كلمة العدد .. فلاش يقدمه زهير سعادة .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٢٠

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة العدد .. فلاش يقدمه زهير سعادة .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٢٠

    كلمة العدد

    قبيل صدور ، فن التصوير ، وخلال مرحلة الاعداد كنا نتباحث مع الزملاء والمهتمين بشكل مستمر حول أمر مهم يتوقف عليه نجاح أو فشل هذه المطبوعة .
    وكان الموضوع هو حول نسبة القراء والهواة والمحترفين في الوطن العربي مع أعمارهم ومستوياتهم بشكل عام ...
    ولانخفي عن قرائنا الاعزاء بأننا كنا نعتقد بوجود خطورة تواجه إصدار المجلة ، وتكمن بقلة الوعي والاستيعاب للفن الفوتوغرافي عند شعبنا بوجه عام حيث الاعتقاد السائد بأن المواطن لا يطالع ولا يهتم بالمطبوعات الخاصة فكيف بتلك المجلة المتخصصة بمجال فريد جداً .
    من هذا المنطلق شرعنا باعداد دراسة حول مدى تعاطي المواطن مع الصورة على الأرض ، فوصلنا الى شبه إحصائية عن الذين يتعاطون التصويرباشكاله ...
    كان ذلك قبل عامين وجاءت النتيجة يومها على الشكل التالي :
    مبتدئون وهواة مع محاولات فردية دون أدنى تشجيع نسبتهم تصل الى ٢٥ بالمائة ، وتتراوح أعمارهم بين ١٥ و ٢٥ سنة .
    مصورون يمارسون التصوير كفن مع خلفية نظرية وإسلوب خاص نسبتهم ١٥ بالمائة وتتراوح أعمارهم بين ٢٥ و ٣٠ سنة .
    النسبة المتبقية وهي ٦٩ بالمائة هي ممن يمارسون التصوير مجاله الضيق تصوير عائلي صور مناسبات رحلات وحفلات وماشابه .

    لابد أن الصورة اختلفت نسبياً في الوقت الحاضر وبعد مرور سنتين ، كوننانشهد تبدلأ سريعاً في الاقبال والتعاطي مع ، فن التصوير ولو أكملنا خمس سنوات على هذا المنوال سنكون ودون ادنى شك من الشعوب المتقدمة في هذا المجال .. سنكون بين الشعوب التي تحفظ للصورة قيمتها وتنظر إليها بالمنظار الفني المطلوب .
    رئيس التحرير


    فلاش يقدمه زهير سعادة

    - المصورون على لائحة المخطوفين

    عودتنا الأحدث في لبنان على مصطلحات عديدة بينها عمليات الخطف والخطف المضاد .
    نحن المصورون في لبنان ، رافقنا كل المستجدات والطواريء والمصطلحات والأحداث ، وظلت ردات فعلنا سلمية حتى اليوم الذي تعرضنا فيه لخطف أعز ما نملك ... طموحاتنا وحقوقنا .
    وكان لا بد لنا من وقفة عند هذه العملية التي استهدفنا بهالنعلن رداً مناسباً ومنسجماً مع حجم الضربة الموجهة لنا .
    نحن المصورون لا نملك أسلحة متطورة تجبر الخاطفين على تسليم الرهائن ، او ما خطف من حقوقنا والطموحات نحن وإن كنا من غير المنضوين تحت لواء لجان أهالي الصليب الأحمر ، او اية لوائح أخرى لاحصاء المخطوفين ، لكننا المخطوفين ، وإن يكن مخطوفونا غير معترف بهم على لوائح متاكدون باننا من جملة الصامتين والذين لا حول لهم ولا قوة في هذا البلد لذلك لا نجد لقضيتنا متنفساً إلا عبر هذه الصفحة اليتيمة في غابة من الكلام والصفحات ووسط صور النجوم والاقطاب والنافذين .
    هذه الصفحة رهينتنا الوحيدة ، لا نملك أن نخطف سواها للتبادل ، ولا نملك ان نتكتم على مخطوف سواها . فليسمح لنا القراء بجعلها متنفساً لنا ، نخاطب من خلالها انفسنا . ... لأنفسنا نقول ما نقول ونشتكي لأنفسنا نتوجه بالكلام ونعلن .. من انفسنا ولأنفسنا كل الطروحات والشكاوى لأن الخاطفين ـ لحقوقنا والطموحات - غير مستعدين لسماعنا أو مناقشة طروحاتنا .
    ليعذرنا القراء ثانية إذا لم نشر إلى الخاطفين بالاسماء والأرقام ، لأننا تعودنا من الحرب اللبنانية عدم الخوض بالأسماء ، حفاظاً على ، شعرة معاوية ، لكن قضيتنا تتلخص باننا في الواجبات التزمنا أو ألزمنا ـ لا فرق - بأن نقدم ما يقدمه الصحافيون ، وفي الحقوق كنا أول المبعدين ....

    الصحافة كما يفهمها الآخرون باتت مكاتب ووجاهة ونظرات من فوق .. ونحن المصورون ، نحن جسم الصحافة ومحركها نحن الذين ينظر اليهم من الأسفل ، وعليهم البقاء في ، هذا الأسفل ، إلى ما شاء الله .
    نحن حركة العمل الميداني ، وصلب الخبر والحدث وأصدقاء الشوارع المتاججة ، والمدن المحترقة ، لناتعب مهنة الصحافة و ، للصحافيين ، قطف الثمار .
    الصحافي » شيء والمصور شيء آخر في الجسم الصحفي ...
    - الصحافي ، رجل فكر وثقافة له مكتب و أوراق وطاولة في الجريدة وأخرى في « الاكسبرس » او اي مقهى مماثل .
    له الألقاب الرنانة ولنا الركض واللهاث وراء سلسلة الأعمال التي تبنى على أساسها القابه الرنانة !

    إذا كان هذا قدرنا ، أو هكذا تقتضي أصول « الصحافة » و التصوير ، اخبرونا يا أولي الأمر صارحونا ، فنحن قد أدمنا الضربات المتلاحقة ، جاهروا بصوت واحد لابعاد المصور..ذاك الذي تسمونه حرفياً » او « تقنياً » أو ما شابه من الاسماء ، لئلا تمنحونه شرف الانتماء اليكم .

    صارحونا فنحن ودون أي تطفل ، أو ضغط نحن عين الصحافة وضميرها مستعدون لكل الاحتمالات ، لكننا رفعنا الصوت وخطفنا صفحة من قرائنا بهذا الأسلوب الفج لنعلن خوفنا على مهنتنا .. أو مهنتكم الكثرة ما نسمع عن وضعنا وموقعنا في الصحافة .. راجين خروج « إتحاد الصحافة » إلى العلن .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٣-٠٥-٢٠٢٣ ٠٩.٢٣_1.jpg 
مشاهدات:	13 
الحجم:	66.2 كيلوبايت 
الهوية:	77986 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٣-٠٥-٢٠٢٣ ٠٩.٣٤_1(2).jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	118.3 كيلوبايت 
الهوية:	77987 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٣-٠٥-٢٠٢٣ ٠٩.٤٦_1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	102.7 كيلوبايت 
الهوية:	77988 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٣-٠٥-٢٠٢٣ ٠٩.٤٨_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	140.5 كيلوبايت 
الهوية:	77989 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٣-٠٥-٢٠٢٣ ٠٩.٣٣_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	85.8 كيلوبايت 
الهوية:	77990

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٣-٠٥-٢٠٢٣ ١٦.٤٩ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	100.8 كيلوبايت 
الهوية:	77992

    number word

    Prior to the issuance of The Art of Photography, and during the preparation stage, we were constantly discussing with colleagues and those interested about an important issue on which the success or failure of this publication depends.
    The topic was about the ratio of readers, amateurs, and professionals in the Arab world with their ages and levels in general...
    We do not hide from our dear readers that we believed that there was a danger facing the issuance of the magazine, and it lies in the lack of awareness and understanding of photographic art among our people in general, as the prevailing belief is that the citizen does not read or care about private publications, so how about that magazine specialized in a very unique field.
    From this point of view, we began to prepare a study on the extent of the citizen's abuse of the image on the ground, and we reached a quasi-statistic about those who abuse photography in all its forms...
    That was two years ago, and the result was as follows:
    Beginners and amateurs with individual attempts without the slightest encouragement, their percentage reaches 25 percent, and their ages range between 15 and 25 years.
    Photographers who practice photography as an art, with a theoretical background and a special style, represent 15 percent, and their ages range from 25 to 30 years.
    The remaining percentage, which is 69 percent, are those who practice photography in its narrow field, family photography, photos of occasions, trips, parties, and the like.

    The picture must have changed relatively at the present time, and after two years have passed, we are witnessing a rapid change in the demand and dealing with the art of photography, and if we complete five years in this way, we will undoubtedly be among the advanced peoples in this field. With the required technical perspective.

    editor


    Flash​ presented by Zuhair Saadeh

    Photographers on the list of kidnapped

    Our most recent return in Lebanon to many terms, including kidnappings and counter-kidnappings.
    We, the photographers in Lebanon, accompanied us with all the developments, emergencies, terminologies and events, and our reactions remained peaceful until the day when we were subjected to the kidnapping of our dearest possessions... our ambitions and our rights.
    It was necessary for us to stop at this operation that targeted us, in order to announce an appropriate response, consistent with the size of the blow directed at us.
    We photographers do not have advanced weapons that force the kidnappers to hand over the hostages, or what has been kidnapped from our rights and aspirations. We, even if we are not affiliated with the banner of the Red Cross people’s committees, or any other lists to count the kidnapped, but we are the kidnapped, and if our kidnapped are not recognized on the lists we are sure That we are among the silent and powerless in this country, so we do not find an outlet for our cause except through this orphan page in a jungle of words and pages and amid pictures of stars, leaders and influential people.
    This page is our only hostage, we can't kidnap anyone but it for exchange, and we can't keep secret about someone else's kidnapping. Let the readers allow us to make it an outlet for us, through which we can address ourselves. ... to ourselves we say what we say and we complain to ourselves we speak out and announce .. from ourselves and to ourselves all the proposals and complaints because the kidnappers - of our rights and aspirations - are not ready to hear us or discuss our proposals.
    May the readers excuse us again if we do not refer to the kidnappers with names and numbers, because we have become accustomed from the Lebanese war not to delve into names, in order to preserve Muawiya’s poetry. ....

    The press, as others understand it, has become offices, prestige, and looks from above.
    We are the movement of field work, the core of news and events, friends of the bustling streets, and burning cities.
    The journalist is one thing and the photographer is another in the press body...
    A journalist, a man of thought and culture, has an office, papers, a table in the newspaper, and another in the Express or any similar café.
    He has resonant titles, and we can run and gasp behind the series of works on which his resonant titles are built!

    If this is our fate, or this is what the principles of “press” and photography require, tell us, O rulers, be frank with us, because we have become addicted to successive blows. Speak with one voice to expel the photographer. You give him the honor of belonging to you.

    Be frank with us, and without any intrusion or pressure, we are the eye of the press and its conscience, ready for all possibilities, but we raised our voice and kidnapped a page from our readers in this crude manner to announce our fear for our profession .. or your profession. to the public.

    تعليق

    يعمل...
    X