استخدام الأدوية دون وصفة طبية: يلجأ العديد من الأشخاص إلى مداواة أنفسهم بطريقة غير ملائمة باستخدام الأدوية التي لا تُصرف إلا بوصفة طبية، أو بمشاركة أدوية الآخرين في حال إصابتهم بنفس المَرض، أو استخدام المضادّات الحيوية لعلاج العدوى غير البكتيرية، كاستخدامها لعلاج نزلات البرد أو الزكام، والتي غالباً ما تكون ناجمة عن التعرض لعدوى فيروسية لا حاجة لتناول المضادات الحيوية لعلاجها، بل على العكس من ذلك، فاستخداممها بشكل خاطئ يزيد من مقاومة الجسم للبكتيريا، بالإضافة إلى أنّ العديد من الأشخاص يعانون من ردود فعل خطيرة عند تناول بعض الأنواع من الأدوية، لذا من المهم الحرص على استشارة الطبيب، فالطبيب وحده من يشخّص الحالة المرضية، ويصف الدواء المناسب تبعاً لحالة المصاب الصحية.
حدوث تداخلات دوائية :
يتعرّض العديد من الأشخاص الذين يتناولون عدّة أنواع من الأدوية إلى خطر حدوث التفاعلات أو التداخلات الدوائية، إمّا لأنّهم لا يخبرون طبيبهم بالأدوية الأخرى التي يستخدمونها، أو لأنّهم يتناولون بعض الأدوية والمكمّلات الغذائية مع أدويتهم المزمنة دون استشارة الطبيب، وقد تؤثر التفاعلات الدوائية في فعالية أحد الأدوية فإمّا أن تزيدها أو تقلل من فعاليتها، بالإضافة إلى تفاعل بعض الأدوية مع أنواع معينة من المأكولات، أو بعض الفيتامينات والمعادن، فعلى سبيل المثال، يتعارض تناول مكمّلات الحديد مع بعض أنواع المضادات الحيوية، ويتعارض شرب الكحول مع أكثر من 150 نوع من الدواء، لذا ينبغي إعلام الطبيب بجميع الأدوية والمكمّلات الغذائية التي يتناولها المريض قبل وصف أي دواء.
الإدمان على الأدوية
يلجأ بعض الأشخاص إلى تعاطي العقاقير التي تصرف بوصفة طبيب، بطريقة غير ملائمة، وهي مشكلة شائعة بين الشباب خصوصاً وقد تظهر بين الأشخاص من جميع المجموعات العُمرية، وتتضمّن تعاطي العقاقير بطريقة يُساء استخدامها، كالمسكنات الأفيونية، والمهدّئات، ومضادّات القلق، والمحفّزات، وقد يكون تناولها إما للشعور بالنّشوة، أو قد يصبح أمراً مستمراً وقهرياً، بسبب عدم القدرة على الإقلاع عن إدمانه، لذلك فإنّ التعرّف المبكر على تعاطي العقاقير الموصوفة طبياً، والتدخل السريع في علاج ذلك، يقي الشخص من تحوّل المشكلة إلى إدمان.
حدوث تداخلات دوائية :
يتعرّض العديد من الأشخاص الذين يتناولون عدّة أنواع من الأدوية إلى خطر حدوث التفاعلات أو التداخلات الدوائية، إمّا لأنّهم لا يخبرون طبيبهم بالأدوية الأخرى التي يستخدمونها، أو لأنّهم يتناولون بعض الأدوية والمكمّلات الغذائية مع أدويتهم المزمنة دون استشارة الطبيب، وقد تؤثر التفاعلات الدوائية في فعالية أحد الأدوية فإمّا أن تزيدها أو تقلل من فعاليتها، بالإضافة إلى تفاعل بعض الأدوية مع أنواع معينة من المأكولات، أو بعض الفيتامينات والمعادن، فعلى سبيل المثال، يتعارض تناول مكمّلات الحديد مع بعض أنواع المضادات الحيوية، ويتعارض شرب الكحول مع أكثر من 150 نوع من الدواء، لذا ينبغي إعلام الطبيب بجميع الأدوية والمكمّلات الغذائية التي يتناولها المريض قبل وصف أي دواء.
الإدمان على الأدوية
يلجأ بعض الأشخاص إلى تعاطي العقاقير التي تصرف بوصفة طبيب، بطريقة غير ملائمة، وهي مشكلة شائعة بين الشباب خصوصاً وقد تظهر بين الأشخاص من جميع المجموعات العُمرية، وتتضمّن تعاطي العقاقير بطريقة يُساء استخدامها، كالمسكنات الأفيونية، والمهدّئات، ومضادّات القلق، والمحفّزات، وقد يكون تناولها إما للشعور بالنّشوة، أو قد يصبح أمراً مستمراً وقهرياً، بسبب عدم القدرة على الإقلاع عن إدمانه، لذلك فإنّ التعرّف المبكر على تعاطي العقاقير الموصوفة طبياً، والتدخل السريع في علاج ذلك، يقي الشخص من تحوّل المشكلة إلى إدمان.