نيويورك تستضيف معرضا عن بيوت العناكب
الرسام الأرجنتيني توماس ساراسينو يستلهم الجمال من شباك العنكبوت.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
رؤية استثنائية
نيويورك - رغم أن كثيرين يخافون من العناكب، إلا أنه من الصعب إنكار أن بيوتها المنسوجة هي نوع من العمل الفني الذي قد يكون مميتا للحشرات!
واستنادا إلى هذا الجمال المرعب، ملأ الرسام الأرجنتيني المقيم في برلين توماس ساراسينو صالة عرض “ذا شيد” بنيويورك بشباك عنكبوتية اصطناعية.
وكانت أول مرة افتتح فيها البناء البالغة تكلفته 404 ملايين دولار والذي يشبه السقيفة قليلا ودرعا فولاذيا عملاقا كثيرا في 2019، وأصبح منصة جديدة بارزة للفن في القرن الحادي والعشرين.
وهذا الفضاء متعدد الاستخدامات هو ضمن ضاحية هادسون ياردس الجديدة المثيرة للجدل وهي مجمع ضخم يطل على نهر هادسون على الجانب الغربي من مانهاتن. ويضم أيضا الكثير من الشقق الفخمة والمحلات التجارية الراقية لسكان نيويورك الأثرياء.
وتتوهج في الظلام بعض شباك ساراسينو التي تملأ الفضاء في إطار معرض “بارتيكيولر ماترز” الذي جرى افتتاحه في الحادي عشر من فبراير، ويمكن رؤيتها منيرة خلف الزجاج.
وتركت بعض المفردات انطباعا لدى الزوار كأنهم محاصرون في شبكة عنكبوتية فيما يدخلون في شبكة اصطناعية بقطر نحو ثلاثين مترا. وهناك خبروا أداء قصيرا يشمل الظلام والأصوات والاهتزازات. ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى السابع عشر من أبريل.
الرسام الأرجنتيني توماس ساراسينو يستلهم الجمال من شباك العنكبوت.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
رؤية استثنائية
نيويورك - رغم أن كثيرين يخافون من العناكب، إلا أنه من الصعب إنكار أن بيوتها المنسوجة هي نوع من العمل الفني الذي قد يكون مميتا للحشرات!
واستنادا إلى هذا الجمال المرعب، ملأ الرسام الأرجنتيني المقيم في برلين توماس ساراسينو صالة عرض “ذا شيد” بنيويورك بشباك عنكبوتية اصطناعية.
وكانت أول مرة افتتح فيها البناء البالغة تكلفته 404 ملايين دولار والذي يشبه السقيفة قليلا ودرعا فولاذيا عملاقا كثيرا في 2019، وأصبح منصة جديدة بارزة للفن في القرن الحادي والعشرين.
وهذا الفضاء متعدد الاستخدامات هو ضمن ضاحية هادسون ياردس الجديدة المثيرة للجدل وهي مجمع ضخم يطل على نهر هادسون على الجانب الغربي من مانهاتن. ويضم أيضا الكثير من الشقق الفخمة والمحلات التجارية الراقية لسكان نيويورك الأثرياء.
وتتوهج في الظلام بعض شباك ساراسينو التي تملأ الفضاء في إطار معرض “بارتيكيولر ماترز” الذي جرى افتتاحه في الحادي عشر من فبراير، ويمكن رؤيتها منيرة خلف الزجاج.
وتركت بعض المفردات انطباعا لدى الزوار كأنهم محاصرون في شبكة عنكبوتية فيما يدخلون في شبكة اصطناعية بقطر نحو ثلاثين مترا. وهناك خبروا أداء قصيرا يشمل الظلام والأصوات والاهتزازات. ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى السابع عشر من أبريل.