مقام الأربعين ومغارة الدم في جبل قاسيون / دمشق
تقول الرواية أن أول جريمة في التاريخ وقعت فيه، حيث تروي قصص التاريخ والأساطير أن أول جريمة في التاريخ وقعت فيه حيث قتل قابيل أخاه هابيل في هذا المكان، وهذا سبب تسمية المغارة بمغارة الدم،
أما سبب تسمية مقام الأربعين فالبعض يعتقد بأن يحيى عليه السلام نزل مع أمه في هذا المكان أربعين يوماً والبعض فسر سبب التسمية لأن المقام يحوي أربعين محراباً وقيل أيضاً عن سبب التسمية أن نبياً أو أربعين نبياً لجؤوا إلى المغارة هرباً من ظلم أحد الملوك وما أن داهمهم الخطر في المغارة حتى شقَّ الله الجبل ويسر لهم طريق الخروج من الطرف الآخر فخرجوا تاركين من خلفهم روائح المسك والعنبر التي بقيت في الصخر وقيل أنه في يوم من الأيام كاد أن يسقط سقف مغارة الدم على أحد الأنبياء فقام جبريل عليه السلام بوضع كفه على سقف المغارة فمنعه من السقوط، وبقي أثر كفه في سقف المغارة ،، والله وحده أعلم
تقول الرواية أن أول جريمة في التاريخ وقعت فيه، حيث تروي قصص التاريخ والأساطير أن أول جريمة في التاريخ وقعت فيه حيث قتل قابيل أخاه هابيل في هذا المكان، وهذا سبب تسمية المغارة بمغارة الدم،
أما سبب تسمية مقام الأربعين فالبعض يعتقد بأن يحيى عليه السلام نزل مع أمه في هذا المكان أربعين يوماً والبعض فسر سبب التسمية لأن المقام يحوي أربعين محراباً وقيل أيضاً عن سبب التسمية أن نبياً أو أربعين نبياً لجؤوا إلى المغارة هرباً من ظلم أحد الملوك وما أن داهمهم الخطر في المغارة حتى شقَّ الله الجبل ويسر لهم طريق الخروج من الطرف الآخر فخرجوا تاركين من خلفهم روائح المسك والعنبر التي بقيت في الصخر وقيل أنه في يوم من الأيام كاد أن يسقط سقف مغارة الدم على أحد الأنبياء فقام جبريل عليه السلام بوضع كفه على سقف المغارة فمنعه من السقوط، وبقي أثر كفه في سقف المغارة ،، والله وحده أعلم