كلمة العدد
سيلاحظ قراء المجلة مع هذا العدد من « فن التصوير » جملة تغييرات تشمل إختيار المواضيع على أنواعها وتسلسلها ومن ثم تبويبها ، هذا إلى جانب إخراج جديد لصفحاتها ، عدا عن إستحداث أبواب جديدة وتنظيم أبواب أخرى . وربما يكون الفرز الحاصل في صفحات القراء من ضمن عملية التنظيم هذه ، راجين من المهتمين بهذه الصفحات أخذ المضامين الأساسية لكل صفحة على حدة قبل كتابة رسائلهم ، إما إلى نادي الهواة أو رسائل القراء أو إلى باب لكل سؤال جواب أو غيره ، والعمل على عدم إختلاط مضامين هذه الرسائل بين صفحة وأخرى ، علماً أن بإمكان القاريء إرسال أكثر من رسالة إذا رأى أن لديه إهتمامات تتجاوز مضمون الباب الواحد ، ونحن من جهتنا نؤكد عدم إهمالنا لأي جانب من الجوانب التي تهم هذا القاريء أو ذاك ، وعلى هذا الأساس قد يجد بعض الأصدقاء والقراء أن رسائلهم التي أرسلت قبل هذا التاريخ قد توزعت على أكثر من باب بحيث يتولى المشرف على كل باب الاجابة فقط ضمن مجال بابه أو صفحته وعلى أمل أن تردنا الرسائل القادمة أكثر تركيزاً لتسهيل عملية الاجابة عليها ، نؤكد بان المزيد من التغييرات الايجابية هو هدفنا بين كل عدد وآخر من اعداد المجلة وليس بين العام الآخر ، وكلنا أمل بتحقيق ذلك إنطلاقاً من السهر المتواصل وبوحي من ملاحظات القراء والاصدقاء عموماً للوصول بفن التصوير إلى مستوى يرضينا جميعاً .
رئيس التحرير
فلاش .. يقدمه مالك حلاوي
هذه الصفحة
أي سر يكتنف هذه الصفحة الأخيرة من المجلات على أنواعها ... تتسابق الأقلام إليها رغم إتساع الصفحات الأخرى .. ورغم العديد من القيود التي تحول دون الاسترسال عندها ، فهي صفحة يتيمة غير قابلة للتمدد ولا إعتماد الملاحق أو تسلسل في المواضيع والأفكار ، يمكن أن تؤجل لأعداد لاحقة .
لا عجب ... فالسر ليس بهذه الحدة ولا هو باللغز العاصي على الحلول .
إنها إستراحة المحرر من زحمة الكلمات المكررة ضمن إطار واحد وجو واحد وسياسة واحدة ! أي سر يكتنف هذه الصفحة الأخيرة ... يتسابق القراء إليها غالباً حاملين المجلة من آخرها أو متجاوزين صفحات عديدة للوصول سريعا إليها ؟ !
إنها للقاريء كما للمحرر إستراحة من نمطية الكلام وبعضاً من الخروج عن المألوف .. إنها قصائد غزل في المجلات السياسية وتحاليل أو إنطباعات سياسية في المجلات الفنية إنها خواطر ووجدانيات وبحث عن الروح في النشرات العلمية وواحات سلام في المنشورات العسكرية والحربية .. !
وفي ، فن التصوير . ؟!
... هذه صفحة لكل الأقلام و في كل المجالات التي ذكرت ، أو والانطباعات وكلام الغزل .
شرطها الوحيد سلاسة الكلمة .. لأنها ـ أولا وآخراً - غيرها مما غاب عن بالي ذكره ، هي صفحة على هامش الصورة ، أو بعيداً عنها .. صفحة للخواطر والتحاليل إستراحة للقاريء لا فعل تعذيب له .
تغريني الكتابة لهذه الصفحة . لست أنكر ذلك ولا أداريه خجلا . فهي متنفسي وانا واحد من جملة المسؤولين عن هذه المجلة القابعين بين تقنيات الآلات والملحقات والمصطلحات من ، فتحة العدسة » و « المغلاق ، إلى الوان المرشحات وأنواعها وأصناف العدسة و « بؤرها » أو « تباورها . .. أهرب من قاموس المصطلحات إلى كلام لا تجد له تفسيرات لدى اقدر المترجمين ... كلام وإشارات أو همسات تترجمها العيون والقلوب الدافئة وتتناغم معها دون سابق معرفة إلا وحدة في اللوعة أو اللهفة والحنين ، لقلب نفتقده أو عيون نحلم بنظرة منها ...
هذه الصفحة في عامها الجديد ، فلاش ، يتجاوز لعبة الضوء التقليدي ـ بما في ذلك الأشعة ما دون الحمراء أو ما فوق البنفسجية ـ ليتحول ضوءاً شاملا يخترق كل الأبعاد والاجسام وصولا إلى مكنونات القلب والروح !
سيلاحظ قراء المجلة مع هذا العدد من « فن التصوير » جملة تغييرات تشمل إختيار المواضيع على أنواعها وتسلسلها ومن ثم تبويبها ، هذا إلى جانب إخراج جديد لصفحاتها ، عدا عن إستحداث أبواب جديدة وتنظيم أبواب أخرى . وربما يكون الفرز الحاصل في صفحات القراء من ضمن عملية التنظيم هذه ، راجين من المهتمين بهذه الصفحات أخذ المضامين الأساسية لكل صفحة على حدة قبل كتابة رسائلهم ، إما إلى نادي الهواة أو رسائل القراء أو إلى باب لكل سؤال جواب أو غيره ، والعمل على عدم إختلاط مضامين هذه الرسائل بين صفحة وأخرى ، علماً أن بإمكان القاريء إرسال أكثر من رسالة إذا رأى أن لديه إهتمامات تتجاوز مضمون الباب الواحد ، ونحن من جهتنا نؤكد عدم إهمالنا لأي جانب من الجوانب التي تهم هذا القاريء أو ذاك ، وعلى هذا الأساس قد يجد بعض الأصدقاء والقراء أن رسائلهم التي أرسلت قبل هذا التاريخ قد توزعت على أكثر من باب بحيث يتولى المشرف على كل باب الاجابة فقط ضمن مجال بابه أو صفحته وعلى أمل أن تردنا الرسائل القادمة أكثر تركيزاً لتسهيل عملية الاجابة عليها ، نؤكد بان المزيد من التغييرات الايجابية هو هدفنا بين كل عدد وآخر من اعداد المجلة وليس بين العام الآخر ، وكلنا أمل بتحقيق ذلك إنطلاقاً من السهر المتواصل وبوحي من ملاحظات القراء والاصدقاء عموماً للوصول بفن التصوير إلى مستوى يرضينا جميعاً .
رئيس التحرير
فلاش .. يقدمه مالك حلاوي
هذه الصفحة
أي سر يكتنف هذه الصفحة الأخيرة من المجلات على أنواعها ... تتسابق الأقلام إليها رغم إتساع الصفحات الأخرى .. ورغم العديد من القيود التي تحول دون الاسترسال عندها ، فهي صفحة يتيمة غير قابلة للتمدد ولا إعتماد الملاحق أو تسلسل في المواضيع والأفكار ، يمكن أن تؤجل لأعداد لاحقة .
لا عجب ... فالسر ليس بهذه الحدة ولا هو باللغز العاصي على الحلول .
إنها إستراحة المحرر من زحمة الكلمات المكررة ضمن إطار واحد وجو واحد وسياسة واحدة ! أي سر يكتنف هذه الصفحة الأخيرة ... يتسابق القراء إليها غالباً حاملين المجلة من آخرها أو متجاوزين صفحات عديدة للوصول سريعا إليها ؟ !
إنها للقاريء كما للمحرر إستراحة من نمطية الكلام وبعضاً من الخروج عن المألوف .. إنها قصائد غزل في المجلات السياسية وتحاليل أو إنطباعات سياسية في المجلات الفنية إنها خواطر ووجدانيات وبحث عن الروح في النشرات العلمية وواحات سلام في المنشورات العسكرية والحربية .. !
وفي ، فن التصوير . ؟!
... هذه صفحة لكل الأقلام و في كل المجالات التي ذكرت ، أو والانطباعات وكلام الغزل .
شرطها الوحيد سلاسة الكلمة .. لأنها ـ أولا وآخراً - غيرها مما غاب عن بالي ذكره ، هي صفحة على هامش الصورة ، أو بعيداً عنها .. صفحة للخواطر والتحاليل إستراحة للقاريء لا فعل تعذيب له .
تغريني الكتابة لهذه الصفحة . لست أنكر ذلك ولا أداريه خجلا . فهي متنفسي وانا واحد من جملة المسؤولين عن هذه المجلة القابعين بين تقنيات الآلات والملحقات والمصطلحات من ، فتحة العدسة » و « المغلاق ، إلى الوان المرشحات وأنواعها وأصناف العدسة و « بؤرها » أو « تباورها . .. أهرب من قاموس المصطلحات إلى كلام لا تجد له تفسيرات لدى اقدر المترجمين ... كلام وإشارات أو همسات تترجمها العيون والقلوب الدافئة وتتناغم معها دون سابق معرفة إلا وحدة في اللوعة أو اللهفة والحنين ، لقلب نفتقده أو عيون نحلم بنظرة منها ...
هذه الصفحة في عامها الجديد ، فلاش ، يتجاوز لعبة الضوء التقليدي ـ بما في ذلك الأشعة ما دون الحمراء أو ما فوق البنفسجية ـ ليتحول ضوءاً شاملا يخترق كل الأبعاد والاجسام وصولا إلى مكنونات القلب والروح !
تعليق