ما هي أنواع الميكروسكوب
ما هو الميكروسكوب الإلكتروني الفرق بين المجهر الضوئي والمجهر الإلكتروني ما هي أنواع المجاهر معلومات عن المجهر البسيط الميكروسكوب
الميكروسكوب الميكروسكوب هو عبارة عن أداة تُستخدم لرؤية الأشياء الصغيرة جدًا، والتي لا تُرى بالعين المجردة،[١]
بحيث تُنتج صورًا واضحةً ومكبرةً للأجسام الصغيرة مما يُسَّهل عملية دراستها، كما وتسمح برؤية واضحة للهياكل الدقيقة والأجسام لعمليات الفحص والتحليل، وتتمُّ آلية التكبير من خلال قوة التكبير المكبرة للميكروسكوب، وهو يُعبّر عن عدد المرات التي يتمُّ فيه تكبير الأجسام بالنسبة للأبعاد، أمَّا بالنسبة لدقة الميكروسكوب فهو مقياس يُستخدم لتوضيح أصغر وأدق التفاصيل في العينة، ويتمُّ التعبير عن الدّقة بوحدة مايكرومتر أو ميكرون،[٢]
ويعود اختراع الميكروسكوب إلى قبل 400 عام، حيثُ تمَّ اختراع أجهزة بسيطة ومع تقدم الزمن والعلم تم تطويرها وتحسينها وتصميم ميكروسكوب جديد للاستخدامات المتعددة، وفي هذا المقال سيتم توضيح أنواع الميكروسكوب.[٣]
ما هي أنواع الميكروسكوب يُعدُّ الميكروسكوب من أهم الأدوات التي تُستخدم في علم الأحياء والكيمياء، بحيث تسمح هذه الأداة بتكبير الكائنات والأشياء للنظر إليها بالتفصيل، فيُمكن استخدامها في تشريح الكائنات الحية الصغيرة، مثل: الحشرات، أو تركيب الصخور والبلورات من خلال الصور المكبرة ثنائيّة الأبعاد أو ثلاثيّة الأبعاد، ويوجد عدّة أنواع مختلفة من الميكروسكوب، حيثُ توفر تلك الميكروسكوبات مستويات مختلفة من التكبير وإنتاج أنواع مختلفة من الصور، ويُمكن بيان أنواع الميكروسكوب من خلال ذكر أهم أنواعه وهي على النحو الآتي:[٤]
الميكروسكوب الضوئي: يتم به استخدام العدسات البصريّة من أجل تكبير الصور الناتجة من مرور الأمواج الكهرومغناطيسيّة،[٣]
ويستخدم هذا الميكروسكوب لدراسة الكائنات الحية الدقيقة وحيدة الخلية؛ مثل الطفيّليّات الصغيرة، وأنواع مختلفة من البكتيريا،[٥]
وهو أبسط أنواع الميكروسكوبات وأكثرها انتشارًا، ويوجد نوعان من الميكروسكوب هذا، وهما:[٣]
الميكروسكوب الضوئي البسيط: حيث يستخدم عدسة واحدة فقط للتكبير. الميكروسكوب الضوئي المركب: حيث يستخدم مجموعة من العدسات لزيادة التكبير. الميكروسكوب الإلكتروني: يستخدم هذا الميكروسكوب حزم من الإلكترونات لتكبير العينات، وهذه الإلكترونات لها طول موجي أقصر بكثير من الضوء المرئي، بحيث تكون الدقة أعلى بكثير، وتتميز عدساتها بأنّها مغناطيسيّة كهربائيّة، ولبيان أنواع الميكروسكوب فإنّه يوجد نوعان من الميكروسكوب الإلكتروني، وهما:[٣] الميكروسكوب الإلكتروني الماسح: ويُستخدم في التحليل الطيّفي.[٣]
الميكروسكوب الإلكتروني النافذ: ويُستخدم في علم الأحياء لدراسة التركيب الداخلي للخلايا؛[٣]
مثل الميتوكندريا والعضيّات.[٦]
ميكروسكوب التباين:
ويُستخدم لدراسة تفاصيل الخلايا الحيّة وغيرها من الكائنات الحيّة الشفافة من خلال ضبط التباين، ويشير ضبط التباين إلى ظلام الخلفية للعينة، حيثُ يكون من الأسهل رؤية العيّنات الفاتحة على خلفيات أكثر قتامة.[٧]
ميكروسكوب التداخل:
ويستخدم هذا النوع من التباين في اختلاف الضوء لدراسة الخواص الفيزيائيّة والكيميائيّة ومدى تأثيرها على الخلايا الحيّة وغيرها من المواد البيولوجيّة، وهذا النوع يوفر دقة عالية لقياس الأبعاد النانومتريّة في قياس الارتفاع، والتي تتراوح في الحجم من الميكرونات إلى المليمترات.[٨]
ميكروسكوب الضوء المستقطب:
ويُستخدم للتمييز بين المواد من خلال عملية استقطاب وتحليل الضوء، ويُستخدم هذا النوع في دراسة العينات الجيولوجيّة لفحص طبيعة البلورات ولتحليل تفاصيل الانكسار والإجهاد في الهياكل البيولوجيّة.[٢]
أجزاء الميكروسكوب:
لبيان أنواع الميكروسكوب، يجدر التعرف على أهم أجزاءه، حيث توجد العديد من الأنواع المختلفة من الميكروسكوب، ومن الملاحظ أنّها جميعها تتشابه في بعض من الأجزاء الأساسيّة والشكل، وفيما يأتي بيان أهم أجزاء الميكروسكوب:[٩]
العدسة العينيّة:
وهي العدسة التي يُنظر من خلالها المستخدم لرؤية العينة المكبرة.
أنبوب العدسة:
هو الأنبوب الذي يربط العدسة العينيّة بالعدسات الشيئيّة، وتكون هذه العدسة بالقرب من العينات المراد رؤيتها. الذراع: يربط بين أنبوب العدسة والقاعدة، ومن خلال الذراع يجب حمل الميكروسكوب عند نقله.
القاعدة:
توفر للميكروسكوب الدعم والثبات، وتحتوي القاعدة على مصدر إضاءة.
الإضاءة:
توفر مصدر إضاءة يتم تسليطها على العينة للتمكن من رؤيتها.
المنصة:
عبارة عن الشريحة التي توضع عليها العينة المراد دراستها، بحيث يتمُّ تثبيتها لتحديد موضع الشريحة بشكل أكثر دقة. القطعة الأنفيّة: تحتوي هذه القطعة على العدسات الشيئيّة، بحيث تُمَّكن مستخدم الميكروسكوب من تدويرها للتبديل بين العدسات الشيئيّة وضبط قوة التكبير. العدسات الشيئيّة:
تتحد العدسات الشيئيّة مع العدسات العينيّة من أجل زيادة مستوى التكبير، ويتميز الميكروسكوب بوجود من ثلاث إلى أربع عدسات شيئيّة.
أداة ضبط التوقف:
تمنع هذه الأداة المستخدمين من تحريك العدسات الشيئيّة بأن تُصبح قريبة من الشريحة، مما تسبب إلى إتلاف العينة أو الشريحة.
عدسة المكثف وحاجب العدسة:
تعمل عدسة المكثف وحاجب العدسة معًا على تركيز شدة مصدر الضوء على الشريحة التي تحتوي على العينة.
********************************
Microscope
(مجهر)
Description
A microscope is a laboratory instrument used to examine objects that are too small to be seen by the naked eye. Microscopy is the science of investigating small objects and structures using a microscope. Microscopic means being invisible to the eye unless aided by a microscope. Wikipedia
Invention date
Magnification
Cost
Lenses
******************
مجهر
من ويكيبيديا
مجهر ضوئي ماركة لايتز من عام 1909
المِجهَر[1][2][3] (الجمع: مَجَاهِر) أو الميكروسكوب (بالإنجليزية: Microscope)[4] هو جهاز لتكبير الأجسام الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة أو لإظهار التفاصيل الدقيقة للأشياء من أجل اكتشاف تكوينها ودراستها، والعلم المهتم باستكشاف الأجسام الصغيرة أو التفاصيل الدقيقة للأشياء بواسطة المجهر الأجهزة يسمي «علم المجهريات»، وكلمة «مجهرية» أو «مجهري» تستخدم لوصف الشيء الذي لا يمكن رؤيته إلا بمساعدة المجهر، والمجهر أحد الأجهزة الأوسع استخداماً في علم الأحياء، ويستخدمه علماء الأحياء لدراسة الكائنات الحية والخلايا وأجزائها الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
وهناك أنواع كثيرة من المجاهِر، وأكثرها شيوعاً وأقدمها اكتشافاً هي المجاهِرُ البصرية أو الضوئية التي تعتمد علي استخدام خصائص الضوء في تكبير الأجسام أو إظهار تفاصيلها الدقيقة ومكوناتها، ومن المجاهر الضوئية ما هو بسيط وما هو مركب.
أما المجهر البسيط فهو عبارة عن أي جهاز فيه مرحلة واحدة فقط من مراحل تكبير الصورة - وهذا يعني، منظومة واحدة فقط من العدسات، والتي قد تتكون من عدسة واحدة فقط أو مجموعة عدسات مرتبطة بعضها في نظام عمل وظيفي. ولهذا فإن أدوات بصرية كثيرة مثل العدسة المكبرة و نظارات القراءة وعدسة الجواهرجي تعتبر مجاهر بسيطة وبفضلها نحصل على صورة مكبرة للجسم.
و أما المجهر المركب فيتكون على الأقل من منظومتين مختلفتين ومنفصلتين من العدسات. المنظومة الأولي هي عبارة عن عدستين أو مجموعة من العدسات يتم توجيهها نحو الجسم المراد تكبيره وتقوم بتكوين صورة حقيقية مكبرة للجسم أعلي بؤرة المنظومة الثانية من العدسات. و تقوم المنظومة الثانية وهي تتكون في الغالب من عدستين علويتين بزيادة تكبير صورة الجسم الحقيقية التي كونتها المنظومة الأولى. في هذا النوع من المجاهِر أو المجاهر يتم تركيب أنظمة العدسات بحيث نحصل على صورة مكبرة جداً. لرؤية الصورة المكبرة يمكن للمشاهد تغيير المسافة بين منظومتي العدسات للحصول على أوضح صورة.
حتى وقت قريب، كانت المجاهر أو المجاهر الضوئية هي الأجهزة المجهرية الوحيدة المستخدمة في تكبير واختبار العينات. و لكن مع تطور العلوم والتقنيات الحديثة ظهرت أنواع أخرى حديثة من المجاهر أو المجاهر غير ضوئية، وتعتمد علي أنواع أخرى من الإشعاعات مثل أشعة إكس، أو حزمات من الأيونات أو الإلكترونات. هذه الأجهزة الحديثة لها قدرات علي التكبير والتحليل أعلي بكثير من المجاهر الضوئية حتي أن بعض الأنواع تستطيع رؤية وتصوير الجزيئات والذرات كوحدات منفردة.
وتكمن سر تلك الأنواع الجديدة مثل استخدام أشعة إكس أو استخدام الإلكترونات في أن طول موجاتها أقصر كثيرا من طول موجة الضوء المرئي مما يجعلها «ترى» الأشياء الشديدة الصغر. إنّ تطوير أدوات وتقنيات جديدة يمكّن العلماء من كشف أعمق أسرار الحياة. و لكن لا تزال المجاهر الضوئية تستخدم علي نطاق واسع في البحث والتعليم لفاعليتها وسهولة إستخدامها ورخص ثمنها مقارنة بالأنواع الأخرى
ما هي أنواع الميكروسكوب
ما هو الميكروسكوب الإلكتروني الفرق بين المجهر الضوئي والمجهر الإلكتروني ما هي أنواع المجاهر معلومات عن المجهر البسيط الميكروسكوب
الميكروسكوب الميكروسكوب هو عبارة عن أداة تُستخدم لرؤية الأشياء الصغيرة جدًا، والتي لا تُرى بالعين المجردة،[١]
بحيث تُنتج صورًا واضحةً ومكبرةً للأجسام الصغيرة مما يُسَّهل عملية دراستها، كما وتسمح برؤية واضحة للهياكل الدقيقة والأجسام لعمليات الفحص والتحليل، وتتمُّ آلية التكبير من خلال قوة التكبير المكبرة للميكروسكوب، وهو يُعبّر عن عدد المرات التي يتمُّ فيه تكبير الأجسام بالنسبة للأبعاد، أمَّا بالنسبة لدقة الميكروسكوب فهو مقياس يُستخدم لتوضيح أصغر وأدق التفاصيل في العينة، ويتمُّ التعبير عن الدّقة بوحدة مايكرومتر أو ميكرون،[٢]
ويعود اختراع الميكروسكوب إلى قبل 400 عام، حيثُ تمَّ اختراع أجهزة بسيطة ومع تقدم الزمن والعلم تم تطويرها وتحسينها وتصميم ميكروسكوب جديد للاستخدامات المتعددة، وفي هذا المقال سيتم توضيح أنواع الميكروسكوب.[٣]
ما هي أنواع الميكروسكوب يُعدُّ الميكروسكوب من أهم الأدوات التي تُستخدم في علم الأحياء والكيمياء، بحيث تسمح هذه الأداة بتكبير الكائنات والأشياء للنظر إليها بالتفصيل، فيُمكن استخدامها في تشريح الكائنات الحية الصغيرة، مثل: الحشرات، أو تركيب الصخور والبلورات من خلال الصور المكبرة ثنائيّة الأبعاد أو ثلاثيّة الأبعاد، ويوجد عدّة أنواع مختلفة من الميكروسكوب، حيثُ توفر تلك الميكروسكوبات مستويات مختلفة من التكبير وإنتاج أنواع مختلفة من الصور، ويُمكن بيان أنواع الميكروسكوب من خلال ذكر أهم أنواعه وهي على النحو الآتي:[٤]
الميكروسكوب الضوئي: يتم به استخدام العدسات البصريّة من أجل تكبير الصور الناتجة من مرور الأمواج الكهرومغناطيسيّة،[٣]
ويستخدم هذا الميكروسكوب لدراسة الكائنات الحية الدقيقة وحيدة الخلية؛ مثل الطفيّليّات الصغيرة، وأنواع مختلفة من البكتيريا،[٥]
وهو أبسط أنواع الميكروسكوبات وأكثرها انتشارًا، ويوجد نوعان من الميكروسكوب هذا، وهما:[٣]
الميكروسكوب الضوئي البسيط: حيث يستخدم عدسة واحدة فقط للتكبير. الميكروسكوب الضوئي المركب: حيث يستخدم مجموعة من العدسات لزيادة التكبير. الميكروسكوب الإلكتروني: يستخدم هذا الميكروسكوب حزم من الإلكترونات لتكبير العينات، وهذه الإلكترونات لها طول موجي أقصر بكثير من الضوء المرئي، بحيث تكون الدقة أعلى بكثير، وتتميز عدساتها بأنّها مغناطيسيّة كهربائيّة، ولبيان أنواع الميكروسكوب فإنّه يوجد نوعان من الميكروسكوب الإلكتروني، وهما:[٣] الميكروسكوب الإلكتروني الماسح: ويُستخدم في التحليل الطيّفي.[٣]
الميكروسكوب الإلكتروني النافذ: ويُستخدم في علم الأحياء لدراسة التركيب الداخلي للخلايا؛[٣]
مثل الميتوكندريا والعضيّات.[٦]
ميكروسكوب التباين:
ويُستخدم لدراسة تفاصيل الخلايا الحيّة وغيرها من الكائنات الحيّة الشفافة من خلال ضبط التباين، ويشير ضبط التباين إلى ظلام الخلفية للعينة، حيثُ يكون من الأسهل رؤية العيّنات الفاتحة على خلفيات أكثر قتامة.[٧]
ميكروسكوب التداخل:
ويستخدم هذا النوع من التباين في اختلاف الضوء لدراسة الخواص الفيزيائيّة والكيميائيّة ومدى تأثيرها على الخلايا الحيّة وغيرها من المواد البيولوجيّة، وهذا النوع يوفر دقة عالية لقياس الأبعاد النانومتريّة في قياس الارتفاع، والتي تتراوح في الحجم من الميكرونات إلى المليمترات.[٨]
ميكروسكوب الضوء المستقطب:
ويُستخدم للتمييز بين المواد من خلال عملية استقطاب وتحليل الضوء، ويُستخدم هذا النوع في دراسة العينات الجيولوجيّة لفحص طبيعة البلورات ولتحليل تفاصيل الانكسار والإجهاد في الهياكل البيولوجيّة.[٢]
أجزاء الميكروسكوب:
لبيان أنواع الميكروسكوب، يجدر التعرف على أهم أجزاءه، حيث توجد العديد من الأنواع المختلفة من الميكروسكوب، ومن الملاحظ أنّها جميعها تتشابه في بعض من الأجزاء الأساسيّة والشكل، وفيما يأتي بيان أهم أجزاء الميكروسكوب:[٩]
العدسة العينيّة:
وهي العدسة التي يُنظر من خلالها المستخدم لرؤية العينة المكبرة.
أنبوب العدسة:
هو الأنبوب الذي يربط العدسة العينيّة بالعدسات الشيئيّة، وتكون هذه العدسة بالقرب من العينات المراد رؤيتها. الذراع: يربط بين أنبوب العدسة والقاعدة، ومن خلال الذراع يجب حمل الميكروسكوب عند نقله.
القاعدة:
توفر للميكروسكوب الدعم والثبات، وتحتوي القاعدة على مصدر إضاءة.
الإضاءة:
توفر مصدر إضاءة يتم تسليطها على العينة للتمكن من رؤيتها.
المنصة:
عبارة عن الشريحة التي توضع عليها العينة المراد دراستها، بحيث يتمُّ تثبيتها لتحديد موضع الشريحة بشكل أكثر دقة. القطعة الأنفيّة: تحتوي هذه القطعة على العدسات الشيئيّة، بحيث تُمَّكن مستخدم الميكروسكوب من تدويرها للتبديل بين العدسات الشيئيّة وضبط قوة التكبير. العدسات الشيئيّة:
تتحد العدسات الشيئيّة مع العدسات العينيّة من أجل زيادة مستوى التكبير، ويتميز الميكروسكوب بوجود من ثلاث إلى أربع عدسات شيئيّة.
أداة ضبط التوقف:
تمنع هذه الأداة المستخدمين من تحريك العدسات الشيئيّة بأن تُصبح قريبة من الشريحة، مما تسبب إلى إتلاف العينة أو الشريحة.
عدسة المكثف وحاجب العدسة:
تعمل عدسة المكثف وحاجب العدسة معًا على تركيز شدة مصدر الضوء على الشريحة التي تحتوي على العينة.
********************************
Microscope
(مجهر)
Description
A microscope is a laboratory instrument used to examine objects that are too small to be seen by the naked eye. Microscopy is the science of investigating small objects and structures using a microscope. Microscopic means being invisible to the eye unless aided by a microscope. Wikipedia
Invention date
Magnification
Cost
Lenses
******************
مجهر
من ويكيبيديا
مجهر ضوئي ماركة لايتز من عام 1909
ملاحظة العينات الدقيقة |
اكتشاف الخلايا |
هانس لبيرشي زكريا جانسين |
مجهر إلكتروني مجهر ضوئي مجهر ايوني |
وهناك أنواع كثيرة من المجاهِر، وأكثرها شيوعاً وأقدمها اكتشافاً هي المجاهِرُ البصرية أو الضوئية التي تعتمد علي استخدام خصائص الضوء في تكبير الأجسام أو إظهار تفاصيلها الدقيقة ومكوناتها، ومن المجاهر الضوئية ما هو بسيط وما هو مركب.
أما المجهر البسيط فهو عبارة عن أي جهاز فيه مرحلة واحدة فقط من مراحل تكبير الصورة - وهذا يعني، منظومة واحدة فقط من العدسات، والتي قد تتكون من عدسة واحدة فقط أو مجموعة عدسات مرتبطة بعضها في نظام عمل وظيفي. ولهذا فإن أدوات بصرية كثيرة مثل العدسة المكبرة و نظارات القراءة وعدسة الجواهرجي تعتبر مجاهر بسيطة وبفضلها نحصل على صورة مكبرة للجسم.
و أما المجهر المركب فيتكون على الأقل من منظومتين مختلفتين ومنفصلتين من العدسات. المنظومة الأولي هي عبارة عن عدستين أو مجموعة من العدسات يتم توجيهها نحو الجسم المراد تكبيره وتقوم بتكوين صورة حقيقية مكبرة للجسم أعلي بؤرة المنظومة الثانية من العدسات. و تقوم المنظومة الثانية وهي تتكون في الغالب من عدستين علويتين بزيادة تكبير صورة الجسم الحقيقية التي كونتها المنظومة الأولى. في هذا النوع من المجاهِر أو المجاهر يتم تركيب أنظمة العدسات بحيث نحصل على صورة مكبرة جداً. لرؤية الصورة المكبرة يمكن للمشاهد تغيير المسافة بين منظومتي العدسات للحصول على أوضح صورة.
حتى وقت قريب، كانت المجاهر أو المجاهر الضوئية هي الأجهزة المجهرية الوحيدة المستخدمة في تكبير واختبار العينات. و لكن مع تطور العلوم والتقنيات الحديثة ظهرت أنواع أخرى حديثة من المجاهر أو المجاهر غير ضوئية، وتعتمد علي أنواع أخرى من الإشعاعات مثل أشعة إكس، أو حزمات من الأيونات أو الإلكترونات. هذه الأجهزة الحديثة لها قدرات علي التكبير والتحليل أعلي بكثير من المجاهر الضوئية حتي أن بعض الأنواع تستطيع رؤية وتصوير الجزيئات والذرات كوحدات منفردة.
وتكمن سر تلك الأنواع الجديدة مثل استخدام أشعة إكس أو استخدام الإلكترونات في أن طول موجاتها أقصر كثيرا من طول موجة الضوء المرئي مما يجعلها «ترى» الأشياء الشديدة الصغر. إنّ تطوير أدوات وتقنيات جديدة يمكّن العلماء من كشف أعمق أسرار الحياة. و لكن لا تزال المجاهر الضوئية تستخدم علي نطاق واسع في البحث والتعليم لفاعليتها وسهولة إستخدامها ورخص ثمنها مقارنة بالأنواع الأخرى
تعليق