من عاطل عن العمل إلى مهووس متعطش للقتل
مجموعة من الصور الحية لعدة ملاحقات , بطلها شاب واحد ، أسفرت عن مقتل ثلاثة رجال بينهم شرطي » وقد إستطاع المصور الفيليبيني البرت غارسيا الحصول على تسلسل للأحداث عن طريق متابعة القاتل ، محققاً بذلك للصحيفة التي يعمل فيها - صحيفة تيمبو في مانيللا - خبطة » فريدة من نوعها في مجال التحقيقات المصورة غير العادية وربما الخارقة . تسع صور متتابعة التقطها غارسيا لشاب مجهول الهوية ، تعرض لصدمة نفسية من جراء فقدانه لوظيفته ، وتحت ضغط الخوف من البطالة سيطرت على الشاب نزعة إلى القتل فراح يجوب الشوارع شاهراً سكينا بيده ومهدداً بقتل كل من يقترب نحوه . ويصادف مروره من أمام منزل أحد رجال الشرطة وهو في إجازته ، ويرتدي « الشورت « كما سنلاحظ من خلال الصور فيهرع الشرطي حاملا مسدسه وطالباً من الشاب الوقوف . ولم يذعن له الشاب فبدأ باطلاق النار باتجاهه إرهاباً في باديء الأمر ، ثم محاولا إصابته دون جدوى فيما بعد ، مما دفع الشاب اخيراً وبعد نفاذ رصاصات الشرطي إلى الهجوم عليه وطعنه حتى الموت بعدما جرده من سلاحه الفارغ وطالت المطاردة حيث حاول بعض الناس رشقه بالحجارة فائدفع نحوهم رغبة في إشباع هوسه بالقتل ، لكن بعد فرارهم من امامه ، حاول من جهته الهرب في إحدى الشاحنات العابرة
لكن أحد الحراس لاحقه مجدداً باطلاق النار عليه إلى ان تمكن من قتله وهو يحاول تسلق أحد الجدران المجاورة . أخذت هذه الصور تباعاً خلال وقوع الحادثة بتاريخ 11 تشرين الأول - اكتوبر - - ۱۹۸۳ .
القصة المصورة كاملة
١ ـ الحالة النفسية للشاب تنعكس على وجهه بشكل واضح وهو هنا يندفع في شوارع - كويزون سبتي » شاهراً سكينه
٣ - رجل الشرطة إيبافانو كانون يهدد الشاب بمسدسه
۳ - ويطلق عليه النار لكنه يخطئه ، فيتحول الشاب من الدفاع الى الهجوم
٤ - ويتمكن الشاب من السيطرة على الشرطي بعد نفاذ رصاص مسدسه
ه ـ الطعنة الأولى ، بعدما إستولى الشباب على مسدس الشرطي .
٦ - وينهال عليه طعناً متوالياً حتى الممات بينما نرى ثلاثة شبان مسلحين بالحجارة والخوف باد على وجوههم
٧ - يندفع باتجاه الناس بعد طعناته المميتة للشرطي .
٨ - يحاول الهرب في شاحنة عابرة أوقفها صاحبها وفر هارباً ، لحظة صعود الشاب إليها
٩ - ملاحقة تالية مع رجل امن آخر إنتهت بمقتل الشاب العاطل عن العمل في مانيللا !
مجموعة من الصور الحية لعدة ملاحقات , بطلها شاب واحد ، أسفرت عن مقتل ثلاثة رجال بينهم شرطي » وقد إستطاع المصور الفيليبيني البرت غارسيا الحصول على تسلسل للأحداث عن طريق متابعة القاتل ، محققاً بذلك للصحيفة التي يعمل فيها - صحيفة تيمبو في مانيللا - خبطة » فريدة من نوعها في مجال التحقيقات المصورة غير العادية وربما الخارقة . تسع صور متتابعة التقطها غارسيا لشاب مجهول الهوية ، تعرض لصدمة نفسية من جراء فقدانه لوظيفته ، وتحت ضغط الخوف من البطالة سيطرت على الشاب نزعة إلى القتل فراح يجوب الشوارع شاهراً سكينا بيده ومهدداً بقتل كل من يقترب نحوه . ويصادف مروره من أمام منزل أحد رجال الشرطة وهو في إجازته ، ويرتدي « الشورت « كما سنلاحظ من خلال الصور فيهرع الشرطي حاملا مسدسه وطالباً من الشاب الوقوف . ولم يذعن له الشاب فبدأ باطلاق النار باتجاهه إرهاباً في باديء الأمر ، ثم محاولا إصابته دون جدوى فيما بعد ، مما دفع الشاب اخيراً وبعد نفاذ رصاصات الشرطي إلى الهجوم عليه وطعنه حتى الموت بعدما جرده من سلاحه الفارغ وطالت المطاردة حيث حاول بعض الناس رشقه بالحجارة فائدفع نحوهم رغبة في إشباع هوسه بالقتل ، لكن بعد فرارهم من امامه ، حاول من جهته الهرب في إحدى الشاحنات العابرة
لكن أحد الحراس لاحقه مجدداً باطلاق النار عليه إلى ان تمكن من قتله وهو يحاول تسلق أحد الجدران المجاورة . أخذت هذه الصور تباعاً خلال وقوع الحادثة بتاريخ 11 تشرين الأول - اكتوبر - - ۱۹۸۳ .
القصة المصورة كاملة
١ ـ الحالة النفسية للشاب تنعكس على وجهه بشكل واضح وهو هنا يندفع في شوارع - كويزون سبتي » شاهراً سكينه
٣ - رجل الشرطة إيبافانو كانون يهدد الشاب بمسدسه
۳ - ويطلق عليه النار لكنه يخطئه ، فيتحول الشاب من الدفاع الى الهجوم
٤ - ويتمكن الشاب من السيطرة على الشرطي بعد نفاذ رصاص مسدسه
ه ـ الطعنة الأولى ، بعدما إستولى الشباب على مسدس الشرطي .
٦ - وينهال عليه طعناً متوالياً حتى الممات بينما نرى ثلاثة شبان مسلحين بالحجارة والخوف باد على وجوههم
٧ - يندفع باتجاه الناس بعد طعناته المميتة للشرطي .
٨ - يحاول الهرب في شاحنة عابرة أوقفها صاحبها وفر هارباً ، لحظة صعود الشاب إليها
٩ - ملاحقة تالية مع رجل امن آخر إنتهت بمقتل الشاب العاطل عن العمل في مانيللا !
تعليق