لفافات اتوماتيكية .. لمزيد من الحرفية وسرعة الالتقاط ،مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع١٩

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لفافات اتوماتيكية .. لمزيد من الحرفية وسرعة الالتقاط ،مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع١٩

    لفافات اتوماتيكية لمزيد من الحرفية وسرعة الالتقاط

    اللفافات الاوتوماتيكية ومحركات الدفع من الملحقات المهمة ، التي شاعت مؤخراً لدى المحترفين ، والهواة الذين يطمحون لمستوى افضل على صعيد التصوير الفوتوغرافي ولكن قبل شراء أي واحد منها يجب معرفة كل شيء عنها سلبا و إيجابا .

    قبـل الحـديـث عن اللفافات الأوتوماتيكية أو محركات الدفع نشير إلى أنه من الضروري التفكير مليا قبل ان نتخذ قرارنا بإضافة أي منهما إلى الكاميرا التي نستعملها ، آخذين بعين الاعتبار حجمهما ووزنهما حيث ان الأخف وزنا سيكون اثقل من ٢٠٠ غراماً ، بينما يصل الأثقل إلى ما يزيد عن نصف كيلو غرام وصحيح انه سيضفي بعـداً جديداً على عملنا الفوتوغرافي لكن لا بد من التفكير اولا إذا كنا سنستفيد من هذا الوزن الإضافي أولا . فالمظهر وحده لا يكفي ولن يعوضنا عن آلام الرقبة التي ستنتج عن حمل كاميرا ثقيلة هذا إلى جانب هدر المال ، الذي يمكن الاستفادة منه اكثر مع شراء عدسة جديدة . هذا الكلام لا يمنع التأكيد بان الإستعمال الجيد وفي موقعه للفاف الأوتوماتيكي سيقدم لنا نتائج مهمة كذلك الأمر مع محرك الدفع .

    أهمية المحرك واللفاف

    هناك تزايد مستمر في عدد الهواة الذين بدأوا يدركون أهمية إستعمال المحركات الأوتوماتيكية لمزيد من السرعة والسلاسة حيث بالإمكان إلتقاط خمس صور في ثانية واحدة .
    والكاميرات الحديثة بغالبيتها باتت مجهزة لاستقبال محرك للف الفيلم بين لقطة واخرى ، وكذلك لإطلاق المغلاق ، لكن القليل منها ما يمكنه تقبل اللفاف الأوتوماتيكي الذي سيخلص المصور من عبء تحريك مسكة اللف أو محرك الدفع الذي سيتيح له سرعة أكبر .
    وغالباً ما نرى المصورين الفوتوغرافيين وهم يحتفظون دائماً بمحركات اللف موصولة بالصفحة السلفلي لكاميراتهم .
    والسبب انهم سيستفيدون من إمكانية اخذ سلسلة من الصور في تتابع سريع في اي لحظة يتاح لهم ذلك واقل ما يمكن الإفادة منه هنا ، ان المصور سيتخلص من إبعاد الكاميرا عن وجهه بين لقطة واخرى لتقديم الفيلم .
    حتى خلال تصوير المواضيع الساكنة وعلى قاعدة ثلاثية الأرجل ، ياتي دور المحـرك ضرورياً لتجنب إهتزاز الكاميرا مع لف الفيلم ، وإلى حد قد يعرض الصورة للعطب ، بينما مع المحرك يتقدم الفيلم دون الحاجة لملامسة الكاميرا .
    ولا يمكن حصر سبب الإقبال على هذا التطور الجديد ، بهذه المميزات البسيطة وحدها ... بل يمكن القول إنه تطور اشبـه الضوئي بـالتـعـريض الأوتوماتيكي ، والمصـورون الفوتوغرافيون وجدوا فيه وسيلة من الوسائل التي تحررهم من التفاصيل المعيقة ، وتؤمن لهم تركيزاً افضـل على الجانب الابداعي للتصوير الفوتوغرافي .

    اللفاف الأوتوماتيكي

    واللغاف الاوتوماتيكي هو من ابسط الأجهزة ويتم وصله على قاعدة الكاميرا المجهزة لاستقباله بمنتهى السهولة وهو باختصار عبارة عن وصلة إضافية تحتوي على محرك وعلبة مسننات ( * ) مع عدد من البطاريات . ونشير هنا أنه من المستحيل تركيب اللفاف على كاميرا غير مجهزة عند قاعدتها بميكانيكيات الوصل المعنية بهذا الأمر ...

    ومن الوارد دائماً أن نشتري اللقاف بعد سنة أو أكثر من شراء الكاميرا ، لكن شرط أن يكون من نفس نوع الكاميرا . إذ لا يمكن ابدأ تركيب محرك - كانون » على کامیرا ، اوليمبوس ، باي شكل الأشكال ، حتى أن العديد من اللفافات التي تصنع لنموذج ما من الكاميرات قد لا يكون صالحاً لتركيبه على نموذج آخر من كاميرا تنتجها نفس الشركة وعلى سبيل المثال فان لكل من كاميرات نيكون . . نماذج ( em ) و ( fe ) ( 3 f ) محركها الخاص الذي لا مجـال لتركيبه على النموذج الآخر .
    واللفـافـات الأوتوماتيكيـة محدودة المجالات ايضا . فلا وجود للفاف أوتوماتيكي يستطيع تقديم الفيلم باسرع من ثلاثة إطارات ونصف الاطار في الثانية بينما يعمل معظمهـا بحـدود إطارين فقط في الثانية ، والبعض الآخر يعمل بسرعة إطار واحد ، مما يعني الحاجة إلى إطلاق المغلاق يدوياً لكل لقطة ولإطلاق اللفاف الأخير يتم الضغط على زر موجود على اللفاف ، أو على الزر العادي للإطلاق الموجود على جسم الكاميرا ، فيتقدم الفيلم عند رفع الضغط عن الزر ، أما مع بقاء الزر مضغوطاً تحت الاصبع إلى الأسفل فلا يتم التعريض الضوئي إلا لاطار واحد .
    وهناك لفافات اوتوماتيكية أكثر تعقيداً توفر مجال الاختيار بين إلتقاط إطار واحد أو إلتقاط
    مستمر . ومع اللف المستمر يتعرض الفيلم ضوئيا إطاراً بعد إطار . كلما كان زر الإطلاق مضغوطاً إلى أسفل . وحتى لو قبل احياناً إن هذا اللقاف يعطي إطارين في الثانية ، فان هذه السرعة لا تتحقق إلا لدى إستعمال سرعات مغلاق أكبر ... فاذا وضع مغلاق الكاميرا على على ١/٨ من الثانية مثلا ، فالتاخير الناتج عن بقاء المغلاق مفتوحاً سوف يعمل على إبطاء عمل اللقاف الأوتوماتيكي .

    محركات الدفع

    يقوم الفارق بين اللفاف الأوتوماتيكي ومحرك الدفع ( * ) أساس سرعة التشغيل والقوة وتعدد الاستعمالات إذ تعمل معظم محرکات الدفع بسرعة
    قصوى تبلغ خمسة إطارات تقريباً في الثانية هناك محرك دفع واحد يعمل بسرعة عشرة إطارات في الثانية ، لكن هذا النوع لا يمكن تركيبه إلا على كاميرا واحدة من نوع خاص . خلال عمل الفيلم بسرعة كبيرة داخل الكاميرا من الممكن إستهلاك اللغة الكاملة دون أن تشعر بذلك . حيث لا يحتاج التعريض الضوئي لفيلم كامل من ٣٦ إطاراً لأكثر من سبع ثوان تبعاً لما ذكرناه عن سرعة المحرك أو اللفاف وقبل شراء محـرك الدفع يجب التأكد أولا من قدرتنا على إشباع شراهته الكبيرة للأفلام ومن أهم ما ينبغي إدراكه هو ان الالتقاط بسرعة يحتاج بالضرورة إلى ركيزة ثلاثية الأرجل .

    نشير أيضاً إلى أن القوى التي تنتج الحركة السريعة للفيلم ، باستطاعتها التسبب بتاثير هدام جدا على الكاميرا ومحرك الدفع في آن معاً مما يؤكد على وجوب إختيار محرك الدفع الصلب ، كذلك إختيار الكاميرا التي سيوضع عليها المحرك بد وان تكون متينة وجيدة الصنع ومن هنا فمن النادر العثور على كاميرا خفيفة الوزن تعمل بمحرك .
    يمكن إستخدام محركات الدفع مع العديد من الملحقات ، ومعظم الكاميرات التي تعمل بمحرك دفع تشتمل على ، خلفيات تاريخ ( * ) تعمل على طبـع معلـومـات التعريض الضوئي وإسم ويوم وتاريخ وساعة إتخاذ اللقطة ، على إطار من الفيلم . كذلك تتوفر خلفيات فيلم ضخم يتسع يكفي ٢٥٠ تعريضاً ضوئيا وهذه الأخيرة على رغم إمكـانيـة إستخدامها مع محركات الدفع فلا يمكن إستخدامها مع لفاف اوتوماتيكي لا يتميز بـالقـوة الكافية .
    إضافة لهذه الملحقات هناك وحدات التحكم عن بعد ، وهي تسمح بتشغيل الكاميرا من مصادر الطاقة الرئيسية والتحكم بها من مسافة تبعد عنها إلى حد ما .
    كذلك هناك المبرمج الزمني ( * ) الذي يبرمج عملية التعريض الضوئي على فترات محددة سابقاً هذه الملحقات تكون غالباً عبارة عن اجهزة مضمنة داخل محرك الدفع بحد ذاته أحياناً وهنـاك القلـة مـن اللـفـانـات الاوتوماتيكية المجهزة بها تتوقف جميع محركات الدفع اوتوماتيكياً عندما يبلغ الفيلم نهايته وذلك لمنعه من التمزق أو الانفصال عن البكرة أو العجلات المسننة كذلك تتوقف بعض اللفافات الأوتوماتيكية بنفس الطريقة ...
    وكبديل لايقاف الفيلم في نهاية اللغة ، يتميز العديد من محركات الدفع بعداد إطارات جهز سلفاً لممارسة العد العكسي فإذا أراد المصور التقاط سلسلة من عشرة إطارات مثلا ، يضع العداد على رقم ۱۰۰ ، فتتوقف الكاميرا اوتوماتيكياً بعد هذا العدد وهكذا يمكن وضع العداد على الرقم ٣٦ أو ۲۰ ، تبعاً لطول الفيلم ، إذا كنا نرغب بالتقاط اللغة كاملة اما عن مقدرة إعادة لف الفيلم بعد بلوغ اللغة نهايتها ، فهذه الميزة تتوفر في محركات الدفع الأغلى ثمناً ، وهي التي يشار إليها على أساس أنها تحتوي على محرك ترجيع ( * ) اي محـرك إعادة لف الفيلم في مخزنه .

    المصدران الأكثر بساطة للطاقة المستعملة في تشغيل اللفافات الأوتوماتيكية ومحركات الدفع هما : البطـاريـات الـعـاديـة الصغيرة التي لا يعاد شحنها . من فئة الزنك والكاربون أو المانغانيز القلوي ، وهذه الأخيرة تدوم لفترة أطول وتعطي معدلات أكبر من الاطارات .. والمصدر الآخر هو بطاريات نيكل - كادميوم التي يعاد شحنها وهي ثاتي إما كبطاريات إفرادية أو علب طاقة وتعطي من الطاقة ما يستطيع إعطاءه أي نوع آخر من البطاريات التي لا يعـاد شحنها .

    وبينما تعطي بطـاريـات النيكل - كادميوم ستة إطارات الثانية عادة ، فلا يمكن لبطاريات المانغانيز القلوي تجاوز الخمسة إطارات ونصف الاطار في الثانية حين تقف بطاريات الزنك والكا ربون عند الإطارات الأربعة فقط .
    لكن بالنسبة لمن يجـد أن البطاريات التي يعاد شحنها هي الأفضل ، نذكر أن وحدة الشحن غالية جدا ، وإذا يكن هناك ضرورة قصوى لشراء جهاز الشحن ، فمن الأفضل الاكتفاء بالبطاريات العادية . هذا وتباع بعض محركات الدفع كقطعتين ، الأولى تحتوي على المحرك والمسننات ، والثانية هي عليـة منفصلة تستوعب البطاريات مع المحرك لولبياً . وتاتي علبة البطاريات في بعض الاحيان على شكل مسكة مسدس يمكن إستخدامها لتركيز الكاميرا تجدر الإشارة هنا إلى أن طاقة البطارية تهبط عادة في الاجواء الباردة ، الأمر الذي يدفع العديد من الشركات المنتجة إلى صنع عليـة جيب للبطاريات يمكن شراؤها كملحق إختياري . وهي عبارة عن علبة يمكن وصلها بسلك مع الكاميرا والاحتفاظ بها تحت الملابس ، بينما البطاريات في داخلها وذلك للحفاظ عليها دافئة . وهذه العلية التي يجدها البعض من الملحقات غير الضرورية . تصبح مهمة جدا في رحلة تصوير على الثلج ، حيث تهبط درجات الحرارة إلى حد يمكن معه تعطيل محرك الدفع عن العمل .
    لا بل تعطيل المغلاقات الالكترونية التي تتلقى الطاقة عادة من محرك الدفع لدى وصله مع الكاميرا .. هنا ندرك الفائدة الكبرى لعلبة الطاقة التي ستتيح لنا عملا مضموناً في درجات حرارة تهبط إلى ما دون الصفر -

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-٢٦-٢٠٢٣ ١٧.٢١_1.jpg 
مشاهدات:	28 
الحجم:	105.7 كيلوبايت 
الهوية:	75930 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-٢٦-٢٠٢٣ ١٧.٢١ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	162.2 كيلوبايت 
الهوية:	75931 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-٢٦-٢٠٢٣ ١٧.٢٢_1.jpg 
مشاهدات:	13 
الحجم:	142.3 كيلوبايت 
الهوية:	75932 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-٢٦-٢٠٢٣ ١٧.٢٣_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	140.6 كيلوبايت 
الهوية:	75933

  • #2
    Automatic winders for more craftsmanship and faster shooting

    Automatic winders and drive motors are among the important accessories that have become popular recently among professionals and amateurs who aspire to a better level in terms of photography, but before buying any of them, you must know everything about them, positive and negative.

    Before talking about automatic coils or drive motors, we point out that it is necessary to think carefully before we make our decision to add either of them to the camera that we use, taking into account their size and weight, as the lightest will be heavier than 200 grams, while the heaviest will reach more than half kilograms, and it is true that it will add a new dimension to our photographic work, but we must think first if we are going to benefit from this additional weight first. Appearance alone is not enough and will not compensate us for the neck pain that will result from carrying this heavy camera, in addition to wasting money, which can be used more with the purchase of a new lens. This talk does not preclude the assertion that the good use and location of the automatic winder will provide us with important results, as is the case with the drive motor.

    Importance of motor and winder

    There is a continuous increase in the number of amateurs who are beginning to realize the importance of using automatic motors for more speed and smoothness, as it is possible to take five pictures in one second.
    Most modern cameras are now equipped to receive a motor to wind the film between one shot and another, as well as to release the shutter, but few of them can accept the automatic winder, which will save the photographer from the burden of moving the winding handle or the push motor that will allow him to speed up faster.
    We often see photographers always keeping their motors attached to the bottom plate of their cameras.
    The reason is that they will benefit from the ability to take a series of pictures in quick succession at any moment they are able to do so, and the least that can be benefited from here is that the photographer will get rid of moving the camera away from his face between one shot and another to present the film.
    Even during the filming of static subjects and on a tripod, the role of the motor is necessary to avoid the camera's shaking while wrapping the film, and to an extent that may expose the image to damage, while with the motor the film advances without the need to touch the camera.
    The reason for the demand for this new development cannot be limited to these simple features alone... Rather, it can be said that it is a development similar to automatic exposure, and photographers have found in it one of the means that liberates them from the obstructing details, and provides them with a better focus on the creative side of photography.

    Automatic winder

    The automatic casing is one of the simplest devices, and it is attached to the base of the camera that is equipped to receive it with the utmost ease. In short, it is an additional link that contains a motor and a gearbox (*) with a number of batteries. We point out here that it is impossible to install the winding on a camera that is not equipped at its base with the relevant coupling mechanisms ...

    It is always possible to buy the cloak a year or more after purchasing the camera, but on condition that it be of the same type as the camera. It is not possible to start installing the “Canon” motor on a camera, Olympus, in any way, so that many of the coils that are made for one model of cameras may not be suitable for mounting on another model of a camera produced by the same company. For example, each of the Nikon cameras . . (EM) and (FE) (3F) models have their own engine, which cannot be installed on the other model.
    Automatic windings are limited in scope as well. There is no automatic winder that can present the film at a speed of more than three and a half frames per second, while most of them work with only two frames per second, and others work at a speed of one frame, which means the need to release the shutter manually for each shot, and to release the last winder, a button on the winder is pressed , or on the regular button for shooting on the camera body, and the movie advances when the button is released, but with the button remaining pressed under the finger downward, the exposure is only done for one frame.
    There are more sophisticated automatic scrolls that provide a choice between single frame capture or frame capture
    continuous . With continuous winding, the film is exposed frame by frame. Whenever the release button is pressed down. Even if it is sometimes accepted that this shutter gives two frames per second, this speed is only achieved when using faster shutter speeds... If the camera shutter is set to 1/8 of a second, for example, the delay resulting from the shutter remaining open will slow down the shutter speed. Automatic latching.

    propulsion engines

    The difference between an automatic winder and a drive motor (*) is based on speed of operation, power and versatility, as most drive motors operate quickly

    A maximum of approximately five frames per second. There is one drive motor that operates at a speed of ten frames per second, but this type can only be installed on one special type camera. By making the film very quickly inside the camera, it is possible to consume the full language without realizing it. Where the exposure of a full movie of 36 frames does not need more than seven seconds, depending on what we mentioned about the speed of the motor or the winder, and before buying the drive motor, we must first make sure that we are able to satisfy its great hunger for films, and the most important thing that should be realized is that capturing quickly necessarily needs a tripod legs.

    We also point out that the forces that produce the rapid movement of the film can cause a very destructive effect on the camera and the drive motor at the same time, which confirms the necessity of choosing a solid drive motor, as well as choosing the camera on which the motor will be placed, which must be durable and well-made, and from here it is rare to find On a lightweight motorized camera.
    Push motors can be used with many accessories, and most push motor cameras include date backgrounds (*) that imprint exposure information, the name, day, date, and hour the shot was taken, onto a frame of film. There are also large film backgrounds that can accommodate 250 exposures, and the latter, although it can be used with drive motors, cannot be used with an automatic winder that is not characterized by sufficient strength.
    In addition to these accessories, there are remote control units, which allow the camera to be operated from the main power sources and controlled from a distance to some extent.
    There is also the time programmer (*) that programs the exposure process at previously specified intervals. These accessories are often devices embedded within the drive motor itself sometimes, and there are few automatic winders equipped with them. All drive motors stop automatically when the film reaches its end to prevent it from tearing. Or separation from the pulley or toothed wheels Some automatic winders also stop in the same way ...
    As an alternative to stopping the film at the end of the language, many of the drives feature a frame counter prepared in advance to practice the reverse count. If the photographer wants to capture a series of ten frames, for example, he puts the counter on the number 100, so the camera stops automatically after this number, and so the counter can be set on the number 36 or 20 Depending on the length of the film, if we want to capture the entire language. As for the ability to rewind the film after the language has reached its end, this feature is available in the most expensive drives, which are referred to as having a rewind motor (*) that is, a rewind motor. in his store.

    The two most simple sources of energy used to operate automatic winders and drive motors are: small ordinary batteries that are not recharged. From the category of zinc, carbon or alkaline manganese, and the latter lasts longer and gives higher rates than tires .. The other source is nickel-cadmium batteries that are recharged and are either as individual batteries or power packs and give more energy than any other type of batteries that can give It is not recharged.
    While nickel-cadmium batteries usually give six frames per second, alkaline manganese batteries cannot exceed five and a half frames per second, while zinc and carbon batteries stop at only four frames.
    But for those who find that rechargeable batteries are the best, we mention that the charging unit is very expensive, and if there is an absolute necessity to buy a charger, it is better to be satisfied with regular batteries. Some propulsion engines are sold as two pieces, the first contains the motor and gears, and the second is a separate attic that accommodates the batteries with the motor screwed in. Sometimes the battery tray comes in the form of a pistol grip that can be used to focus the camera. It should be noted here that the battery power usually decreases in cold weather, which prompts many producing companies to make a pocket attic for batteries that can be purchased as an optional accessory. It is a box that can be connected with a wire to the camera and kept under the clothes, while the batteries are inside to keep it warm. This is the attic that some find unnecessary accessories. It becomes very important on a snow photography trip, where temperatures drop to such an extent that the propulsion engine can be disabled.
    Rather, disabling the electronic shutters that usually receive energy from the propulsion motor when connected to the camera.. Here we realize the great benefit of the power box, which will allow us to work guaranteed at temperatures that drop below zero.

    تعليق

    يعمل...
    X