التشكيلي السوري العالمي لؤي كيالي Louay Kayali.مواليد 1934 - 1977م.ابن حلب البار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التشكيلي السوري العالمي لؤي كيالي Louay Kayali.مواليد 1934 - 1977م.ابن حلب البار


    في مثل هذا اليوم
    منذ ‏٨‏ سنوات

    نشطFareed Zaffour


    ٨ فبراير ٢٠١٤ ·
    تمت المشاركة مع العامة

    الفنان يموت إحتراقاً في سريرة..مع نماذج من أعماله..
    لؤي كيالي
    1934 - ولد في حلب ، سورية.
    1961 - تخرج من أكاديمية الفنون الجميلة في روما / قسم الديكور.
    1954 التحق بكلية الحقوق بدمشق.
    1957 أوفد ببعثة لدراسة الرسم في أكاديمية الفنونا لجميلة في روما، إيطاليا.
    1961 تخرج من أكاديمة الفنون الجميلة في روما (قسم الزخرفة).
    درّس التربية الفنية في المدارس الثانوية.
    درّس في كلية الفنون الجميلة في دمشق.
    أعماله مقتناة من قبل وزارة الثقافة السورية / المتحف الوطني بدمشق / المتحف الوطني بحلب / متحف دمّر / ضمن مجموعات خاصة.
    في معرضه الأخير الذي نظمته له نقابة الفنون الجميلة بدمشق في صالة الشعب بيع المعرض بأكمله قبل الافتتاح.
    شغل لؤي بنشاطه وأسلوبه المميز وحيويته الرأي العام والفنانين وأصبح حديث الناس وجوبه بانتقادات لاذعة من زملائه وبعض الكتاب، في عام 1978 اعتزل الناس وأدمن على تعاطي المهدئات فكان انتحارا بطيئا.... واحترف وهو في سريره ثم نقل الى مشفى الجامعة بحلب، ومن ثم بطائرة عمودية الى مشفى حرستا حيث توفي في 26-6-1978.
    - معارض خاصة
    1956 - المعرض السنوي لطلاب الجامعة.
    1964- صالة كايرولا بميلانو.
    1965- صالة الكاربيه في روما.
    1967- صالة المركز الثقافي بدمشق.
    1974- صالة الشعب في دمشق.
    - معارض مشتركة
    1954 حلب، معرض ثانوية المأمون.
    1960- مثل سورية في ينالي البندقية. مع فاتح المدرس.
    - الجوائز
    الجائزة الأولى في مسابقة مدينة ميسيليا.
    الجائزة الذهبية للفنانين الأجانب في رافينا.
    الجائزة الثالثة بمسابقة مدينة كوبيو.
    الجائزة الثانية بمسابقة مدينة الاتري.
    الجائزة الثالثة بمسابقة مدينة روما.
    1955- الجائزة الثانية في معرض الجامعة السورية.
    1978 - توفي في مشفى حرستا بدمشق ، سورية
    ــــــــــــــــــــــــــــ
    http://www.almooftah.com

  • #2

    لؤي كيالي
    من ويكيبيديا
    مسيرته ومعارضه الفنية

    أقام معرضه الشخصي الأول بنفس السنة في صالة لافونتانيللا (La Fontanella) في 30 تشرين الأول. مثّل سورية إلى جانب الفنان الكبير فاتح المدرس في معرض لابيناله (La Biennale di venezia) في مدينة البندقية في عام 1960 كما حصل على الجائزة الثانية في مسابقة ألاتري (Alatri) كما أقام في17 تشرين الأول من هذا العام معرضه الثاني في صالة المعارض في روما La galleria d'Arte del palazzo delle esposizioni.
    بعد تخرّجه من أكاديمية الفنون الجميلة في روما، قسم الزخرفة بدأ عمله مدرّساً للتربية الفنية في ثانويات دمشق لكنه انتقل فيما بعد من التدريس في الثانويات الرسمية ليدرّس التصوير والزخرفة في المعهد العالي للفنون الجميلة وكلية الفنون الجميلة بدمشق لاحقاً، استقطب إليه الكثير من أنظار النقاد والوسط الفني في سوريا عندما أقام معرضه الثالث في صالة الفن الحديث العالمي في دمشق والذي احتوى على 28 لوحة زيتية و30 رسماً.
    أما معرضه الرابع فأقامه في صالة الفن الحديث العالمي في دمشق من عام 1962، وفي عام 1964 أقام معرضه الخامس في صالة كايرولا (Cairola) في ميلانو.أما معرضه السادس فأقامه في صالة الكاربينيه ll Carpine في روما.
    تحت عنوان "في سبيل القضية" أقام معرضه السابع في المركز الثقافي العربي بدمشق في عام 1967 قدّم فيه 30 لوحة فنية بالفحم تنقّلت في أنحاء سوريا بين حمص وحماه وحلب واللاذقية لكن معرضه هذا خضع لهجمات من قبل فئة من مدعي الفن والنقد الفني في الصحافة فاستاء ومزّق في أعقاب المعرض أغلب لوحات المعرض هذا ومن ثم توقف عن الرسم، أصيب إثر ذلك باكتئاب شديد فانقطع عن التدريس والرسم معتكفاً في بيته بحيّ العفيف في دمشق، ليغادره إلى حلب 1968.
    بعد فترة تخلص من الاكتئاب وعاد إلى التدريس في كلية الفنون الجميلة بدمشق في العام الدراسي 1969 – 1970 لكنه ما لبث أن عاد ليعاني من الاكتئاب مجدداً خصوصاً عندما توفي والده فخضع للعلاج ثانيةً عاد بعدها لمزاولة الرسم في مسقط رأسه حلب. بعد إحالته إلى التقاعد في عام 1971 لأسباب صحية ظل يشارك في معارض نقابة الفنون الجميلة آنذاك كما قدّم لوحتين هديةً إلى مجلس الشعب، ولوحتين إلى الاتحاد العام النسائي.
    تمكن رغم المرض من إقامة معرضه الثامن في بيروت في العام 1972 في منزل الدكتور علاء الدين الدروبي وفي عام 1974 معرضه التاسع في صالة الشعب للفنون الجميلة في دمشق وفي هذه السنة أصدر الفنان ممدوح قشلان، نقيب الفنون الجميلة في سوريا آنئذٍ كتاباً بعنوان "لؤي كيالي" وفي عام 1975 أقام معرضه العاشر في «غاليري واحد» في بيروت.
    في عام 1976 شاركت أعماله وأعمال الفنان فاتح المدرس في جناح سوريا في «أسبوعي الثقافة العربية» في مونتريال في كندا كما أقام مع فاتح المدرس معرضاً مشتركاً في صالة العرض في المتحف الوطني بحلب ومن ثم أقام معرضه الحادي عشر في صالة الشعب للفنون الجميلة بدمشق في نفس العام 1976 قدّم فيه 45 لوحة.
    أما معرضه الثاني عشر فأقامه في صالة الشعب للفنون الجميلة برعاية وزارة الثقافة، سافر إلى إيطاليا 1978 لكنه سرعان ما عاد إلى حلب ليعتزل الناس.
    رسم لؤي كيالي اللوحات الزيتية بأشكالها فأبدع في رسم الطبيعة الصامتة والمعاناة الإنسانية كما حلق بفن البورتريه والكروكيه والرسم بالفحم لكنه لشدة حساسيته لم يستطع تحمل هجمات الناقمين الشرسة التي لم تكن في حينها مبررة إلا بكونها حاقدة تدفعها الغيرة من فنان مقتدر تملّك ناصية الفن وقدم الكثير وأبدع في عالم الفن.
    وصف بالعديد من الصفات إذ قالوا عنه بأنه فنان الحزن النبيل، ورسام الألم الصامت، ومبدع الجمال الحزين الهادئ.
    وفاته
    في ليلة 9 – 10 أيلول احترق وهو في سريره في ظل روايات تباينت بين حادث سببه لفافة تبغ أو انتحار احترق لؤي كيالي في غرفته في مدينته حلب، فنُقل إلى مستشفى جامعة حلب ثم إلى المستشفى العسكري بحرستا في دمشق فأسلم الروح فيها يوم الثلاثاء 26 كانون الأول 1978 ودفن في حلب في مقبرة الصالحين.
    1979في 20 شباط: أقيم، في دار الكتب الوطنية بحلب، حفل تأبين له من قبل نقابة الفنون الجميلة بالتعاون مع وزارة الثقافة. وفي مساء اليوم ذاته تمّ افتتاح معرض لأعماله في صالة المتحف الوطني بحلب.

    تعليق


    • #3

      من هو لؤي كيالي - Louay Kayali؟

      الرئيسية » شخصيات » سورية » لؤي كيالي

      فنانٌ تشكيليٌ سوري من مواليد حلب بدأ أولى خطواته في الرسم في عام 1945.
      نبذة عن لؤي كيالي
      وُلد لؤي كيالي في مدينة حلب السورية في عام 1934 ودرس الفن في أكاديمية الفنون الجميلة بعد أن درس في مدرسة التجهيز في مدينة حلب. عرض كيالي أعماله لأول مرةٍ في عام 1952 حيث التقى الفنان السوري وهبي الحريري وشكلا صداقةً قويةً بينهما دامت لبقية حياة كيالي.
      ساعد الفنان وهبي الحريري كيالي في الفن وقدّم له الكثير من العون والنصائح وعرّفه على الفنان فاتح مدرّس في عام 1955، والذي كان له الكثير من الفضل على كيالي في بداية طريقه الفني.
      مثّل كلٌّ من لؤي كيالي والفنان فاتح مدرّس بلدهما سوريا في معرض بينالي في مدينة البندقية في إيطاليا، ولفتت لوحاتهما نظر العديد من الفنانين حول العالم الذين كانوا من أهم الحضور في المعرض.
      تخرّج كيالي من أكادمية الفنون الجميلة في روما في عام 1961 وعاد إلى بلده سوريا، حيث بدأ مسيرته المهنية في بلده كأستاذٍ للفنون الجميلة في جامعة دمشق وكان الفنان فاتح مدرّس يعمل هناك كأستاذ في الفنون الجميلة أيضًا.
      بدايات لؤي كيالي
      بدأ لؤي كيالي الرسم وهو في الحادية عشرة من عمره، حيث لاقى التشجيع من أهله وكل من يحيط به حتى نظّم أول عرضٍ لأولى لوحاته في مدرسة التجهيز في حلب في عام 1952.
      تابع كيالي في مجال الفن، ولكنّه التحق بعد المدرسة الثانوية بكلية الحقوق في جامعة حلب في 1956، ولكنه لم يكمل مرحلته الجامعية وترك كلية الحقوق. شارك كيالي في السنة التي تلت تركه للجامعة بمعرضٍ يقام في الجامعة وفاز بالجائزة الثانية.
      أُرسل كيالي في بعثةٍ من وزارة المعارف السورية إلى إيطاليا بغية دراسة الرسم بطريقةٍ محترفة في أكاديمية الفنون الجميلة في روما، وبعد أن ظهر اسم كيالي بسبب تصدره بين زملائه خلال سنواته الدراسية في الكلية، شارك في العديد من العروض والعديد من المسابقات وحصل على الجائزة الأولى في مسابقة سيسيليا والميدالية الذهبية للأجانب في عام 1959.
      إنجازات لؤي كيالي
      نظّم لؤي كيالي أول عرضٍ شخصيٍ له في روما في عام 1959 في صالة "لافونتانيلا" ومثّل بلده سوريا إلى جانب الفنان "فاتح مدرّس" في معرضه بعنوان "لابيناليه" في مدينة البندقية في عام 1960.
      نال كيالي الجائزة الثانية في مسابقةٍ بعنوان "ألاتري"، ولم يتوقف بعدها عن تنظيم المعارض فأقام معرضه الخاص الثاني في صالة المعارض في مدينة روما.
      تخرّج كيالي من كلية الفنون الجميلة وعاد إلى بلده سوريا وبدأ التدريس في ثانويات دمشق، وانتقل بعدها إلى التدريس في كلية الفنون الجميلة.
      أقام كيالي معرضه الثالث في صالة الفن الحديث العالمي في مدينة دمشق، وكان ذلك المعرض من أهم المعارض الأولى له في مدينة دمشق بسبب تأثر الوسط الفني بأسلوب وتقنيات وأفكار كيالي.
      أقام كيالي معرضه الرابع في نفس الصالة في عام 1962، وسافر بعدها إلى إيطاليا في عام 1964 حيث أقام معرضه الخامس في صالة "كايرولا" في مدينة ميلانو الإيطالية. أقام كيالي معرضه السادس في صالة " الكارنييه" في مدينة روما.
      استمر كيالي في تنظيم المعارض الخاصة وعاد بعد معرضه السادس إلى سوريا مقيمًا معرضه السابع في المركز الثقافي العربي في مدينة دمشق في عام 1967، ورسم لوحةً بعنوان "ثم ماذا" كان لها أثرٌ كبير في هذا المعرض أدت إلى إبتكار 30 لوحة تتكلم عن معاناة المواطن العربي في مسيرة التحرر، وانتقل المعرض بعدها إلى العديد من المحافظات السورية مما أثار سخط الفنانين المحليين.
      أقام كيالي معرضه الثامن في مدينة بيروت في عام 1971 ثم عاد إلى سوريا وأقام معرضه التاسع في صالة الشعب للفنون الجميلة في دمشق في عام 1974، وعاد إلى بيروت بعد فترة وأقام معرضه العاشر هناك في صالة "وان".
      نظّم كيالي آخر معرضين له في صالة الشعب للفنون الجميلة في مدينة دمشق؛ فكان المعرض الحادي عشر في عام 1976 والثاني عشر والأخير في عام 1978.
      أشهر أقوال لؤي كيالي
      حياة لؤي كيالي الشخصية
      سكن كيالي في الفترة التي اعتكف فيها بسبب اكتئابه في مدينة دمشق في منطقة معلولا، وتأثّر بها ورسم عن أبنيتها الحجرية، وعاش لفترةٍ قصيرةٍ في جزيرة أرواد السورية حيث رسم العديد من اللوحات التي لها علاقةٌ بالبحر والجو الساحلي. أثّرت وفاة والد كيالي به بشكلٍ كبير، فزاد اكتئابه وخضع لعلاجٍ بسبب ذلك، ولكنه على الرغم من ذلك لم يتوقف عن المشاركة في العروض التي كانت تُقام في دمشق. أما من حيث ديانة لؤي كيالي ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة سنية
      وفاة لؤي كيالي
      توفي كيالي إثر حريقٍ شبَّ في منزله في حلب بسبب سقوط لفافة تبغٍ على سريره أضرمت النيران به، نُقل كيالي إلى المستشفى الجامعي في حلب ومن ثم إلى المستشفى العسكري في حرستا في العاصمة دمشق.
      حقائق سريعة عن لؤي كيالي
      أصيب لؤي كيالي باكتئابٍ شديد بعد النقد اللاذع له من قبل الفنانين المحليين إثر انتقال معرضه السابع بين المحافظات السورية، وتوقف إثر هذا الاكتئاب عن الرسم والتدريس ومزّق العديد من لوحاته، واعتكف في مدينة دمشق ثم عاد إلى مسقط رأسه في حلب.
      بِيعت العديد من لوحات كيالي بأسعارٍ عالية حيث وصل سعر لوحاته التي قدمها في إحدى معارضه في صالة الفن الحديث في دمشق إلى 350 ألف للوحة الواحدة وبيع حينها ما يقارب 37 لوحة. كانت تلك المبيعات من أفضل وأعلى المبيعات لأي معرضٍ فنيٍ في سوريا حينها.
      مدح العديد من الفنانين العالميين لؤي كيالي وفنه، وشبّه أحد الفنانين العالميين الوجوه التي يرسمها كيالي بالوجوه التي يرسمها "موديلياني"، وهو أحد الفنانين الإيطاليين المشهورين، وتمّيزت لوحاته بأسلوبٍ متفردٍ من وجوهٍ طويلةٍ وأجسادٍ نحيلةٍ تنبعث من عيونها نظرات حزنٍ وبرود.
      تناقلت العديد من الصحف شائعات انتحاره عنوةً، ولكن بغض النظر عن طريقة وفاته فإن خسارته كانت أليمةً على كل من كان يعرفه.
      أقامت نقابة الفنون الجميلة حفل تأبينٍ لكيالي بعد وفاته في دار الكتب الوطنية في حلب، يرافقه معرضٌ للعديد من أعماله في صالة المتحف الوطني في حلب.

      تعليق

      يعمل...
      X