جولة ٤ : حماه - كفر بهم - كفر قدح - عقرب .
جولتنا هذه في جزء من ريف محافظة حماه الجنوبي الشرقي الذي يعتمد على الزراعة اعتماداً كلياً بجانب تربية الحيوان في قطاع منه. وفيها سنتعرف أيضاً على بعض المواقع التاريخية التي نصادفها في جولتنا. وجولتنا هذه قصيرة لايزيد طولها عن ٥٠كم نبدؤها أولاً بقرية الرقيطة الصغيرة الواقعة على مشارف حماه ببعد عنها لايزيد عن ٣كم، وبعد ٤كم أخرى ندخل بلدة كفربهم الجميلة بعمرانها والطيبة بمعاملة شعبها، والريفية بعاداتها وتقاليدها. وإلى الشمال منها يقع معمل الإسمنت، وبجواره من الشمال توجد مغارة كفربهم الكارستية بما تحويه بداخلها بمن مظاهر بديعة، تم تخريب معظمها نتيجة إهمال الدولة والمواطنين لها. وفي الطرف الشمالي من كفر بهم توجد مطحنة حماه الآلية. ويبلغ عدد سكان كفر بهم نحو ٥٠٠٠ نسمة.
وبعد كفربهم نستمر في أرض زراعية سهلية حيث تطالعنا بعد كفر بهم بنحو ١٥كم قرية الموعة إلى يمين الطريق بنحو ١,٥كم، وبعدها بنحو ه كم نصل قرية بولص لنمر بعدها بنحو ٢ كم بقرية كفر قدح. وبعد كفر قدح بنحو ٤ كم تقع قرية الحميري على يمين الطريق بنحو ٢كم. وماهي سوى خمسة كيلومترات بعد ذلك حتى تصل إلى قرية عقرب، ونكون بذلك قد بلغنا طريق مصياف - حمص .
جولتنا هذه في جزء من ريف محافظة حماه الجنوبي الشرقي الذي يعتمد على الزراعة اعتماداً كلياً بجانب تربية الحيوان في قطاع منه. وفيها سنتعرف أيضاً على بعض المواقع التاريخية التي نصادفها في جولتنا. وجولتنا هذه قصيرة لايزيد طولها عن ٥٠كم نبدؤها أولاً بقرية الرقيطة الصغيرة الواقعة على مشارف حماه ببعد عنها لايزيد عن ٣كم، وبعد ٤كم أخرى ندخل بلدة كفربهم الجميلة بعمرانها والطيبة بمعاملة شعبها، والريفية بعاداتها وتقاليدها. وإلى الشمال منها يقع معمل الإسمنت، وبجواره من الشمال توجد مغارة كفربهم الكارستية بما تحويه بداخلها بمن مظاهر بديعة، تم تخريب معظمها نتيجة إهمال الدولة والمواطنين لها. وفي الطرف الشمالي من كفر بهم توجد مطحنة حماه الآلية. ويبلغ عدد سكان كفر بهم نحو ٥٠٠٠ نسمة.
وبعد كفربهم نستمر في أرض زراعية سهلية حيث تطالعنا بعد كفر بهم بنحو ١٥كم قرية الموعة إلى يمين الطريق بنحو ١,٥كم، وبعدها بنحو ه كم نصل قرية بولص لنمر بعدها بنحو ٢ كم بقرية كفر قدح. وبعد كفر قدح بنحو ٤ كم تقع قرية الحميري على يمين الطريق بنحو ٢كم. وماهي سوى خمسة كيلومترات بعد ذلك حتى تصل إلى قرية عقرب، ونكون بذلك قد بلغنا طريق مصياف - حمص .
تعليق