تويت
Hazim Yahya
٩ فبراير، الساعة ٨:١٧ م ·
فؤاد العبودي – نقد فني محترف
في هذا المجال من التصوير تبدو مخيلتك اكثر من عبقرية
لأنني اقرأ الصورة حسب تأويلي الفلسفي والجمالي...وربط فيكرات الطفولة في هذا المشهد الجمالي العميق التعبير يحيلني
الى المستقبل...من قدم المكان الى بؤرة التخيل الفكري عبر لقطتك ياصديقي الفنان حازم يحيي...المشهد المفعم بتفاصيل الطفولة امام البيت التراثي الذي يحمل هما وحزنا وجمالا لايدركه هؤلاء الاطفال جئت انت بعدستك وسيطرة المخيلة لتمنح متلقيك بعدا اسطوريا للفوتغراف.....عبقريتك تتفق يوميا عن الاحساس بنبص البيئة والشارع والانسان وكفى بك فنان نبيلا راقيا
Amjed Mohamed Saed
ياريت تعمل معرض عن الموصل في القاهرة اخي حازم
AbdulRahman Enad Wenas
التقاطة ذكية ومعبرة ، لها مداليل عدة ، منها الجمع ببراعة بين ابعاد الزمن ، الماضي والحاضر والمستقبل ، اضافة الى التراث الذي يعاني الاهمال مجسدا بهذاالبيت رغم جماليته وقيمته ، البراءة التي يمثلها الاطفال بعيدا عما يجري حولهم من مصائب وهموم ، الزوايا والالوان التي تشكل مع بعضها هذه اللوحة الفوتوغرافية ، المتعة التي يحس بها الناظر اليها ، وهو يحاول ان يتحسس جمالها من جهة ، ويفكك ما تمنحه له دلالاتها المتعددة ، تحياتي
تعليق