، ولكن أ وكذلك الكوني القلوي (سم موجود أيضًا في الشوكران)، والذي ربما يسمم الفريسة.
تجد الفريسة التي تدخل الأنبوب أن قدمها أصبحت غير مؤكدة للغاية بسبب الإفرازات الشمعية الملساء الموجودة على أسطح الجزء العلوي من الأنبوب.
الحشرات التي تفقد أقدامها على هذا السطح تهبط إلى أسفل الأنبوب، حيث يمنع مزيج من السوائل الهضمية وعوامل الترطيب والشعر المتجه إلى الداخل هروبها.
تم الإبلاغ عن هروب بعض الحشرات الكبيرة (مثل الدبابير) من الأباريق في بعض الأحيان، عن طريق مضغ طريقها للخروج عبر جدار الأنبوب.
في الربيع، ينتج النبات أزهارًا كبيرة ذات تناسق 5 أضعاف. البتلات الصفراء طويلة وشبيهة بالحزام، وتتدلى فوق نمط الزهرة الذي يشبه المظلة، والذي يتم تثبيته رأسًا على عقب في نهاية سكيب بطول 50 سم.
توجد وصمة الزهرة في الأطراف من "دعامات" هذه المظلة. تدخل الحشرات الملقحة الزهرة بشكل عام من الأعلى، وتشق طريقها إلى التجويف بين البتلات والمظلة، وترسب أي حبوب لقاح تحملها على الندبات عند دخولها.
تخرج الملقحات عمومًا من الزهرة، بعد أن يتم غبارها بحبوب اللقاح الخاصة بالنبات، عن طريق رفع البتلة.
يساعد هذا النظام أحادي الاتجاه على ضمان التلقيح المتبادل.
في أواخر الصيف والخريف، يتوقف النبات عن إنتاج أوراق آكلة اللحوم، وبدلاً من ذلك ينتج نباتات نباتية مسطحة غير آكلة للحوم. ربما يكون هذا تكيفًا مع مستويات الإضاءة المنخفضة وندرة الحشرات خلال أشهر الشتاء.
من السهل زراعة نبات الإبريق الأصفر، وهو أحد أشهر النباتات آكلة اللحوم في البستنة.
يتهجين نبات الإبريق الأصفر بسهولة مع أعضاء آخرين من جنس Sarracenia: الهجينة S. x catesbaei (S. x catesbaei (S. flava × S. purpurea) و S. moorei (S.
#النباتات_المفترسة اكلة حشرات...
#Predatory_plants النباتات اللاحمة أو النباتات آكلة اللحوم
هي النباتات التي تستمد بعض أو أغلب العناصر الغذائية (ولكن ليس الطاقة) من حصر واستهلاك الحيوانات أو برزويات مع التركيز الأكثر على الحشرات والمفصليات الأخرى.
تنمو النباتات آكلة اللحوم عادة في أماكن تربة رقيقة أو فقيرة في قيمتها الغذائية، وخاصة النيتروجين، مثل المستنقعات الحمضيه وصخور السربنتين. كتب تشارلز داروين أول اطروحة معروفة عن النباتات أكلة اللحوم في 1875.
النباتات آكلة اللحوم يعتقد أنها تطورت في ما لا يقل عن 10 سلالة منفصلة من النباتات،
وهي تمثل الآن أكثر من اثنتي عشرة الأنواع في 5 أسر. وتشمل هذه الأنواع نحو 625 فصيلة جاذبة ومفترسه في فخ تنتج الانزيمات الهاضمة،
وتمتص العناصر الغذاءيه المتاحة الناتجة. هذه النباتات تنمو في أرض قليلة المواد العضوية، فلذلك نراها قد زودت بما يمكنها من اقتناص الحشرات، وامتصاص أجسامها.
النباتات المفترسة أو آكلة الحشرات تنتج غذاءها ذاتياً من طريق تحويل الطاقة الضوئية (الشمس) إلى طاقه كيماويه (في وجود الماء وبعض العناصر)،
ولكن لديها أعضاء متحورة تمكنها من اقتناص بعض الحشرات والحيوانات الصغيرة ومن ثم افتراسها لتكون مصدراً إضافياً للتغذية، والأساس البيئي لذلك هو أن هذه النباتات تنمو في تِرب ومستنقعات فقيرة في النيتروجين الميسر لذلك لها اطراف بصورة معينة لتتمكن من التهام الفرائس الصغيرة معوضه النقص في احتياجاتها النيتروجينية،
Sarracenia flava
#the_yellow_pitcherplant الإبريق الأصفر
هو نبات لاحم في عائلة #Sarraceniaceae.
مثل كل #Sarraceniaceae، موطنها الأصلي العالم الجديد. يمتد نطاقها من جنوب ألاباما، عبر فلوريدا وجورجيا، إلى السهول الساحلية في جنوب فيرجينيا ونورث كارولينا وساوث كارولينا.
مثل الأعضاء الآخرين من جنس #Sarracenia، يصطاد نبات الإبريق الأصفر الحشرات باستخدام ورقة ملفوفة، والتي تكون في هذا النوع ذات لون أصفر نابض بالحياة، ويصل ارتفاعها إلى أكثر من متر.
يتم فتح الجزء العلوي من الورقة في غطاء (الغطاء الخيشاني)، مما يمنع هطول الأمطار الزائدة من دخول الإبريق ويخفف إفرازات الجهاز الهضمي بداخله.
الأجزاء العلوية من الإبريق مغطاة بغطاء قصير وصلب، الشعر المتجه لأسفل، والذي يعمل على توجيه الحشرات التي تهبط على الأجزاء العلوية من الورقة نحو فتحة أنبوب الإبريق.
كما تم تزيين المناطق العلوية بألوان زاهية بعلامات الأنثوسيانين الشبيهة بالزهور، خاصة في الأنواع S. flava var. rugelii و S. flava var. ornata: تعمل هذه العلامات أيضًا على جذب فريسة الحشرات.
يتم عكس فتحة أنبوب الإبريق إلى "لفة رحيق" أو تمعج ، سطحها مرصع بغدد إفراز الرحيق. يحتوي الرحيق ليس فقط السكريات ، ولكن أ وكذلك الكوني القلوي (سم موجود أيضًا في الشوكران)، والذي ربما يسمم الفريسة.
تجد الفريسة التي تدخل الأنبوب أن قدمها أصبحت غير مؤكدة للغاية بسبب الإفرازات الشمعية الملساء الموجودة على أسطح الجزء العلوي من الأنبوب.
الحشرات التي تفقد أقدامها على هذا السطح تهبط إلى أسفل الأنبوب، حيث يمنع مزيج من السوائل الهضمية وعوامل الترطيب والشعر المتجه إلى الداخل هروبها.
تم الإبلاغ عن هروب بعض الحشرات الكبيرة (مثل الدبابير) من الأباريق في بعض الأحيان، عن طريق مضغ طريقها للخروج عبر جدار الأنبوب.
في الربيع، ينتج النبات أزهارًا كبيرة ذات تناسق 5 أضعاف. البتلات الصفراء طويلة وشبيهة بالحزام، وتتدلى فوق نمط الزهرة الذي يشبه المظلة، والذي يتم تثبيته رأسًا على عقب في نهاية سكيب بطول 50 سم.
توجد وصمة الزهرة في الأطراف من "دعامات" هذه المظلة. تدخل الحشرات الملقحة الزهرة بشكل عام من الأعلى، وتشق طريقها إلى التجويف بين البتلات والمظلة، وترسب أي حبوب لقاح تحملها على الندبات عند دخولها.
تخرج الملقحات عمومًا من الزهرة، بعد أن يتم غبارها بحبوب اللقاح الخاصة بالنبات، عن طريق رفع البتلة.
يساعد هذا النظام أحادي الاتجاه على ضمان التلقيح المتبادل.
في أواخر الصيف والخريف، يتوقف النبات عن إنتاج أوراق آكلة اللحوم، وبدلاً من ذلك ينتج نباتات نباتية مسطحة غير آكلة للحوم. ربما يكون هذا تكيفًا مع مستويات الإضاءة المنخفضة وندرة الحشرات خلال أشهر الشتاء.
من السهل زراعة نبات الإبريق الأصفر، وهو أحد أشهر النباتات آكلة اللحوم في البستنة.
يتهجين نبات الإبريق الأصفر بسهولة مع أعضاء آخرين من جنس Sarracenia: الهجينة S. x catesbaei (S. x catesbaei (S. flava × S. purpurea) و S. moorei (S.