تويت
Vally Nomidou ، Figurative sculptor
فالي نوميدو ،نحاتة تصويرية
ولدت الفنانة Vally Nomidou في سالونيك عام 1959.
تخرجت من مدرسة أثينا للفنون الجميلة وكلية سانت مارتن للفنون في لندن.
حاصل على منحة دراسية لبرنامج الدراسات العليا اليوناني من IKY.
تصنع Vally Nomidou منحوتات بالحجم الطبيعي لشخصيات بشرية باستخدام الورق والكرتون فقط.
إن بناء تماثيلها الورقية عبارة عن عمل من ورق الجرائد ، والمناشف الورقية ، وغيرها من الأوراق المعاد تدويرها عن طريق القص والخياطة والفرك لإنتاج أشكال جميلة.
تستخدم الفنانة اليوناني مادة رخيصة الثمن وهشة لإنشاء منحوتاتها ، ليس كتغطية مثل غلاف ، بل تصنع بالورق والكرتون نفسه ، المجمعين بالغراء والخيوط ، نسيج داخلي متشابك الهيكل الذي يسمح للعمل النهائي بالوقوف والديمومة بمرور الوقت.
تم صنع الأشكال بالحجم الطبيعي ، ودراسة الموضوعات أولاً من خلال الصور الفوتوغرافية والجبس ، بينما لا يتم استخدام الدهانات أو الألوان للظلال اللونية ، ولكن تداخل الأوراق فقط يولد نوعاً من الجلد يسمح بإلقاء نظرة على جزء من الطبقة الأساسية.
تصور الموضوعات التي قدمها نوميدو مخلوقات حساسة (نساء وفتيات) ، غارقة في الشعر والبراءة في نفس الوقت ، والتي تذكرنا كثيراً بالراقصين الذين صورتهم ديغا ، على الرغم من أنهم في هذه الحالة يميلون إلى مفاجأتنا بسكونهم ، الذي يتركنا ننتظر حركتهم المحتملة والغريزية.
فالي نوميدو ،نحاتة تصويرية
ولدت الفنانة Vally Nomidou في سالونيك عام 1959.
تخرجت من مدرسة أثينا للفنون الجميلة وكلية سانت مارتن للفنون في لندن.
حاصل على منحة دراسية لبرنامج الدراسات العليا اليوناني من IKY.
تصنع Vally Nomidou منحوتات بالحجم الطبيعي لشخصيات بشرية باستخدام الورق والكرتون فقط.
إن بناء تماثيلها الورقية عبارة عن عمل من ورق الجرائد ، والمناشف الورقية ، وغيرها من الأوراق المعاد تدويرها عن طريق القص والخياطة والفرك لإنتاج أشكال جميلة.
تستخدم الفنانة اليوناني مادة رخيصة الثمن وهشة لإنشاء منحوتاتها ، ليس كتغطية مثل غلاف ، بل تصنع بالورق والكرتون نفسه ، المجمعين بالغراء والخيوط ، نسيج داخلي متشابك الهيكل الذي يسمح للعمل النهائي بالوقوف والديمومة بمرور الوقت.
تم صنع الأشكال بالحجم الطبيعي ، ودراسة الموضوعات أولاً من خلال الصور الفوتوغرافية والجبس ، بينما لا يتم استخدام الدهانات أو الألوان للظلال اللونية ، ولكن تداخل الأوراق فقط يولد نوعاً من الجلد يسمح بإلقاء نظرة على جزء من الطبقة الأساسية.
تصور الموضوعات التي قدمها نوميدو مخلوقات حساسة (نساء وفتيات) ، غارقة في الشعر والبراءة في نفس الوقت ، والتي تذكرنا كثيراً بالراقصين الذين صورتهم ديغا ، على الرغم من أنهم في هذه الحالة يميلون إلى مفاجأتنا بسكونهم ، الذي يتركنا ننتظر حركتهم المحتملة والغريزية.