تويت
المرشحات عالم قائم ومجموعة واسعة !
المرشحات عالم قائم في مجال التصوير الفوتوغرافي ،
لذلك نقدم هنا أهم أنواع المرشحات حتى ما لا يمكن أن نستخدمه بشكل واسع ، وذلك لاتاحة مجال أكبر أمام الراغبين باستعمال هذه المرشحات .
المهمة الأسـاسيـة للمرشحات هي بلا شك تصفية أشياء وإزالة أشياء أخرى ، بغض النظر عن النوعية التي تستعمل فيها هذه المرشحات كتصفية الماء ، أو الهواء أو النفط .. أو مرشحات التصفية في مجال التصوير الفوتوغرافي وهذه المهمة تتلخص بتمرير هذه المواد - هواء نقط أو أشعـات وموجات ضوئية ـ من خلال المرشح لازالة مقومات غير مرغوب بها .
في مجال التصوير الفوتوغرافي نشأت عندنا عادة إطلاق إسم المرشح على العديد من الأجهزة التي لا تنطبق عليها هذه الصفة كأجهزة تحريف الأشعة التي تصنع الصورة . أو تمزجها أو تضعفها بينما المعيار الواحد الذي تثبت صحته حول معظم هذه الأشياء هو أنه مع الاستعانة بأي مرشح او جهاز بصري لا يمكن بعث أي شيء غير موجود في الصورة الأساسية أصلا .
المرشحات تساعد على إختيار تلك الأجزاء التي نريد إستخدامها من الضوء ، لكن هذه الأجزاء هي موجودة في المكان الأول إذ لا جدوى من وضع مرشح أحمر على العدسة ، خلال تصویر موضع يطغى فيه اللون الأزرق على كل شيء ، إلا في حال الرغبة بصورة يطغى عليها السواد ! . كذلك لا مبرر لاستخدام مرشح معدوم الكثافة في حالة الضوء الخافت تحقق المرشحات صوراً أفضل عندما نستخدمها لاختيار أفضل العناصر في المشهد .
مع التشديد على هذه العناصر او توازنها يمكن إستخدامها للتصحيـح ولازالة التدرجات اللونية او حدة البروز أو حتى في سبيل إبداعات خاصة ، كاضافة لون أو تاثير ما شرط أن نتذكر دائما بان المرشحات لا تستطيع إضافة شيء ، لكنها قد تحذف أشياء لا ترغب بها .
وتنجز المرشحات عملها لأن الواقع لم يصمم بالأساس على شاكلة الفيلم ، فإذا حدث أننا تعيش مثلا على شاطيء غربي سنحظي بغروب دراماتيكي فوق البحر أما في مناطق أخرى من العالم ، فالمواجهة الأقرب لذلك هي إعتماد مرشح برتقالي على العدسة أما أولئك الذين يفتقرون إلى فسحات خضراء ، فيستطيعون إضافة الظل الأخضر على ساحات مدينة ما ثم إقتطاع الحواف بحيث تزول إشارات السير ولان اشعة الشمس لا تتلالا أبدأ على صفحات الماء عيوننا في الطبيعة لا تشاهد ذلك مطلقاً ، إذ لا يمكن أبدأ أن نرى تفجرات ضوئية صغيرة ، بل مجرد نقاط ضوئية دقيقة . من هنا تبرز أهمية إستخدام المرشحات لتحويل هذه النقاط إلى تفجرات على الصورة .
أنواع المرشحات
جميع المرشحات تاتي عادة بأشكال ومقاييس دائرية ومعظمها عبارة عن مسطحات زجاجية محاطة بإطارات معدنية وغالباً ما تتميز بحواف عميقة الأمر الذي يقلق عادة مستعملي هذه عدسات واسعة الزاوية العدسات تحتاج إلى مرشحـات اوسع وبحواف رقيقة . ويعتقد البعض أن جميع المرشحات تصنع في شركة ( Hoya ) إلا أن ذلك ليس صحيحاً بل سنعثر على مرشحات من مصـائـع اخـرى امثـال مینولتا » و « سيني . و . وولز ات آليا ، ( alin Walk ) التي تصنع مرشحات بحواف بالغة الرقة .
وتشتمل حسنات المرشحات داخل الإطار على التخزين بالغ الاحكام ونوعيتها البصرية الى جانب طيلة العمر وإذا تركنا المرشح مثبتاً على العدسة بصورة دائمة نستطيع عندها تغليف الكاميرا دون مناعب ، فلا وجود لمقابض ضخمة تعترض الطريق . كذلك تستطيع وصل المرشحات جميعها . لولبياً ، مع بعضها البعض لنجد بعد ذلك أننا وضعنا ركيزة إستقطاب دوارة في الوسط ، وتصنع الأغطية للواجهة والخلفية لحماية المرشحات المجموعة عندما يجري تخزينها على هذا الشكل . السيئة الوحيدة للمرشحات الموجودة ضمن إطارات ، هي سعرها وربما يمكننا إضافة الحاجة إلى لولبة المرشح لتركيبه ورفعه عند تغيير العدسات كسينـة أخـرى ، حيث تغيب السرعة هنا في تلقيمه ونزعه وقد عرفنا سابقاً مرشحات يمكن تركيبها دفعاً ، إلا أنها لم تعد الآن
متواجدة قيد الاستعمال ، والحل المعمول به حالياً هو أن نفسك المرشح بيدنا أمام العدسة كلما اردنا تغيير التأثيرات بسرعة خاصة وان هذه المرشحات لن تتحطم خلال سقوطها .
مرشحات الراتينغ داخـل الإطارات
امثال ( BDE ) التي تستخدم مواداً صناعية أخرى كبديل عن الزجاج . وعلى الرغم من أن هذه المرشحات أقصر عمراً حين يتعلق الأمر باهترائها . لكنها تصمد اکثر بوجه الكسر في حال تكرار وقوعها أرضاً .
مقابض مرشحات نظامية ( * )
وهي تتقبـل مـرشـحـات ، الراتينغ ، رباعية الأضلاع غير المركبة ، والتي قد تأتي مصنوعة من البلاستيك الملون كليا أو مرشوشة بطبقة لونية المقياس العادي لاجهزة الـ ٣٥ ملم هو المرشح المربع بضلع ٦٧ ملم حيث نستطيع الحصول على أصناف كثيرة تتلاءم مع جهازين رئيسيين من أوروبا هما ، كوكين وهانتر ، وجهاز من أميركا هو . أمبيكو . إلى جانب تقديمات إضافية من - هويا ، و ( ۱۷ + وما إلى ذلك أما الأجهزة الأكبر فتتقبل مربعاً ضلعه ٧٥ ملم مشابه والأكبر مقياساً - المقابض هذه فائدتها الكبرى اننا نستطيع شراء ما يتم تركيبه على كل عدسة بحيث يكفي تحريك المقبض الواحد على نحو متقطع فوق العدسة ليتم التغيير لكن لا نستطيع وضع الكاميرا أو المقبض مركباً بها بسهولة داخل العلبة لمرشحات كوداك الجيلاتينية لذلك يعمد بعض الناس الى تركيب وصلات خاصة ، ووسيلة التغييم أو مرشح ( UV ) مركب اصلا على العدسة .
مرشحات على شكل بلاستيك أو جيلاتين
أما وهي تباع بمقاييس هذه الأجهزة . وتجدر الإشارة إلى أن البلاستيك زهيد الثمن ونستطيع نقطعه ونرسم عليه ونثنيه كما نستطيع تحمل نفقات استبداله الجيلاتين فهو دقيق بصريا ، إلا ان كلفة الشريحة الواحدة تتجاوز سعر مرشح واحد ، يقتصر على إستعمال من نوع واحد وتتوفر شرائح المرشحات البلاستيكية الكبرى لدى شركات - روسکو » و في فيلترز ، وغيرهما الشرائح البلاستيكية الأصغر قياسا فتتواجد لدى كولين . بينما تأتي الشرائح الجيلاتينية من ، كوداك . و . هيليما . .
مقابض مرشحات تقنية
تنتجها ، هويا ، و كوداك وغيرهما ولها شقوق دقيقة أو حواف داخلية مبطنة بحيث أن قطـع الجيلاتين لا تتعـرض للعطب إلا أن هذه المقابض فائدة فعلية منها سوى لمن يريد أن يحقق أفكـاراً على صعيد التعريضات الضوئية المتعددة وثلاثية اللون .
مرشحات لفائف الزجـاج الجيلاتين
هذا وهذه المرشحات صارت بالية الطراز ، خاصة وأنها ذات تكاليف عالية ، ونشير هنا أن المرشح ، والذي لا ينفصل الزجاج عن الجيلاتين فيه يعتبر غير صالح . وسيتحول إلى قطعة للعرض فقط .
مستقطبات
وجميع هذه المرشحات كانت عبارة عن لفائف من مواد خاصة بين الزجاج أو البلاستيك العادي فهو على جودة كافية من الناحية البصرية ومن ناحية رفتـه ونشير هنا إلى أن المستقطبات هذه لا تأتي شبيهة ببعضها البعض ، وهي تتفاوت كثيرا من حيث طاقاتها ، وإنعدام عنصر الكثافة ، وحتى في مجال الانحرافات اللونية ، والأكثر كلفة منها هي الجديرة بالابتياع لمجرد انها تعطي التأثير الأقوى مع الانعدام الأكثر إنخفاضاً للكثافة مع إنحرافات لونية أقل .
المرشحات الكبيرة جداً
وتأتي هذه المرشحات من ، لي ، وروسكو . و سینیموید وغيرهم ويمكن لصقها على النوافذ أو المصادر الضوئية بكاملها لتغيير التوازن اللوني قبل أن يتاح للضوء الوصول إلى الموضوع أو إلى الكاميرا .
المرشحات عالم قائم في مجال التصوير الفوتوغرافي ،
لذلك نقدم هنا أهم أنواع المرشحات حتى ما لا يمكن أن نستخدمه بشكل واسع ، وذلك لاتاحة مجال أكبر أمام الراغبين باستعمال هذه المرشحات .
المهمة الأسـاسيـة للمرشحات هي بلا شك تصفية أشياء وإزالة أشياء أخرى ، بغض النظر عن النوعية التي تستعمل فيها هذه المرشحات كتصفية الماء ، أو الهواء أو النفط .. أو مرشحات التصفية في مجال التصوير الفوتوغرافي وهذه المهمة تتلخص بتمرير هذه المواد - هواء نقط أو أشعـات وموجات ضوئية ـ من خلال المرشح لازالة مقومات غير مرغوب بها .
في مجال التصوير الفوتوغرافي نشأت عندنا عادة إطلاق إسم المرشح على العديد من الأجهزة التي لا تنطبق عليها هذه الصفة كأجهزة تحريف الأشعة التي تصنع الصورة . أو تمزجها أو تضعفها بينما المعيار الواحد الذي تثبت صحته حول معظم هذه الأشياء هو أنه مع الاستعانة بأي مرشح او جهاز بصري لا يمكن بعث أي شيء غير موجود في الصورة الأساسية أصلا .
المرشحات تساعد على إختيار تلك الأجزاء التي نريد إستخدامها من الضوء ، لكن هذه الأجزاء هي موجودة في المكان الأول إذ لا جدوى من وضع مرشح أحمر على العدسة ، خلال تصویر موضع يطغى فيه اللون الأزرق على كل شيء ، إلا في حال الرغبة بصورة يطغى عليها السواد ! . كذلك لا مبرر لاستخدام مرشح معدوم الكثافة في حالة الضوء الخافت تحقق المرشحات صوراً أفضل عندما نستخدمها لاختيار أفضل العناصر في المشهد .
مع التشديد على هذه العناصر او توازنها يمكن إستخدامها للتصحيـح ولازالة التدرجات اللونية او حدة البروز أو حتى في سبيل إبداعات خاصة ، كاضافة لون أو تاثير ما شرط أن نتذكر دائما بان المرشحات لا تستطيع إضافة شيء ، لكنها قد تحذف أشياء لا ترغب بها .
وتنجز المرشحات عملها لأن الواقع لم يصمم بالأساس على شاكلة الفيلم ، فإذا حدث أننا تعيش مثلا على شاطيء غربي سنحظي بغروب دراماتيكي فوق البحر أما في مناطق أخرى من العالم ، فالمواجهة الأقرب لذلك هي إعتماد مرشح برتقالي على العدسة أما أولئك الذين يفتقرون إلى فسحات خضراء ، فيستطيعون إضافة الظل الأخضر على ساحات مدينة ما ثم إقتطاع الحواف بحيث تزول إشارات السير ولان اشعة الشمس لا تتلالا أبدأ على صفحات الماء عيوننا في الطبيعة لا تشاهد ذلك مطلقاً ، إذ لا يمكن أبدأ أن نرى تفجرات ضوئية صغيرة ، بل مجرد نقاط ضوئية دقيقة . من هنا تبرز أهمية إستخدام المرشحات لتحويل هذه النقاط إلى تفجرات على الصورة .
أنواع المرشحات
جميع المرشحات تاتي عادة بأشكال ومقاييس دائرية ومعظمها عبارة عن مسطحات زجاجية محاطة بإطارات معدنية وغالباً ما تتميز بحواف عميقة الأمر الذي يقلق عادة مستعملي هذه عدسات واسعة الزاوية العدسات تحتاج إلى مرشحـات اوسع وبحواف رقيقة . ويعتقد البعض أن جميع المرشحات تصنع في شركة ( Hoya ) إلا أن ذلك ليس صحيحاً بل سنعثر على مرشحات من مصـائـع اخـرى امثـال مینولتا » و « سيني . و . وولز ات آليا ، ( alin Walk ) التي تصنع مرشحات بحواف بالغة الرقة .
وتشتمل حسنات المرشحات داخل الإطار على التخزين بالغ الاحكام ونوعيتها البصرية الى جانب طيلة العمر وإذا تركنا المرشح مثبتاً على العدسة بصورة دائمة نستطيع عندها تغليف الكاميرا دون مناعب ، فلا وجود لمقابض ضخمة تعترض الطريق . كذلك تستطيع وصل المرشحات جميعها . لولبياً ، مع بعضها البعض لنجد بعد ذلك أننا وضعنا ركيزة إستقطاب دوارة في الوسط ، وتصنع الأغطية للواجهة والخلفية لحماية المرشحات المجموعة عندما يجري تخزينها على هذا الشكل . السيئة الوحيدة للمرشحات الموجودة ضمن إطارات ، هي سعرها وربما يمكننا إضافة الحاجة إلى لولبة المرشح لتركيبه ورفعه عند تغيير العدسات كسينـة أخـرى ، حيث تغيب السرعة هنا في تلقيمه ونزعه وقد عرفنا سابقاً مرشحات يمكن تركيبها دفعاً ، إلا أنها لم تعد الآن
متواجدة قيد الاستعمال ، والحل المعمول به حالياً هو أن نفسك المرشح بيدنا أمام العدسة كلما اردنا تغيير التأثيرات بسرعة خاصة وان هذه المرشحات لن تتحطم خلال سقوطها .
مرشحات الراتينغ داخـل الإطارات
امثال ( BDE ) التي تستخدم مواداً صناعية أخرى كبديل عن الزجاج . وعلى الرغم من أن هذه المرشحات أقصر عمراً حين يتعلق الأمر باهترائها . لكنها تصمد اکثر بوجه الكسر في حال تكرار وقوعها أرضاً .
مقابض مرشحات نظامية ( * )
وهي تتقبـل مـرشـحـات ، الراتينغ ، رباعية الأضلاع غير المركبة ، والتي قد تأتي مصنوعة من البلاستيك الملون كليا أو مرشوشة بطبقة لونية المقياس العادي لاجهزة الـ ٣٥ ملم هو المرشح المربع بضلع ٦٧ ملم حيث نستطيع الحصول على أصناف كثيرة تتلاءم مع جهازين رئيسيين من أوروبا هما ، كوكين وهانتر ، وجهاز من أميركا هو . أمبيكو . إلى جانب تقديمات إضافية من - هويا ، و ( ۱۷ + وما إلى ذلك أما الأجهزة الأكبر فتتقبل مربعاً ضلعه ٧٥ ملم مشابه والأكبر مقياساً - المقابض هذه فائدتها الكبرى اننا نستطيع شراء ما يتم تركيبه على كل عدسة بحيث يكفي تحريك المقبض الواحد على نحو متقطع فوق العدسة ليتم التغيير لكن لا نستطيع وضع الكاميرا أو المقبض مركباً بها بسهولة داخل العلبة لمرشحات كوداك الجيلاتينية لذلك يعمد بعض الناس الى تركيب وصلات خاصة ، ووسيلة التغييم أو مرشح ( UV ) مركب اصلا على العدسة .
مرشحات على شكل بلاستيك أو جيلاتين
أما وهي تباع بمقاييس هذه الأجهزة . وتجدر الإشارة إلى أن البلاستيك زهيد الثمن ونستطيع نقطعه ونرسم عليه ونثنيه كما نستطيع تحمل نفقات استبداله الجيلاتين فهو دقيق بصريا ، إلا ان كلفة الشريحة الواحدة تتجاوز سعر مرشح واحد ، يقتصر على إستعمال من نوع واحد وتتوفر شرائح المرشحات البلاستيكية الكبرى لدى شركات - روسکو » و في فيلترز ، وغيرهما الشرائح البلاستيكية الأصغر قياسا فتتواجد لدى كولين . بينما تأتي الشرائح الجيلاتينية من ، كوداك . و . هيليما . .
مقابض مرشحات تقنية
تنتجها ، هويا ، و كوداك وغيرهما ولها شقوق دقيقة أو حواف داخلية مبطنة بحيث أن قطـع الجيلاتين لا تتعـرض للعطب إلا أن هذه المقابض فائدة فعلية منها سوى لمن يريد أن يحقق أفكـاراً على صعيد التعريضات الضوئية المتعددة وثلاثية اللون .
مرشحات لفائف الزجـاج الجيلاتين
هذا وهذه المرشحات صارت بالية الطراز ، خاصة وأنها ذات تكاليف عالية ، ونشير هنا أن المرشح ، والذي لا ينفصل الزجاج عن الجيلاتين فيه يعتبر غير صالح . وسيتحول إلى قطعة للعرض فقط .
مستقطبات
وجميع هذه المرشحات كانت عبارة عن لفائف من مواد خاصة بين الزجاج أو البلاستيك العادي فهو على جودة كافية من الناحية البصرية ومن ناحية رفتـه ونشير هنا إلى أن المستقطبات هذه لا تأتي شبيهة ببعضها البعض ، وهي تتفاوت كثيرا من حيث طاقاتها ، وإنعدام عنصر الكثافة ، وحتى في مجال الانحرافات اللونية ، والأكثر كلفة منها هي الجديرة بالابتياع لمجرد انها تعطي التأثير الأقوى مع الانعدام الأكثر إنخفاضاً للكثافة مع إنحرافات لونية أقل .
المرشحات الكبيرة جداً
وتأتي هذه المرشحات من ، لي ، وروسكو . و سینیموید وغيرهم ويمكن لصقها على النوافذ أو المصادر الضوئية بكاملها لتغيير التوازن اللوني قبل أن يتاح للضوء الوصول إلى الموضوع أو إلى الكاميرا .
تعليق