الرباط الطبيعي بين الألعاب الرياضية والتصوير أولومبيا - 84 -
اعلن ویلبر بريزانو WIllhur ) ( J. Prererno نائب الرئيس والمدير العام لفريق التسويق في شركة ، إيستمان كوداك . عن توجيه خبراء كوداك خلال فترة الألعاب الأولومية لعام ١٩٨٤ لتقديم خدماتهم من أجل تظهير الأفلام بصورة إستثنائية ، وقد إستاجرت الشركة لهذه الغاية عدة مرافق في لوس انجلس ، حيث ستقام الألعاب ، وستعمل على إعادة ترميمها لكي تفي بحاجات المصورين الصحفيين الرسميين . الذين سيغطون تلك الألعاب بالصور اللازمة عنها وهذه ليست المرة الأولى التي تتولى فيها كوداك هذه المهمة بل إعتادت على ذلك منذ تأسيس الألعاب الأولمبية و إقامتها للمرة الأولى ، وذلك في أثينا عام 1896 وفي العاب ١٩٨٤ ستكون . كوداك - المسؤولة الرسمية عن جميع انواع الأفلام ، وسنتولى تقديم خدمات التظهير و إنجاز الصور السلبية للمصورين في غضون أربع ساعات لذلك ستقوم بانتداب مختلف الممثلين الفنيين لوس انجلس ليقوموا بعمليات التظهير الخاصة بجميع أنواع الأفلام الفوتوغرافية والسينمائية أيضاً ، هذا عدا عن تسهيل عملية التزود بأفلامها من قبل المصورين الصحفيين الذين سيلتقطون الأفلام هذه الالعاب - ريما ابدعت في ملايين صورة ـ مما يقتضي تنسيقاً مجموعها الأجمالي ثلاثة أو أربعة ضخماً بين المرافق التي إستأجرتها كوداك مع مراكز تظهير الأفلام في هوليوود من أجل ذلك حازت إضافة إلى ذلك سيعتمد فيلم كوداك رسميا لألعاب الشتاء الرابعة عشر الذي سيصور الألعاب الرياضية سينمائية في سارجيفة - في يوغسلافيا - حيث ستعين كوداك فريقا مدرباً تدريباً عاليا ، للقيام باختبارات على ظروف الإضاءة بالنسبة للألعاب التي ستقام بالداخل وعلى أساس كوداك على حقوق بيع منتوجاتها الفوتوغرافية في مواقع الألعاب وضمن القرية الأولومبية هذه الاختبارات ستقدم النصائح للمصورين حول توازن التعريض والألوان وتزويدهم بكل المعلومات الضرورية الأخرى عن طريق منشورات مطبوعة وملخصة عن التصوير السينمائي والفوتوغرافي في أحوال الطقس الرديء . أخيرا يجدر القول إذا كانت المتغيرات كثيرة بين عامي ١٨٩٦ حيث الدورة الأولمبية الأولى وعام ١٩٨٤ مع الدورة الجديدة ، على صعيد الألعاب الأولمبية وتطور تقنيات التصوير الفوتوغرافي لكن شيئا واحدا لم يتبدل بين هذين التاريخين الا وهو الرباط الطبيعي بين الألعاب الرياضية وبين التصوير الفوتوغرافي .
الجديد من نايكون ..
إشاعات كثيرة راجت مؤخرا حول مشكلات مالية طرات على شركة نايكون ( Nikon ) ربما أدت بها إلى التراجع لمصاف الهواة ، وقد نتج عن ذلك قلق لدى الناس حول مصير الكاميرا الشهيرة « نايكون » ، لكن الشركة عمدت لاحقا إلى إنزال عدد من الكاميرات الحرفية المتطورة كانت كافية لدحض الاشاعات و إزالة القلق الذي لا يستند كما يبدو على أي أساس من الصحة . في مقدمة هذه الكاميرات ( FE2 ) الكاميرا الأوتوماتيكية ذات المغلاق الذي يتمتع بسرعة فائقة مقدارها 4000/1 ثانية .وقد إستطاعت , نايكون . . بالاستفادة من هذا المغلاق الذي صممته مؤخراً ، منح المغلاق تزامنأسريعأقدره ١ ٢٥٠ ثانية ، أي على درجة ابطابوقفة واحدة فقطمن المغالق الرقيقة ، وتستعمل هذه السرعة مع الفلاش وقد أدخلت الشركة تحسيناً كبيراً على محدد النظر وذلك باضافة مصباح يضيء عند إستعمال أداة التحكم بنسبة التعريض الضوئي .
الجهاز الآلي يتراجع
ان صنع كاميرا نيكون F12 يتجاوب مع الكثير من رغبات المحترفين والهواة على السواء الذين رفضوا الجهاز الآلي كلياً مثالا على ذلك : أن النيكون F3 مصنعة بأحسن المواد لكنها لم تجتذب الكثيرين نظراً لطبيعة عملها الآلي كلياً . إلا ان مع نيكون FM2 يختلف الوضع تماما فجهازها العادي يمنح قدراً أكبر للعصور لاستخدامها بالشكل الذي يريده مع وجود كامل الحرية لاستعمال السرعات اليدوية ساعة يشاء FM2 كناية عن جهاز صلب ومتين مصنوع بالسيلومين مزيج من المعدن الخفيف ضد الصدمات والضغط فالمرأة هي - من مواد فضية ، لانعكاس الرؤية بشكل الفضل . كما يمكن تبديل زجاجة حقل الرؤية لاختيار الاطار المناسب اما السرعة المرتفعة التي تتميز بها هذه الآلة فهي تصل الى 1/4000 بالثانية ، وهو رقم لم يصل اليه اي جهاز حتى الآن من قبل ، فهذه السرعة تسمح بتثبيت عال لكاميرا تصلح للتصوير السريع كتصوير الطائرات السريعة مثلا او المسابقات الرياضية بالطبع يبقى ان نقول ان الفلاش يعمل بسرعة ١/٢٠٠ بالثانية ، وهذا يعني ان الصورة ستكون واضحة المعالم بالتاكيد .
كاميرات - الديسك من أوسرام
ضمن المنافسة في عالم التصوير الفوتوغرافي وتحديد أحول موضوع الديسك ، صنعت شركة اوسرام كاميرا - ديسك جديدة تتميز بمصباح وفلاش خاصين هذه الكاميرا شبيهة بكاميرا 4000 التي صنعتها ه كوداك » إلى حد كبير ، ومن غالبية النواحي ولكنها تتميز بمسكة من طرفها تكشف الفلاش وتعطيه حافزاً وتوفر في الوقت نفسه تثبيت الكاميرا جيدا .ومع ان الفلاش لا يعمل اوتوماتيكيا لكن المسكة لدى إغلاقها تعمل على إخفائه وتغطية مركزه وهي تتميز ايضأبجهاز إحساس تحذيري يصدر ضوءاً أحمر اللون يشير للمصوربلزوم إستعمال الفلاش للحصول التعريض الضوئي الملائم . أخيرا يجدر القول أن كاميرا -ديسك ، اوسرام » نزلت الى الأسواق مع كاميرات الديسك الأخرى التي صنعتها هانيمکس » و « هاكينغ ، و بروديف الدولية . .
اول کامیرا عاكسة 35 ملم من ريكو نستخدم نظام Honeywell للتركيز البؤري الاليكتروني من خلال العدسة تخبرك متى تكون قد بلغت البؤرة ومتى تكون خارجها وفي الحالة الاخيرة يطلعك على الاتجاه اللازم لادارة العدسة وفي على كل من جانبيه يشيران الى الاتجاه اللازم لحدوث التركيز البؤري .
بالاضافة هناك التعريض الضوئي وسرعات الاغلاق الاوتوماتيكية من 1 - ۱ / ۱۰۰۰ ثانية اضافة الى ( B ) مع تحذيرات من المبالغة بالتعريض الضولي أما العدسات المعيارية فهي 50 ملم فتحة 1.4 او فتحه ۲ ريكينون - محدد النظر تجد اشارة ضوء اخضر يضيء اذا كان الموضوع داخل البؤرة الضوء الأحمر .
ماميا : تطور فعلي ماميا تدخل الاسواق باول نموذج 35 ملم بتركيز بؤري اوتوماتيكي وهي ماميا « M قائمة على وحدة قياس سايكو « AF وتشتمل على مجموعة من المزايا التي تعتبر الآن معيارية بما في ذلك عدسة 38 ملم فتحة ۲ ٫ ۸ / اف وجهاز اللف واعادة لف اتوماتيكي للفيلم ومسكة ضمنية مكملة ، اما التعريض الضوئي الذي يعمل على سرعة ١/٥٠٠ بالثانية وفتحة عدسة تصل الى ١٧ / اف فهي جديرة بالاهتمام نظراً لأن هذه الآلة تعتبر من كاميرات الكومباكت والتي لا تتحلى عادة بهكذا تقنية ، انها جديدة ومتطورة فعلا .
اعلن ویلبر بريزانو WIllhur ) ( J. Prererno نائب الرئيس والمدير العام لفريق التسويق في شركة ، إيستمان كوداك . عن توجيه خبراء كوداك خلال فترة الألعاب الأولومية لعام ١٩٨٤ لتقديم خدماتهم من أجل تظهير الأفلام بصورة إستثنائية ، وقد إستاجرت الشركة لهذه الغاية عدة مرافق في لوس انجلس ، حيث ستقام الألعاب ، وستعمل على إعادة ترميمها لكي تفي بحاجات المصورين الصحفيين الرسميين . الذين سيغطون تلك الألعاب بالصور اللازمة عنها وهذه ليست المرة الأولى التي تتولى فيها كوداك هذه المهمة بل إعتادت على ذلك منذ تأسيس الألعاب الأولمبية و إقامتها للمرة الأولى ، وذلك في أثينا عام 1896 وفي العاب ١٩٨٤ ستكون . كوداك - المسؤولة الرسمية عن جميع انواع الأفلام ، وسنتولى تقديم خدمات التظهير و إنجاز الصور السلبية للمصورين في غضون أربع ساعات لذلك ستقوم بانتداب مختلف الممثلين الفنيين لوس انجلس ليقوموا بعمليات التظهير الخاصة بجميع أنواع الأفلام الفوتوغرافية والسينمائية أيضاً ، هذا عدا عن تسهيل عملية التزود بأفلامها من قبل المصورين الصحفيين الذين سيلتقطون الأفلام هذه الالعاب - ريما ابدعت في ملايين صورة ـ مما يقتضي تنسيقاً مجموعها الأجمالي ثلاثة أو أربعة ضخماً بين المرافق التي إستأجرتها كوداك مع مراكز تظهير الأفلام في هوليوود من أجل ذلك حازت إضافة إلى ذلك سيعتمد فيلم كوداك رسميا لألعاب الشتاء الرابعة عشر الذي سيصور الألعاب الرياضية سينمائية في سارجيفة - في يوغسلافيا - حيث ستعين كوداك فريقا مدرباً تدريباً عاليا ، للقيام باختبارات على ظروف الإضاءة بالنسبة للألعاب التي ستقام بالداخل وعلى أساس كوداك على حقوق بيع منتوجاتها الفوتوغرافية في مواقع الألعاب وضمن القرية الأولومبية هذه الاختبارات ستقدم النصائح للمصورين حول توازن التعريض والألوان وتزويدهم بكل المعلومات الضرورية الأخرى عن طريق منشورات مطبوعة وملخصة عن التصوير السينمائي والفوتوغرافي في أحوال الطقس الرديء . أخيرا يجدر القول إذا كانت المتغيرات كثيرة بين عامي ١٨٩٦ حيث الدورة الأولمبية الأولى وعام ١٩٨٤ مع الدورة الجديدة ، على صعيد الألعاب الأولمبية وتطور تقنيات التصوير الفوتوغرافي لكن شيئا واحدا لم يتبدل بين هذين التاريخين الا وهو الرباط الطبيعي بين الألعاب الرياضية وبين التصوير الفوتوغرافي .
الجديد من نايكون ..
إشاعات كثيرة راجت مؤخرا حول مشكلات مالية طرات على شركة نايكون ( Nikon ) ربما أدت بها إلى التراجع لمصاف الهواة ، وقد نتج عن ذلك قلق لدى الناس حول مصير الكاميرا الشهيرة « نايكون » ، لكن الشركة عمدت لاحقا إلى إنزال عدد من الكاميرات الحرفية المتطورة كانت كافية لدحض الاشاعات و إزالة القلق الذي لا يستند كما يبدو على أي أساس من الصحة . في مقدمة هذه الكاميرات ( FE2 ) الكاميرا الأوتوماتيكية ذات المغلاق الذي يتمتع بسرعة فائقة مقدارها 4000/1 ثانية .وقد إستطاعت , نايكون . . بالاستفادة من هذا المغلاق الذي صممته مؤخراً ، منح المغلاق تزامنأسريعأقدره ١ ٢٥٠ ثانية ، أي على درجة ابطابوقفة واحدة فقطمن المغالق الرقيقة ، وتستعمل هذه السرعة مع الفلاش وقد أدخلت الشركة تحسيناً كبيراً على محدد النظر وذلك باضافة مصباح يضيء عند إستعمال أداة التحكم بنسبة التعريض الضوئي .
الجهاز الآلي يتراجع
ان صنع كاميرا نيكون F12 يتجاوب مع الكثير من رغبات المحترفين والهواة على السواء الذين رفضوا الجهاز الآلي كلياً مثالا على ذلك : أن النيكون F3 مصنعة بأحسن المواد لكنها لم تجتذب الكثيرين نظراً لطبيعة عملها الآلي كلياً . إلا ان مع نيكون FM2 يختلف الوضع تماما فجهازها العادي يمنح قدراً أكبر للعصور لاستخدامها بالشكل الذي يريده مع وجود كامل الحرية لاستعمال السرعات اليدوية ساعة يشاء FM2 كناية عن جهاز صلب ومتين مصنوع بالسيلومين مزيج من المعدن الخفيف ضد الصدمات والضغط فالمرأة هي - من مواد فضية ، لانعكاس الرؤية بشكل الفضل . كما يمكن تبديل زجاجة حقل الرؤية لاختيار الاطار المناسب اما السرعة المرتفعة التي تتميز بها هذه الآلة فهي تصل الى 1/4000 بالثانية ، وهو رقم لم يصل اليه اي جهاز حتى الآن من قبل ، فهذه السرعة تسمح بتثبيت عال لكاميرا تصلح للتصوير السريع كتصوير الطائرات السريعة مثلا او المسابقات الرياضية بالطبع يبقى ان نقول ان الفلاش يعمل بسرعة ١/٢٠٠ بالثانية ، وهذا يعني ان الصورة ستكون واضحة المعالم بالتاكيد .
كاميرات - الديسك من أوسرام
ضمن المنافسة في عالم التصوير الفوتوغرافي وتحديد أحول موضوع الديسك ، صنعت شركة اوسرام كاميرا - ديسك جديدة تتميز بمصباح وفلاش خاصين هذه الكاميرا شبيهة بكاميرا 4000 التي صنعتها ه كوداك » إلى حد كبير ، ومن غالبية النواحي ولكنها تتميز بمسكة من طرفها تكشف الفلاش وتعطيه حافزاً وتوفر في الوقت نفسه تثبيت الكاميرا جيدا .ومع ان الفلاش لا يعمل اوتوماتيكيا لكن المسكة لدى إغلاقها تعمل على إخفائه وتغطية مركزه وهي تتميز ايضأبجهاز إحساس تحذيري يصدر ضوءاً أحمر اللون يشير للمصوربلزوم إستعمال الفلاش للحصول التعريض الضوئي الملائم . أخيرا يجدر القول أن كاميرا -ديسك ، اوسرام » نزلت الى الأسواق مع كاميرات الديسك الأخرى التي صنعتها هانيمکس » و « هاكينغ ، و بروديف الدولية . .
اول کامیرا عاكسة 35 ملم من ريكو نستخدم نظام Honeywell للتركيز البؤري الاليكتروني من خلال العدسة تخبرك متى تكون قد بلغت البؤرة ومتى تكون خارجها وفي الحالة الاخيرة يطلعك على الاتجاه اللازم لادارة العدسة وفي على كل من جانبيه يشيران الى الاتجاه اللازم لحدوث التركيز البؤري .
بالاضافة هناك التعريض الضوئي وسرعات الاغلاق الاوتوماتيكية من 1 - ۱ / ۱۰۰۰ ثانية اضافة الى ( B ) مع تحذيرات من المبالغة بالتعريض الضولي أما العدسات المعيارية فهي 50 ملم فتحة 1.4 او فتحه ۲ ريكينون - محدد النظر تجد اشارة ضوء اخضر يضيء اذا كان الموضوع داخل البؤرة الضوء الأحمر .
ماميا : تطور فعلي ماميا تدخل الاسواق باول نموذج 35 ملم بتركيز بؤري اوتوماتيكي وهي ماميا « M قائمة على وحدة قياس سايكو « AF وتشتمل على مجموعة من المزايا التي تعتبر الآن معيارية بما في ذلك عدسة 38 ملم فتحة ۲ ٫ ۸ / اف وجهاز اللف واعادة لف اتوماتيكي للفيلم ومسكة ضمنية مكملة ، اما التعريض الضوئي الذي يعمل على سرعة ١/٥٠٠ بالثانية وفتحة عدسة تصل الى ١٧ / اف فهي جديرة بالاهتمام نظراً لأن هذه الآلة تعتبر من كاميرات الكومباكت والتي لا تتحلى عادة بهكذا تقنية ، انها جديدة ومتطورة فعلا .
تعليق