تويت
Mara Light
مارا لايت
ولدت مارا لايت في نيويورك عام 1970 وترعرعت في جنوب كاليفورنيا منذ أن كانت في الثالثة من عمرها. إنها تنتمي إلى عائلة من الفنانين التشكيليين. تعتبر نفسها محظوظة للغاية لأنها أتيحت لها الفرصة لتكون محاطة بالآباء الذين ينظرون إلى العالم بطريقة فنية . لقد شجعوها ، ودفعوها أحياناً ، لجعل تعبيرها الفني الشخصي جزءًا من حياتها. تتذكر وقتاً بعد تخرجها من المدرسة الثانوية عندما شجعتها والدتها على المضي قدماً في الكلية في مدرسة الفنون المحلية ، وكانوا سيجعلونها تعمل. بعد العديد من القروض الطلابية ، حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة من كلية التصميم في مركز الفنون في باسادينا ، بالقرب من المنزل.
كان تركيز مارا في مركز الفنون هو الفن المفاهيمي في قسم الفنون الجميلة. استكشفت المنشأة باستخدام الطبيعة كوسيطها المفضل.
لم تكن تعلم الفهم النقدي والجمالي للرسم و أن الرؤية الفنية المختلفة جزء من المناهج الدراسية. ومع ذلك ، فقد كان مناسباً لبعض دروس الرسم حيث بدأت في قسم الرسم التوضيحي.
في السنوات التي أعقبت الكلية ، شغلت العديد من الوظائف المتعلقة بالفن أثناء الرسم في أوقات فراغها كلما أمكن ذلك. خلال سنواتها العديدة في الرسم ، عملت بدوام كامل بأسلوب تصوير واقعي كجزء من وظيفة لمدة ست سنوات. كان هذا تغييراً كبيراً في ضربات الفرشاة التعبيرية التي جاءت بشكل طبيعي. تتذكر قائلة: "كنت حرة للغاية في الرسم وكان الأمر سهلاً بالنسبة لي منذ البداية". "كان هناك درجة عالية لا تصدق للطلاء."
تقول مارا: "كان علي أن أتخلص من كل شيء تعلمته بنفسي". بمجرد أن أدركت أن الرسم بهذه الطريقة الواقعية لا يعتبر لوحة حقيقية ، كانت خيبة أمل كبيرة لأنها كانت تعلم أن الطريق إلى الأمام سيستغرق سنوات من الصبر والمثابرة. بينما تتعلم باستمرار عن الرسم كل يوم ، فأنت لست مقيداً بتقنية أو مادة واحدة. لقد وجدت أن المواد المختلفة تولد الأفكار والمفاهيم والاستعارات التي تريد استكشافها.
إن أعظم أمل لمارا هو الاستمرار في إنتاج الفن الذي يربط الناس ويحفز الأفكار.
مارا لايت
ولدت مارا لايت في نيويورك عام 1970 وترعرعت في جنوب كاليفورنيا منذ أن كانت في الثالثة من عمرها. إنها تنتمي إلى عائلة من الفنانين التشكيليين. تعتبر نفسها محظوظة للغاية لأنها أتيحت لها الفرصة لتكون محاطة بالآباء الذين ينظرون إلى العالم بطريقة فنية . لقد شجعوها ، ودفعوها أحياناً ، لجعل تعبيرها الفني الشخصي جزءًا من حياتها. تتذكر وقتاً بعد تخرجها من المدرسة الثانوية عندما شجعتها والدتها على المضي قدماً في الكلية في مدرسة الفنون المحلية ، وكانوا سيجعلونها تعمل. بعد العديد من القروض الطلابية ، حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة من كلية التصميم في مركز الفنون في باسادينا ، بالقرب من المنزل.
كان تركيز مارا في مركز الفنون هو الفن المفاهيمي في قسم الفنون الجميلة. استكشفت المنشأة باستخدام الطبيعة كوسيطها المفضل.
لم تكن تعلم الفهم النقدي والجمالي للرسم و أن الرؤية الفنية المختلفة جزء من المناهج الدراسية. ومع ذلك ، فقد كان مناسباً لبعض دروس الرسم حيث بدأت في قسم الرسم التوضيحي.
في السنوات التي أعقبت الكلية ، شغلت العديد من الوظائف المتعلقة بالفن أثناء الرسم في أوقات فراغها كلما أمكن ذلك. خلال سنواتها العديدة في الرسم ، عملت بدوام كامل بأسلوب تصوير واقعي كجزء من وظيفة لمدة ست سنوات. كان هذا تغييراً كبيراً في ضربات الفرشاة التعبيرية التي جاءت بشكل طبيعي. تتذكر قائلة: "كنت حرة للغاية في الرسم وكان الأمر سهلاً بالنسبة لي منذ البداية". "كان هناك درجة عالية لا تصدق للطلاء."
تقول مارا: "كان علي أن أتخلص من كل شيء تعلمته بنفسي". بمجرد أن أدركت أن الرسم بهذه الطريقة الواقعية لا يعتبر لوحة حقيقية ، كانت خيبة أمل كبيرة لأنها كانت تعلم أن الطريق إلى الأمام سيستغرق سنوات من الصبر والمثابرة. بينما تتعلم باستمرار عن الرسم كل يوم ، فأنت لست مقيداً بتقنية أو مادة واحدة. لقد وجدت أن المواد المختلفة تولد الأفكار والمفاهيم والاستعارات التي تريد استكشافها.
إن أعظم أمل لمارا هو الاستمرار في إنتاج الفن الذي يربط الناس ويحفز الأفكار.