المهرجان القومي للسينما المصرية يمدد فترة قبول ترشيحات دورته الرابعة والعشرين
مناسبة سنوية لعرض مجمل الإنتاج المصري من أعمال روائية طويلة وروائية قصيرة وغيرها بهدف منح المتميز منها جوائز مالية.
الجمعة 2022/04/08
انشرWhatsAppTwitterFacebook
عين السينما على الهامش (فيلم بين بحرين المتوج بجائزة الإنتاج الأولى)
القاهرة - يستمر قطاع صندوق التنمية الثقافية في تلقي طلبات المشاركة في المهرجان القومي للسينما المصرية في دورته الرابعة والعشرين، للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، حتي الثلاثاء التاسع عشر من أبريل الجاري.
والمهرجان مناسبة سنوية لعرض مجمل الإنتاج المصري من أعمال روائية طويلة وروائية قصيرة وتسجيلية وأفلام الرسوم المتحركة بهدف منح المتميز منها جوائز مالية.
وذكر رئيس المهرجان الناقد كمال رمزي المشرف، أن مدّ فترة تلقي طلبات المشاركة بالمهرجان، يأتي لإتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من السينمائيين للمشاركة في فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من المهرجان القومي للسينما المصرية، والذي يعدّ واحدا من أهم المهرجانات السينمائية على خارطة المهرجانات المصرية، مشيرا إلى أن إدارة المهرجان تلقت العديد من الطلبات حول مدّ فترة الاشتراك بالمهرجان.
المهرجان يسعى في دورته الجديدة إلى استعادة دوره الريادي في دفع عجلة الإنتاج السينمائي وتكريم رواد السينما
وقد بدأ قطاع صندوق التنمية الثقافية في تلقي طلبات الاشتراك بالدورة الرابعة والعشرين من المهرجان تحت رعاية وزارة الثقافة، وفي إطار حرصها على دعم الإنتاج السينمائي، منذ مارس المنقضي.
وصرح رمزي أن المهرجان يضم في هذه الدورة الجديدة مسابقتي الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك، حيث تضم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة الأفلام التي تم عرضها داخل مصر أو على إحدى المنصات عام 2021 بشكل “ديجيتال/ dvd”، وتمنح جوائز في فروع الإنتاج والتصميم الفني والتصوير والإخراج والسيناريو والتمثيل والمونتاج والموسيقى والصوت والإخراج عمل أول أو ثاني وجائزة لجنة تحكيم خاصة والملابس.
كما تضم مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك للأفلام المنتجة عام 2021، وهي موجهة للأفلام التسجيلية حتى 15 دقيقة، الأفلام التسجيلية أكثر من 15 دقيقة، الأفلام الروائية القصيرة أقل من 60 دقيقة، أفلام التحريك أقل من 60 دقيقة، وتمنح ثلاث جوائز في هذا الفرع، هي جائزة أفضل فيلم وجائزة لجنة التحكيم وجائزة لمخرج العمل الأول لكل قسم من أقسام المسابقة.
وتعتبر هذه الدورة الثانية بعد إلغاء دورتين سابقتين من المهرجان، وعودته في مارس من العام الماضي، إذ خصص للأفلام المنتجة عامي 2018 و2019 وانضمت إليها الأفلام المنتجة والمعروضة في دور العرض أو عبر إحدى المنصات عام 2021، لتلافي تداعيات الجائحة التي تسببت في شل الحركة الثقافية في البلاد.
ويسعى المهرجان في دورته الجديدة التي تعقد في مايو 2022 إلى استعادة دوره الريادي في دفع عجلة الإنتاج السينمائي وتكريم رواد السينما المصريين الذين ساهموا في ألق هذا الفن عربيا وعالميا، ولذا لا يتوقف التجهيز لهذا الحدث الذي يحاول منظموه أن يسع أكبر عدد ممكن من الأفلام والسينمائيين المصريين.
وجاء في بيان المنظمين أن طلبات المشاركة تقدم بعد استيفاء بياناتها من شركات الإنتاج المصرية والفنانين المشاركين في الأفلام (بصفتهم الشخصية) من خلال الروابط وفرها منظمو المهرجان الذي صار مع مرر السنوات يعتبر النافذة الأبرز لتقديم نظرة بانورامية على السينما المصرية.
مناسبة سنوية لعرض مجمل الإنتاج المصري من أعمال روائية طويلة وروائية قصيرة وغيرها بهدف منح المتميز منها جوائز مالية.
الجمعة 2022/04/08
انشرWhatsAppTwitterFacebook
عين السينما على الهامش (فيلم بين بحرين المتوج بجائزة الإنتاج الأولى)
القاهرة - يستمر قطاع صندوق التنمية الثقافية في تلقي طلبات المشاركة في المهرجان القومي للسينما المصرية في دورته الرابعة والعشرين، للأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة والتحريك، حتي الثلاثاء التاسع عشر من أبريل الجاري.
والمهرجان مناسبة سنوية لعرض مجمل الإنتاج المصري من أعمال روائية طويلة وروائية قصيرة وتسجيلية وأفلام الرسوم المتحركة بهدف منح المتميز منها جوائز مالية.
وذكر رئيس المهرجان الناقد كمال رمزي المشرف، أن مدّ فترة تلقي طلبات المشاركة بالمهرجان، يأتي لإتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من السينمائيين للمشاركة في فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من المهرجان القومي للسينما المصرية، والذي يعدّ واحدا من أهم المهرجانات السينمائية على خارطة المهرجانات المصرية، مشيرا إلى أن إدارة المهرجان تلقت العديد من الطلبات حول مدّ فترة الاشتراك بالمهرجان.
المهرجان يسعى في دورته الجديدة إلى استعادة دوره الريادي في دفع عجلة الإنتاج السينمائي وتكريم رواد السينما
وقد بدأ قطاع صندوق التنمية الثقافية في تلقي طلبات الاشتراك بالدورة الرابعة والعشرين من المهرجان تحت رعاية وزارة الثقافة، وفي إطار حرصها على دعم الإنتاج السينمائي، منذ مارس المنقضي.
وصرح رمزي أن المهرجان يضم في هذه الدورة الجديدة مسابقتي الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك، حيث تضم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة الأفلام التي تم عرضها داخل مصر أو على إحدى المنصات عام 2021 بشكل “ديجيتال/ dvd”، وتمنح جوائز في فروع الإنتاج والتصميم الفني والتصوير والإخراج والسيناريو والتمثيل والمونتاج والموسيقى والصوت والإخراج عمل أول أو ثاني وجائزة لجنة تحكيم خاصة والملابس.
كما تضم مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك للأفلام المنتجة عام 2021، وهي موجهة للأفلام التسجيلية حتى 15 دقيقة، الأفلام التسجيلية أكثر من 15 دقيقة، الأفلام الروائية القصيرة أقل من 60 دقيقة، أفلام التحريك أقل من 60 دقيقة، وتمنح ثلاث جوائز في هذا الفرع، هي جائزة أفضل فيلم وجائزة لجنة التحكيم وجائزة لمخرج العمل الأول لكل قسم من أقسام المسابقة.
وتعتبر هذه الدورة الثانية بعد إلغاء دورتين سابقتين من المهرجان، وعودته في مارس من العام الماضي، إذ خصص للأفلام المنتجة عامي 2018 و2019 وانضمت إليها الأفلام المنتجة والمعروضة في دور العرض أو عبر إحدى المنصات عام 2021، لتلافي تداعيات الجائحة التي تسببت في شل الحركة الثقافية في البلاد.
ويسعى المهرجان في دورته الجديدة التي تعقد في مايو 2022 إلى استعادة دوره الريادي في دفع عجلة الإنتاج السينمائي وتكريم رواد السينما المصريين الذين ساهموا في ألق هذا الفن عربيا وعالميا، ولذا لا يتوقف التجهيز لهذا الحدث الذي يحاول منظموه أن يسع أكبر عدد ممكن من الأفلام والسينمائيين المصريين.
وجاء في بيان المنظمين أن طلبات المشاركة تقدم بعد استيفاء بياناتها من شركات الإنتاج المصرية والفنانين المشاركين في الأفلام (بصفتهم الشخصية) من خلال الروابط وفرها منظمو المهرجان الذي صار مع مرر السنوات يعتبر النافذة الأبرز لتقديم نظرة بانورامية على السينما المصرية.