نَبْذَة تَعريفيَّة عامّة في نَبَاتِ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة.
• الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة: نباتٌ بَرِّيٌّ وتَزْيينِيٌّ، يَنْبُتُ في الغاباتِ والحقولِ وعلى الجدران، ويُستعمل في التَّدَاوِي.
• الْأَسْماء الشَّائِعة:
أ - الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة تُسَمَّى أيْضًا بالعُقْرُبَان أو العَقْرَبَان أو الْحَشِيشَة الرُّومِيَّة أو الْحَشِيشَة الذَّهَبِيَّة، وسُمِّيت بِحَشِيشَة الطِّحَال الطُّحَال لأنه كان يعتقد أنها تصلح لمداواة أمراض الطِّحال.
ب - تسَمَّى بِاللُّغةِ الفَرنسِيَّة «Scolopendre»، وبِاللُّغةِ الإِنْجِلِيزِيَّة «Hart's Tongue Fern»، وعِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Asplenium scolopendrium».
• وصفٌ عامّ:
نباتٌ برِّيٌّ من فصيلةِ الطُّحَالِيَّات تُسَمَّى عِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Aspleniaceae»، أوراقه ضمِّيَّة، تَعْلُو من 30 إلى 90 سم، كاملة، كبيرة، جامِدة النَّصل، خضراء الصَّفحة اللَّامعة، قليلة التَّموُّج، مالِسة الحافَّة، حرشفيَّةُ الْعُنُق. صُرَّاتُها طويلة على صفحة النَّصْل السُّفلي، مُتَوَازِيَة فيما بينها، مُنحنِيَّة التَّرتيب بالنِّسبةِ للعِرْق الرَّئيسيِّ. جُذُمورٌ مَطْمُورٌ، مُحَمَّرُ اللَّوْنِ، غليظٌ، حُرْشُفِيٌّ، لَيْفِيٌّ، عَامُودِيٌّ. رائحةٌ عُشْبِيَّة، تُصبحُ عِطريَّةً بعدَ التَّجْفِّيف.
• الَّوْزِيع الْجُغْرَافِيّ:
شَائِعُ الانتشار ينمو بشكلٍ تِلْقَائِيٍّ «spontanée» في كلّ من أُورُوبَّا وَآسِيَا وَإِفْرِيقِيَا.
• الْأَجْزَاءُ الْمُسْتَعْمَلة:
السَّعَف «fronde» (الْأَوْرَاق) سواءٌ غضَّة أو مجفَّفة، والَّتِي يجري حصادها في فصلِ الصَّيف.
• أهَّمُّ المُكَوِّنات:
الكيرسيتين «quercétine»، الرُّوتِوزِيدر «rutoside»، اللّوتيولين «lutéoline»، الكايمبفيرول «Kaempférol»، الاستراغالين «Astragalin»، المِيريستين «Myricetin»، بالإضافة إلى مواد أخرى.
• الخصائص:
مُليِّنٌ «laxatif»، مُزيلُ الاحْتِقان «decongestant»، قَابِصٌ «astringence»، مُضَادٌّ لإِدْرَارِ اللَّبَن «anti-galactagogue»، شافٍ لِلْجُرُوح، مُعَرِّق، مُقَشِّع، مُضادٌّ للَدْغَةِ الثُّعْبان، قاطِعٌ لِلنَّزْف، مُسَكِّن.
• الطِّب الشَّعْبِيّ:
أمراضُ الجِهازِ التَّنَفُّسِيّ، الْتِهَابُ القَصَبَات «bronchite»، السُّعال، السُّلّ، الْتِهَابُ مَجْرَى الْبَوْل «urétérite»، عُسْرُ التَبَوُّل، الرَّثْيَةُ «rhumatisme»، الْتِهاباتُ الكَبِد، الْإِسْهَال، الزُّحَار، أمراض الجلد، الْبَوَاسِير، الْحُرُوق، الْجُرُوح، الْقُرُوح، تَضَخُّمُ الطِّحالِ «splénomégalie»، الْمَلَاَرِيَا، الْعُقْم، الْوَرَم الارْتِشاحِيّ «tumeur infiltrante»، السَّرَطَان، إِزالَةُ السُّمِّيَّة[1].
• الْأَبحاث الْعِلْمِيَّة:
1 - التَّجَارِب السَّرِيرِيَّة:
لا توجد أدلَّةٌ علميَّة قاطِعَة، مُعتَمدة على دِراساتٍ في البشر«essai clinique»، تدعم استخدامَ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة لأيٍّ غرضٍ من الأغراض المتعلِّقة بالصِّحَّة.
2 - في بيئة مصطنَعة (في المختبر):
أ - رَكَّزت بعض الدِّراساتُ المختبريَّة «in vitro» على الخَصائص المضادَّة للأكسدة «anti-oxydants» المحتمَلة لِلْحَشِيشَة الدُّودِيَّة (مُضَادَّاتُ التَّأَكْسُدِ هي مَوادُّ يُعتَقد أنَّها تَحمي الخَلايا من الآثار الضارَّة للتَّفاعُلات الكيميائيَّة مع الأكسجين)[2]. كما أَظهرَت الدِّراساتُ المختبريَّة أنَّ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة تُظهِر نَشاطًا مُضادًا للجراثيم «antibactérienne» لِكُلّ من جُرْثُومَة العَصَوِيَّة المُشَمَّعَة- تُسَمَّى عِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Bacillus cereus»-، وَجُرْثُومَة الزَّائِفَةِ الزِّنْجارِيَّة- تُسَمَّى عِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Pseudomonas aeruginosa»-، وَمَا يَجْدُرُ ذِكْرُهُ أنَّ كِلَا الْجُرْثُومَتَيْنِ تُسَبِّبَان الْعَدْوَى «infection» والتسمُّم «intoxication» لِلْإنسانِ والْحَيَوان.
ب - تبيَّنَ أيْضًا في المُخْتبر أنَّ تعريضَ خلايا سَرَطانُ عُنُقِ الرَّحِم «cancer du col utérin» لمحلول من خُلاصَة الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة[3] أدَى إلى موتها بالكامل، وذلك إما بالمَوْتِ الخَلَوِيِّ المُبَرْمَج «apoptose» أو بالبلعمة الذاتيَّة «mort cellulaire programmée» (أيّ إنَّها هاجمت نفسها بنفسها) ، لكن جاءت هذه النتيجةُ المشجِّعة بعدَ تجارب مخبريَّة لم تشتمل على البشر؛ لذلك ينبغي التَّنْويهُ إلى أنَّ هذا البحثَ لا يزال في مراحله الأولى، وأنَّه يشتمل على خلايا التجارب أو المَزْرَعَة الخَلَوِيَّة «culture cellulaire» حتَّى الآن. وَمَا يَجْدُرُ ذِكْرُهُ أنَّ خُلاصات الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة لم تظهر تأثيرًا سَلْبِيًّا في خلايا الطبيعيَّة، وهذا قد يُثبت جدوى ما وردَ عنِ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة في الطِّب الشَّعْبي في معالجتها لِأورامِ السَّرَطَان.
• طُرُق الْاِسْتِعْمَال:
أ - الْأَزْراق الغضَّة أو المُجَفَّفة: نقاعة «infusion» من 10 إلى 20غ في 500 مل ماء سبق غليه، 3 فناجين في اليَّوم.
ب - النُّقاعة المَذْكُورة آنِفًا تُفيد غسيلًا موضعيًّا (خارجيًّا) في معالجة الْبَوَاسِير، الْحُرُوق، الْجُرُوح، الْقُرُوح، وكَحُقْنَةٍ شَرْجِيَّة لمُعالجة الْإِسْهَال، الزُّحَار.
• التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات:
أ - يبدو أنَّ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة آمنة بالنسبة لمعظم البالغين عندَ استخدامها لفتراتٍ قَصيرة، حيث لم تُذكَر آثارٌ سلبيَّة خطيرة له.
ب - لا يَتَرافق استخدامُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة موضعيًّا مع آثار جانبيَّة واضحة.
ت - لا تزالُ سَلامةُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة غيرَ معروفَة. كما لم تشملُ الدِّراساتُ مَخاطرَه المحتملة، وآثاره الجانبيَّة، والتَّفاعلات مع الأدوية أو المكمِّلات الأخرى.
ث - نظرًا لعدم وُجود أدلَّة على سلامَة استِعمال الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة عندَ النِّساء الحوامل ، لذلك يجب تَجنُّبُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة خلا فَترة الحمل.
ج - نظراً للاستخدام التاريخي لِلْحَشِيشَةِ الدُّودِيَّة كَمُضَادٍّ لإِدْرَارِ اللَّبَن، يجب على المرأة الْمُرضِع تَجنُّبُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة.
ح - يُمكن أن تحدثَ تفاعلاتٌ تَحسُّسية، مثل الطفح الجلدي ومشاكل التنفُّس، في حالاتٍ نادرة.
خ - نُنَوِّهُ الْبَاحِثِين أو الطًلَّاب الْأكَادِيمِيِّين لِإِجْرَاء المزيد من الأبحاث عنها، كوْن الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة مُتَوَفِّرة وعادةً ما يُمكن الحصول عليها إلى حَدّ ما بسهولة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة: نباتٌ بَرِّيٌّ وتَزْيينِيٌّ، يَنْبُتُ في الغاباتِ والحقولِ وعلى الجدران، ويُستعمل في التَّدَاوِي.
• الْأَسْماء الشَّائِعة:
أ - الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة تُسَمَّى أيْضًا بالعُقْرُبَان أو العَقْرَبَان أو الْحَشِيشَة الرُّومِيَّة أو الْحَشِيشَة الذَّهَبِيَّة، وسُمِّيت بِحَشِيشَة الطِّحَال الطُّحَال لأنه كان يعتقد أنها تصلح لمداواة أمراض الطِّحال.
ب - تسَمَّى بِاللُّغةِ الفَرنسِيَّة «Scolopendre»، وبِاللُّغةِ الإِنْجِلِيزِيَّة «Hart's Tongue Fern»، وعِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Asplenium scolopendrium».
• وصفٌ عامّ:
نباتٌ برِّيٌّ من فصيلةِ الطُّحَالِيَّات تُسَمَّى عِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Aspleniaceae»، أوراقه ضمِّيَّة، تَعْلُو من 30 إلى 90 سم، كاملة، كبيرة، جامِدة النَّصل، خضراء الصَّفحة اللَّامعة، قليلة التَّموُّج، مالِسة الحافَّة، حرشفيَّةُ الْعُنُق. صُرَّاتُها طويلة على صفحة النَّصْل السُّفلي، مُتَوَازِيَة فيما بينها، مُنحنِيَّة التَّرتيب بالنِّسبةِ للعِرْق الرَّئيسيِّ. جُذُمورٌ مَطْمُورٌ، مُحَمَّرُ اللَّوْنِ، غليظٌ، حُرْشُفِيٌّ، لَيْفِيٌّ، عَامُودِيٌّ. رائحةٌ عُشْبِيَّة، تُصبحُ عِطريَّةً بعدَ التَّجْفِّيف.
• الَّوْزِيع الْجُغْرَافِيّ:
شَائِعُ الانتشار ينمو بشكلٍ تِلْقَائِيٍّ «spontanée» في كلّ من أُورُوبَّا وَآسِيَا وَإِفْرِيقِيَا.
• الْأَجْزَاءُ الْمُسْتَعْمَلة:
السَّعَف «fronde» (الْأَوْرَاق) سواءٌ غضَّة أو مجفَّفة، والَّتِي يجري حصادها في فصلِ الصَّيف.
• أهَّمُّ المُكَوِّنات:
الكيرسيتين «quercétine»، الرُّوتِوزِيدر «rutoside»، اللّوتيولين «lutéoline»، الكايمبفيرول «Kaempférol»، الاستراغالين «Astragalin»، المِيريستين «Myricetin»، بالإضافة إلى مواد أخرى.
• الخصائص:
مُليِّنٌ «laxatif»، مُزيلُ الاحْتِقان «decongestant»، قَابِصٌ «astringence»، مُضَادٌّ لإِدْرَارِ اللَّبَن «anti-galactagogue»، شافٍ لِلْجُرُوح، مُعَرِّق، مُقَشِّع، مُضادٌّ للَدْغَةِ الثُّعْبان، قاطِعٌ لِلنَّزْف، مُسَكِّن.
• الطِّب الشَّعْبِيّ:
أمراضُ الجِهازِ التَّنَفُّسِيّ، الْتِهَابُ القَصَبَات «bronchite»، السُّعال، السُّلّ، الْتِهَابُ مَجْرَى الْبَوْل «urétérite»، عُسْرُ التَبَوُّل، الرَّثْيَةُ «rhumatisme»، الْتِهاباتُ الكَبِد، الْإِسْهَال، الزُّحَار، أمراض الجلد، الْبَوَاسِير، الْحُرُوق، الْجُرُوح، الْقُرُوح، تَضَخُّمُ الطِّحالِ «splénomégalie»، الْمَلَاَرِيَا، الْعُقْم، الْوَرَم الارْتِشاحِيّ «tumeur infiltrante»، السَّرَطَان، إِزالَةُ السُّمِّيَّة[1].
• الْأَبحاث الْعِلْمِيَّة:
1 - التَّجَارِب السَّرِيرِيَّة:
لا توجد أدلَّةٌ علميَّة قاطِعَة، مُعتَمدة على دِراساتٍ في البشر«essai clinique»، تدعم استخدامَ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة لأيٍّ غرضٍ من الأغراض المتعلِّقة بالصِّحَّة.
2 - في بيئة مصطنَعة (في المختبر):
أ - رَكَّزت بعض الدِّراساتُ المختبريَّة «in vitro» على الخَصائص المضادَّة للأكسدة «anti-oxydants» المحتمَلة لِلْحَشِيشَة الدُّودِيَّة (مُضَادَّاتُ التَّأَكْسُدِ هي مَوادُّ يُعتَقد أنَّها تَحمي الخَلايا من الآثار الضارَّة للتَّفاعُلات الكيميائيَّة مع الأكسجين)[2]. كما أَظهرَت الدِّراساتُ المختبريَّة أنَّ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة تُظهِر نَشاطًا مُضادًا للجراثيم «antibactérienne» لِكُلّ من جُرْثُومَة العَصَوِيَّة المُشَمَّعَة- تُسَمَّى عِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Bacillus cereus»-، وَجُرْثُومَة الزَّائِفَةِ الزِّنْجارِيَّة- تُسَمَّى عِلْمِيًّا بِاللُّغةِ اللَّاَتِينِيَّة «Pseudomonas aeruginosa»-، وَمَا يَجْدُرُ ذِكْرُهُ أنَّ كِلَا الْجُرْثُومَتَيْنِ تُسَبِّبَان الْعَدْوَى «infection» والتسمُّم «intoxication» لِلْإنسانِ والْحَيَوان.
ب - تبيَّنَ أيْضًا في المُخْتبر أنَّ تعريضَ خلايا سَرَطانُ عُنُقِ الرَّحِم «cancer du col utérin» لمحلول من خُلاصَة الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة[3] أدَى إلى موتها بالكامل، وذلك إما بالمَوْتِ الخَلَوِيِّ المُبَرْمَج «apoptose» أو بالبلعمة الذاتيَّة «mort cellulaire programmée» (أيّ إنَّها هاجمت نفسها بنفسها) ، لكن جاءت هذه النتيجةُ المشجِّعة بعدَ تجارب مخبريَّة لم تشتمل على البشر؛ لذلك ينبغي التَّنْويهُ إلى أنَّ هذا البحثَ لا يزال في مراحله الأولى، وأنَّه يشتمل على خلايا التجارب أو المَزْرَعَة الخَلَوِيَّة «culture cellulaire» حتَّى الآن. وَمَا يَجْدُرُ ذِكْرُهُ أنَّ خُلاصات الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة لم تظهر تأثيرًا سَلْبِيًّا في خلايا الطبيعيَّة، وهذا قد يُثبت جدوى ما وردَ عنِ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة في الطِّب الشَّعْبي في معالجتها لِأورامِ السَّرَطَان.
• طُرُق الْاِسْتِعْمَال:
أ - الْأَزْراق الغضَّة أو المُجَفَّفة: نقاعة «infusion» من 10 إلى 20غ في 500 مل ماء سبق غليه، 3 فناجين في اليَّوم.
ب - النُّقاعة المَذْكُورة آنِفًا تُفيد غسيلًا موضعيًّا (خارجيًّا) في معالجة الْبَوَاسِير، الْحُرُوق، الْجُرُوح، الْقُرُوح، وكَحُقْنَةٍ شَرْجِيَّة لمُعالجة الْإِسْهَال، الزُّحَار.
• التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات:
أ - يبدو أنَّ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة آمنة بالنسبة لمعظم البالغين عندَ استخدامها لفتراتٍ قَصيرة، حيث لم تُذكَر آثارٌ سلبيَّة خطيرة له.
ب - لا يَتَرافق استخدامُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة موضعيًّا مع آثار جانبيَّة واضحة.
ت - لا تزالُ سَلامةُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة غيرَ معروفَة. كما لم تشملُ الدِّراساتُ مَخاطرَه المحتملة، وآثاره الجانبيَّة، والتَّفاعلات مع الأدوية أو المكمِّلات الأخرى.
ث - نظرًا لعدم وُجود أدلَّة على سلامَة استِعمال الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة عندَ النِّساء الحوامل ، لذلك يجب تَجنُّبُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة خلا فَترة الحمل.
ج - نظراً للاستخدام التاريخي لِلْحَشِيشَةِ الدُّودِيَّة كَمُضَادٍّ لإِدْرَارِ اللَّبَن، يجب على المرأة الْمُرضِع تَجنُّبُ الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة.
ح - يُمكن أن تحدثَ تفاعلاتٌ تَحسُّسية، مثل الطفح الجلدي ومشاكل التنفُّس، في حالاتٍ نادرة.
خ - نُنَوِّهُ الْبَاحِثِين أو الطًلَّاب الْأكَادِيمِيِّين لِإِجْرَاء المزيد من الأبحاث عنها، كوْن الْحَشِيشَة الدُّودِيَّة مُتَوَفِّرة وعادةً ما يُمكن الحصول عليها إلى حَدّ ما بسهولة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ