تويت
نَبْذَة تَعريفيَّة عامّة في نَبَاتِ الوَزَّال الْأَسَليّ.
• الوَزَّالُ: جنسُ نباتاتٍ مُعَمَّرة برّيّة وتزيينيّة من فصيلةِ القرنيّات، ثماره قرنيَّة وبذوره تشبه الْعَدَس، وتُستعمل ثماره وأزهاره في التَّداوي.
• الْأَسْماء الشَّائِعة:
الوَزَّالُ أو وَزَالُ الشَّرْق أو وزَّال أَسَليّ أو رَّتَم أَسَليّ أو كُنَّاسة الحايِك أو بَرْسَكَان، بِالفَرنسِيَّة «spartier»، وبِالإنْجِلِزِيَّة «rush broom»، وعِلْمِيًّا «Spartium junceum».
• وصفٌ عامّ:
شُجَيرة مُعمَّرة من فصيلةِ الْقَرْنِيَّات «Fabaceae» وَالَّتِي يُستخدم مُعظمها إمّا غذاءً للإنسان وإمّا علفًا للحيوان وإمّا في الصناعة، منها: الفول والحِمّص والعَدَس والبَرْسِيم. سِقَانُ الوَزَّال الْأَسَليّ مُنتصِبة، فرعاء، صغيرة الفروع الأُسطوانِيَّة المُخطَّطة الملوِيَّة الحاوِيَّ على لُبٍّ. الْأَوراق مُتعاقِبة، خطِّيَّة، بيضوِيَّة، مُعْبِلة؛ أزهارها عناقيد، كأسها خُمَاَسِيّ الأسنان، جُؤْجُؤُها من بَتَلتين مُنْفَصِلَتَيْن؛ الثَّمرة قَرْنٌ مُفَلْطَح يحتوي على بُزُور نصف بيضانيَّة الشَّكل قاتِمة اللَّون.
• الَّوْزِيع الْجُغْرَافِيّ:
هذا النَّوع موطنه البَحْرُ الأبْيَضُ المُتَوَسّط في جَنُوب أُورُوبَّا وَجَنُوب غَرْبِ آسْيا وشَمَال غَرْبِ أفْرِيقيا.
• الْأَجْزَاءُ الْمُسْتَعْمَلة:
الرؤوُس الْمُزْهَرة، والَّتِي غالبًا ما يجري قطفها في فصلِ الرَّبيع في شهر ماي/مايو.
• المكوِّنات الفعَّالة:
يحتوي الوَزَّال الْأَسَليّ على زُيوتٍ أساسيَّة بنسبة تصل حتَّى 5٪، وعلى مادَّة سبارتين «spartéine» بنسبة 3٪؛ والسبارتين يُمثِّل المادَّةَ الفعَّالة في الوَزَّال الْأَسَليّ، وَتعرف السبارتين أيضًا باسم لوبينيدين «lupinidine»، وهي مادة سائلة زَيْتِيَّة لزجة عديمةُ اللَّونِ وسامّة ، صيغتها الكيميائية C15H26N2 ووزنها الْجُزَيْئِيّ 234.38 غرام/مول. و درجة انصهارها 30.5 درجة سيليزية ودرجة غليانها 325 درجة سيليزية وكثافتها 1.02 جرام/سم3. وهي قابلة للذوبان في الماء وتذوب بسهولة في الكحول وَالكُلُورُوفُورم والإيثر «éthers». تدخل مادة سبارتين في مجال الطِّبِّ و صناعةِ الأدويَّة كعلاج لاضْطِراب النَّظْمِ القلبِيّ «arythmies». وما يَجْدُرُ ذِكْرُهُ أيضًا أنَّ هناك نباتاتٍ أخرى تحتوي على مادة السبارتين من ضمنها، نباتُ التُّرْمُس الْمُتَبَدِّل عِلْمِيًّا «Lupinus mutabilis»، ونباتُ اللَّزَّان الْمِكْنَسِيّ عِلْمِيًّا «Cytisus scoparius».
• الطِّب الشَّعْبِيّ:
مُسهِّلٌ قَوِيّ «cathartique»، مُدِّر لِلْبَول «diurétique»، تِرْيَاق «antitoxique»، مُضادٌّ لِسُّمِّ الْأفاعِيّ، مُقَيِّئ «émétique» قد يُفيد في حالة التسمُّم الْغِذَائِي «toxicose alimentaire».
• الْأَبحاث الْعِلْمِيَّة:
لا توجد أدلَّةٌ علميَّة قاطِعَة، مُعتَمدة على دِراساتٍ في البشر، تدعم استخدامَ الوَزَّال الْأَسَليّ لأيٍّ غرضٍ من الأغراض المتعلِّقة بالصِّحَّة.
وقد رَكَّزت الدِّراساتُ المختبريَّة على الخَصائص المضادَّة للأكسدة «anti-oxydants» المحتمَلة للوَزَّال الْأَسَليّ (مُضَادَّاتُ التَّأَكْسُدِ هي مَوادُّ يُعتَقد أنَّها تَحمي الخَلايا من الآثار الضارَّة للتَّفاعُلات الكيميائيَّة مع الأكسجين). كما أَظهرَت الدِّراساتُ المختبريَّة أنَّ الوَزَّال الْأَسَليّ يُظهِر نَشاطًا مُضادًا لِلْسُّكَّرِّي «antidiabétiques» ومُضادًا للالتِهاب «anti-inflammatoires» وَمُضادًا لِلْقَرْحَة «anti-ulcéreux».
• طُرُق الْاِسْتِعْمَال:
نٌقَاعة «infusion» مَلعقة صغيرة من الْأَزْهَار المُجفَّفة في فنجان ماء سبقَ غليه، يُؤخذ مساءً قبلَ النَّوم كمُسهِّل معويّ؛ صَبغة «teinture» 5غ أزهار مُجفَّفة تُنقع في 40غ كحول 70 درجة لمدة عَشرة أيَّام، يُؤخَذ منها 10 إلى 20 نُقطة في اليوم مع قليل من الماء أو أيِّ مشروبٍ آخَر؛ للحصول على العمل المدِّر لِلْبَول، النُّقاعة ذاتها أعلاه ولكن بمُضاعَفَة كمِّيَّة الماء على أن تُشربَ على عدَّة فتراتٍ أثناء النَّهار. من المَطلوب عدم تَخطِّي المقادير الَّتِي يُصبح بعدها النَّباتُ سُّمًّا.
• عِلْمُ السُّموم:
يَنبَغي تَجنُّبُ جُرعات زَائدة من نبات الوَزَّال الْأَسَليّ ، حيث تُسبِّب حالاتُ التسمُّم به، لاسيَّما عندَ الأطفال، النُّعاسَ «sommeil» والتَّوهانَ (اضطراب التوجُّه) «désorientation» والطفحَ الجلدي والترنُّح ـ فقدان السَّيطرة على العضلات في الذِّراعين والسَّاقين، ممَّا يُسبِّب انعدامَ التَّوازن والتَّناسُق. وقد ذُكر أنَّ أحد المرضى دخلَ في غيبوبةٍ بعدَ شُرب شاي مركّز من نبات الوَزَّال الْأَسَليّ.
• التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات:
لا تزالُ سَلامةُ الوَزَّال الْأَسَليّ غيرَ معروفَة. كما لم تشملُ الدِّراساتُ مَخاطرَها المحتملة، وآثارها الجانبيَّة، والتَّفاعلات مع الأدوية أو المكمِّلات الأخرى.
بما أنَّ الوَزَّال الْأَسَليّ يحتوي على موادَّ كيميائيَّةٍ يمكن أن تُسرِّعَ ضَربات القلب وترفع ضَغطَ الدَّم، لذلك قد لا يكون استِخدامُه آمناً كمُكمِّلٍ غِذائي. ولهذا، يجب تَجنُّبُ تناول مكمِّلات الوَزَّال الْأَسَليّ إذا كان لدى الشخص مرضٌ في القلب أو ارتفاع في ضغط الدم، أو إذا كان يتناول بعضَ الأدوية الرافعة للضَّغط (مثل مثبِّطات أُكسيدازِ أُحادِيِّ الأَمين inhibiteurs MAO) أو الكافيين، أو أعشابًا أو مكمِّلات غِذائية أخرى تُسرِّع ضَربات القلب.
نظرًا لعدم وُجود أدلَّة على سلامَة استِعمال الوَزَّال الْأَسَليّ عندَ النِّساء الحوامل أو المُرضِعات، لذلك يجب تَجنُّبُ الوَزَّال الْأَسَليّ.
يجب ألاَّ يُستخدَمَ الوَزَّال الْأَسَليّ لأكثر من أسبوع، حيث يمكن أن يَتسبَّبَ استِخدامُه المَديد في اضطراب الوظيفةِ الطبيعيَّة للأمعاء، وقد يُسبِّب اعتمادًا على المسهِّلات والمليِّنات. كما أنَّ الاستخدامَ على المدى البعيد يمكن أن يؤدِّي أيضاً إلى تَغييرٍ في مقدار أو تَوازُن بعض المواد الكيميائيَّة في الدَّم (الشَّوارد أو الكَهارِل électrolyte)، ممَّا يمكن أن يقودَ إلى اضطراباتٍ في وظيفة القلب، وضَعف في العضلات، وضرر في الكبد، فضلاً عن آثار ضارَّة أخرى.
لذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريض، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
ـــــــــــــــــ
• الوَزَّالُ: جنسُ نباتاتٍ مُعَمَّرة برّيّة وتزيينيّة من فصيلةِ القرنيّات، ثماره قرنيَّة وبذوره تشبه الْعَدَس، وتُستعمل ثماره وأزهاره في التَّداوي.
• الْأَسْماء الشَّائِعة:
الوَزَّالُ أو وَزَالُ الشَّرْق أو وزَّال أَسَليّ أو رَّتَم أَسَليّ أو كُنَّاسة الحايِك أو بَرْسَكَان، بِالفَرنسِيَّة «spartier»، وبِالإنْجِلِزِيَّة «rush broom»، وعِلْمِيًّا «Spartium junceum».
• وصفٌ عامّ:
شُجَيرة مُعمَّرة من فصيلةِ الْقَرْنِيَّات «Fabaceae» وَالَّتِي يُستخدم مُعظمها إمّا غذاءً للإنسان وإمّا علفًا للحيوان وإمّا في الصناعة، منها: الفول والحِمّص والعَدَس والبَرْسِيم. سِقَانُ الوَزَّال الْأَسَليّ مُنتصِبة، فرعاء، صغيرة الفروع الأُسطوانِيَّة المُخطَّطة الملوِيَّة الحاوِيَّ على لُبٍّ. الْأَوراق مُتعاقِبة، خطِّيَّة، بيضوِيَّة، مُعْبِلة؛ أزهارها عناقيد، كأسها خُمَاَسِيّ الأسنان، جُؤْجُؤُها من بَتَلتين مُنْفَصِلَتَيْن؛ الثَّمرة قَرْنٌ مُفَلْطَح يحتوي على بُزُور نصف بيضانيَّة الشَّكل قاتِمة اللَّون.
• الَّوْزِيع الْجُغْرَافِيّ:
هذا النَّوع موطنه البَحْرُ الأبْيَضُ المُتَوَسّط في جَنُوب أُورُوبَّا وَجَنُوب غَرْبِ آسْيا وشَمَال غَرْبِ أفْرِيقيا.
• الْأَجْزَاءُ الْمُسْتَعْمَلة:
الرؤوُس الْمُزْهَرة، والَّتِي غالبًا ما يجري قطفها في فصلِ الرَّبيع في شهر ماي/مايو.
• المكوِّنات الفعَّالة:
يحتوي الوَزَّال الْأَسَليّ على زُيوتٍ أساسيَّة بنسبة تصل حتَّى 5٪، وعلى مادَّة سبارتين «spartéine» بنسبة 3٪؛ والسبارتين يُمثِّل المادَّةَ الفعَّالة في الوَزَّال الْأَسَليّ، وَتعرف السبارتين أيضًا باسم لوبينيدين «lupinidine»، وهي مادة سائلة زَيْتِيَّة لزجة عديمةُ اللَّونِ وسامّة ، صيغتها الكيميائية C15H26N2 ووزنها الْجُزَيْئِيّ 234.38 غرام/مول. و درجة انصهارها 30.5 درجة سيليزية ودرجة غليانها 325 درجة سيليزية وكثافتها 1.02 جرام/سم3. وهي قابلة للذوبان في الماء وتذوب بسهولة في الكحول وَالكُلُورُوفُورم والإيثر «éthers». تدخل مادة سبارتين في مجال الطِّبِّ و صناعةِ الأدويَّة كعلاج لاضْطِراب النَّظْمِ القلبِيّ «arythmies». وما يَجْدُرُ ذِكْرُهُ أيضًا أنَّ هناك نباتاتٍ أخرى تحتوي على مادة السبارتين من ضمنها، نباتُ التُّرْمُس الْمُتَبَدِّل عِلْمِيًّا «Lupinus mutabilis»، ونباتُ اللَّزَّان الْمِكْنَسِيّ عِلْمِيًّا «Cytisus scoparius».
• الطِّب الشَّعْبِيّ:
مُسهِّلٌ قَوِيّ «cathartique»، مُدِّر لِلْبَول «diurétique»، تِرْيَاق «antitoxique»، مُضادٌّ لِسُّمِّ الْأفاعِيّ، مُقَيِّئ «émétique» قد يُفيد في حالة التسمُّم الْغِذَائِي «toxicose alimentaire».
• الْأَبحاث الْعِلْمِيَّة:
لا توجد أدلَّةٌ علميَّة قاطِعَة، مُعتَمدة على دِراساتٍ في البشر، تدعم استخدامَ الوَزَّال الْأَسَليّ لأيٍّ غرضٍ من الأغراض المتعلِّقة بالصِّحَّة.
وقد رَكَّزت الدِّراساتُ المختبريَّة على الخَصائص المضادَّة للأكسدة «anti-oxydants» المحتمَلة للوَزَّال الْأَسَليّ (مُضَادَّاتُ التَّأَكْسُدِ هي مَوادُّ يُعتَقد أنَّها تَحمي الخَلايا من الآثار الضارَّة للتَّفاعُلات الكيميائيَّة مع الأكسجين). كما أَظهرَت الدِّراساتُ المختبريَّة أنَّ الوَزَّال الْأَسَليّ يُظهِر نَشاطًا مُضادًا لِلْسُّكَّرِّي «antidiabétiques» ومُضادًا للالتِهاب «anti-inflammatoires» وَمُضادًا لِلْقَرْحَة «anti-ulcéreux».
• طُرُق الْاِسْتِعْمَال:
نٌقَاعة «infusion» مَلعقة صغيرة من الْأَزْهَار المُجفَّفة في فنجان ماء سبقَ غليه، يُؤخذ مساءً قبلَ النَّوم كمُسهِّل معويّ؛ صَبغة «teinture» 5غ أزهار مُجفَّفة تُنقع في 40غ كحول 70 درجة لمدة عَشرة أيَّام، يُؤخَذ منها 10 إلى 20 نُقطة في اليوم مع قليل من الماء أو أيِّ مشروبٍ آخَر؛ للحصول على العمل المدِّر لِلْبَول، النُّقاعة ذاتها أعلاه ولكن بمُضاعَفَة كمِّيَّة الماء على أن تُشربَ على عدَّة فتراتٍ أثناء النَّهار. من المَطلوب عدم تَخطِّي المقادير الَّتِي يُصبح بعدها النَّباتُ سُّمًّا.
• عِلْمُ السُّموم:
يَنبَغي تَجنُّبُ جُرعات زَائدة من نبات الوَزَّال الْأَسَليّ ، حيث تُسبِّب حالاتُ التسمُّم به، لاسيَّما عندَ الأطفال، النُّعاسَ «sommeil» والتَّوهانَ (اضطراب التوجُّه) «désorientation» والطفحَ الجلدي والترنُّح ـ فقدان السَّيطرة على العضلات في الذِّراعين والسَّاقين، ممَّا يُسبِّب انعدامَ التَّوازن والتَّناسُق. وقد ذُكر أنَّ أحد المرضى دخلَ في غيبوبةٍ بعدَ شُرب شاي مركّز من نبات الوَزَّال الْأَسَليّ.
• التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات:
لا تزالُ سَلامةُ الوَزَّال الْأَسَليّ غيرَ معروفَة. كما لم تشملُ الدِّراساتُ مَخاطرَها المحتملة، وآثارها الجانبيَّة، والتَّفاعلات مع الأدوية أو المكمِّلات الأخرى.
بما أنَّ الوَزَّال الْأَسَليّ يحتوي على موادَّ كيميائيَّةٍ يمكن أن تُسرِّعَ ضَربات القلب وترفع ضَغطَ الدَّم، لذلك قد لا يكون استِخدامُه آمناً كمُكمِّلٍ غِذائي. ولهذا، يجب تَجنُّبُ تناول مكمِّلات الوَزَّال الْأَسَليّ إذا كان لدى الشخص مرضٌ في القلب أو ارتفاع في ضغط الدم، أو إذا كان يتناول بعضَ الأدوية الرافعة للضَّغط (مثل مثبِّطات أُكسيدازِ أُحادِيِّ الأَمين inhibiteurs MAO) أو الكافيين، أو أعشابًا أو مكمِّلات غِذائية أخرى تُسرِّع ضَربات القلب.
نظرًا لعدم وُجود أدلَّة على سلامَة استِعمال الوَزَّال الْأَسَليّ عندَ النِّساء الحوامل أو المُرضِعات، لذلك يجب تَجنُّبُ الوَزَّال الْأَسَليّ.
يجب ألاَّ يُستخدَمَ الوَزَّال الْأَسَليّ لأكثر من أسبوع، حيث يمكن أن يَتسبَّبَ استِخدامُه المَديد في اضطراب الوظيفةِ الطبيعيَّة للأمعاء، وقد يُسبِّب اعتمادًا على المسهِّلات والمليِّنات. كما أنَّ الاستخدامَ على المدى البعيد يمكن أن يؤدِّي أيضاً إلى تَغييرٍ في مقدار أو تَوازُن بعض المواد الكيميائيَّة في الدَّم (الشَّوارد أو الكَهارِل électrolyte)، ممَّا يمكن أن يقودَ إلى اضطراباتٍ في وظيفة القلب، وضَعف في العضلات، وضرر في الكبد، فضلاً عن آثار ضارَّة أخرى.
لذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريض، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
ـــــــــــــــــ