علِّمْني الشّعرَ..
لأتجلّى موّالاًعذباً
من أغنيات الأمل،
لأحملَ روحي إلى أفقكَ
فأطلَّ على الجمال،
لأمضغَ النّسيم المتهادي
على كتف تلالكَ.
لأتّهم عينيك بجمال ملامحي،
لأعبر الزمن إلى لامنتهاك.
أطلق صوتي عبر الرّيح،
والعشق يلفّ فؤادي.
أرنو إلى صباحاتك،
المضيئة بنور الأماني
يمشي حنيني إليك،
يسبقني إلى عبيرك المسكوب
بين السحائب كسربِ حمام.
انا الأميرة العاشقةسأشدو ماطاب لي
في دوحِك الخضيل،
أزرعُ حبّاتِ العشقِ وأحصدُ النّقاء
عائدةٌ إليك..
يناديني صوتُك الغافي
بين ضلوعي كلَّ ليلةٍ منسكباً
عطراً على أوراقي.
عائدةٌ ..وكفُّك الممدودةُ تملؤني
ثقةً بأنّي حرفُك الماسيّ الذي وصفتَ.
وحياة عينيك الجميلتين
ستبقى أزاهيري تزيّنُ بستانَك.
سأمنحُك صحوي لتسافرَ إلى الغيوم
لتعتِّقَ شوقَك في خوابي عطري
وتدخلَني أنيسَةَ وحدتِك
كنسغِ جذعِ الوجد ِفي مداكَ.
ماذا أقولُ وقد رأيتُك
تحملُني بعينيك في سماواتِ
القصيدِ نجمةً من ألق ٍ
لينضجَ الثّمرُ الشّهي
كما تشاءُ الأمنياتُ
حالمين بما تيسّرَمن شذا الكلمات ،
نتصفّح الأيّامَ ،نفتتحُ أناشيد الإبداع.
/سميرة عيد/
لأتجلّى موّالاًعذباً
من أغنيات الأمل،
لأحملَ روحي إلى أفقكَ
فأطلَّ على الجمال،
لأمضغَ النّسيم المتهادي
على كتف تلالكَ.
لأتّهم عينيك بجمال ملامحي،
لأعبر الزمن إلى لامنتهاك.
أطلق صوتي عبر الرّيح،
والعشق يلفّ فؤادي.
أرنو إلى صباحاتك،
المضيئة بنور الأماني
يمشي حنيني إليك،
يسبقني إلى عبيرك المسكوب
بين السحائب كسربِ حمام.
انا الأميرة العاشقةسأشدو ماطاب لي
في دوحِك الخضيل،
أزرعُ حبّاتِ العشقِ وأحصدُ النّقاء
عائدةٌ إليك..
يناديني صوتُك الغافي
بين ضلوعي كلَّ ليلةٍ منسكباً
عطراً على أوراقي.
عائدةٌ ..وكفُّك الممدودةُ تملؤني
ثقةً بأنّي حرفُك الماسيّ الذي وصفتَ.
وحياة عينيك الجميلتين
ستبقى أزاهيري تزيّنُ بستانَك.
سأمنحُك صحوي لتسافرَ إلى الغيوم
لتعتِّقَ شوقَك في خوابي عطري
وتدخلَني أنيسَةَ وحدتِك
كنسغِ جذعِ الوجد ِفي مداكَ.
ماذا أقولُ وقد رأيتُك
تحملُني بعينيك في سماواتِ
القصيدِ نجمةً من ألق ٍ
لينضجَ الثّمرُ الشّهي
كما تشاءُ الأمنياتُ
حالمين بما تيسّرَمن شذا الكلمات ،
نتصفّح الأيّامَ ،نفتتحُ أناشيد الإبداع.
/سميرة عيد/