_ عوامل مرشحات تصحيح الألوان التي تنتجها مصانع أجفا :
جيفارت إن كانت من النوع القرمزي أو السيان ، وسواء استخدمنا لوناً واحداً فقط أو استخدمنا اللونان مجتمعان .
أمثلة تطبيقية لحساب مدة التعريض الصحيحة بعد إضافة مرشحات جديدة لإصلاح ألوان الصور الموجبة أو حذف جزء من المرشحات :
مثال ۱ : حالة إضافة مرشحات جديدة : بفرض أن كانت الصورة الأولية قد كبرت مع استخدام مرشحات ضوئية قدرها (۳۰) ۲۰ - ( وتم تعريضها لمدة ٨ ثوان ، غير أنه قد ظهر من فحصها إمكان إصلاح ألوان الصورة لو أضفنا إلى المرشحات السابقة ٤٠ ١٠ - ) ، فما مقدار التعريض الجديد المناسب بعد إضافة هذه المرشحات أخرى قدرها ( ٤٠
الحل : مجموع كثافة المرشحات الجديدة = ٤٠ + ١٠ = ٥٠ بالرجوع الى جدول عامل المرشحات فى الصفحة السابقة نجد أن زيادة الكثافة بمقدار (٥٠) يستلزم زيادة التعريض بمقدار ١٫٦ .. التعريض الجديد = x ١٦ = ۱۲٫۸ ثانية . المشاهد أنه في أحوال التكبير الملون ، يستلزم يزاد التعريض أثناء الطبع أو التكبير بمقدار أجزاء من الثانية مما يوجب استخدام ساعة اوتوماتيكية ملحقة بأجهزة الطبع أو التكبير بحيث تسمح بضبط التعريض الى أجزاء من الثانية . ملاحظة : من الأمر كثيراً أن
مثال ۲: حالة حذف جزء من المرشحات السابق استخدامها : بفرض أن كانت الصورة الأولية قد كبرت مع استخدام مرشحات ضوئية قدرها ( ٤٠ ٦٠ - ) ونالت تعريضاً قدره 5 ثوان ، غير أنه قد قد ظهر لنا بفحص ألوانها بعد إظهارها أن تصحيحها قد زاد خطأ ، مما يوجب أن يخفض مجموعة المرشحات السابق استخدامها الى ( ۱۰ ۲۰ - ) فما مدة التعريض الجديدة بعد تخفيض كثافة المرشحات ؟
- 7. · = الحل : قيمة كثافة المرشحات في الصورة الأولى الجديدة d d = - ۲۰۱۰ القيمة الكلية للتخفيض =
۷۰ = ٤٠ + ۳۰ = مجموع قيمة كثافة المرشحات المخفضة
۲ = عامل المرشحات المخفضة ( من الجدول في ص ۳۱۹) مقدار نقص التعريض بعد خفض المرشحات ه ثانية = ٢٥ ثانية ... التعريض الجديد - ٢٥ = ٢٥ ثانية -
علينا من تأثير الأشعة التى يمتصها زجاج المرشح الضوئي في تقدير مدة التعريض: قبل أن الكثير من المرشحات الضوئية التي نستخدمها في عمليات إصلاح الألوان بطريقة الحذف ، تكون مضغوطه ومثبته بين لوحين من الزجاج ، ومن المؤكد أن يقوم الزجاج ( مهما كان نوعه ) بالتسبب في فقد جانب ) قد يكون ٤ %) من الأشعة الضوئية الساقطة عليه ، فإذا علمنا أنه في وضع مرشحين فى مسار الأشعة التى يبعثها المكبر ( لتصحيح ألوان الصورة ) ما يتسبب عنه مرور الأشعة فى خلال أربع طبقات من الزجاج ، لوجدنا أن جانبا من الأشعة الساقطة على المرشحات لا بد وأن يفقد (بالامتصاص أو الانعكاس ) .
ولن ينشأ عن وجود طبقات الزجاج فى مسار الأشعة الضوئية أى مشاكل ذات قيمة إذا أجرينا تكبير جميع الصور مع وضع مرشحين مثلا في درج المرشحات بالمكبر ، إذ تظل نسبة الأشعة المفقودة ثابتة في جميع مرات تكبير الصورة ، غير أنه لو حدث أن استلزم الأمر استخدام مرشح واحد فى إحدى الدفعات ، ثم وجب ( لداعى تصحيح ألوان الصورة) أن نكبر نفس الصورة مرة ثانية مع استخدام مرشحين ، فمن المؤكد عندئذ أن يتأثر التعريض فيزيد قليلا تعويضاً للنقص الذي ينتج عن فقد جانب من الأشعة الضوئية التى مرت خلال طبقى زجاج المرشح الثاني .
وتبسيطاً للأمور. ولكى يتيسر التغلب على مشكلة اختلاف التعريض الناتج عن تغيير عدد المرشحات حين تصحيح الصور ، فمن الممكن أن نعمل دائما على ابقاء عدد ثابت من ألواح الزجاج الشفافة في درج حامل المرشحات في كل مرة نكبر فيها صورة ملونة .
وهنا قد نتساءل : وما الذى يجب أن نفعله إن لم يكن تصحيح الصورة قد استوجب إلا استخدام مرشح واحد فقط؟ (أى طبقتين فقط من الزجاج) . ورداً على ذلك نقول أن المصانع المنتجة للمرشحات الضوئية اللازمة لطبع وتكبير الصور ، قد أخذت للأمر حيطته، وتعد دائماً ضمن مجموعه المرشحات المعدة لهذا الغرض عددا من ألواح الزجاج تتساوى في حجمها وشكلها مع شكل ألواح الزجاج التى تضغط بينها المرشحات الضوئية ، وذلك لكى يستخدمها المصور بالإضافة إلى المرشح الواحد ( ذو طبقتي الزجاج ) إستكمالا للعدد المتفق عليه . وهكذا نرى أنه بهذه الطريقة السهلة البسيطة لن يبقى أمام المصور - الحساب مقدار الزيادة أو النقص في التعريض - سوى وجوب حساب عوامل المرشحات فقط دون أن يلقى أى اهتمام لحساب مقدار الزيادة أو النقص الناتجة عن عدد ) . ألواح الزجاج التي تضغط بينها المرشحات (۱).
(1) يختلف كثيراً عدد المرشحات الضوئية اللازمة لتصحيح ألوان الصور ، فقد يكون بمددها واحدا أحياناً ، ومن النادر أن تزيد إلى سنة مرشحات دفعة واحدة ، ونضرب لذلك الأمثلة التالية : -
عدد المرشحات
مثل حالة الرغبة في أن يكون التصحيح قدره
رموز المرشحات
٢٠ أصفر ٣٥ سيان ، ٥٥ أصفر ١٢٥ قرمزی ، ٥٥ أصفر ١١٥ سيان ، ١٢٥ أصفر
٢٠ أصفر ، ٤٠ قرمزی ٢٥ أصفر ،
جيفارت إن كانت من النوع القرمزي أو السيان ، وسواء استخدمنا لوناً واحداً فقط أو استخدمنا اللونان مجتمعان .
أمثلة تطبيقية لحساب مدة التعريض الصحيحة بعد إضافة مرشحات جديدة لإصلاح ألوان الصور الموجبة أو حذف جزء من المرشحات :
مثال ۱ : حالة إضافة مرشحات جديدة : بفرض أن كانت الصورة الأولية قد كبرت مع استخدام مرشحات ضوئية قدرها (۳۰) ۲۰ - ( وتم تعريضها لمدة ٨ ثوان ، غير أنه قد ظهر من فحصها إمكان إصلاح ألوان الصورة لو أضفنا إلى المرشحات السابقة ٤٠ ١٠ - ) ، فما مقدار التعريض الجديد المناسب بعد إضافة هذه المرشحات أخرى قدرها ( ٤٠
الحل : مجموع كثافة المرشحات الجديدة = ٤٠ + ١٠ = ٥٠ بالرجوع الى جدول عامل المرشحات فى الصفحة السابقة نجد أن زيادة الكثافة بمقدار (٥٠) يستلزم زيادة التعريض بمقدار ١٫٦ .. التعريض الجديد = x ١٦ = ۱۲٫۸ ثانية . المشاهد أنه في أحوال التكبير الملون ، يستلزم يزاد التعريض أثناء الطبع أو التكبير بمقدار أجزاء من الثانية مما يوجب استخدام ساعة اوتوماتيكية ملحقة بأجهزة الطبع أو التكبير بحيث تسمح بضبط التعريض الى أجزاء من الثانية . ملاحظة : من الأمر كثيراً أن
مثال ۲: حالة حذف جزء من المرشحات السابق استخدامها : بفرض أن كانت الصورة الأولية قد كبرت مع استخدام مرشحات ضوئية قدرها ( ٤٠ ٦٠ - ) ونالت تعريضاً قدره 5 ثوان ، غير أنه قد قد ظهر لنا بفحص ألوانها بعد إظهارها أن تصحيحها قد زاد خطأ ، مما يوجب أن يخفض مجموعة المرشحات السابق استخدامها الى ( ۱۰ ۲۰ - ) فما مدة التعريض الجديدة بعد تخفيض كثافة المرشحات ؟
- 7. · = الحل : قيمة كثافة المرشحات في الصورة الأولى الجديدة d d = - ۲۰۱۰ القيمة الكلية للتخفيض =
۷۰ = ٤٠ + ۳۰ = مجموع قيمة كثافة المرشحات المخفضة
۲ = عامل المرشحات المخفضة ( من الجدول في ص ۳۱۹) مقدار نقص التعريض بعد خفض المرشحات ه ثانية = ٢٥ ثانية ... التعريض الجديد - ٢٥ = ٢٥ ثانية -
علينا من تأثير الأشعة التى يمتصها زجاج المرشح الضوئي في تقدير مدة التعريض: قبل أن الكثير من المرشحات الضوئية التي نستخدمها في عمليات إصلاح الألوان بطريقة الحذف ، تكون مضغوطه ومثبته بين لوحين من الزجاج ، ومن المؤكد أن يقوم الزجاج ( مهما كان نوعه ) بالتسبب في فقد جانب ) قد يكون ٤ %) من الأشعة الضوئية الساقطة عليه ، فإذا علمنا أنه في وضع مرشحين فى مسار الأشعة التى يبعثها المكبر ( لتصحيح ألوان الصورة ) ما يتسبب عنه مرور الأشعة فى خلال أربع طبقات من الزجاج ، لوجدنا أن جانبا من الأشعة الساقطة على المرشحات لا بد وأن يفقد (بالامتصاص أو الانعكاس ) .
ولن ينشأ عن وجود طبقات الزجاج فى مسار الأشعة الضوئية أى مشاكل ذات قيمة إذا أجرينا تكبير جميع الصور مع وضع مرشحين مثلا في درج المرشحات بالمكبر ، إذ تظل نسبة الأشعة المفقودة ثابتة في جميع مرات تكبير الصورة ، غير أنه لو حدث أن استلزم الأمر استخدام مرشح واحد فى إحدى الدفعات ، ثم وجب ( لداعى تصحيح ألوان الصورة) أن نكبر نفس الصورة مرة ثانية مع استخدام مرشحين ، فمن المؤكد عندئذ أن يتأثر التعريض فيزيد قليلا تعويضاً للنقص الذي ينتج عن فقد جانب من الأشعة الضوئية التى مرت خلال طبقى زجاج المرشح الثاني .
وتبسيطاً للأمور. ولكى يتيسر التغلب على مشكلة اختلاف التعريض الناتج عن تغيير عدد المرشحات حين تصحيح الصور ، فمن الممكن أن نعمل دائما على ابقاء عدد ثابت من ألواح الزجاج الشفافة في درج حامل المرشحات في كل مرة نكبر فيها صورة ملونة .
وهنا قد نتساءل : وما الذى يجب أن نفعله إن لم يكن تصحيح الصورة قد استوجب إلا استخدام مرشح واحد فقط؟ (أى طبقتين فقط من الزجاج) . ورداً على ذلك نقول أن المصانع المنتجة للمرشحات الضوئية اللازمة لطبع وتكبير الصور ، قد أخذت للأمر حيطته، وتعد دائماً ضمن مجموعه المرشحات المعدة لهذا الغرض عددا من ألواح الزجاج تتساوى في حجمها وشكلها مع شكل ألواح الزجاج التى تضغط بينها المرشحات الضوئية ، وذلك لكى يستخدمها المصور بالإضافة إلى المرشح الواحد ( ذو طبقتي الزجاج ) إستكمالا للعدد المتفق عليه . وهكذا نرى أنه بهذه الطريقة السهلة البسيطة لن يبقى أمام المصور - الحساب مقدار الزيادة أو النقص في التعريض - سوى وجوب حساب عوامل المرشحات فقط دون أن يلقى أى اهتمام لحساب مقدار الزيادة أو النقص الناتجة عن عدد ) . ألواح الزجاج التي تضغط بينها المرشحات (۱).
(1) يختلف كثيراً عدد المرشحات الضوئية اللازمة لتصحيح ألوان الصور ، فقد يكون بمددها واحدا أحياناً ، ومن النادر أن تزيد إلى سنة مرشحات دفعة واحدة ، ونضرب لذلك الأمثلة التالية : -
عدد المرشحات
مثل حالة الرغبة في أن يكون التصحيح قدره
رموز المرشحات
٢٠ أصفر ٣٥ سيان ، ٥٥ أصفر ١٢٥ قرمزی ، ٥٥ أصفر ١١٥ سيان ، ١٢٥ أصفر
٢٠ أصفر ، ٤٠ قرمزی ٢٥ أصفر ،
تعليق