هاسيلبلاد 500C / M كاميرا المحترفين المميزة
ونحن نستعرض غالباً في عالم التصوير ، اهم واحدث الانتاجات على صعيد التصوير بد وأن نقف عند كاميرا هاسيلبلاد ( 500C / M ) رغم عدم حداثتها نسبياً ، خاصة وأنها جاءت لتحل محل نموذج ( 500CC ) ، ونجحت تتحول إلى كاميرا خاصة بالمحترفين في جميع أنحاء العالم من اهم ميزات هذه الكاميرا تعدد إستعمالاتها ، فهي في الأساس كامير ٢ بفيلم لفاف مربع ولكن مع تغيير بمقصورة الفيلم ، تستطيع إعطاء 6 × 4,5 سنتم او ٤١ × ٤١ ملم ، وصور سوبر سلايد ايضاً ، بالاضافة إلى إمكانية إستخدامها لظهر بولاروید او حتى لاستيعاب فیلم ۷۰ ملم . كذلك يمكن كبديل محدد النظر والشاشات والعدسات .
ما يمكن الاشارة إليه هو ان هذه الكاميرا معقدة ويصعب إستخدامها وكذلك الاعتياد عليها ، فهي تتميز بكثرة اقفال الأمان التي يضيع المصور بينها عادة هذا ولا يمكن إزالة الظهر عن الكاميرا إلا إذا كان مزلاج الحماية الأسود موجود في مكانه تاكيدا على حماية الفيلم من التعرض للضوء داخل المقصورة ومن هنا يمكننا إذن اخذ نفس اللقطة بالأبيض والأسود ومن ثم بالالوان وذلك بمجرد إستبدال الظهر هذا والمعلوم أن لكل ظهر ميكانيكيته الخاصة ، حيث يمكن تركيب الفيلم وتقديمه نحو الاطار الأول حتى وهو موجود خارج الكاميرا .
وتقع المسكة المعنية بلف الفيلم ، في حال وجوده على جسم الكاميرا عند الجانب الأيمن منها .
حيث أن كل لغة واحدة تقدم الفيلم إطاراً واحداً كما تؤهب المغلاق للعمل هذا ويقع ضابط السرعات حول العدسة باعتبار أن هذه العدسة مزودة بمغلاق شفرات ( Leaf Shutter ) ضمنی وتتراوح السرعات هنا بين ١/٥٠٠ من الثانية وصلا إلى ثانية واحدة إضافة إلى ( B ) قياس العدسة ٨٠ ملم وف / ۲ ٫ ۸ على العدسة يوجد محجر P / C للفلاش ، ومع المغلاق ذي الشفرات هذا ويمكن للفلاش الأليكتروني ان يتزامن عند سرعات المغلاق جميعها كما يمكن وقف العدسة منخفضة لمشاهدة عمق المجال مسبقاً . إلى جانب المغلاق في العدسة يوجد مغلاق إضافي في جسم الكاميرا لحماية الفيلم عند تغيير العدسات حين يكون المزلاج مفكوكاً .
فعند كبس زر المغلاق تنفتح ستارتا المغلاق الاضافي وترتفع المرأة مبتعدة عن مسار الضوء وهنا فقط ينفتح المغلاق الحقيقي وينغلق . المعروف ان الضجيج الذي تحدثه الكاميرات خلال عمليات الفوتوغرافي الى عمل مزعج من هنا عمدت هاسيلبلاد إلى إضافة تشغيلها تحول التصوير
عملية إطلاق ضمنية مسبقة تسمح بانجاز غالبية العمليات المطلوبة من خلال المغلاق ذي الاطلاق الفعلي على تشغيل العدسة وحده ، وفي سكون كلي تقريباً ، أما محدد النظر فهو من الذي ينفتح إلى الأعلى عند الشفرات ، ما عدا التعريض الضوئي ، بعد ذلك يعمل زر
الخصر وعلى الشاشة توجد خطوط متقاطعة في الوسط تساعد على تحديد او رصف الموضوع كما يوجد مكبر للتركيز البؤري الدقيق والصعب وهناك العديد من الأنواع على صعيدي الشاشة . او محدد النظر لاختيار المناسب منها كملحقات مع الكاميرا .
والجدير ذكره ايضا عدم وجود اي نوع من البطاريات في هذه الكاميرا الميكانيكية ، رغم أنها تثابر على ممارسة كل وظائفها سنة بعد سنة ،
كما لا يوجد فيه اي تعبير بالطبع . لكن ما هو معروف انه يمكننا تامين العديد من التعبيرات باساليب عديدة أو باجهزة منفصلة .
نذكر ايضا ان العدسة تاتي من • کارل زایس ، كما هي الحال مع عموم بصريات - هاسلبلاد . وهذه العدسة تعطي نتائج مدهشة نسبة إلى كاميرات 35 ملم ، يجد الكثيرون أن القاعدة ثلاثية الأرجل هي ملحق ضروري من ملحقات هاسيلبلاد العطاء ، فهي مصنوعة لتدوم إلى الأبد ولتتقدم باعظم ما هو ممكن من الأعمال ، وإزاء ثقل وزن هذه الكاميرا العادية . ومن استعراض بسيط لهذه الكاميرا نعلم انها مخصصة للمحترف الذي يسعى وراء قمة ( 500 C / M ) .
المزيد من العمليات الأوتوماتيكية
اصغر كاميرا ٣٥ ملم ، بتركيز بؤري اوتوماتيكي ، تعمل بمحرك هي كاميرا كونيكا ( MG ) ذات التصميم الشبيه بصدفة البطلينوس ( Clm Shell ) والمجهزة بفلاش ضمني .
الكاميرا الجديدة من . كونيكا کوربوريشن ، جاءت على قدر كبير من الاكتناز وخفة الوزن ، مع صغر المقياس فهي لا تزيد عن حجم باطن الكف ورغم ذلك فهي تتقدم بكافة المزايا المطلوبة خصوصاً في مجال عملياتها الأوتوماتيكية من تركيب ولف و إعادة لف وتعريض ضوئي وتركيز بؤري ، كل ذلك إلى جانب الفلاش الاليكتروني الضمني ، مع غطاء عدسة ضمني ايضأ ومن صنف صدفة البطلينوس .
وتتميز كونيكا ( MG ) بجهاز ترکیب اوتوماتيكي للفيلم يسمح بالتركيب دون أي إرتباك ، حتى من قبل المصور المفتقر إلى الخبرة إذ يكفي إدخال لغة الفيلم وإغلاق ظهر الكاميرا ، ليعمل بعدها المحرك الضمني على تقديم الفيلم اوتوماتيكياً حتى الأطار الأول . بحيث تصبح الكاميرا جاهزة للعمل . وبعد كل تعريض ضوئي تعمل - كونيكا ، اوتوماتيكياً على تقديم الأطار اللاحق ، وعندما تنتهي اللغة بيدا الضوء الأحمر بالوميض مشيرا إلى وجوب ضغط مفتاح التوقف للعمل اوتوماتيكياً على إعادة لف الفيلم .
يمكن القول ان كونيكا ( MG ) تحصر عمل المصور بضبط إطار الصورة التي يريد التقاطها .
وهناك ضوء أحمر يعمل على الوميض ضمن محدد النظر حين يحتاج الأمر إلى بروز وعمل الفلاش
الضمني الذي سيعمل اوتوماتيكيا على إختيار موقع التعريض الضوئي الصحيح لصور فوتوغرافية سليمة الاضاءة تؤخذ عن بعد يصل حتى ١٦ قدماً .
ونحن نستعرض غالباً في عالم التصوير ، اهم واحدث الانتاجات على صعيد التصوير بد وأن نقف عند كاميرا هاسيلبلاد ( 500C / M ) رغم عدم حداثتها نسبياً ، خاصة وأنها جاءت لتحل محل نموذج ( 500CC ) ، ونجحت تتحول إلى كاميرا خاصة بالمحترفين في جميع أنحاء العالم من اهم ميزات هذه الكاميرا تعدد إستعمالاتها ، فهي في الأساس كامير ٢ بفيلم لفاف مربع ولكن مع تغيير بمقصورة الفيلم ، تستطيع إعطاء 6 × 4,5 سنتم او ٤١ × ٤١ ملم ، وصور سوبر سلايد ايضاً ، بالاضافة إلى إمكانية إستخدامها لظهر بولاروید او حتى لاستيعاب فیلم ۷۰ ملم . كذلك يمكن كبديل محدد النظر والشاشات والعدسات .
ما يمكن الاشارة إليه هو ان هذه الكاميرا معقدة ويصعب إستخدامها وكذلك الاعتياد عليها ، فهي تتميز بكثرة اقفال الأمان التي يضيع المصور بينها عادة هذا ولا يمكن إزالة الظهر عن الكاميرا إلا إذا كان مزلاج الحماية الأسود موجود في مكانه تاكيدا على حماية الفيلم من التعرض للضوء داخل المقصورة ومن هنا يمكننا إذن اخذ نفس اللقطة بالأبيض والأسود ومن ثم بالالوان وذلك بمجرد إستبدال الظهر هذا والمعلوم أن لكل ظهر ميكانيكيته الخاصة ، حيث يمكن تركيب الفيلم وتقديمه نحو الاطار الأول حتى وهو موجود خارج الكاميرا .
وتقع المسكة المعنية بلف الفيلم ، في حال وجوده على جسم الكاميرا عند الجانب الأيمن منها .
حيث أن كل لغة واحدة تقدم الفيلم إطاراً واحداً كما تؤهب المغلاق للعمل هذا ويقع ضابط السرعات حول العدسة باعتبار أن هذه العدسة مزودة بمغلاق شفرات ( Leaf Shutter ) ضمنی وتتراوح السرعات هنا بين ١/٥٠٠ من الثانية وصلا إلى ثانية واحدة إضافة إلى ( B ) قياس العدسة ٨٠ ملم وف / ۲ ٫ ۸ على العدسة يوجد محجر P / C للفلاش ، ومع المغلاق ذي الشفرات هذا ويمكن للفلاش الأليكتروني ان يتزامن عند سرعات المغلاق جميعها كما يمكن وقف العدسة منخفضة لمشاهدة عمق المجال مسبقاً . إلى جانب المغلاق في العدسة يوجد مغلاق إضافي في جسم الكاميرا لحماية الفيلم عند تغيير العدسات حين يكون المزلاج مفكوكاً .
فعند كبس زر المغلاق تنفتح ستارتا المغلاق الاضافي وترتفع المرأة مبتعدة عن مسار الضوء وهنا فقط ينفتح المغلاق الحقيقي وينغلق . المعروف ان الضجيج الذي تحدثه الكاميرات خلال عمليات الفوتوغرافي الى عمل مزعج من هنا عمدت هاسيلبلاد إلى إضافة تشغيلها تحول التصوير
عملية إطلاق ضمنية مسبقة تسمح بانجاز غالبية العمليات المطلوبة من خلال المغلاق ذي الاطلاق الفعلي على تشغيل العدسة وحده ، وفي سكون كلي تقريباً ، أما محدد النظر فهو من الذي ينفتح إلى الأعلى عند الشفرات ، ما عدا التعريض الضوئي ، بعد ذلك يعمل زر
الخصر وعلى الشاشة توجد خطوط متقاطعة في الوسط تساعد على تحديد او رصف الموضوع كما يوجد مكبر للتركيز البؤري الدقيق والصعب وهناك العديد من الأنواع على صعيدي الشاشة . او محدد النظر لاختيار المناسب منها كملحقات مع الكاميرا .
والجدير ذكره ايضا عدم وجود اي نوع من البطاريات في هذه الكاميرا الميكانيكية ، رغم أنها تثابر على ممارسة كل وظائفها سنة بعد سنة ،
كما لا يوجد فيه اي تعبير بالطبع . لكن ما هو معروف انه يمكننا تامين العديد من التعبيرات باساليب عديدة أو باجهزة منفصلة .
نذكر ايضا ان العدسة تاتي من • کارل زایس ، كما هي الحال مع عموم بصريات - هاسلبلاد . وهذه العدسة تعطي نتائج مدهشة نسبة إلى كاميرات 35 ملم ، يجد الكثيرون أن القاعدة ثلاثية الأرجل هي ملحق ضروري من ملحقات هاسيلبلاد العطاء ، فهي مصنوعة لتدوم إلى الأبد ولتتقدم باعظم ما هو ممكن من الأعمال ، وإزاء ثقل وزن هذه الكاميرا العادية . ومن استعراض بسيط لهذه الكاميرا نعلم انها مخصصة للمحترف الذي يسعى وراء قمة ( 500 C / M ) .
المزيد من العمليات الأوتوماتيكية
اصغر كاميرا ٣٥ ملم ، بتركيز بؤري اوتوماتيكي ، تعمل بمحرك هي كاميرا كونيكا ( MG ) ذات التصميم الشبيه بصدفة البطلينوس ( Clm Shell ) والمجهزة بفلاش ضمني .
الكاميرا الجديدة من . كونيكا کوربوريشن ، جاءت على قدر كبير من الاكتناز وخفة الوزن ، مع صغر المقياس فهي لا تزيد عن حجم باطن الكف ورغم ذلك فهي تتقدم بكافة المزايا المطلوبة خصوصاً في مجال عملياتها الأوتوماتيكية من تركيب ولف و إعادة لف وتعريض ضوئي وتركيز بؤري ، كل ذلك إلى جانب الفلاش الاليكتروني الضمني ، مع غطاء عدسة ضمني ايضأ ومن صنف صدفة البطلينوس .
وتتميز كونيكا ( MG ) بجهاز ترکیب اوتوماتيكي للفيلم يسمح بالتركيب دون أي إرتباك ، حتى من قبل المصور المفتقر إلى الخبرة إذ يكفي إدخال لغة الفيلم وإغلاق ظهر الكاميرا ، ليعمل بعدها المحرك الضمني على تقديم الفيلم اوتوماتيكياً حتى الأطار الأول . بحيث تصبح الكاميرا جاهزة للعمل . وبعد كل تعريض ضوئي تعمل - كونيكا ، اوتوماتيكياً على تقديم الأطار اللاحق ، وعندما تنتهي اللغة بيدا الضوء الأحمر بالوميض مشيرا إلى وجوب ضغط مفتاح التوقف للعمل اوتوماتيكياً على إعادة لف الفيلم .
يمكن القول ان كونيكا ( MG ) تحصر عمل المصور بضبط إطار الصورة التي يريد التقاطها .
وهناك ضوء أحمر يعمل على الوميض ضمن محدد النظر حين يحتاج الأمر إلى بروز وعمل الفلاش
الضمني الذي سيعمل اوتوماتيكيا على إختيار موقع التعريض الضوئي الصحيح لصور فوتوغرافية سليمة الاضاءة تؤخذ عن بعد يصل حتى ١٦ قدماً .
تعليق