الهواة والمحتـرفـون : يتسابقون لاجل صورة افضل في الألعاب الرياضية
غالباً ما تثير إنتباهنا صورة مدهشة لأحد الرياضيين في لقطة حافلة بالحركة والنشاط أو حتى بالدعابة هذه اللقطات رغم صعوبة تحقيقها ليست حكرا على المحترفين بل إن بامكان هواة التصوير ، مع قليل من التجارب ، الوصول إلى لقطات مماثلة تكتسب أهميتها من تحديد المكان والزمان المناسبين لالتقاطها ، أولا ، ثم من المتابعة والتركيز الدقيقين ثانياً .
قد يكون القيام بتصوير الألعاب الرياضية عملا شاقا دون شك . فالمصور يبقى جالسا معظم الأوقات لعدد من الساعات حتى يتمكن من التقاط صورة واحدة إنما حين يمعن النظر لاداء الحركة المثيرة فان النتائج المجزية لا بد ان تبرر المجهود الذي يبذل وإذا كان المصور يبحث عن التقاط صورة للحركة المثيرة في الألعاب الرياضية فذلك يشكل نقطة انطلاق أولية جيدة فالعاب الكرة بما فيها من نشاط مثير توفر نطاقا ممتازا لالتقاط صور مثيرة كالقفزة المثيرة أو السقطة الدرامية أو ما شابه ذلك والألعاب الرياضية التي تعتمد على مقدار كبير من النشاط والانتقال تشكل موضوعا ممتازا - بكس الألعاب المعتمدة على حركة او نشاط بطيء يصعب فيها التقاط صور مثيرة مع ذلك بالامكان التقاط صور جيدة لالعاب الغولف مثلا الا ان ذلك ليس امرا بغاية السهولة وما ذكر عن الغولف يمكن أن يقال عن تصوير العاب السباحة التي تعتبر من ذلك لأن كثيرا الأعمال الصعبة من الحركات المثيرة لا تقع الا تحت
ولا بد لهواة التقاط الصور الجميلة والمثيرة من اختيار لعبة رياضية في بادي ، الأمر تعتمد على نشاط كبير ثم الانتقال بالتالي . الى مواضيع او اهداف تشمل مزيداً من الازعاج والصعوبة . وذلك بعد أن يكون الهاوي قد أحرز شيئا من الخبرة اما اذا كان المصور ملما باللعبة ، فلا بد ان يكون لديه فكرة ممتازة اين يتعين عليه الوقوف لالتقاط الحركة المثيرة بل إنه يتوقع هذه اللحظات المثيرة أيضا أما إذا كان لا يعرف شيئا عن موضوع اللعبـة الرياضية التي يتوخى تصويرها فيتعين أن يطلع قبل ذلك ولو على المبادىء الأولية لها .
الهواة والمحترفون
تفعل الألعاب الرياضية الحـرفيـة بـالمصورين كفعل المغناطيس بالحديد - ( يجذبها ويسحرها ) ففي الألعاب الكثيرة يشاهد عدد كبير من المصورين -
محترفون وهواة - ينتظرون اللحظة العظيمة " ولا تسنح الفرص الا لقليل منهم في الحصول على مواقع جيدة لالتقاط صور أفضل وإذا كان المحترفون يلاقون متاعب جمة في الحصول على مواقع مناسبة ، فكيف الأمر بالنسبة للهواة لذا فمن الأفضل الحصول على موقع ممتاز في لعبة خاصة بالهواة بدلا من مركز سيء لعبة كبيرة للمحترفين اما عندما يأتي دور إنتقاء افضل معدات التصوير فلا يمكن إيجاد شخصين يتفقان على النوعية الأفضل ويرجع ذلك إلى اختلاف الظروف التي تقتضي بدورها معـالحـة مختلفـة فالمصورون الحرفيون الذين يلتقطون صورا من جانب الحلبة يتجهون إلى استعمال العدسات بقياس 135 ملم التي تلتقط صورا للجسم بكامله لعـايـة الشبكة مع أي حدث طاريء بين ۱۸۰ ملم و ۳۰۰ ملم فيما يتعلق
بالتجمعات عند الخط المركزي اما في لعبة الكرة فيختلف الخيار اختلافا كاملا ولا يملك الهواة في هذه الحال حرية الاختيار الا أنه يمكن التوصل إلى نتائج جيدة بأية كاميرا وعدسة قياسية فعلا على أن تتوفر لذلك الظروف المؤاتية غير ان افضل مجموعة للاستعمال هي آلة تصوير بعدسة قياسها 35 ملم ، مع عدسة مقربة قياس ۲۰۰
ملم ، تتيح اختيار المناطق الملائمة وتخفي التشوشات الخلفية وتنقل المصور ، قبل كل شيء إلى قلب الحركة المثيرة حتى يتسنى له ضم الموضوع أو الهدف في اطار العدسة . لذلك ، يبدو ان اختيار مصور الألعاب الرياضية لعدسة ه الزوم ، هو خيار ممتاز ، على أن تتوفر له سلسلة اطوال نتيح له ان ينقل انتباهه من ناحية في الملعب الى اخرى غير أن معظم المصورين لا يستعملون تلـك العدسة الزوم ، الا للمشاهد الخاصة او عندما تحتم عليهم عدسة واحدة الظروف ويتعين في حال الحـاجـة للتصوير عن قرب استعمال نوع من المسائد لدعم آلة التصوير . كما يستحسن استعمال قاعدة بقائمة واحدة فهي الحل الأفضل بسبب خفة وزنها وسهولة نقلها وعدم احتياجها الا إلى أدنى حيز لنصبها ، كما تتيح حرية كاملة للحركة والانتقال بالكاميرا من الركيزة ذات قائمة واحدة من هو بحاجة لمحرك لإدارة لف الفيلم أوتوماتيكيا ذلك لأنه في كثير من الالعاب تحصل حركات مفاجئة عاملة إلى أخرى لذلك يجد المصورون الحرفيون القاعدة أو اللوازم التي لا غنى عنها ومن المفيد استعمال عدد من المعدات الأخرى - الضرورية فاذا كانت مصلحة المصور منصبة على تصوير الألعاب الرياضية تثير الدهشة في الوقت الذي بتعين فيه على المصور تركيز نظراته طيلة الوقت على المشهد ففي الطقس المخفهر مثلا يعتبر الفيلم السريع مصدر إزعاج أكثر منه مصدر مساعدة فهو يعطي المحدد أما من ناحية الفيلم الذي يحدر استعماله فذلك يعتمد على أحوال الطقس أكثر من أي شيء آخر حبيبات على الصورة كما إنه يحول و الأيام المشمسة دون إمكان ضبط الفتحة لتغييش الخلفية إذن . يفضل إستعمال الأفلام البطيئة المعتدلة أو المتوسطة في معظم الظروف ، وذلك في حدود عيار 100 إلى ۲۰۰ آزا ( asa ) وقد تكون الفكرة ممتازة إذا ما اصطحب المصور معه في الطقس المتبدل فيلما سريعا يكون عياره في حدود ٢٠٠ إلى ٠٠ ؛ ازا احتياطا للظلام وكثيرة هي الأعراءات التي تحث المصور ، مع استمرار التنقل الملعب لالتقاط صور طوال الوقت بمغلاق كبير السرعة . وعلى الرغم من أن ذلك ليس خطا إلا انه لا يعطي في الضرورة أفضل الصور المشوقة فالسرعة الكبيرة للمغلاق تحمد الحركة وتعمل على عزل الهدف او الموضوع إزاء خلفية معيشة في حين يتعين أن تكون الصور نقية وواضحة ويمكن التقاط صور دراماتيكية مع
قدر كبير للحركة باللحاق في صلب المشهد بالموضوع أو الهدف بشمول وبسرعة معلاق بطيء قدره 1 / 60 الى 1 / 30 ثانية ، وهذا الأمر قد يحول دون نتيجة جيدة على صعيد الموضوع وخلفيته لذا يفضل استعمال سرعة معلاق من ۱/٢٥٠ او ٥٠٠/۱ ثانية تحمد معظم الحركات المثيرة في حين أنها تتيح حركة كافية تضفي على الصورة شيئا من الحياة تغبيش خلفية الصورة عندما يكون ممكنا في معظم الأحوال تحريك الهدف مداورة التنقل حوله لايجاد خلفية جميلة ملائمة فان المصور في الألعاب الرياضية يكون عادة مكرها على تصوير أي شيء يحدث وراء اللاعبين وللتغلب على هذا الوضع ، تستعمل فتحة العدسة الواسعة التي تحفظ الخلفية دون تباور « اوت - فوكس . أما اذا كان الهدف يتنقل بسرعة كبيرة حولك لا سيما إذا كان يركض باتجاهك وإلى أن تكون قد بلغت القدرة وتأكدت من اقتناص الصورة تماما ، من الأفضل أن تصور ببؤرة مركزة على ف / ٣.٥ او ف / 4 بدلا من فتح البؤرة راسا إلى ف / ۰۲ ٫ ۸ إذا كانت العدسة تسمح بذلك وعندما تكون مشاهداتك قد تكررت لعدد من المباريات ، فان المصور يكتسب المقدرة على توقع اللحظات الحاسمة .
ويفيد في لعبة التنس ( التي تعد لعبة رياضية تثير المضاعفات ) تركيز الانتباه على التعابير العاطفية بين الضربة والأخرى ليس فقط على الوجه بل على الجسم بكامله وتحصل في لعبة التنس أفضل اللقطات بعدما يكون اللاعب قد حقق ضربته وليس قبل ذلك .
غالباً ما تثير إنتباهنا صورة مدهشة لأحد الرياضيين في لقطة حافلة بالحركة والنشاط أو حتى بالدعابة هذه اللقطات رغم صعوبة تحقيقها ليست حكرا على المحترفين بل إن بامكان هواة التصوير ، مع قليل من التجارب ، الوصول إلى لقطات مماثلة تكتسب أهميتها من تحديد المكان والزمان المناسبين لالتقاطها ، أولا ، ثم من المتابعة والتركيز الدقيقين ثانياً .
قد يكون القيام بتصوير الألعاب الرياضية عملا شاقا دون شك . فالمصور يبقى جالسا معظم الأوقات لعدد من الساعات حتى يتمكن من التقاط صورة واحدة إنما حين يمعن النظر لاداء الحركة المثيرة فان النتائج المجزية لا بد ان تبرر المجهود الذي يبذل وإذا كان المصور يبحث عن التقاط صورة للحركة المثيرة في الألعاب الرياضية فذلك يشكل نقطة انطلاق أولية جيدة فالعاب الكرة بما فيها من نشاط مثير توفر نطاقا ممتازا لالتقاط صور مثيرة كالقفزة المثيرة أو السقطة الدرامية أو ما شابه ذلك والألعاب الرياضية التي تعتمد على مقدار كبير من النشاط والانتقال تشكل موضوعا ممتازا - بكس الألعاب المعتمدة على حركة او نشاط بطيء يصعب فيها التقاط صور مثيرة مع ذلك بالامكان التقاط صور جيدة لالعاب الغولف مثلا الا ان ذلك ليس امرا بغاية السهولة وما ذكر عن الغولف يمكن أن يقال عن تصوير العاب السباحة التي تعتبر من ذلك لأن كثيرا الأعمال الصعبة من الحركات المثيرة لا تقع الا تحت
ولا بد لهواة التقاط الصور الجميلة والمثيرة من اختيار لعبة رياضية في بادي ، الأمر تعتمد على نشاط كبير ثم الانتقال بالتالي . الى مواضيع او اهداف تشمل مزيداً من الازعاج والصعوبة . وذلك بعد أن يكون الهاوي قد أحرز شيئا من الخبرة اما اذا كان المصور ملما باللعبة ، فلا بد ان يكون لديه فكرة ممتازة اين يتعين عليه الوقوف لالتقاط الحركة المثيرة بل إنه يتوقع هذه اللحظات المثيرة أيضا أما إذا كان لا يعرف شيئا عن موضوع اللعبـة الرياضية التي يتوخى تصويرها فيتعين أن يطلع قبل ذلك ولو على المبادىء الأولية لها .
الهواة والمحترفون
تفعل الألعاب الرياضية الحـرفيـة بـالمصورين كفعل المغناطيس بالحديد - ( يجذبها ويسحرها ) ففي الألعاب الكثيرة يشاهد عدد كبير من المصورين -
محترفون وهواة - ينتظرون اللحظة العظيمة " ولا تسنح الفرص الا لقليل منهم في الحصول على مواقع جيدة لالتقاط صور أفضل وإذا كان المحترفون يلاقون متاعب جمة في الحصول على مواقع مناسبة ، فكيف الأمر بالنسبة للهواة لذا فمن الأفضل الحصول على موقع ممتاز في لعبة خاصة بالهواة بدلا من مركز سيء لعبة كبيرة للمحترفين اما عندما يأتي دور إنتقاء افضل معدات التصوير فلا يمكن إيجاد شخصين يتفقان على النوعية الأفضل ويرجع ذلك إلى اختلاف الظروف التي تقتضي بدورها معـالحـة مختلفـة فالمصورون الحرفيون الذين يلتقطون صورا من جانب الحلبة يتجهون إلى استعمال العدسات بقياس 135 ملم التي تلتقط صورا للجسم بكامله لعـايـة الشبكة مع أي حدث طاريء بين ۱۸۰ ملم و ۳۰۰ ملم فيما يتعلق
بالتجمعات عند الخط المركزي اما في لعبة الكرة فيختلف الخيار اختلافا كاملا ولا يملك الهواة في هذه الحال حرية الاختيار الا أنه يمكن التوصل إلى نتائج جيدة بأية كاميرا وعدسة قياسية فعلا على أن تتوفر لذلك الظروف المؤاتية غير ان افضل مجموعة للاستعمال هي آلة تصوير بعدسة قياسها 35 ملم ، مع عدسة مقربة قياس ۲۰۰
ملم ، تتيح اختيار المناطق الملائمة وتخفي التشوشات الخلفية وتنقل المصور ، قبل كل شيء إلى قلب الحركة المثيرة حتى يتسنى له ضم الموضوع أو الهدف في اطار العدسة . لذلك ، يبدو ان اختيار مصور الألعاب الرياضية لعدسة ه الزوم ، هو خيار ممتاز ، على أن تتوفر له سلسلة اطوال نتيح له ان ينقل انتباهه من ناحية في الملعب الى اخرى غير أن معظم المصورين لا يستعملون تلـك العدسة الزوم ، الا للمشاهد الخاصة او عندما تحتم عليهم عدسة واحدة الظروف ويتعين في حال الحـاجـة للتصوير عن قرب استعمال نوع من المسائد لدعم آلة التصوير . كما يستحسن استعمال قاعدة بقائمة واحدة فهي الحل الأفضل بسبب خفة وزنها وسهولة نقلها وعدم احتياجها الا إلى أدنى حيز لنصبها ، كما تتيح حرية كاملة للحركة والانتقال بالكاميرا من الركيزة ذات قائمة واحدة من هو بحاجة لمحرك لإدارة لف الفيلم أوتوماتيكيا ذلك لأنه في كثير من الالعاب تحصل حركات مفاجئة عاملة إلى أخرى لذلك يجد المصورون الحرفيون القاعدة أو اللوازم التي لا غنى عنها ومن المفيد استعمال عدد من المعدات الأخرى - الضرورية فاذا كانت مصلحة المصور منصبة على تصوير الألعاب الرياضية تثير الدهشة في الوقت الذي بتعين فيه على المصور تركيز نظراته طيلة الوقت على المشهد ففي الطقس المخفهر مثلا يعتبر الفيلم السريع مصدر إزعاج أكثر منه مصدر مساعدة فهو يعطي المحدد أما من ناحية الفيلم الذي يحدر استعماله فذلك يعتمد على أحوال الطقس أكثر من أي شيء آخر حبيبات على الصورة كما إنه يحول و الأيام المشمسة دون إمكان ضبط الفتحة لتغييش الخلفية إذن . يفضل إستعمال الأفلام البطيئة المعتدلة أو المتوسطة في معظم الظروف ، وذلك في حدود عيار 100 إلى ۲۰۰ آزا ( asa ) وقد تكون الفكرة ممتازة إذا ما اصطحب المصور معه في الطقس المتبدل فيلما سريعا يكون عياره في حدود ٢٠٠ إلى ٠٠ ؛ ازا احتياطا للظلام وكثيرة هي الأعراءات التي تحث المصور ، مع استمرار التنقل الملعب لالتقاط صور طوال الوقت بمغلاق كبير السرعة . وعلى الرغم من أن ذلك ليس خطا إلا انه لا يعطي في الضرورة أفضل الصور المشوقة فالسرعة الكبيرة للمغلاق تحمد الحركة وتعمل على عزل الهدف او الموضوع إزاء خلفية معيشة في حين يتعين أن تكون الصور نقية وواضحة ويمكن التقاط صور دراماتيكية مع
قدر كبير للحركة باللحاق في صلب المشهد بالموضوع أو الهدف بشمول وبسرعة معلاق بطيء قدره 1 / 60 الى 1 / 30 ثانية ، وهذا الأمر قد يحول دون نتيجة جيدة على صعيد الموضوع وخلفيته لذا يفضل استعمال سرعة معلاق من ۱/٢٥٠ او ٥٠٠/۱ ثانية تحمد معظم الحركات المثيرة في حين أنها تتيح حركة كافية تضفي على الصورة شيئا من الحياة تغبيش خلفية الصورة عندما يكون ممكنا في معظم الأحوال تحريك الهدف مداورة التنقل حوله لايجاد خلفية جميلة ملائمة فان المصور في الألعاب الرياضية يكون عادة مكرها على تصوير أي شيء يحدث وراء اللاعبين وللتغلب على هذا الوضع ، تستعمل فتحة العدسة الواسعة التي تحفظ الخلفية دون تباور « اوت - فوكس . أما اذا كان الهدف يتنقل بسرعة كبيرة حولك لا سيما إذا كان يركض باتجاهك وإلى أن تكون قد بلغت القدرة وتأكدت من اقتناص الصورة تماما ، من الأفضل أن تصور ببؤرة مركزة على ف / ٣.٥ او ف / 4 بدلا من فتح البؤرة راسا إلى ف / ۰۲ ٫ ۸ إذا كانت العدسة تسمح بذلك وعندما تكون مشاهداتك قد تكررت لعدد من المباريات ، فان المصور يكتسب المقدرة على توقع اللحظات الحاسمة .
ويفيد في لعبة التنس ( التي تعد لعبة رياضية تثير المضاعفات ) تركيز الانتباه على التعابير العاطفية بين الضربة والأخرى ليس فقط على الوجه بل على الجسم بكامله وتحصل في لعبة التنس أفضل اللقطات بعدما يكون اللاعب قد حقق ضربته وليس قبل ذلك .
تعليق