"آلة الحلم"، منحوتة تؤثث ساحة متحف الرباط
عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين.
الجمعة 2022/01/14
انشرWhatsAppTwitterFacebook
السابقة الأولى من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي
الرباط – ازدانت ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر الأربعاء، بإقامة منحوتة تحمل عنوان “آلة الحلم” للفنانة الفرنسية – الأميركية المعروفة نيكي دي سانت فال.
وقال رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي، في كلمة بالمناسبة، “في سابقة من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي، تقام هذه المنحوتة في ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر على بعد أمتار قليلة من محارب الماساي لعثمان سو، وحصان فرناندو بوتيرو، ومنحوتات إكرام القباج وفريد بلكاهية”.
وأضاف السيد قطبي، أن عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين، التي تؤثث أعمالها كافة المتاحف الكبرى عبر العالم بفضل سخاء جامع التحف الشهير مايكل بنابو، أحد المغرمين بالمغرب.
وأشار قطبي إلى أن جامع التحف عبر عن إعجابه بـ”كل ما قام به المغرب من أجل الثقافة”، مؤكدا أن هذا المعرض سيتيح لكافة سكان مدينة الرباط وللمغاربة على مدى عامين وربما أكثر، فرصة مشاهدة “آلة الأحلام”.
وأضاف “سنواصل تزيين هذه المدينة من خلال اللون والصورة والجمال الذي يليق بالرباط، مدينة الأنوار وعاصمة الثقافة”.
وترمز “آلة الحلم”، التي صممت عام 1970، إلى أحلام وآمال وطموحات المرأة. وهي تيمة أساسية في عمل الفنانة، والتي تعبر عنها بالخصوص من خلال هذه المنحوتة التي تعكس رؤيتها الأنثوية الملتزمة والمتحررة.
وقال بيير ريستاني المؤرخ والناقد الفني الفرنسي، إن “نيكي دي سانت فال، امرأة مناضلة عرفت كيف تتحمل عبء ثورة عنيفة لحقبة بأكملها من خلال ثورتها، حيث إن عملها الضخم قادر على الصمود لقرون مقبلة”.
عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
السابقة الأولى من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي
الرباط – ازدانت ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر الأربعاء، بإقامة منحوتة تحمل عنوان “آلة الحلم” للفنانة الفرنسية – الأميركية المعروفة نيكي دي سانت فال.
وقال رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي، في كلمة بالمناسبة، “في سابقة من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي، تقام هذه المنحوتة في ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر على بعد أمتار قليلة من محارب الماساي لعثمان سو، وحصان فرناندو بوتيرو، ومنحوتات إكرام القباج وفريد بلكاهية”.
وأضاف السيد قطبي، أن عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين، التي تؤثث أعمالها كافة المتاحف الكبرى عبر العالم بفضل سخاء جامع التحف الشهير مايكل بنابو، أحد المغرمين بالمغرب.
وأشار قطبي إلى أن جامع التحف عبر عن إعجابه بـ”كل ما قام به المغرب من أجل الثقافة”، مؤكدا أن هذا المعرض سيتيح لكافة سكان مدينة الرباط وللمغاربة على مدى عامين وربما أكثر، فرصة مشاهدة “آلة الأحلام”.
وأضاف “سنواصل تزيين هذه المدينة من خلال اللون والصورة والجمال الذي يليق بالرباط، مدينة الأنوار وعاصمة الثقافة”.
وترمز “آلة الحلم”، التي صممت عام 1970، إلى أحلام وآمال وطموحات المرأة. وهي تيمة أساسية في عمل الفنانة، والتي تعبر عنها بالخصوص من خلال هذه المنحوتة التي تعكس رؤيتها الأنثوية الملتزمة والمتحررة.
وقال بيير ريستاني المؤرخ والناقد الفني الفرنسي، إن “نيكي دي سانت فال، امرأة مناضلة عرفت كيف تتحمل عبء ثورة عنيفة لحقبة بأكملها من خلال ثورتها، حيث إن عملها الضخم قادر على الصمود لقرون مقبلة”.
عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين.
الجمعة 2022/01/14
انشرWhatsAppTwitterFacebook
السابقة الأولى من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي
الرباط – ازدانت ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر الأربعاء، بإقامة منحوتة تحمل عنوان “آلة الحلم” للفنانة الفرنسية – الأميركية المعروفة نيكي دي سانت فال.
وقال رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي، في كلمة بالمناسبة، “في سابقة من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي، تقام هذه المنحوتة في ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر على بعد أمتار قليلة من محارب الماساي لعثمان سو، وحصان فرناندو بوتيرو، ومنحوتات إكرام القباج وفريد بلكاهية”.
وأضاف السيد قطبي، أن عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين، التي تؤثث أعمالها كافة المتاحف الكبرى عبر العالم بفضل سخاء جامع التحف الشهير مايكل بنابو، أحد المغرمين بالمغرب.
وأشار قطبي إلى أن جامع التحف عبر عن إعجابه بـ”كل ما قام به المغرب من أجل الثقافة”، مؤكدا أن هذا المعرض سيتيح لكافة سكان مدينة الرباط وللمغاربة على مدى عامين وربما أكثر، فرصة مشاهدة “آلة الأحلام”.
وأضاف “سنواصل تزيين هذه المدينة من خلال اللون والصورة والجمال الذي يليق بالرباط، مدينة الأنوار وعاصمة الثقافة”.
وترمز “آلة الحلم”، التي صممت عام 1970، إلى أحلام وآمال وطموحات المرأة. وهي تيمة أساسية في عمل الفنانة، والتي تعبر عنها بالخصوص من خلال هذه المنحوتة التي تعكس رؤيتها الأنثوية الملتزمة والمتحررة.
وقال بيير ريستاني المؤرخ والناقد الفني الفرنسي، إن “نيكي دي سانت فال، امرأة مناضلة عرفت كيف تتحمل عبء ثورة عنيفة لحقبة بأكملها من خلال ثورتها، حيث إن عملها الضخم قادر على الصمود لقرون مقبلة”.
عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
السابقة الأولى من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي
الرباط – ازدانت ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر الأربعاء، بإقامة منحوتة تحمل عنوان “آلة الحلم” للفنانة الفرنسية – الأميركية المعروفة نيكي دي سانت فال.
وقال رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي، في كلمة بالمناسبة، “في سابقة من نوعها بالقارة الأفريقية والعالم العربي، تقام هذه المنحوتة في ساحة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر على بعد أمتار قليلة من محارب الماساي لعثمان سو، وحصان فرناندو بوتيرو، ومنحوتات إكرام القباج وفريد بلكاهية”.
وأضاف السيد قطبي، أن عشاق الفنون سيتمكنون من مشاهدة تحفة نيكي دي سانت فال، إحدى أبرز فناني القرن العشرين، التي تؤثث أعمالها كافة المتاحف الكبرى عبر العالم بفضل سخاء جامع التحف الشهير مايكل بنابو، أحد المغرمين بالمغرب.
وأشار قطبي إلى أن جامع التحف عبر عن إعجابه بـ”كل ما قام به المغرب من أجل الثقافة”، مؤكدا أن هذا المعرض سيتيح لكافة سكان مدينة الرباط وللمغاربة على مدى عامين وربما أكثر، فرصة مشاهدة “آلة الأحلام”.
وأضاف “سنواصل تزيين هذه المدينة من خلال اللون والصورة والجمال الذي يليق بالرباط، مدينة الأنوار وعاصمة الثقافة”.
وترمز “آلة الحلم”، التي صممت عام 1970، إلى أحلام وآمال وطموحات المرأة. وهي تيمة أساسية في عمل الفنانة، والتي تعبر عنها بالخصوص من خلال هذه المنحوتة التي تعكس رؤيتها الأنثوية الملتزمة والمتحررة.
وقال بيير ريستاني المؤرخ والناقد الفني الفرنسي، إن “نيكي دي سانت فال، امرأة مناضلة عرفت كيف تتحمل عبء ثورة عنيفة لحقبة بأكملها من خلال ثورتها، حيث إن عملها الضخم قادر على الصمود لقرون مقبلة”.