لقد ذهبَ الشقا بأثير فكري
فأينَ سعادتي ،والهمُّ إثري؟!....
أُراني قد عجزتُ، ولستُ أقوى
وحلّ اليأسُ في نثري وشِعري....
سأشكرُ من بلوا ثمّ استقلّوا
شقوا قلبي ، وماانتبهوا لأمري
فإنْ غابوا عجزتُ ،
ويا هَنَاهم
أخاف غيابهم والصبر قبري.
فأينَ سعادتي ،والهمُّ إثري؟!....
أُراني قد عجزتُ، ولستُ أقوى
وحلّ اليأسُ في نثري وشِعري....
سأشكرُ من بلوا ثمّ استقلّوا
شقوا قلبي ، وماانتبهوا لأمري
فإنْ غابوا عجزتُ ،
ويا هَنَاهم
أخاف غيابهم والصبر قبري.