أراك بمقلتي زهر الروابي
وترياقي معتّقة الخوابي
أنامُ وخافقي تَعِبٌ وليلي
ثقيل السهد من هول العذاب
ملأتُ الراح من جَلَدٍ وقلبي
ينوءُ بحمل أثقال الغياب
برى جسدي حنيناً لو يعود
عزفتُ لأجله لحن التصابي
شممتُ لريح عطركِ مذ تجلى
كنورٍ هلّ من ذاك الشهاب
فإن نزلت بساحتكِ المنايا
فديتكِ قبل حفنات التراب
وترياقي معتّقة الخوابي
أنامُ وخافقي تَعِبٌ وليلي
ثقيل السهد من هول العذاب
ملأتُ الراح من جَلَدٍ وقلبي
ينوءُ بحمل أثقال الغياب
برى جسدي حنيناً لو يعود
عزفتُ لأجله لحن التصابي
شممتُ لريح عطركِ مذ تجلى
كنورٍ هلّ من ذاك الشهاب
فإن نزلت بساحتكِ المنايا
فديتكِ قبل حفنات التراب