فسكانها من عشائر متنوعة ( ديريون وقلعيون من الميادين، وجبور، وبقارة،
وعقيدات، وقيسيون).
هبال وبعد قرية المشتركة الديرية بنحو ٢ كم نصل أول قرية في محافظة الرقة وهي قرية المطب( مطب أبو راشد) بعدها نمر في خمسة قرى متلاحقة وسطي البعد بين الواحدة والأخرى بحدود -٢-٣كم تعرف بقرى الخس (خس دعكور المطب، وخس دعكور ،شبلي وخس ،عالج وخس عجيل، وخس تضم معاً نحو عشرة آلاف نسمة أكبرها هي قرية خس عالج، وبالقرب من قرية خس دعكور المطب يوجد خرائب قرية قديمة تدعى الحجرة وتل أثري يعرف بتل المقام وماهي سوى نحو ٣كم عن خس هبال حتى نمر بقرية عوجة حمد العساف ۱٥۰۰) نسمة تقريباً) يليها بعد نحو ٧كم قرية جديدة الخابور ومن ثم جديدة البلدية التي يتفرع منها طريق نحو مجرى النهر حيث تتنتشر مباني قرية جديدة كحيط عند ضفته اليسرى، ويقدر عدد سكان الجديدات الثلاث بحدود ٤٥٠٠ نسمة. وباستمرارنا في جولتنا سنمر في مزرعة الغسانية الحكومية، ومن ثم نجتاز قرية فاطمة عبد الاسماعيل المعروفة ايضاً باسم البيدر، تليها قرية فاطسة بيرم، لنصل بعدها مركز الناحية (بلدية الكرامة التي يقدر عدد سكانها بنحو والمنتشرة بيوتها على جانبي الطريق، وكانت تعرف سابقاً باسم فاض سبيل، وتقوم فيها صناعة نسج بيوت الشعر والبسط الشعبية. وبعد خمسة كيلومترات من الكرامة نمر بقرية فاطسة لكسون (حوالي ١٠٠٠نسمة). وعلى امتداد نحو ٢٠كم بعد القرية السابقة الذكر نمر بخمسة قرى من قرى الحمرات (حمرة بلاسم وحمرة ناصر وحمرة غنام وحمرة الجماسة وحمرة بويطية)، ويتفرع طريق حمرة الجماسة عن الطريق الرئيسي باتجاه الفرات، وبالقرب من حمرة بلاسم يوجد تل اثري بعرف بتل الديدلة، كما تحتوي أراضي حمرة ناصر العديد من التلال الأثرية والخرائب القديمة كما في تل أسود وخربة السيد وتل الأعور وخربة الحمراء، كما يخترق أراضيها وادي النقالات السيلي. وبالقرب من حمرة بويطية بعض الآثار القديمة. ويقدر اجمالي عدد سكان قرى قرى الحمرات بنحو ٧٥٠٠ نسمة .
ويرجح وإلى الشمال الشرقي من مدينة الرقة مباشرة يوجد تل البيعة الأثري وهو منسوب إلى البيعة أي الكنيسة . أنه مدينة توتول المعاصرة لمدينتي ايبلا وماري وكانت عامرة في النصف الأول من الألف الثالث قبل الميلاد، وفي العصر البابلي القديم حوالي ۱۹۰۰ - ١٦۰۰ ق.م، أما في العصر الروماني فقد تضاءلت أهميتها . Lm
وبعد حمرة بويطية بنحو ٥كم نبلغ قرية رقة السمرة التي لا تبعد عن مدينة الرقة أكثر من ٥كم، وهي قرية قديمة الإعمار لوجود آثار عديدة شاهدة على ذلك، بجانب وجود مقبرة قديمة في شمالها يظن أنَّها تعود إلى العصر الروماني، وبقربها أيضاً تل أثري يعرف باسم تل زيدان، ويعيش معظم سكانها في بيوت طينية ويعود إعمارها الحالي إلى نحو ٥٠٠ سنة مضت. ومن رقة السمرة يتفرع طريق نحو الجنوب إلى ضفة نهر الفرات حيث ترقد قرية طاوي الرمان .
ومدينة الرقة مركز محافظة منذ عام ۱۹٦٠ . وهي مدينة تاريخية قديمة السكن تعاقبت عليها حضارات العالم القديم وتقع على ضفة نهر الفرات الشرقية إلى الغرب من التقاء البليخ بالفرات بنحو ١٠كم. وكانت مركز تجمُّع بشري في العصور الحجرية (٦٠٠٠ ق.م) . ولايزال تاريخ الرقة القديم يشوبه الغموض. وكانت إمارة آرامية هامة في العهد الأرامي، وهاجمها في ذلك العهد ملك الآشوريين آشور ناصر بال واستولى عليها، ولحق بها الخراب في العهد الاشوري. وفي العهد اليوناني عرفت باسم «نيقفوريوم التي أسسها على أنقاض قديمة سلوقس الأول، كما جدد بناؤها سلوقس
الثاني ( ٢٤٤ - ٢٤٢ ق . م ودعاها باسم قالينيقوس» الاسم الذي اشتهرت فيه فيما بعد حتى في عهد الرومان والبيزنطين. واتخذ منها البيزنطيون حصناً منيعاً في وجه الفرس ومركزاً تجارياً هاماً وكانت يتناوبها الفرس تارة والبيزنطين تارة أخرى إلى أن قدم إليها العرب المسلمين وفتحوها سنة ٦٣٩م. وكانت الرقة في العهد البيزنطي مركز أسقفية، وبجوارها كان يقوم دير عظيم هو دير زكي في الموقع المعروف حالياً باسم تل البيعة شرقي الرقة بنحو ٣كم. كما كانت الرقة القديمة إلى الشرق من مدينة الرافقة العربية الإسلامية .
فيها جامعاً من وعند فتح العرب المسلمون الرقة كانت بمثابة مدينة صغيرة لها سور وأبواب وسوق عامة وتنتج غلات متنوعة. وفي عهد عمر بن الخطاب بني الآجر استعمل في بنائه انقاض الرخام القديمة في المدينة القديمة التي كانت شرقي الرافقة والتي ضاعت معالمها منذ أكثر من نصف قرن، وهي ماعرفت باسم الرقة البيضاء تمييزاً لها عن الرقة السوداء التي كانت تقع إلى الشرق منها بنحو ٥كم التي تقوم مكانها اليوم قرية رقة الشمرة. ولم تعرف الرّقة الازدهار والتطور كما عرفته في العهد الأموي والعباسي، ففي العهد الأموي أقام هشام بن عبدالملك (١٠٥ - ١٢٥هـ) فيها مجموعة من الحصون والقصور واستزاد في أسواقها، وبنى فيها سوقها الأكبر الذي سمي بسوق العطارين، وعني بزراعتها وبتوفير المياه لري أراضيها بشق الترع من نهر الفرات، كما أنَّه قام ببناء رقة جديدة غربي الفرات(مقابل الرقة القديمة) دعاها رقة واسط أحاطها بقناتين مائيتين هما قناة المري وقناة المهني اشتقت من نهر الفرات، كما أقام جسراً من السفن على الفرات يصل بين الرقتين (واسط والبيضاء).
ولقد برزت الرقة وازدهرت في العصر العباسي أكثر من العصر الأموي، تمثل ذلك في بناء الخليفة المنصور لمدينة الرقة العربية (الرافقة)
من الأجر على غرار بناء مدينة المدورة ببغداد إلى الشمال الغربي من الرقة الأقدم (البيضاء)، وذلك في عام ٧٧٢م (١٥٥هـ) وحصنت بسورين يبعدان عن بعض نحو ۲۰,۸م، وجعل لها أربعة أبواب لم يبق منها ماثلا حتى يومنا الحالي سوى باب بغداد في الزاوية الجنوبية الشرقية من الرافقة، وقد أحيط السور الخارجي بخندق واشيد في عهد المنصور فيها العديد الفخمة من أهمها قصر البنات الذي مازالت أطلاله ومعالمه واضحة كل الوضوح حتى يومنا الحالي، بجانب مسجد الرافقة الماثل حتى يومنا الحالي أيضاً. كما تم جر قناتي مياه إليها واحدة من الفرات، وأخرى من منطقة سروج عند الحدود التركية وجعل فيها كتيبة من الجند الخراساني. واستصلحت الأراضي حول الرافقة وازدهرت بالبساتين والزراعات المتنوعة . وفي عهد هارون الرشيد توسعت الرافقة وخرجت من السور واتصلت بالرقة لتصبح مدينة مزدوجة (الرقة - الرافقة) . وأشاد قصراً عظيماً خارج السور دعاه قصر السلام كما دعي باسم القصر الأبيض. كما تم الأعتناء في عهد الرشيد بالصناعة وتطوير الزراعة. وكان يقيم فيها أحياناً، وماتزال الرقة تدعى بمدينة الرشيد حتى يومنا الحالي.
وبقيت الرقة تنعم بالرخاء في العهد الأيوبي، لكن هجمات المغول(۱۳۷۱م) وانهيار بغداد أديا إلى دمار الرقة وأصبحت خراباً. ولم تعد إليها مكانتها التدريجية إلا منذ النصف الثاني من القرن السابق (التاسع عشر)، وذلك نحو عام ۱۸۷۰م، حيث سكنها بعض العرب وغيرهم... ولم يتجاوز عدد سكانها ٥٠٠٠ نسمة عام ١٩٤٥ ، ليصلوا إلى نحو ١٤٥٠٠ نسمة في عام ١٩٦٠، وإلى نحو ۳۷۳۰۰ نسمة عام ١٩٧٠، وإلى عام ۱۹۸۱، وليقاربوا اليوم ١٢٥ ألف نسمة. ۸۷۱۰۰ نسمة
هذا من وما التزايد السكاني الكبير في الرقة خلال الستينات والسبعينات القرن إلا انعكاساً للهجرة الكبيرة نحوها من جميع مناطق سورية الداخلية .
وعقيدات، وقيسيون).
هبال وبعد قرية المشتركة الديرية بنحو ٢ كم نصل أول قرية في محافظة الرقة وهي قرية المطب( مطب أبو راشد) بعدها نمر في خمسة قرى متلاحقة وسطي البعد بين الواحدة والأخرى بحدود -٢-٣كم تعرف بقرى الخس (خس دعكور المطب، وخس دعكور ،شبلي وخس ،عالج وخس عجيل، وخس تضم معاً نحو عشرة آلاف نسمة أكبرها هي قرية خس عالج، وبالقرب من قرية خس دعكور المطب يوجد خرائب قرية قديمة تدعى الحجرة وتل أثري يعرف بتل المقام وماهي سوى نحو ٣كم عن خس هبال حتى نمر بقرية عوجة حمد العساف ۱٥۰۰) نسمة تقريباً) يليها بعد نحو ٧كم قرية جديدة الخابور ومن ثم جديدة البلدية التي يتفرع منها طريق نحو مجرى النهر حيث تتنتشر مباني قرية جديدة كحيط عند ضفته اليسرى، ويقدر عدد سكان الجديدات الثلاث بحدود ٤٥٠٠ نسمة. وباستمرارنا في جولتنا سنمر في مزرعة الغسانية الحكومية، ومن ثم نجتاز قرية فاطمة عبد الاسماعيل المعروفة ايضاً باسم البيدر، تليها قرية فاطسة بيرم، لنصل بعدها مركز الناحية (بلدية الكرامة التي يقدر عدد سكانها بنحو والمنتشرة بيوتها على جانبي الطريق، وكانت تعرف سابقاً باسم فاض سبيل، وتقوم فيها صناعة نسج بيوت الشعر والبسط الشعبية. وبعد خمسة كيلومترات من الكرامة نمر بقرية فاطسة لكسون (حوالي ١٠٠٠نسمة). وعلى امتداد نحو ٢٠كم بعد القرية السابقة الذكر نمر بخمسة قرى من قرى الحمرات (حمرة بلاسم وحمرة ناصر وحمرة غنام وحمرة الجماسة وحمرة بويطية)، ويتفرع طريق حمرة الجماسة عن الطريق الرئيسي باتجاه الفرات، وبالقرب من حمرة بلاسم يوجد تل اثري بعرف بتل الديدلة، كما تحتوي أراضي حمرة ناصر العديد من التلال الأثرية والخرائب القديمة كما في تل أسود وخربة السيد وتل الأعور وخربة الحمراء، كما يخترق أراضيها وادي النقالات السيلي. وبالقرب من حمرة بويطية بعض الآثار القديمة. ويقدر اجمالي عدد سكان قرى قرى الحمرات بنحو ٧٥٠٠ نسمة .
ويرجح وإلى الشمال الشرقي من مدينة الرقة مباشرة يوجد تل البيعة الأثري وهو منسوب إلى البيعة أي الكنيسة . أنه مدينة توتول المعاصرة لمدينتي ايبلا وماري وكانت عامرة في النصف الأول من الألف الثالث قبل الميلاد، وفي العصر البابلي القديم حوالي ۱۹۰۰ - ١٦۰۰ ق.م، أما في العصر الروماني فقد تضاءلت أهميتها . Lm
وبعد حمرة بويطية بنحو ٥كم نبلغ قرية رقة السمرة التي لا تبعد عن مدينة الرقة أكثر من ٥كم، وهي قرية قديمة الإعمار لوجود آثار عديدة شاهدة على ذلك، بجانب وجود مقبرة قديمة في شمالها يظن أنَّها تعود إلى العصر الروماني، وبقربها أيضاً تل أثري يعرف باسم تل زيدان، ويعيش معظم سكانها في بيوت طينية ويعود إعمارها الحالي إلى نحو ٥٠٠ سنة مضت. ومن رقة السمرة يتفرع طريق نحو الجنوب إلى ضفة نهر الفرات حيث ترقد قرية طاوي الرمان .
ومدينة الرقة مركز محافظة منذ عام ۱۹٦٠ . وهي مدينة تاريخية قديمة السكن تعاقبت عليها حضارات العالم القديم وتقع على ضفة نهر الفرات الشرقية إلى الغرب من التقاء البليخ بالفرات بنحو ١٠كم. وكانت مركز تجمُّع بشري في العصور الحجرية (٦٠٠٠ ق.م) . ولايزال تاريخ الرقة القديم يشوبه الغموض. وكانت إمارة آرامية هامة في العهد الأرامي، وهاجمها في ذلك العهد ملك الآشوريين آشور ناصر بال واستولى عليها، ولحق بها الخراب في العهد الاشوري. وفي العهد اليوناني عرفت باسم «نيقفوريوم التي أسسها على أنقاض قديمة سلوقس الأول، كما جدد بناؤها سلوقس
الثاني ( ٢٤٤ - ٢٤٢ ق . م ودعاها باسم قالينيقوس» الاسم الذي اشتهرت فيه فيما بعد حتى في عهد الرومان والبيزنطين. واتخذ منها البيزنطيون حصناً منيعاً في وجه الفرس ومركزاً تجارياً هاماً وكانت يتناوبها الفرس تارة والبيزنطين تارة أخرى إلى أن قدم إليها العرب المسلمين وفتحوها سنة ٦٣٩م. وكانت الرقة في العهد البيزنطي مركز أسقفية، وبجوارها كان يقوم دير عظيم هو دير زكي في الموقع المعروف حالياً باسم تل البيعة شرقي الرقة بنحو ٣كم. كما كانت الرقة القديمة إلى الشرق من مدينة الرافقة العربية الإسلامية .
فيها جامعاً من وعند فتح العرب المسلمون الرقة كانت بمثابة مدينة صغيرة لها سور وأبواب وسوق عامة وتنتج غلات متنوعة. وفي عهد عمر بن الخطاب بني الآجر استعمل في بنائه انقاض الرخام القديمة في المدينة القديمة التي كانت شرقي الرافقة والتي ضاعت معالمها منذ أكثر من نصف قرن، وهي ماعرفت باسم الرقة البيضاء تمييزاً لها عن الرقة السوداء التي كانت تقع إلى الشرق منها بنحو ٥كم التي تقوم مكانها اليوم قرية رقة الشمرة. ولم تعرف الرّقة الازدهار والتطور كما عرفته في العهد الأموي والعباسي، ففي العهد الأموي أقام هشام بن عبدالملك (١٠٥ - ١٢٥هـ) فيها مجموعة من الحصون والقصور واستزاد في أسواقها، وبنى فيها سوقها الأكبر الذي سمي بسوق العطارين، وعني بزراعتها وبتوفير المياه لري أراضيها بشق الترع من نهر الفرات، كما أنَّه قام ببناء رقة جديدة غربي الفرات(مقابل الرقة القديمة) دعاها رقة واسط أحاطها بقناتين مائيتين هما قناة المري وقناة المهني اشتقت من نهر الفرات، كما أقام جسراً من السفن على الفرات يصل بين الرقتين (واسط والبيضاء).
ولقد برزت الرقة وازدهرت في العصر العباسي أكثر من العصر الأموي، تمثل ذلك في بناء الخليفة المنصور لمدينة الرقة العربية (الرافقة)
من الأجر على غرار بناء مدينة المدورة ببغداد إلى الشمال الغربي من الرقة الأقدم (البيضاء)، وذلك في عام ٧٧٢م (١٥٥هـ) وحصنت بسورين يبعدان عن بعض نحو ۲۰,۸م، وجعل لها أربعة أبواب لم يبق منها ماثلا حتى يومنا الحالي سوى باب بغداد في الزاوية الجنوبية الشرقية من الرافقة، وقد أحيط السور الخارجي بخندق واشيد في عهد المنصور فيها العديد الفخمة من أهمها قصر البنات الذي مازالت أطلاله ومعالمه واضحة كل الوضوح حتى يومنا الحالي، بجانب مسجد الرافقة الماثل حتى يومنا الحالي أيضاً. كما تم جر قناتي مياه إليها واحدة من الفرات، وأخرى من منطقة سروج عند الحدود التركية وجعل فيها كتيبة من الجند الخراساني. واستصلحت الأراضي حول الرافقة وازدهرت بالبساتين والزراعات المتنوعة . وفي عهد هارون الرشيد توسعت الرافقة وخرجت من السور واتصلت بالرقة لتصبح مدينة مزدوجة (الرقة - الرافقة) . وأشاد قصراً عظيماً خارج السور دعاه قصر السلام كما دعي باسم القصر الأبيض. كما تم الأعتناء في عهد الرشيد بالصناعة وتطوير الزراعة. وكان يقيم فيها أحياناً، وماتزال الرقة تدعى بمدينة الرشيد حتى يومنا الحالي.
وبقيت الرقة تنعم بالرخاء في العهد الأيوبي، لكن هجمات المغول(۱۳۷۱م) وانهيار بغداد أديا إلى دمار الرقة وأصبحت خراباً. ولم تعد إليها مكانتها التدريجية إلا منذ النصف الثاني من القرن السابق (التاسع عشر)، وذلك نحو عام ۱۸۷۰م، حيث سكنها بعض العرب وغيرهم... ولم يتجاوز عدد سكانها ٥٠٠٠ نسمة عام ١٩٤٥ ، ليصلوا إلى نحو ١٤٥٠٠ نسمة في عام ١٩٦٠، وإلى نحو ۳۷۳۰۰ نسمة عام ١٩٧٠، وإلى عام ۱۹۸۱، وليقاربوا اليوم ١٢٥ ألف نسمة. ۸۷۱۰۰ نسمة
هذا من وما التزايد السكاني الكبير في الرقة خلال الستينات والسبعينات القرن إلا انعكاساً للهجرة الكبيرة نحوها من جميع مناطق سورية الداخلية .
تعليق