Aboud Salman
3 يوليو 2021 ·
ينزع الفنان العربي الفلسطيني ،والكندي الاممي العالمي ،إلى تأكيد روح حق المواطنة الحقة في جذر انتماءه، كما هي في ربطة جذوره الوطنية، حيث نما اهله واجداده واي ورقة خضراء من غصن شجرة العائلة الكريمة، ذلك ببساطة الإنسان والفنان والمثقف والصحفي والمناضل العربي الاممي، على الاقل الناشط اجتماعيا وثقافيا ووطنيا في مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظل لزمن بعيد من اشد المحاربين القدماء، المدافعين عن جوهر قضيته الوطنية، امه الأولى بعد حضن والدته الفلسطينية التي حملته في ثوب فلسطيني منمنم من جسر بنات يعقوب وعجلون والقنيطرة والعديد من امكنة النزوح الفلسطيني في شتات يكاد ان يكسر الظهر، ويهبط العزائم، ولكن على قدر اهل المسؤولية كانت حملها وحالها، تلك الأم الاولى، لتظل فلسطين بعد تلك المنافي القسرية، هي لوحته ومقالته الصحفية وهو من اوائل من تصدوا للدفاع عن قضيته الام،فلسطين في شكل جذور الانتماء والالق، ومابين فلسطين وحتى معاناة المأساة الفلسطينية، سكن في هاجس عنفوان المحمود زايد، الإنسان والمناضل، وريقات اغصان زيتونه الفلسطيني، وكأنه لازال في سفينة اقداره، مثل طوفان كوني ،لازال يبحث في لوحته عن شكل الوان علمه الفلسطيني، مابين المره واخضره واسوده وابيض، سكن فؤاد ذلك المحمود في ملامس سطوح اوراقه التصويرية، حيث يرسم ويغذي بيارق وجدانه الارضي، التشكيلي الجمالي النضالي، ومن هنا تكمن سر اهمية بحثه الجمالي التشكيلي الذي يشتغل عليه، منذ أن اكتشف أن للفن مهام اخرى، غير تلك اللوحة التي يقتنيها اي ثري عربي او اجبني ليعلقها في فيلاته او قصره، ومن هنا اختلف جدوى اهمية الموهبة والفن في حياته وتجربته التي نراها واضحة وضوح الشمس، انها لا تراعي ذائقة السوق التجارية لأسواق بورصة الفن في باريس ولندن ودبي، ومن هنا تحيا لوحته التي يريدها، المحمود زايد ،ان تعيش غير مبالي ،غير موارب او مكترث في درجات الرضا عنها، لهذا يشتغل فيها بحرية المبدع التشكيلي الحر، الذي هو وحده لايرتهن لمتطلبات السوق التي تقيد لوحات الفنانين الخاضعين لشروط العرض والطلب، ومن هنا ميزة فن محمود زايد الذي قضى عمره غير مرتهن لقيد او شرط، غير شروط الابداعي الانساني المناضل ،الموظف من سطوح عالمه الابداعي التشكيلي لقضيته، فلسطين الام، فلسطين أشجار البرتقال الحزين، او اعلام فلسطين فوق الجميع، وفوق الاصطفاف الفئوي والايدولجي والمحصاصات، فلسطين المناضل في سبيل تحررها من عدو غاصب، وقوى عالمية لا تنصف نضالات شعبه المستمرة منذ سنوات عمر الكفاح الفلسطيني على مختلف الوانه واطيافه وفئاته، ولانه يتخذ من اللوحة الفنية، سلاح نضال لصالح وطنه السليب، جاءت الوانه وأشكاله وتقنياته وملامس افق تصاويره التشكيلية، فلسطينية الوشم والزركشة في حس تجريدي لوني ،متزايد حافل بالتقاسيم الفلسطينية، والموزاييك الشرقي الطالع من عمق حضارة عناة الكنعانية، ونمنمة حس الشرق المنسوخ وكأنه سجادة بيت المقدس، او زخرف الفن الاسلامي في شبابيك الضوء لمسجد قبة الصخرة، حيث ازدهر الفن حقبة العصر الاموي الذي ترك اثاره الجمالية في فلسطين وبلاد الشام والعراق، الهلال الخصيب، لتظل لوحته ضاجة رغم هدوءها المستكين الوان فيروزية وسماوية وخضراء وبنية ذات دلالة وطنية على لون أديم ارضه، وقد حددتها خطوطه الغرافيكية التي تختزل محتويات جماليات لوحته، حيث اشبعها في تمتمات همهمات الأمهات الفلسطينيات عندما يغن بهدوء تام لاطفالهن، وهن يحكن قصص الابطال الذين مروا في الذاكرة الوطنية الفلسطينية، ومابين ذلك الهدهدة والباحث الجمالي في لوحته، يجسد الفنان الصحفي ،المناضل في فرشاة الوانه عن جماليات تكاوين حدوسه التصويرية، راسم عبر زخرف متحرر من شكل الفنون الزخرفية التقليدية، شكل زخرفه في طبيعة خطوطه متعرجة المتخرجة، التي تعتمر في عمارة تشكيلاته العامرة بخصوصيته للفرادة التعبيرية التصويرية لمكنونات روحه المبدعة، سواء كان الهم انساني او فلسطيني، من هذه الواقعية الوجدانية،للفنان محمود زايد الداخلية، ونوازعه الذاتية المعبرة، مابين زخرفها التصويري الغرافيكي، حيث جدوى ارابيسكيته، في خطوط منحنية او مستديرة او ملتفة او فروع او أغصان او وريقات او فصوص لا تأخذ من مبدأ التبادل والتقابل او التوازن اي حدوسها، لتظل خطوطه متحررة، كاريكاتيرية التجريد تخدش حياء عشب الامكنة، ومن شواء عمر الخيبة وسواد الأصابع الطويلة في تاريخ عمر التفاصيل والتأصيل والتاويل في سرديات التغريبة الفلسطينية، تظهر تجليات قراءاته في مدلولات رمزية، متداخلة حول معاني عوالمه ومفاهيم نسبه الذهبية في الوان عناصره التكوينية، عند اختزال الأنا الداخلية في لوحة، حيث نسب اللون والخط والمرسوم وشكلها العضوي، تتغير وفق مقاييس الفنان محمود زايد الملون باستمرار لكافة تصاويره التي تاخذ ديمومتها، من استمرارية خطها البياني لعلاقة شخوصه باوابده التاريخية، ونوازعه نحو المقصود التشكيلي الذي يريده في لوحته المفتوحة الأطراف والجماليات ،وكأنه يحدث في نشاط حسه البصري، تصاوير ذاته المشبعة باللون والهم الانساني الموجوع، الموضوع، زاخر بخبرة لونية وممارسة فنية مليئة بالاحساس اللوني البصري البانورامي في ذاته المبدعة، المتمكنة في قصديته ومحاكاتها وتدرجاتها اللونية، المدركة لزهو الوانه، او الغارقة في صوغه لالوان اخرى،
اتخذها الفنان محمود زايد، وكأنه يشكل نسيج سجادة الروح القلقة، في نسيجية مجتمعه المناضل نحو يوميات كفاحه في تجريدات المساحة واللون ،وملوناته الحسية ،الموغلة في قصص حكايا الوان الالتحام والالتزام بالوطن الفلسطيني وقضايا انسانه وارضه وشكل روح الحرية الطموحة،والانعتاق في شكل جماليات مختزلة، في خيالاته التصويرية ومنهجيتها في فلسفاتها الجمالية المقيمة فيه، وفي وعي اعماقه الداخلية، لملامح ومميزات مسيرته في حياته وفنه ونضاله، في داخل أسوار قلعة الروح ،التي يريدها نوافذ مفتوحة ،وعواصف لونية رغم جمالياتها، ولكنها الالقاب على خيول اللون واللحظة المحشوة بالصراخ الهادىء الضاج،
غير هادم او ساذج عندما يطرز سواد خيباته، ومتاهاته،وهجير ازمنته، في هرولته الفلسطينية، في حداء درب الجلجة الفلسطينية، ينداح بلا انقطاع بيم ضفتي الالم والمعاناة والصبر الطويل، وحلمه الدائم، يرتحل ويترجل من لوحة الى اخرى، مثل أي مواطن فلسطيني، شغوف بالنقش الكنعاني، ولكن على طريقته، يحتفي في قراءة لوحته في ازمتنا الضاجة،وبعجائب منبته وهو صاحب الحكايه التشكيلية الفلسطينية يرسم موروثاته غي ملونه بأشكال متعددة تسكنه حمى الفن الاولى، متدثر باشواقه لفلسطين وتاريخ اهله فيها، فلسطيني الجذر والانتماء والالتزام والهوية، لسان حاله لوحته انه انسان وصاحب موقف ، وانه يجمع ما بين الموهبة والإبداع، والعلم ، وكما أنه وطني فلسطيني ، ويحمل هموم الوطن ، والقضية ، أينما وجد
وقبل كل شيء هو محمود زايد ذلك الإنسان والصحفي والمثقف الثوري، والذي يعبر عن المشاعر الإنسانية ضد الأستبداد والقهر والإرهاب بكل أنواعه ..فنان كبير ومناضل شريف ونزيه وشفاف ، ومحب وجميل ونبيل،
........
انتشر فن الموتيف الصحفي، اي الرسم السريع، والكروكي، والاستكش، واي مسمى لفن الرسم المباشر في قلم الحبر الصيني، السائل منه والجاهز، عبر ماتنتجه شركات العالم، بما يخدم الفنان التشكيلي الذي يريد لحظة القبض على اللحظة ،وباطن افكاره المفتوحة على أن تمسك روح الاحساس الجواني ،المتقاطع مع نبض التصوير التشكيلي، وهذا مايسمى بالموتيف الصحفي، كونه نشط وانتشر في فن الصحافة العالمية،والصحافة الادبية، وعمر المخطوطات القديمة في فن الكتاب، واغلفة الكتب وفن رسوم التوضيح،والكتب المدرسية، ومع حواشي اي تقارير يراد منها اضافة لمسة معرفة، عبر فن الرسم السريع والمباشر، ومنه تم استخدامه في تقنيات فن الحفر التشكيلي، الذي هو اختصاص تشكيلي يدرس في اغلب جامعات العالم، الأكاديمية منها والمدرسية والنشاط الحر للفنانين التشكيليين، الرسامين منهم، في دراسات اولية، لاعمالهم الفنية التي يشتغلوا عليها كلما أرادوا، وسنحت لهم الفرص لذلك، في خامات الرسم بالالوان المائية والزيتية والباستيل والاكريليك وغيرها من الخامات التصويرية، التي يعلمون بها، مع مرور الوقت والتجربة الفنية، ذلك فعله كالعادة الفنان الصحفي العربي الفلسطيني الكندي محمود زايد، ويفعله باستمرار في لوحته المنجزة في الوانها واحبارها، خاماتها التصويرية، التي تشبه إلى حد ما، وكأنه من يشتغل بفن الزجاج الملون ،ولكنه المنفذ بافكاره على الورق او غيره من المواد الاولية، ومابين رسم الاولي، في رسوماته التصويرية التي يبدا، ورسمه بالقيم الفنية الاخرى، تكمن جودة عمله الفني، عندما يسمح لنا في قراءة مسطحاته التصويرية، اي رسوماته الأولية، لكي نرى حوائطه التشكيلية، المرتبطة في شخصيته الزاخرة بالمعاني والتخطيطات، والخطوط الرشيقة، وكمية اللمسة الانسانية الراعشة فيه، وقد تركها تبوح في بوح جمالي تشكيلي، قوي الاحساس والنبض، شديد العناصر المرتبطة بعضها البعض، التي تكاد تعطي معاني دقيقة من نوافذ القلب المصور، وزخرف غرافيكي بارز، يستحيل المساحات في رومانسية واضحة في هوى الرسم الاولي، من عفوية وقصدية، إلى اسلوبية غرافيكية مباشرة، لا تمر بفن الأحماض الكبريتية، او جهد الحفر التقني على اللينموم او الخشب، وانما هي ورق دفاتر الرسم العادية،وبدون سماكات معينة، او ماركات عالمية، كما يشتغل البعض، رتوش معمارية لافكاره الخلاقة، وجهود مضنية لرسم هيولى دقته وصبره، وجهده الصبور في انشاءاته، وخطوط سريعة وبطيئة، وبيئة جمالية خاصة، سبق واشتغلها الكثيرون من فناني العالم المعروفين، الالماني دورور،والفرنسي دلاكروا وبيكاسو،وشاكر حسن سعيد، وفاتح المدرس ورفيق شرف، وشفيق رضوان ونذير نبعة وجواد سليم وكثيرون،
لتظل موتيفات الرسام الصحفي محمود زايد احد تلك الخصائص بفن إيجاد الشعور بالعمق والعمل التصويري، وعلى مساحة الحرية المسطحة يتقلب فلسطيني الهوى والابتكار، رسام منفعل ،ومصور في رحابة الرحابة والجمال والمباشرة، يراقص أحبار عوالمه وكوامنه، ويختص لنقل بعض حياة افكاره، مستعملا الحبر الصيني في علائق الابيض والأسود، مابين الغامق والفاتح، نساج منوال تصاويره الاخرى، لوحة يلجأ لها الفنان في حدائق الذات المتفجرة، رسم وركض وعمائر واعمدة، والتفصيلات الدقيقة، والتدريب المستمر، محاولا الإمساك على رسغ اليد المبدعة، مصورا رسام يتميز بحيوية عضوية، مما يضغي على أعماله الفنية، تمسرح الحالات في صورة ديناميكية رائعة، قد يحسدها من لايحاول تخليد اللحظة الهاربة في رسم جميل ،وكمن يقبض على لصوصية سر توارثته الاجيال الفنية المتعاقبة، يبقى التصوير والخط متلازمات حيوية لاي فنان يعرف كيف يتحكم في فرشاته، او في تجسيد دلالاته، وباطن هو ظاهر جمالية ظواهر الأشياء الهامة،
تلك تجربته في نسخة الذهب الأولى عندما تكون أرضه الفلسطينية ورق وقلم، حبر ومراة، وسامة صخب لاينتهي، وخطوط هي خطأ الليل والنهار، في انتظارات الامل، وكمن يوزع القبل على مراكب الصابرين يرسم بناتات قصيدته التشكيلية، على سطح ابيض يمتدح فيه هذا الزخم النبيل،
........
تميز التصوير التشكيلي لدى الفنان محمود زايد بوجود تطور درجات ابداعه، الذي اوقفه في لوحته الفنية، على مداه التعبيري في حرارة اللون، رغم ان حبر اوراقه تجمعنا مع رتابة توزع كل ماهو روحاني شرقي طالع من عمق حضارات جذره الانتماءي لارض فلسطين في بلاد الشام والشرق الأوسط، رغم اقامته الدائمة في قارة كندا من امريكا الشمالية حيث يحيا ويعيش، لتظل روحانية الشرق ،ساكنة تقنية الوانه الغربية، التي منها ينهل مهارات مساحات انفعالية الفنان في حرارة الوانه او برودتها والتي ترتبط ارتباط وثيق بالهموم اليومية لانسانه العالمي، والفلسطيني بخاصة، حيث يغلف الكتل اللونية المحددة في سواد أشلاء شخوصه المترامية الاطراف، حيث تتطور حالات قصديته عندما يرسم في مجاله التصويري لعوالم عموم لوحاته، عند معايير وضع الاشخاص فوق بعضها البعض،مصورا بالرسم والتلوين الحر، حركة أجسام عوالم تلك الشخوص، حسب اتجاهه الطبيعي في تاملية الفنان المصور والملون محمود زايد، الذي يريد من عفويته في لونه وتصاويره، ان يعطي محددات تحويراته الحسية لانسانية عوالمه المرسومة بظلالها المتشحة، حيث تقنية الملون الحفار، مليئة بالاحساس، وحزن المفارقات في ساحة العمل التشكيلي، كذلك طبيعة خاصية الرسم والتصوير في تلاوين دفقات شخوصه التي تندفع في حركة دائبة بهدف التعبير عن الحركة التي تلتقي مع فن اي موسيقى لونية يراها تحقق له الانسجام في تعبير الواقع المرئي المألوف والغير بصري، حيث ينغمس متلون في ترحال دائم، مابين لوحة واخرى، متناغم مع نمطية حسه الابتكاري المليء بملوناته ذات التمرس الذكي في استخدام خلطات لونية، رتيبة تظهر اناقة روحه في تموجات حركية من سيكولوجية اللون متافيزيقية ايقاعاتها المتدفقة حسب صوفية نمط روح الفنان محمود زايد، الذي يعشق دقته الادائية، وحدته التعبيرية، وحسه الكاريكاتيري الغرافيكي، ليمثل دراميا اسلوبيته في رسم والوانه المفتوحة على عمق دور الفن في حياة الشعوب التي تريد التعبير والتاليف لمدلولات نمطية مكانة الرسم في ثقافات خبرات سماته المشتركة في صياغاته الشكلية، ووفق خصوصية بدأت تتاكد في كل تفاصيلها وكانها عالم سرمدي يكتنزه التأليف الحميم لمعان جمالية ووطنية واجتماعية يريدها الفنان محمود زايد في لوحاته المكتظة بالجمال والدهشة، حتى لو كانت مشبعة بوحدة الموضوع وتكرار اسرار وجدانه إتجاه قضيته فلسطين الهدف واللون واللوحة والرمز،
.................
السيرة والمسيرة ،
محمود زايد Mahmoud Zayed
- خريج كلية الصيدلة جامعة دمشق عام 1975
- مقيم في الغاصمة الكندية اوتاوا
- عمل بالصحافة الفلسطسنية والعربية منذ 1973 وله مقالات منشورة في جرية (الحياة / لندن ) و(القبس / الكويت ) ومجلة (الى الأمام /لبنان ) و(الأفق / قبرص) وغيرها
- رئيس تحرير مجلة (الأفق) الأسبوعية 1985 – 1990
- أمين سر اتحادالكتاب والصحافيين فرع قبرص 1986 - 1990
- My ByWard Office معرض فردي في اتاوا / كندا عام 2015 . في
- معارض جماعية :
- 2017 معرض نشيد الحجر في غزة بمناسبة ذكرى الانتفاضة الكبرى عام 1987
- 2018 عرض 6 لوحات في متحف فلسطين م الولايات المتحدة الأميركية
- PALESTINE MUSEUM US
- LEYDAN Art Gallery , 20016 وندسور / كندا
- 2003 اوتاوا / كندا Gebecker Gallery & Design
689 Bank street
- 2004 اوتاوا / كندا Gebecker Gallery & Design
689 Bank street
Sanremo, Italy
2 Concorso Biennale Internazionale di Pittura ايطاليا / سان ريمو عام 2000
- عام 1999 الشارقة الامارات العربية المتحدة . متحف الشارقة للفنون
-
Trevi (PG0) Italy
يطاليا / تريفي عام 1998
La Biennale Internazionale di Arte Contemporanea
- 1996 وعام 1997 معرض جماعي كندا / اوتاوا the National capital Fine art Festival Aberdon Pavilion- Lansdowne Park
- عام 1990 القاهرة / مصر النيل غاليري _ الجزيرة
- عام1989 تونس / تونس العاصمة قاعة يحيي للفن
- 1989 تونس / تونس متحف سيدي بوسعيد
- 1988 ابو ظبي / الامارات العربية المتحدة المجمع الثقافي
1987 معرض ليسقط الاحتلال في الضفة وفلسطين المحتلة وبمشاركة فنانين فلسطينين واسرائليين Association of Artists for Freedom of Expression
-1986 الكويت / الكويت
1984 و 1986 قبرص / نيقوسيا عامي Famagusta Gate
1983 اوتاوا كندا Perspective Art Gallery – Ottawa \ Canada
1973 و 1974 جامعة دمشق / سوريا
............
كل الود والمحبة والتقدير
قراءة نقدية الفنان الناقد عبود سلمان/ كندا
ابو الفرات