لفت نظري عدد من عناوين الأخبار عن دراسات جديدة عن النوم واضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة ADHD. تُظهر هذه الدراسات الجديدة الأبعاد المذهلة التي ستذهب بها قطاعات معينة في مجال الصحة والطب النفسي وشركات الأدوية لتشتيت انتباه من يعملون في هذا الفرع من الاختصاص، والعامة أيضًا عن السبب الحقيقي للكثير من المشاكل السلوكية في الطفولة: التفاعلات الأسرية العدائية. يفعلون ذلك لتبرئة علاجاتهم التي تكون في العادة غير فعالة وسامة أو مضرة.
كانت العناوين لوصف الدراسات:
1. يؤدي النوم القليل في الطفولة إلى تدنيات أو مشاكل في المراهقة، مقال كُتب من قبل مولي واكر Molly Walker عام 2017: الدراسة تطرح «ثنائية الاتجاه» (مشكلتان تؤثران في بعضهما البعض لبعض المشاكل).
«وجد الباحثون الأستراليون أن الأطفال الذين عانوا من مشاكل في النوم في عمر الطفولة كان لديهم ميل أكبر لحصول مشاكل سلوكية في عمر المراهقة.
كان هنالك نوع من الترابط ثنائي الاتجاه بين المشاكل في النوم والصعوبات الخارجية كاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة واضطراب المعارض المتحدي Oppositional Defiant Disorder واضطراب السلوك Conduct Disorder في الأطفال عندما قيست في وقت معين خلال المراهقة كما أورد حامل شهادة الدكتوراه جون ل. كواتش John L. Quach من جامعة ملبورن Melbourne University في أستراليا.
ذكرت مجموعة كواتش أن الاتجاهية في الربط بين مشاكل النوم في الأطفال والمشاكل السلوكية لاحقًا غير مفهومة بشكل جيد لكنهم ناقشوا أن تحديد الفراغ المعرفي سيؤمن معلومات قيمة لتخمين انتباه وتوقيت هذه التدخلات الهادفة لتحسين نوم الأطفال سلوكهم خلال سنوات المدرسة الابتدائية. إذ ذُكرت المشاكل في النوم من قبل الأهالي».
بالطبع تركزت هذه الدراسات على ذكر الأهل الذاتي للموضوع. هذه الاستراتيجية التي تستخدم تكذيب الأهل إلى أبعد حد ممكن.
«الاتجاهية في الارتباطات بين مشاكل النوم في الأطفال و المشاكل السلوكية في الطفولة لاحقًا غير مفهومة بشكل جيد» غير مفهومة بشكل جيد؟ حقًا؟ راقب المقال التالي.
2. يبدو أن اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة والأرق مترابطان أو متشابكان، كتب بروس جاكين Bruce Jancinفي مجلة أخبار الطب النفسي السريري Clinical Psychiatry News عام 2017.
«تقترح أدلة متقاربة أن اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة ومشاكل النوم تتشارك بمسببات باطنة تتضمن اضطرابًا في الساعة البيولوجية للإنسان، كما ذكرت حاملة شهادة الدكتوراه في الطب ساندرا كوجي Sandra Kooji في اجتماع الكونغرس السنوي للجامعة لأوروبية لعلم الأدوية النفسية والعصبية.
بعد بناء النقاش حول اضطراب الساعة البيولوجية أو إيقاع الساعة البيولوجيا على أنه سبب لكل من اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، والمشاكل الشائعة للنوم، أظهر عدد من الطلاب أن 75 بالمئة تقريبًا من الصغار والكبار الذين لديهم اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط يعانون من مشاكل الأرق في النوم.
مسببات باطنية مشتركة واضطرابات في السلوك عند الطفولة كاضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط؟ بلا مزاح. إلا إنه في نفس الوقت بشكل واضح يمكن للكبار أن يسببوه وخصوصًا إن لم يعرفوا كيفية إنشاء أبنائهم.
في حالة اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة يسمح الكثير من الأهالي لأطفالهم بالسهر لمنتصف الليل للعب ألعاب إلكترونية. ويكون الأطفال في اليوم الذي يليه أكثر تعبًا من أن يستطيعوا التركيز. يشخصهم الأطباء الذين لا يسألون عن هذه الأشياء باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة.
يؤدي هذا النمط من النوم لحصول اضطرابات في إيقاع الساعة البيولوجية (خلط النهار مع الليل) كما ذكرت كوجي. بالطبع، نادرًا ما تكون مشاكل التربية عند هؤلاء الأطفال مقتصرة على وقت النوم.
تؤدي التربية المتقطعة أو المؤذية أو حتى غياب التربية إلى اندفاع الأطفال وتهيجهم، ما يؤدي لإظهار أعراض اضطراب المعارض المتحدي واضطراب السلوك. (إذ كان يسمى الأخير باسم جنوح الأحداث Juvenile Deliquincy) أي الاندفاع أو التهيج تحت اسم آخر.
المصدر:.ibelieveinsci
كانت العناوين لوصف الدراسات:
1. يؤدي النوم القليل في الطفولة إلى تدنيات أو مشاكل في المراهقة، مقال كُتب من قبل مولي واكر Molly Walker عام 2017: الدراسة تطرح «ثنائية الاتجاه» (مشكلتان تؤثران في بعضهما البعض لبعض المشاكل).
«وجد الباحثون الأستراليون أن الأطفال الذين عانوا من مشاكل في النوم في عمر الطفولة كان لديهم ميل أكبر لحصول مشاكل سلوكية في عمر المراهقة.
كان هنالك نوع من الترابط ثنائي الاتجاه بين المشاكل في النوم والصعوبات الخارجية كاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة واضطراب المعارض المتحدي Oppositional Defiant Disorder واضطراب السلوك Conduct Disorder في الأطفال عندما قيست في وقت معين خلال المراهقة كما أورد حامل شهادة الدكتوراه جون ل. كواتش John L. Quach من جامعة ملبورن Melbourne University في أستراليا.
ذكرت مجموعة كواتش أن الاتجاهية في الربط بين مشاكل النوم في الأطفال والمشاكل السلوكية لاحقًا غير مفهومة بشكل جيد لكنهم ناقشوا أن تحديد الفراغ المعرفي سيؤمن معلومات قيمة لتخمين انتباه وتوقيت هذه التدخلات الهادفة لتحسين نوم الأطفال سلوكهم خلال سنوات المدرسة الابتدائية. إذ ذُكرت المشاكل في النوم من قبل الأهالي».
بالطبع تركزت هذه الدراسات على ذكر الأهل الذاتي للموضوع. هذه الاستراتيجية التي تستخدم تكذيب الأهل إلى أبعد حد ممكن.
«الاتجاهية في الارتباطات بين مشاكل النوم في الأطفال و المشاكل السلوكية في الطفولة لاحقًا غير مفهومة بشكل جيد» غير مفهومة بشكل جيد؟ حقًا؟ راقب المقال التالي.
2. يبدو أن اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة والأرق مترابطان أو متشابكان، كتب بروس جاكين Bruce Jancinفي مجلة أخبار الطب النفسي السريري Clinical Psychiatry News عام 2017.
«تقترح أدلة متقاربة أن اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة ومشاكل النوم تتشارك بمسببات باطنة تتضمن اضطرابًا في الساعة البيولوجية للإنسان، كما ذكرت حاملة شهادة الدكتوراه في الطب ساندرا كوجي Sandra Kooji في اجتماع الكونغرس السنوي للجامعة لأوروبية لعلم الأدوية النفسية والعصبية.
بعد بناء النقاش حول اضطراب الساعة البيولوجية أو إيقاع الساعة البيولوجيا على أنه سبب لكل من اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، والمشاكل الشائعة للنوم، أظهر عدد من الطلاب أن 75 بالمئة تقريبًا من الصغار والكبار الذين لديهم اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط يعانون من مشاكل الأرق في النوم.
مسببات باطنية مشتركة واضطرابات في السلوك عند الطفولة كاضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط؟ بلا مزاح. إلا إنه في نفس الوقت بشكل واضح يمكن للكبار أن يسببوه وخصوصًا إن لم يعرفوا كيفية إنشاء أبنائهم.
في حالة اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة يسمح الكثير من الأهالي لأطفالهم بالسهر لمنتصف الليل للعب ألعاب إلكترونية. ويكون الأطفال في اليوم الذي يليه أكثر تعبًا من أن يستطيعوا التركيز. يشخصهم الأطباء الذين لا يسألون عن هذه الأشياء باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة.
يؤدي هذا النمط من النوم لحصول اضطرابات في إيقاع الساعة البيولوجية (خلط النهار مع الليل) كما ذكرت كوجي. بالطبع، نادرًا ما تكون مشاكل التربية عند هؤلاء الأطفال مقتصرة على وقت النوم.
تؤدي التربية المتقطعة أو المؤذية أو حتى غياب التربية إلى اندفاع الأطفال وتهيجهم، ما يؤدي لإظهار أعراض اضطراب المعارض المتحدي واضطراب السلوك. (إذ كان يسمى الأخير باسم جنوح الأحداث Juvenile Deliquincy) أي الاندفاع أو التهيج تحت اسم آخر.
المصدر:.ibelieveinsci