تتضمن عملية فقرات الرقبة عادةً إزالة القرص الذي يضغط على العصب أو الحبل الشوكي، هذه الجراحة تسمى استئصال القرص (Cervical Disc Surgery).
يتم بعد ذلك تنفيذ إجراء لإغلاق المساحة المتبقية عند إزالة القرص واستعادة العمود الفقري إلى طوله الأصلي، فيكون عن طريق خيارين، وهما:
أظهرت الأبحاث الجارية أن القرص الاصطناعي يمكن أن يحسن آلام الرقبة والذراع بشكل فعال وآمن مع السماح بنطاق جيد من الحركة، إلا أن هذه العملية تستغرق وقتًا أطول ومن الممكن أن تؤدي الى فقدان دم أكثر من عملية دمج الفقرات الرقبية.
ومع ذلك يوجد خطر لحدوث مضاعفات لأي عملية جراحية خاصةً عملية فقرات الرقبة، حيث أن إجراء الجراحة بالقرب من العمود الفقري والنخاع الشوكي يمكن أن يؤدي إلى حدوث مضاعفات خطيرة للغاية.
يمكن أن تنطوي المضاعفات على الألم والضعف اللاحقين للعملية، والحاجة إلى جراحة إضافية، كما يمكن أن تؤدي عملية فقرات الرقبة إلى إصابات خطيرة في الأعصاب أو النخاع الشوكي.
وللأسف فإن بعض عمليات العمود الفقري والرقبة قد تكون غير ناجحة، وبالتالي من الممكن أن تترافق مع مضاعفات مختلفة أهمها عدم تقليل الألم الناتج عن الإصابة، أو قد يتفاقم الألم في بعض الحالات.
ما هي المضاعفات المحتملة لعملية فقرات الرقبة؟
تنطوي مخاطر الخضوع لعملية فقرات الرقبة على ما يأتي:
1. مضاعفات ناتجة عن التخدير
من الممكن أن يعاني بعض المرضى من مشكلات أو مضاعفات ناتجة عن التخدير، حيث تكون هذه المضاعفات ناتجة عن ردة فعل الجسم تجاه أدوية التخدير.
2. التهاب الوريد الخثاري (Thrombophlebitis)
تعد هذه من الإصابات الشائعة التي تترافق مع أي جراحة، وتتمثل في تجلطات دموية في الأوعية الموجودة في الأرجل.
3. إصابات ميكانيكية
وهي الإصابات التي تحدث نتيجة قلة الحركة والبقاء في الفراش، والتي ينتج عنها قلة أو ضعف في الدورة الدموية في الجسم.
4. مشكلات في الرئة
من الممكن أن يسبب التخدير العام إعاقة عمل الرئتين بالشكل المطلوب، ومن الجدير بالذكر أنه من المهم أن تعمل الرئتان بكفائة من أجل تسريع عملية الشفاء.
5. الضعف الجنسي
في بعض الأحيان وكما ذكرنا قد يتضرر الحبل الشوكي نتيجة الخضوع لجراحة الرقبة، الأمر الذي يترافق مع أعراض وفقًا للمنطقة المصابة بالحبل الشوكي، وهذا يعني أن هناك احتمالية لتأثر الصحة الجنسية للمصاب، مما يرفع من خطر الإصابة بالضعف الجنسي.
6. مضاعفات أخرى
بالإضافة إلى ما سبق ذكره، يوجد مجموعة من المضاعفات المحتملة بعد عملية فقرات الرقبة، إليك أبرزها:
يجب عليك عدم القيام بعملية فقرات الرقبة أو تجنبها في هذه الحالات:
لكن إذا تفاقمت أعراض انضغاط جذر العصب أو النخاع الشوكي إلى درجة التسبب بضعف كبير، أو مشكلات في التنسيق قد ينصح الطبيب في إجراء العملية الجراحية.
يتم بعد ذلك تنفيذ إجراء لإغلاق المساحة المتبقية عند إزالة القرص واستعادة العمود الفقري إلى طوله الأصلي، فيكون عن طريق خيارين، وهما:
- الاستبدال الصناعي للقرص العنقي.
- اندماج الفقرات الرقبية.
أظهرت الأبحاث الجارية أن القرص الاصطناعي يمكن أن يحسن آلام الرقبة والذراع بشكل فعال وآمن مع السماح بنطاق جيد من الحركة، إلا أن هذه العملية تستغرق وقتًا أطول ومن الممكن أن تؤدي الى فقدان دم أكثر من عملية دمج الفقرات الرقبية.
ومع ذلك يوجد خطر لحدوث مضاعفات لأي عملية جراحية خاصةً عملية فقرات الرقبة، حيث أن إجراء الجراحة بالقرب من العمود الفقري والنخاع الشوكي يمكن أن يؤدي إلى حدوث مضاعفات خطيرة للغاية.
يمكن أن تنطوي المضاعفات على الألم والضعف اللاحقين للعملية، والحاجة إلى جراحة إضافية، كما يمكن أن تؤدي عملية فقرات الرقبة إلى إصابات خطيرة في الأعصاب أو النخاع الشوكي.
وللأسف فإن بعض عمليات العمود الفقري والرقبة قد تكون غير ناجحة، وبالتالي من الممكن أن تترافق مع مضاعفات مختلفة أهمها عدم تقليل الألم الناتج عن الإصابة، أو قد يتفاقم الألم في بعض الحالات.
ما هي المضاعفات المحتملة لعملية فقرات الرقبة؟
تنطوي مخاطر الخضوع لعملية فقرات الرقبة على ما يأتي:
1. مضاعفات ناتجة عن التخدير
من الممكن أن يعاني بعض المرضى من مشكلات أو مضاعفات ناتجة عن التخدير، حيث تكون هذه المضاعفات ناتجة عن ردة فعل الجسم تجاه أدوية التخدير.
2. التهاب الوريد الخثاري (Thrombophlebitis)
تعد هذه من الإصابات الشائعة التي تترافق مع أي جراحة، وتتمثل في تجلطات دموية في الأوعية الموجودة في الأرجل.
3. إصابات ميكانيكية
وهي الإصابات التي تحدث نتيجة قلة الحركة والبقاء في الفراش، والتي ينتج عنها قلة أو ضعف في الدورة الدموية في الجسم.
4. مشكلات في الرئة
من الممكن أن يسبب التخدير العام إعاقة عمل الرئتين بالشكل المطلوب، ومن الجدير بالذكر أنه من المهم أن تعمل الرئتان بكفائة من أجل تسريع عملية الشفاء.
5. الضعف الجنسي
في بعض الأحيان وكما ذكرنا قد يتضرر الحبل الشوكي نتيجة الخضوع لجراحة الرقبة، الأمر الذي يترافق مع أعراض وفقًا للمنطقة المصابة بالحبل الشوكي، وهذا يعني أن هناك احتمالية لتأثر الصحة الجنسية للمصاب، مما يرفع من خطر الإصابة بالضعف الجنسي.
6. مضاعفات أخرى
بالإضافة إلى ما سبق ذكره، يوجد مجموعة من المضاعفات المحتملة بعد عملية فقرات الرقبة، إليك أبرزها:
- الإصابة بالعدوى.
- نزيف شديد.
- رد فعل من التخدير.
- آلام الرقبة المزمنة.
- تلف الأعصاب أو الأوعية الدموية أو الحبل الشوكي أو المريء أو الحبال الصوتية.
- صعوبة في البلع.
- تورم في البلعوم.
يجب عليك عدم القيام بعملية فقرات الرقبة أو تجنبها في هذه الحالات:
- عدم وجود أعراض تشير إلى انضغاط جذر العصب، مثل: وخز الدبابيس والإبر، أو التنميل، أو الضعف المنتشر في الذراع، أو الضغط على الحبل الشوكي، أو صعوبة التنسيق أو المشي، أو صعوبة في التحكم بالأمعاء أو المثانة.
- الأعراض التي تتم إدارتها بشكل جيد بالعلاجات غير الجراحية.
- الأعراض التي استمرت لأقل من بضعة أشهر.
لكن إذا تفاقمت أعراض انضغاط جذر العصب أو النخاع الشوكي إلى درجة التسبب بضعف كبير، أو مشكلات في التنسيق قد ينصح الطبيب في إجراء العملية الجراحية.