جمال الثلج في لقطات خاطفة
إذا كان الموضوع صغيرا كان هذا الصبي ، فلا بد من الاقتراب منه والتصوير من مستواء ، مع السعي لبقاء الكاميرا جاهزة لالتقاط صورة لاحقة له خلال حركته .
يمكن لنا التقاط أفضل الصور في يوم مشمس ، على الثلج ومن نافذة المنزل إذا كنا وسط الثلوج ، أو في رحلة من رحلاتنا الشتائية الاعتيادية إلى مواقع التزلج ، طالما أن الأمر لن يكلفنا سوى إضافة كاميرا صغيرة توضع في الجيب إلى الاعتدة الخاصة برحلتنا هذه .
- أحياناً ، وربما في الفترة التي نعتقد فيها بأن الشتاء سيظل قاسياً ومتزامنا مع جو قاتم ، تطل الشمس البراقة محولة كل ما يحيط بنا إلى لمعان
مثير ، خصوصاً بالنسبة للأرض المغطاة بالثلوج . مما يدفعنا إلى الرغبة بتحقيق مجموعة من الصور المميزة ، حيث الثلج الناعم الذي يغطي كل ما حولنا وبموازاة تراكمات من السحب البيضاء المنتشرة في الفضاء .
وحتى المصور الذي لا رغبة لديه بتحمل لسعة البرد خارج المنزل يستطيع العثور على مجالات متعددة لالتقاط صور مميزة في يوم كهذا بمجرد توجيه كاميرته من وراء زجاج النافذة ، وإذا كانت هناك خيـوط ثلجية مدلاة على حواف النافذة - نقاط ماء مجلدة يمكن استغلالها لصنع إطار جميل ومميز للقطة .
أمـا المصور الذي يرغب باستفادة أكبر من هذه الأجواء فلا بد أن يكون مستعدا للانطلاق خارج المنزل والركض على الثلوج ، وهنا يمكنه قضاء يوم . ثلجي . رائع تبعاً للهواية التي يمارسها عادة إن على صعيد التزلج او التزحلق أو حتى مجرد المشي واللعب على الثلج ، عليه إذن إرتداء الملابس المناسبة ، واخذ الأعتدة الخاصة بهوايته وإضافة لذلك بامكانه حمل كاميرا ديسك صغيرة على غرار كاميرا كوداك التي يمكن بكل سهولة وضعها داخل الجيب وممارسة شتى انواع الرياضات الثلجية ، دون تعرض الكاميرا للأذى ... وهنا مع الركض ، أو التزحلق أو الانحدار يمكن له الحصول على العديد من الصور الجيدة .
أول ما ينبغي أخذه بعين الاعتبار في الصور الفوتوغرافية على الثلوج هي الخلفية ... فمع وجود تلال صغيرة غير منتظمة خلف الموضوع يمكن إضاعة مركز الصورة والهدف الأساسي منها لا بد من أخذ عنصر الإضاءة
بعين الاعتبار خلال تقصي المصور لشؤون الخلفية من وجهات نظر مختلفة فـالاضاءة الخلفية ستضيف على الثلج بريقاً يعمل على تحسين المشهد بكامله ، يكفي أن نتأكد هنا بأن الشمس لا تشع مباشرة على الكاميرا ، ووجود الموضوع على منحدر اعلى من المصور يتيح لنا إستخدام السماء كخلفية رائعة للصورة خاصة إذا كان اليوم مميزا بشمس مشعة وسماء زرقاء .
المحافظة على التقاط صور الاشخاص خلال حـركتهم او إنهماكهم بعمل ما أمر بديهي ينصح به في الصور الثلج ، إذ ليس من المنطقي الطلب إلى الشخص الوقوف بثبات لتصويره وسط الثلوج لأن الشخص نفسه يرغب بحركة مستمرة على الثلج للحصول على الدفء المطلوب هذا عدا أن رؤية شخص ما يقف جامداً على الثلج في صورة معينة ، تفقد هذه الصورة اهميتها وتبعدها عن الواقع ، وعلى هذا الأساس نجد ان كاميرا الديسك يمكنها أخذ سلسلة لقطات للموضوع خلال حركته ، وفي لقطة كل ثانية إذا أردنا ذلك .
والصور القريبة من الموضوع هي الأفضل في هذا المجال بلا شك وإذا تطرقنا إلى تدفئة الموضوع فهذا لا يعني إهمال الحاجة إلى تدفئة المصور نفسه هنا نعود إلى كاميرا الديسك من كوداك لنقول إن المشرفين عليها وعلى رأسهم جورج إيستمان حرصوا دائما ومع كل نتاجاتهم من آلات التصوير ، إمكانية إستعمال الكاميرا قبل المصور وهو يرتدي قفازيه وهذا الأمر تظهر نتائجه الايجابية خلال التصوير في أجواء باردة جدا كما سنری .
ونحن نتابع حركة زملائنا في رحلة ثلجية ، قد تكون أحياناً بين الأشجار والحقول أو حتى في مناطق خاصة للتزلج لا بد أن نبقى متيقظين للقطات النادرة التي تمر سريعاً امامنا ، قد تكون حركة لكائنات ما تنطلق أمامنا - غزال مثلا ـ او حتى حركات السقوط أو القفزات الناجحة لرياضيين يمارسون لعبة التزلج - هذه الحركات يمكن تجميدها بسهولة مع كاميرا مزودة بفيلم ديسك - کوداکالار ( hr ) ، سرعة ٢٠٠ آزا وبعد لقطات كهذه - سقوط او قفزات المتزلج - نستطيع الاقتراب منه أكثر في اللحظة التالية ، للحصول على صورة أخرى تظهر بوضوح تعابير الفخر أو الحزن على وجهه .
و إلتقاط صور الآخرين في رحلة ثلجية ، قد تطول لنهار كامل لا بد وان يكون للمصور نفسه دورا فيها حين يستعرض مستقبلا هذه الصور ... هنا عليه إعارة الكاميرا إلى أي من زملائه ، باعتبار أنها سهلة الاستعمال ويمكن الاعتماد على الصغار في التقاط بعض الصور من خلالها ، والطلب إليهم تصويره خلال نشاطه هو ايضا .
تبعاً لحد أدنى من التعليمات المذكورة والتي إتبعها بنفسه .
وهكذا المصور ومعه فيلم او مجموعة افلام غطت نشاطات يوم كامل على الثلج ، بما في ذلك نشاطه الخاص -
إذا كان الموضوع صغيرا كان هذا الصبي ، فلا بد من الاقتراب منه والتصوير من مستواء ، مع السعي لبقاء الكاميرا جاهزة لالتقاط صورة لاحقة له خلال حركته .
يمكن لنا التقاط أفضل الصور في يوم مشمس ، على الثلج ومن نافذة المنزل إذا كنا وسط الثلوج ، أو في رحلة من رحلاتنا الشتائية الاعتيادية إلى مواقع التزلج ، طالما أن الأمر لن يكلفنا سوى إضافة كاميرا صغيرة توضع في الجيب إلى الاعتدة الخاصة برحلتنا هذه .
- أحياناً ، وربما في الفترة التي نعتقد فيها بأن الشتاء سيظل قاسياً ومتزامنا مع جو قاتم ، تطل الشمس البراقة محولة كل ما يحيط بنا إلى لمعان
مثير ، خصوصاً بالنسبة للأرض المغطاة بالثلوج . مما يدفعنا إلى الرغبة بتحقيق مجموعة من الصور المميزة ، حيث الثلج الناعم الذي يغطي كل ما حولنا وبموازاة تراكمات من السحب البيضاء المنتشرة في الفضاء .
وحتى المصور الذي لا رغبة لديه بتحمل لسعة البرد خارج المنزل يستطيع العثور على مجالات متعددة لالتقاط صور مميزة في يوم كهذا بمجرد توجيه كاميرته من وراء زجاج النافذة ، وإذا كانت هناك خيـوط ثلجية مدلاة على حواف النافذة - نقاط ماء مجلدة يمكن استغلالها لصنع إطار جميل ومميز للقطة .
أمـا المصور الذي يرغب باستفادة أكبر من هذه الأجواء فلا بد أن يكون مستعدا للانطلاق خارج المنزل والركض على الثلوج ، وهنا يمكنه قضاء يوم . ثلجي . رائع تبعاً للهواية التي يمارسها عادة إن على صعيد التزلج او التزحلق أو حتى مجرد المشي واللعب على الثلج ، عليه إذن إرتداء الملابس المناسبة ، واخذ الأعتدة الخاصة بهوايته وإضافة لذلك بامكانه حمل كاميرا ديسك صغيرة على غرار كاميرا كوداك التي يمكن بكل سهولة وضعها داخل الجيب وممارسة شتى انواع الرياضات الثلجية ، دون تعرض الكاميرا للأذى ... وهنا مع الركض ، أو التزحلق أو الانحدار يمكن له الحصول على العديد من الصور الجيدة .
أول ما ينبغي أخذه بعين الاعتبار في الصور الفوتوغرافية على الثلوج هي الخلفية ... فمع وجود تلال صغيرة غير منتظمة خلف الموضوع يمكن إضاعة مركز الصورة والهدف الأساسي منها لا بد من أخذ عنصر الإضاءة
بعين الاعتبار خلال تقصي المصور لشؤون الخلفية من وجهات نظر مختلفة فـالاضاءة الخلفية ستضيف على الثلج بريقاً يعمل على تحسين المشهد بكامله ، يكفي أن نتأكد هنا بأن الشمس لا تشع مباشرة على الكاميرا ، ووجود الموضوع على منحدر اعلى من المصور يتيح لنا إستخدام السماء كخلفية رائعة للصورة خاصة إذا كان اليوم مميزا بشمس مشعة وسماء زرقاء .
المحافظة على التقاط صور الاشخاص خلال حـركتهم او إنهماكهم بعمل ما أمر بديهي ينصح به في الصور الثلج ، إذ ليس من المنطقي الطلب إلى الشخص الوقوف بثبات لتصويره وسط الثلوج لأن الشخص نفسه يرغب بحركة مستمرة على الثلج للحصول على الدفء المطلوب هذا عدا أن رؤية شخص ما يقف جامداً على الثلج في صورة معينة ، تفقد هذه الصورة اهميتها وتبعدها عن الواقع ، وعلى هذا الأساس نجد ان كاميرا الديسك يمكنها أخذ سلسلة لقطات للموضوع خلال حركته ، وفي لقطة كل ثانية إذا أردنا ذلك .
والصور القريبة من الموضوع هي الأفضل في هذا المجال بلا شك وإذا تطرقنا إلى تدفئة الموضوع فهذا لا يعني إهمال الحاجة إلى تدفئة المصور نفسه هنا نعود إلى كاميرا الديسك من كوداك لنقول إن المشرفين عليها وعلى رأسهم جورج إيستمان حرصوا دائما ومع كل نتاجاتهم من آلات التصوير ، إمكانية إستعمال الكاميرا قبل المصور وهو يرتدي قفازيه وهذا الأمر تظهر نتائجه الايجابية خلال التصوير في أجواء باردة جدا كما سنری .
ونحن نتابع حركة زملائنا في رحلة ثلجية ، قد تكون أحياناً بين الأشجار والحقول أو حتى في مناطق خاصة للتزلج لا بد أن نبقى متيقظين للقطات النادرة التي تمر سريعاً امامنا ، قد تكون حركة لكائنات ما تنطلق أمامنا - غزال مثلا ـ او حتى حركات السقوط أو القفزات الناجحة لرياضيين يمارسون لعبة التزلج - هذه الحركات يمكن تجميدها بسهولة مع كاميرا مزودة بفيلم ديسك - کوداکالار ( hr ) ، سرعة ٢٠٠ آزا وبعد لقطات كهذه - سقوط او قفزات المتزلج - نستطيع الاقتراب منه أكثر في اللحظة التالية ، للحصول على صورة أخرى تظهر بوضوح تعابير الفخر أو الحزن على وجهه .
و إلتقاط صور الآخرين في رحلة ثلجية ، قد تطول لنهار كامل لا بد وان يكون للمصور نفسه دورا فيها حين يستعرض مستقبلا هذه الصور ... هنا عليه إعارة الكاميرا إلى أي من زملائه ، باعتبار أنها سهلة الاستعمال ويمكن الاعتماد على الصغار في التقاط بعض الصور من خلالها ، والطلب إليهم تصويره خلال نشاطه هو ايضا .
تبعاً لحد أدنى من التعليمات المذكورة والتي إتبعها بنفسه .
وهكذا المصور ومعه فيلم او مجموعة افلام غطت نشاطات يوم كامل على الثلج ، بما في ذلك نشاطه الخاص -
تعليق