وغفَتْ بصدرٍ آهةٌ مجروحةٌ
ليتَ الذي صنعَ العذابَ يفيقُ
عُمرُ الزهور يقاسُ من تنهيدِها
ماكلُّ ما سكنَ الزُّهورَ رحيقُ
جرحُ الغيابِ يصيرُ فيضاً من جوىً
والجرحُ في خدِّ الودادِ عميقُ
عمرُ الذي يهوى يُقاسُ بنبضِهِ
والنّبضُ بالقلبِ الرّهيفِ شفيقُ
ليتَ الذي صنعَ العذابَ يفيقُ
عُمرُ الزهور يقاسُ من تنهيدِها
ماكلُّ ما سكنَ الزُّهورَ رحيقُ
جرحُ الغيابِ يصيرُ فيضاً من جوىً
والجرحُ في خدِّ الودادِ عميقُ
عمرُ الذي يهوى يُقاسُ بنبضِهِ
والنّبضُ بالقلبِ الرّهيفِ شفيقُ