هشام بن عبد الملك .
٣_ قصر الحير الشرقي : يقع هذا القصر جنوبي الرصافة بنحو ٦٠كم وشرقي تدمر بحوالي ١٠٠كم، وهو في الواقع قصران أحدهما صغير على شكل مربع (۷۰×۷۰م)، والآخر كبير يقع جنوبي الصغير. بني في عهد هشام بن عبد الملك سنة ١١٠ هـ (۷۲۸م) .
٤- قصر الصواب ؛ قصر قديم أشيد على الضفة اليمنى لوادي الصواب في قطاعه الأعلى وكان بمثابة مخفر من مخافر البادية قبل الإسلام.
ه_ قصر أسريا؛ وكنا اتينا على ذكره في إحدى جولاتنا في ربوع محافظة حماه .
٦- قصر ابن :وردان وكنا اتينا على ذكره في إحدى جولاتنا في ربوع محافظة حماه .
_ القلاع والحصون :
إن التاريخ العريق للأرض السورية، الذي تجلى بموقعها الاستراتيجي وسط العالم القديم، ووفرة مياهها ،وخيراتها جعلها محط أنظار شعوب العالم منذ غابر الأزمنة. ورغم مناخها كان في عصور أقدم أكثر رطوبة مما هو عليه الآن إلا أنَّ المناطق المعمورة من سورية كانت وماتزال تتركز على جوانب الأنهار، وفي مناطق الواحات التي تنفجر فيها الينابيع. وفي المناطق الوفيرة الأمطار الكثيرة الضرع والزرع وهذا ماحدا بمن سكنوا المعمورة في سورية أن يحصنوا منافذها الشرقية على البادية الجافة سواء من جحافل الشعوب الغازية القادمة من الشرق، أو من هجمات البدو، لذا انتشرت الحصون والقلاع عند هوامش البادية الغربية، وحصنت المدن القريبة منها ودعمت بأبراج، وقد تجلى ذلك واضحاً في عهد الرومان والتدمريين، والبيزنطيين، وفي العهد الأموي الإسلامي، حيث أُعمرت هوامش البادية بالأرصفة الحجرية والطرق الحجرية، وبأبراج المراقبة فوق المرتفعات، وبالخانات، والآبار والأقنية ... إلخ .
_ الخانات :
الآن هي لقد وجدت الخانات على طول الطرق التي توصل بين المدن في البادية وبين دمشق ووادي الفرات وعلى الطرق الأخرى. ومن أهم الخانات المعروفة حتى تلك الموجودة على طريق دمشق - تدمر، والممثلة بالآتي:
خان أبو الشامات شرقي دمشق بنحو ٤٠كم)، وخان طراب أو التراب (شمال شرقي أبو الشامات بنحو (١٠كم وخان الحمرة (شمال شرقي أبو الشامات بنحو ٢٢كم، وخان المنقورة بعد خان الحمرة بنحو ١٢كم)، وخان العنيبة (بعد المنقورة بنحو ١٠كم).
ومن الخانات الأخرى نذكر خان الحير بالقرب من قصر الحير الغربي. خاناً وعلى طريق تدمر - حمص غربي تدمر بنحو ٢٥كم باسم خان الطراب. بالإضافة إلى عدد آخر من الخانات .
٣_ قصر الحير الشرقي : يقع هذا القصر جنوبي الرصافة بنحو ٦٠كم وشرقي تدمر بحوالي ١٠٠كم، وهو في الواقع قصران أحدهما صغير على شكل مربع (۷۰×۷۰م)، والآخر كبير يقع جنوبي الصغير. بني في عهد هشام بن عبد الملك سنة ١١٠ هـ (۷۲۸م) .
٤- قصر الصواب ؛ قصر قديم أشيد على الضفة اليمنى لوادي الصواب في قطاعه الأعلى وكان بمثابة مخفر من مخافر البادية قبل الإسلام.
ه_ قصر أسريا؛ وكنا اتينا على ذكره في إحدى جولاتنا في ربوع محافظة حماه .
٦- قصر ابن :وردان وكنا اتينا على ذكره في إحدى جولاتنا في ربوع محافظة حماه .
_ القلاع والحصون :
إن التاريخ العريق للأرض السورية، الذي تجلى بموقعها الاستراتيجي وسط العالم القديم، ووفرة مياهها ،وخيراتها جعلها محط أنظار شعوب العالم منذ غابر الأزمنة. ورغم مناخها كان في عصور أقدم أكثر رطوبة مما هو عليه الآن إلا أنَّ المناطق المعمورة من سورية كانت وماتزال تتركز على جوانب الأنهار، وفي مناطق الواحات التي تنفجر فيها الينابيع. وفي المناطق الوفيرة الأمطار الكثيرة الضرع والزرع وهذا ماحدا بمن سكنوا المعمورة في سورية أن يحصنوا منافذها الشرقية على البادية الجافة سواء من جحافل الشعوب الغازية القادمة من الشرق، أو من هجمات البدو، لذا انتشرت الحصون والقلاع عند هوامش البادية الغربية، وحصنت المدن القريبة منها ودعمت بأبراج، وقد تجلى ذلك واضحاً في عهد الرومان والتدمريين، والبيزنطيين، وفي العهد الأموي الإسلامي، حيث أُعمرت هوامش البادية بالأرصفة الحجرية والطرق الحجرية، وبأبراج المراقبة فوق المرتفعات، وبالخانات، والآبار والأقنية ... إلخ .
_ الخانات :
الآن هي لقد وجدت الخانات على طول الطرق التي توصل بين المدن في البادية وبين دمشق ووادي الفرات وعلى الطرق الأخرى. ومن أهم الخانات المعروفة حتى تلك الموجودة على طريق دمشق - تدمر، والممثلة بالآتي:
خان أبو الشامات شرقي دمشق بنحو ٤٠كم)، وخان طراب أو التراب (شمال شرقي أبو الشامات بنحو (١٠كم وخان الحمرة (شمال شرقي أبو الشامات بنحو ٢٢كم، وخان المنقورة بعد خان الحمرة بنحو ١٢كم)، وخان العنيبة (بعد المنقورة بنحو ١٠كم).
ومن الخانات الأخرى نذكر خان الحير بالقرب من قصر الحير الغربي. خاناً وعلى طريق تدمر - حمص غربي تدمر بنحو ٢٥كم باسم خان الطراب. بالإضافة إلى عدد آخر من الخانات .
تعليق