* رجلان اعمال من الاقزام :
جون ادواردس وغريغوري ويز موندریس توأمان متشابهان في الخامسة والعشرين من عمرهما يقولان أن فلوريدا هي منزلهما ، جون وغريغوري ولدا في الثانية وخمس دقائق صباح الثالث من كانون الاول ١٩٥٦ من والدين طبيعيين ، ولكن التوأمين ولدا على شكل قزمين . واليوم بعد اكتمال نموهما يبلغ طول غريغوري ٣٣ - بوصة كما أن طول جون يزيد على أخيه بنصف أنش بوصة ولا يمكن التفريق بين الرجلين على الاطلاق إلا من المقربين جدا والذين يعرفون خصائص كل منهما المميزة وبشكل خاص لهجة الصوت والرجلان يظهران دائماً بمظهر جيد ولائق ، انهما ذكيان وحيويان للغاية ، ونشاطهما موزع جدا . وهما يمارسان كافة الالعاب الرياضية مثل الكاراتيه والسباحة والتنس ، والتزلج على المياه وركوب الدراجات النارية . وركوب الجياد والصيد بالبنادق ونشاطات اخرى ، وسيارتهما الخاصة هي من نوع الكاديلاك بمقاعد خاصة ودبرياج خاص صمم من قبلهما كما انهما طالبا طيران ورجلا اعمال لقد سافرا الى انحاء عديدة من العالم بصفة رجلي اعمال بارزين متخصصين بأعمال المبيعات والترويج . وقد طلب اليهما بشكل حثيث أن يكونا متحدثين في المحافل العامة وعلى شاشات التلفزيون
وقد ظهر في مجلات لايف وبيبول ونيوزوبيك ومتدبوركر، كما كتبت المقالات الكثيرة عنهما من قبل محررين نافذين ومشهورين يقع منزلهما العائلي في « وست بالم بيتش » بفلوريدا ، لقد ربيا على أساس انهما طفلان عاديان استثناء واحد هو انهما كانا يحضران دروس القواعد المعدة للطلبة الاستثنائيين . لقد حضرا الدراسة الثانوية واجتازاها بتفوق واشتركا في الكثير من الاعمال الطالبية وقتها . والتحقا بالجامعة كما طلبت منهما أمهما وتخصص جون في الادارة والاقتصاد اما غوريغوري فتخصص في دراسة المعلوماتية وبعد عام قررا قبول عروض مقربة في مجال الاعمال ، وتركا الجامعة بحثا عن حظيهما ومنذ ذلك الوقت أصبحا شابين صغيرين مشغولين دوما . أصدقائهما يقولان عنهما لامعان يتمتعان بموهبة وأخلاق عالية وهما لا يدخنان ولا يشربان الكحول بالرغم من انهما ليس متدينين بعمق . أولياء الأمور وجماعة الشباب يعتبرونهما مثالا يحتذى . وبسبب نشاطاتهما في مجال الاعمال فان خزائن ثيابهما تحفل بالكثير من الالبسة المتنوعة والغالية الثمن ، كما انهما يستوردان معظم أحذيتهما المكسيك . وجون وغريغوري يتمتعان بصحة جيدة ، قويان ودائما يبدوان في حالة انشراح يأكلان جيداً ويصنعان بنفسهما كل شيء تقريباً . عندما سئلا كيف يشعران وهما صغيران في عالم الكبار أجابا - نشعر بأننا أحجار شطرنج على الرقعة.
وقالا أيضاً : ان الرابح للكلية لتحقيق النجاح . ان الامر يحتاج المرء بالذات وقالا ايضاً : ان الرابح ليس هو دائماً الاكبر والاقوى - ولكن الذي يمتلك ارادة ينجح في النهاية لا محالة .
جون وغريغوري يعطيان كل ما يعرفان وكل ما يستطيعان وكل ما يقرران اعطاءه ان استقلاليتهما والثقة بهما لا يمكن وصفهما وهما يشكلان رأس مال في أي نشاط يقومان به .. لقد حرما الطول .. ولكنهما متعا العقل . وكم من طوال لم يصنعوا شيئا .. وكم من عباقرة ومفكرين ورواد في هذا العالم من القصار. ان الانسان بجهازه الفكري وبدماغه وبمدى ما يستغل من طاقاته الفكرية وليس بطوله وها هما جون وغريغوري شاهدان على ذلك . وكل قصير لا يخلى من الفتن .
* دفنوها مع مجوهراتها و١٦ خادمة :
تم في طوكيو اكتشاف قبر يخص الواحدة من الزوجات الشرعية للملك ووتنغ الذي حكم الصين قبل ثلاثة الاف سنة وقد عثر بداخل القبر على عظام ستة عشرة الادوات البرونزية والمحفورات العاجية والصدفية . ووجد محفوراً على الادوات المنزلية اسم السيدة هوا وعلى واحدة اخرى اسم الملك بلغة تلك البلاد مما يشير الى ان القبر يخص احدى زوجات ذلك الملك الذي حكم اطول مدة بين افراد عائلته اسرة سانغ التي حكمت الصين بين عام ۱۰۲۷ قبل الميلاد وحتى عام ١٨٦٥ بعد الميلاد .
* مکثت ۲۰ ساعة في صندوق درجة حرارته تحت الصفر تمهيدا للدفن لكنها عادت للحياة من جديد :
أكد الاطباء وفاة الطفلة آن ماري التي وضعت في صندوق لمدة ٢٠ ساعة تحت درجة تبريد ۱۰ تحت الصفر ، تمهيداً لدفنها، ولكن أحدى الممرضات سمعت فجأة بكاء من الصندوق فأستغاثت بالطبيب الذي نقل الطفلة فوراً الى جهاز الانعاش وقال مدير المستشفى أن الاطباء قرروا وقتها بعد أن وجدوا انها لا تتنفس على الاطلاق وقال ان هذه الطفلة التي لا يزيد عمرها على ساعات قلائل أثبتت أنها قوية جداً جداً ..
* ١٤٠٠٠ ليرة سورية ثمن الانسان الآلي :
دخل الانسان الآلي الخدمة في المنازل في أوروبا ووصل الى مطار زيوريخ في المانيا أول انسان آلي من صنع اميركي يدخل الخدمة في المنازل الانسان الآلي الجديد اسمه كلاتو ، وهو مبرمج بحيث يستطيع التحدث كالبشر تماماً ، والقيام بكل الاعمال المنزلية طوله ١٥۰سم و وقد نقل الى المانيا بالدرجة الأولى بالطائرة : وفور نزوله من الطائرة في مطار زيوريخ ابدى اعجابه بجمال البنات الالمانيات وغازل احداهن ، واتجه الى مقصف المطار واشترى تفاحة . وسأل الفتاة التي تعمل في المقصف : ما اسمك يا آنسة فاجابته ليليان فقال لها أنني أحبك ياليليان ، ويستطيع كلاتو أن يبرهن عن حبه للفتيات بوسائل كثيرة ، فهو يستطيع أن يلمع لها الاحذية ويغسل الصحون ويعد المائدة للاكل وينظف المنزل وتأمل الشركة التي أنتجته بانتاج ١٢٥ آليا في اليوم تباع بحوالي . ١٤٠٠٠ ليرة سورية للانسان الآلي الواحد . وبالرغم أن كلاتو يتذمر أحياناً عندما تزاد اعباء العمل عليه ويعبر عن تزمره بالقول أخ - الا أنه لا يطلب يوم عطلة اسبوعية على الاطلاق ولا يقيد مستخدميه بقوانين العمل والتعويضات .
* محطة الموت في كولورادو :
على بعد من كولورادو بحوالي ٢ كيلو متر تقريباً توجد منطقة سهلة يتوسطها شارع عريض ( اوتستراد ( هذه المنقطة شهدت اعلى نسبة في تسجيل الاموات وبشتى الطرق ، ففي عام ١٩٦٠ كانت أحدى الشاحنات المحملة بالبطاطا وسائقها . المدعو فيليب كومار ، حيث أنه سرعة الشاحنة كانت طبيعية وفق المستوى العادي انقلبت الشاحنة ومات سائقها ، وبعد أسبوع تكرر نفس الحادث . أحد رجال الاعمال في نفس المكان وبعد شهرين كانت الممثلة السويدية سوني بارو تقــود سيارتها حيث لاقت حتفها في نفس المكان أيضاً ، وفي عام ١٩٦٢ سقطت احدى الطائرات التابعة لسلاح الجو الاميركي هناك وذكرت وكالة الانباء آنذاك بأن الطائرة قد غادرت المطار وهي جيدة وجميع أجهزتها تعمل بانتظام ، وفي عام ١٩٦٣ قتل سولاتور مومبلي وهو عامل في أحد كراج السيارات وتعددت الاحداث فوق هذه المنطقة الى أن أصبحوا يسمود وها محطة الموت .. وأخيراً وضعوا سلكا شائكا وطرشا عليه يمنعون الناس من دخول تلك الطريق .. وتحويل السير الى جهة أخرى ، حيث أصبحت تلك المنطقة من المحظورات . لكثرة الاموات فيها : الا أن الغريب في الأمر هو أن احدى الطائرات الهيلكبتر عادت وسقطت فيها هذه السنة .. وهم لغاية الآن مندهشين لتلك المنطقة المسبب لهذه الاحداث .
جون ادواردس وغريغوري ويز موندریس توأمان متشابهان في الخامسة والعشرين من عمرهما يقولان أن فلوريدا هي منزلهما ، جون وغريغوري ولدا في الثانية وخمس دقائق صباح الثالث من كانون الاول ١٩٥٦ من والدين طبيعيين ، ولكن التوأمين ولدا على شكل قزمين . واليوم بعد اكتمال نموهما يبلغ طول غريغوري ٣٣ - بوصة كما أن طول جون يزيد على أخيه بنصف أنش بوصة ولا يمكن التفريق بين الرجلين على الاطلاق إلا من المقربين جدا والذين يعرفون خصائص كل منهما المميزة وبشكل خاص لهجة الصوت والرجلان يظهران دائماً بمظهر جيد ولائق ، انهما ذكيان وحيويان للغاية ، ونشاطهما موزع جدا . وهما يمارسان كافة الالعاب الرياضية مثل الكاراتيه والسباحة والتنس ، والتزلج على المياه وركوب الدراجات النارية . وركوب الجياد والصيد بالبنادق ونشاطات اخرى ، وسيارتهما الخاصة هي من نوع الكاديلاك بمقاعد خاصة ودبرياج خاص صمم من قبلهما كما انهما طالبا طيران ورجلا اعمال لقد سافرا الى انحاء عديدة من العالم بصفة رجلي اعمال بارزين متخصصين بأعمال المبيعات والترويج . وقد طلب اليهما بشكل حثيث أن يكونا متحدثين في المحافل العامة وعلى شاشات التلفزيون
وقد ظهر في مجلات لايف وبيبول ونيوزوبيك ومتدبوركر، كما كتبت المقالات الكثيرة عنهما من قبل محررين نافذين ومشهورين يقع منزلهما العائلي في « وست بالم بيتش » بفلوريدا ، لقد ربيا على أساس انهما طفلان عاديان استثناء واحد هو انهما كانا يحضران دروس القواعد المعدة للطلبة الاستثنائيين . لقد حضرا الدراسة الثانوية واجتازاها بتفوق واشتركا في الكثير من الاعمال الطالبية وقتها . والتحقا بالجامعة كما طلبت منهما أمهما وتخصص جون في الادارة والاقتصاد اما غوريغوري فتخصص في دراسة المعلوماتية وبعد عام قررا قبول عروض مقربة في مجال الاعمال ، وتركا الجامعة بحثا عن حظيهما ومنذ ذلك الوقت أصبحا شابين صغيرين مشغولين دوما . أصدقائهما يقولان عنهما لامعان يتمتعان بموهبة وأخلاق عالية وهما لا يدخنان ولا يشربان الكحول بالرغم من انهما ليس متدينين بعمق . أولياء الأمور وجماعة الشباب يعتبرونهما مثالا يحتذى . وبسبب نشاطاتهما في مجال الاعمال فان خزائن ثيابهما تحفل بالكثير من الالبسة المتنوعة والغالية الثمن ، كما انهما يستوردان معظم أحذيتهما المكسيك . وجون وغريغوري يتمتعان بصحة جيدة ، قويان ودائما يبدوان في حالة انشراح يأكلان جيداً ويصنعان بنفسهما كل شيء تقريباً . عندما سئلا كيف يشعران وهما صغيران في عالم الكبار أجابا - نشعر بأننا أحجار شطرنج على الرقعة.
وقالا أيضاً : ان الرابح للكلية لتحقيق النجاح . ان الامر يحتاج المرء بالذات وقالا ايضاً : ان الرابح ليس هو دائماً الاكبر والاقوى - ولكن الذي يمتلك ارادة ينجح في النهاية لا محالة .
جون وغريغوري يعطيان كل ما يعرفان وكل ما يستطيعان وكل ما يقرران اعطاءه ان استقلاليتهما والثقة بهما لا يمكن وصفهما وهما يشكلان رأس مال في أي نشاط يقومان به .. لقد حرما الطول .. ولكنهما متعا العقل . وكم من طوال لم يصنعوا شيئا .. وكم من عباقرة ومفكرين ورواد في هذا العالم من القصار. ان الانسان بجهازه الفكري وبدماغه وبمدى ما يستغل من طاقاته الفكرية وليس بطوله وها هما جون وغريغوري شاهدان على ذلك . وكل قصير لا يخلى من الفتن .
* دفنوها مع مجوهراتها و١٦ خادمة :
تم في طوكيو اكتشاف قبر يخص الواحدة من الزوجات الشرعية للملك ووتنغ الذي حكم الصين قبل ثلاثة الاف سنة وقد عثر بداخل القبر على عظام ستة عشرة الادوات البرونزية والمحفورات العاجية والصدفية . ووجد محفوراً على الادوات المنزلية اسم السيدة هوا وعلى واحدة اخرى اسم الملك بلغة تلك البلاد مما يشير الى ان القبر يخص احدى زوجات ذلك الملك الذي حكم اطول مدة بين افراد عائلته اسرة سانغ التي حكمت الصين بين عام ۱۰۲۷ قبل الميلاد وحتى عام ١٨٦٥ بعد الميلاد .
* مکثت ۲۰ ساعة في صندوق درجة حرارته تحت الصفر تمهيدا للدفن لكنها عادت للحياة من جديد :
أكد الاطباء وفاة الطفلة آن ماري التي وضعت في صندوق لمدة ٢٠ ساعة تحت درجة تبريد ۱۰ تحت الصفر ، تمهيداً لدفنها، ولكن أحدى الممرضات سمعت فجأة بكاء من الصندوق فأستغاثت بالطبيب الذي نقل الطفلة فوراً الى جهاز الانعاش وقال مدير المستشفى أن الاطباء قرروا وقتها بعد أن وجدوا انها لا تتنفس على الاطلاق وقال ان هذه الطفلة التي لا يزيد عمرها على ساعات قلائل أثبتت أنها قوية جداً جداً ..
* ١٤٠٠٠ ليرة سورية ثمن الانسان الآلي :
دخل الانسان الآلي الخدمة في المنازل في أوروبا ووصل الى مطار زيوريخ في المانيا أول انسان آلي من صنع اميركي يدخل الخدمة في المنازل الانسان الآلي الجديد اسمه كلاتو ، وهو مبرمج بحيث يستطيع التحدث كالبشر تماماً ، والقيام بكل الاعمال المنزلية طوله ١٥۰سم و وقد نقل الى المانيا بالدرجة الأولى بالطائرة : وفور نزوله من الطائرة في مطار زيوريخ ابدى اعجابه بجمال البنات الالمانيات وغازل احداهن ، واتجه الى مقصف المطار واشترى تفاحة . وسأل الفتاة التي تعمل في المقصف : ما اسمك يا آنسة فاجابته ليليان فقال لها أنني أحبك ياليليان ، ويستطيع كلاتو أن يبرهن عن حبه للفتيات بوسائل كثيرة ، فهو يستطيع أن يلمع لها الاحذية ويغسل الصحون ويعد المائدة للاكل وينظف المنزل وتأمل الشركة التي أنتجته بانتاج ١٢٥ آليا في اليوم تباع بحوالي . ١٤٠٠٠ ليرة سورية للانسان الآلي الواحد . وبالرغم أن كلاتو يتذمر أحياناً عندما تزاد اعباء العمل عليه ويعبر عن تزمره بالقول أخ - الا أنه لا يطلب يوم عطلة اسبوعية على الاطلاق ولا يقيد مستخدميه بقوانين العمل والتعويضات .
* محطة الموت في كولورادو :
على بعد من كولورادو بحوالي ٢ كيلو متر تقريباً توجد منطقة سهلة يتوسطها شارع عريض ( اوتستراد ( هذه المنقطة شهدت اعلى نسبة في تسجيل الاموات وبشتى الطرق ، ففي عام ١٩٦٠ كانت أحدى الشاحنات المحملة بالبطاطا وسائقها . المدعو فيليب كومار ، حيث أنه سرعة الشاحنة كانت طبيعية وفق المستوى العادي انقلبت الشاحنة ومات سائقها ، وبعد أسبوع تكرر نفس الحادث . أحد رجال الاعمال في نفس المكان وبعد شهرين كانت الممثلة السويدية سوني بارو تقــود سيارتها حيث لاقت حتفها في نفس المكان أيضاً ، وفي عام ١٩٦٢ سقطت احدى الطائرات التابعة لسلاح الجو الاميركي هناك وذكرت وكالة الانباء آنذاك بأن الطائرة قد غادرت المطار وهي جيدة وجميع أجهزتها تعمل بانتظام ، وفي عام ١٩٦٣ قتل سولاتور مومبلي وهو عامل في أحد كراج السيارات وتعددت الاحداث فوق هذه المنطقة الى أن أصبحوا يسمود وها محطة الموت .. وأخيراً وضعوا سلكا شائكا وطرشا عليه يمنعون الناس من دخول تلك الطريق .. وتحويل السير الى جهة أخرى ، حيث أصبحت تلك المنطقة من المحظورات . لكثرة الاموات فيها : الا أن الغريب في الأمر هو أن احدى الطائرات الهيلكبتر عادت وسقطت فيها هذه السنة .. وهم لغاية الآن مندهشين لتلك المنطقة المسبب لهذه الاحداث .
تعليق