لأصوغ بحروفه أنشودة حب تتغنى فيها كل البلدان ،
وشعاراً على ألسنة الأجيال ،
ساريةً تتعمده كل الأديان ،
حباً يكون دفئاً لروحي من صقيع الأيام
يزيل ثلجاً متراكماً على آه الذكريات ،
لتصبح ترتيلة حب تنقذني من دنيا الأحلام ،
علمني أن أنسى تلك الخيبات العالقة على جدار الأمنيات ،
علمني أن أهرب من صخب عجت به صدى الوديان ،
وأهرب من ضباب ليلٍ حالكٍ ،
أهتدي إلى فجر ينبلج منه ضياءً
لولادة نور أبدي بين قلبينا ،
فأنا المكلومة من زمن وأريد البوح
علمني البوح ،
كعصفور هرب من قفص ليصدح
أعلى صوته فوق مساحات الزنابق الحمراء
الشامخة المتباهية بجمالها وحبها الأزلي
علمني أن أبوح بحروف قصيدتك الثكلى
لتنير إشراقة دربي إليك ،
وتغرقني في نور عينيك ،
فأنت ملاذي الأمن ووطني الدافئ
وشعاراً على ألسنة الأجيال ،
ساريةً تتعمده كل الأديان ،
حباً يكون دفئاً لروحي من صقيع الأيام
يزيل ثلجاً متراكماً على آه الذكريات ،
لتصبح ترتيلة حب تنقذني من دنيا الأحلام ،
علمني أن أنسى تلك الخيبات العالقة على جدار الأمنيات ،
علمني أن أهرب من صخب عجت به صدى الوديان ،
وأهرب من ضباب ليلٍ حالكٍ ،
أهتدي إلى فجر ينبلج منه ضياءً
لولادة نور أبدي بين قلبينا ،
فأنا المكلومة من زمن وأريد البوح
علمني البوح ،
كعصفور هرب من قفص ليصدح
أعلى صوته فوق مساحات الزنابق الحمراء
الشامخة المتباهية بجمالها وحبها الأزلي
علمني أن أبوح بحروف قصيدتك الثكلى
لتنير إشراقة دربي إليك ،
وتغرقني في نور عينيك ،
فأنت ملاذي الأمن ووطني الدافئ