قصة خلف صورة.بقلم الفنان المغترب AbdelAzim Altaghloby

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة خلف صورة.بقلم الفنان المغترب AbdelAzim Altaghloby


    AbdelAzim Altaghloby

    Story behind a picture.
    I just applied for a job with a photography company.
    One of their questions was who is behind the camera, my answer was that the picture is a soul that comes out in the form of colors.
    Today I remembered this picture that I am writing a story about now,,
    I had visited the two local newspapers in my city in order to obtain a practice of my work according to the recommendations of the employment office, but as every time the door closed in my face directly with the words, “Unfortunately” there is no place for you. Although I do not get any financial compensation, my work is free,
    On the way back, about a hundred meters away from the place of the two newspapers, I took out my worn out mobile phone with a broken lens because I did not have my camera with me.
    So I took this picture,, which received a distinguished evaluation on many photography pages and international photography sites .. including this simple number that I collected in the picture published below. .
    قصة خلف صورة ،،
    للتو تقدمت بطلب للحصول على عمل مع احد الشركات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافي ..احد اسئلتهم كان من الذي يقف خلف الكاميرا ،،كانت اجابتي هي ان الصورة روح تخرج على شكل الوان .
    تذكرت اليوم هذة الصورة التي اكتب حكايتها الان ،،
    كنت قد زرت الجريدتين المحليتين في مدينتي من اجل الحصول على ممارسة عملي حسب توصيات مكتب التوظيف ،لكني كما في كل مرة يغلق الباب بوجهي مباشرة بعبارة للاسف لايوجد مكان لك .مع اني لا احصل على اي مقابل مادي ،، عملي يكون مجانا ،
    في طريق العودة وعلى بعد مئة متر تقريبا من مكان الجريدتين اخرجت هاتفي النقال المتهالك بعدستة المكسورة لاني لم اكن احمل كامرتي معي..
    فالتقطت هذة الصورة ،، التي حصلت على تقييم مميز في العديد من صفحات التصوير الفوتوغرافي والمواقع العالمية للتصوير ..منها هذا العدد البسيط الذي جمعتة في الصورة المنشورة ادناة .
    قصة خلف صورة.
    لقد تقدمت للتو للحصول على وظيفة مع شركة تصوير.
    كان أحد أسئلتهم من وراء الكاميرا، فكان جوابي أن الصورة هي روح تخرج على شكل ألوان.
    اليوم تذكرت هذه الصورة التي أكتب عنها قصة الآن،،
    كنت قد زرت الصحيفتين المحليتين في مدينتي من أجل ممارسة عملي حسب توصيات مكتب التشغيل ولكن كما في كل مرة يغلق الباب في وجهي مباشرة بكلمة للأسف لا يوجد أي شيء الآس بالنسبة لك. على الرغم من أنني لا أحصل على أي تعويض مادي، إلا أن عملي مجاني،
    في طريق العودة على بعد حوالي مئة متر من مكان الصحيفتين أخرجت موبايلي المهترئ بعدسة مكسورة لعدم وجود كاميرتي معي.
    فالتقطت هذه الصورة ،، والتي لاقت تقييماً مميزاً في العديد من صفحات التصوير الفوتوغرافي ومواقع التصوير العالمية .. بما في ذلك هذا الرقم البسيط الذي جمعته في الصورة المنشورة أدناه. .
    قصة خلف صورة ،،
    للتو تقدمت بطلب للحصول على عمل مع احد الشركات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافي ..احد اسئلتهم كان من الذي يقف خلف الكاميرا ،،كانت اجابتي هي ان الصورة روح تخرج على شكل الوان .
    تذكرت اليوم هذة الصورة التي اكتب حكايتها الان ،،
    كنت قد زرت الجريدتين المحليتين في مدينتي من اجل الحصول على ممارسة عملي حسب توصيات مكتب التوظيف ،لكني كما في كل مرة يغلق الباب بوجهي مباشرة بعبارة للاسف لايوجد مكان لك .مع اني لا احصل على اي مقابل مادي ،، عملي يكون مجانا ،
    في طريق العودة وعلى بعد مئة متر تقريبا من مكان الجريدتين اخرجت هاتفي النقال المتهالك بعدستة المكسورة لاني لم اكن احمل كامرتي معي..
    فالتقطت هذة الصورة ،، التي حصلت على تقييم مميز في العديد من صفحات التصوير الفوتوغرافي والمواقع العالمية للتصوير ..منها هذا العدد البسيط الذي جمعتة في الصورة المنشورة ادناة .

  • #2

    تعليق

    يعمل...
    X