نسبيا كبيرا يعود الفضل فيه إلى خرائط التعريض الضوئي التي تم وضعها بناء على عودة الرواد بصور أولية ذات تعريض ضوئي واحد في كافة الظروف
١٢٥/١ . ١١/ ف - ٦٤ ازا ( ASA ) . هذا التعريض سمح للعلماء بقياس كمية الضوء المتوفر بالنسبة لمعظم اللقطات وقاموا بكتابة اللوائح المطلوبة لجميع الأحوال الضوئية ، هذه اللوائح إستعملت في رحلات ابولو عمل هذا النظام بشكل جيد إذ تحرر المصور من الحاجة لقراءة العداد وإعتمد على اللائحة إلا في حال وجود هدف فوتو عراقي جديد وصعب لم تحدده اللوائح لهذه الغاية أحد الرواد معهم عدادا موقعياً بامكانه تحديد نسبة التعريض الضوئي مباشرة ، كذلك كان بامكانهم التزود دائماً بارشادات الخبراء من مركز تتبع البعثة وضبطها .
إطار الصورة
إن تجريد كاميرات الهاسلبلاد من أجهزة المشاهدة حولها بالطبع إلى أجهزة بدائية . فكل ما كان على رائد الفضاء عمله هو توجيه الكاميرا
بكاملها نحو الهدف الذي يريد تصويره ولأن الكاميرا موصولة إلى حزام الكتف الثلاثي على صدر بذلة الفضاء التي يرتديها الرائد فقد كان عليه بكل بساطة توجيه نفسه نحو الهدف وقد كانت الكاميرا مجهزة بعدسة 60 ملم وذات زاوية شبه واسعة مما يمكنها من النقاط الهدف الذي يراد تصويره بسهولة أما لي الحالات الخاصة التي يراد فيها وضع صورة محددة ضمن الاطار فقد توفرت لذلك أجهزة مشاهدة إضافية تساعد على ذلك لكن الرواد صرحوا بأنهم فلما استعملوا هذه الأجهزة في رحلاتهم المشكلة الكبرى تمثلت سواق المركبة الفضائية ، فالمعروف ان معظم الصور أخذت عبر هذه النوافذ ، التي كانت عرضة للتلوث والإنساح الشديد من جراء غاز المحرك أو مصرف النفايات السائلة ذلك أن هذه المواد تبقى قريبة من السفينة الفضائية الناء تخليقها هذه النقابات خارج التوافد اثرت على التباين اللوني وعلى الألوان في الصور الفوتوغرافية بينما كان الغبار القمري مصدر إزعاج مستمر لرواد القضاء اثناء سيرهم على سطح القمر هذا بالاضافة إلى كون هذا العبار يلتصق بالأسطح نتيجة للتجاذب الجزئي - في جو الفراج الشديد من هنا جاءت بعض اللقطات التي أخذت لسطح القمر ذات تاثير ترخيزي ناعم غير مرغوب فيه وعدا عن ذلك كله خان ظهور الطفـاوات الشمسية ( Has ) حول الخودات اللماعة التي يرتديها الرواد سما للختير من التضارب الضوئي عند ظهور اللقطات مرحلة تشالنجر مع نهاية هذه المرحلة القضائية ودخول المكوك الفضـائـي تشالنجر ، سعى العلماء إلى تحسين أوضاع التصوير الفوتوغراق في الفضاء الخارجي تعمدوا إلى استعمال اسلام ملونة سالية وذات حساسية عالية تلغي هاجس التعريض الضوئي إذن فقد حمل رائدا القضاء الأميركيـان اس موسكـرايف ودونالد میترسون معهما نوعين هده الاسلام هما فیلم Kluk VIMO الذي يتمتع بسرعة فائقة تمكنه من التقاط صورة واضحة على ضوء شمعة واحدة وقد قام الرائدان وهما على متن المكوك الفضائي تشالنجر بإطلاق قمر صناعي لتعقب ونقل المعلومات ، وتم تصوير الفمر بهذا النوع من الأفلام - الملونة طبعا النوع الثاني هو فيلم ( VR400 ) لتصوير المواد الموسيقية . هذا النوع سيكون مناها في الأسواق في وقت قريب وقد استعمله الرائدان للتصوير خلال سيرهما في القضاء وهما يقومان بالتدريبات على طرق إستعادة وإصلاح القمر الصناعي لمدة اربع ساعات ويرى الخبير في شؤون التصوير الدروود آن فیلم ( VR ) قد اعطى نتائج هامة على صعيد اللون وهذا الأمر في غاية الأهمية ، لأن الوصف اللوني للحادث الطاريء ، في حال وقوعه وتصويره . هو المفتاح الرئيسي لمعرفة كل جوانبه من مرحلة التحضير إلى الانطلاق قبل بداية الرحلة جرت مجموعة من الاختبارات على فيلم ( VRIO ) أدت إلى قناعة نامة به من قبل قسم التصوير في مركز جونسون للفضاء وبمقارنه بنائع هذا الفيلم مع غيره من الإسلام التي كانت قد صورت في رحلات فضائية سابقة ، تبين أن الفيلم الجديد يشكل أداة ممتازة في حال الاضاءة المنخفضة جدا فالصورة التي كانت تؤخذ سابقاً داخل مركبات الفضاء في الأمكنة المظلمة والتي كانت غالباً ما تتلف لعدم صلاحيتها صارت اليوم ومع الفيلم الجديد صوراً واضحة جدا وهذا ما بدا واضحاً من صور رحلة تشالنجر اثناء السير الفضاء إستعمل الرائد بیترسون فیلم كوداك ملون من نوع ( VR400 التصوير اعمال زميله موسكرايف على أساس أن هذا الفيلم يمنح المصور خيارات في الاضاءة والاجراءات الجديدة إضافة إلى التشيع اللوني حتى في حال التعريض الضوئي الناقص - ورغم ذلك يقول اندروود ما زلنا بحاجة ماسة إلى فيلم يمكنه أن يتناول سلسلة واسعة لأحوال الاضاءة من الضوء الذي تعكسه الأرض إلى ضوء الشمس الساطع ونظراً للدور الهام الذي يلعبه التصوير الفوتوغرافي في أعمال التوثيق والتدريب الفضائيين ، إضافة لاهميته في تشخيص المشكلات والحوادث الطارئة ، فاننا نسعى جاهدين للتوصل إلى أفضل تغطية صورية شاملة
تقرير خاص بفن التصوير نيويورك
١٢٥/١ . ١١/ ف - ٦٤ ازا ( ASA ) . هذا التعريض سمح للعلماء بقياس كمية الضوء المتوفر بالنسبة لمعظم اللقطات وقاموا بكتابة اللوائح المطلوبة لجميع الأحوال الضوئية ، هذه اللوائح إستعملت في رحلات ابولو عمل هذا النظام بشكل جيد إذ تحرر المصور من الحاجة لقراءة العداد وإعتمد على اللائحة إلا في حال وجود هدف فوتو عراقي جديد وصعب لم تحدده اللوائح لهذه الغاية أحد الرواد معهم عدادا موقعياً بامكانه تحديد نسبة التعريض الضوئي مباشرة ، كذلك كان بامكانهم التزود دائماً بارشادات الخبراء من مركز تتبع البعثة وضبطها .
إطار الصورة
إن تجريد كاميرات الهاسلبلاد من أجهزة المشاهدة حولها بالطبع إلى أجهزة بدائية . فكل ما كان على رائد الفضاء عمله هو توجيه الكاميرا
بكاملها نحو الهدف الذي يريد تصويره ولأن الكاميرا موصولة إلى حزام الكتف الثلاثي على صدر بذلة الفضاء التي يرتديها الرائد فقد كان عليه بكل بساطة توجيه نفسه نحو الهدف وقد كانت الكاميرا مجهزة بعدسة 60 ملم وذات زاوية شبه واسعة مما يمكنها من النقاط الهدف الذي يراد تصويره بسهولة أما لي الحالات الخاصة التي يراد فيها وضع صورة محددة ضمن الاطار فقد توفرت لذلك أجهزة مشاهدة إضافية تساعد على ذلك لكن الرواد صرحوا بأنهم فلما استعملوا هذه الأجهزة في رحلاتهم المشكلة الكبرى تمثلت سواق المركبة الفضائية ، فالمعروف ان معظم الصور أخذت عبر هذه النوافذ ، التي كانت عرضة للتلوث والإنساح الشديد من جراء غاز المحرك أو مصرف النفايات السائلة ذلك أن هذه المواد تبقى قريبة من السفينة الفضائية الناء تخليقها هذه النقابات خارج التوافد اثرت على التباين اللوني وعلى الألوان في الصور الفوتوغرافية بينما كان الغبار القمري مصدر إزعاج مستمر لرواد القضاء اثناء سيرهم على سطح القمر هذا بالاضافة إلى كون هذا العبار يلتصق بالأسطح نتيجة للتجاذب الجزئي - في جو الفراج الشديد من هنا جاءت بعض اللقطات التي أخذت لسطح القمر ذات تاثير ترخيزي ناعم غير مرغوب فيه وعدا عن ذلك كله خان ظهور الطفـاوات الشمسية ( Has ) حول الخودات اللماعة التي يرتديها الرواد سما للختير من التضارب الضوئي عند ظهور اللقطات مرحلة تشالنجر مع نهاية هذه المرحلة القضائية ودخول المكوك الفضـائـي تشالنجر ، سعى العلماء إلى تحسين أوضاع التصوير الفوتوغراق في الفضاء الخارجي تعمدوا إلى استعمال اسلام ملونة سالية وذات حساسية عالية تلغي هاجس التعريض الضوئي إذن فقد حمل رائدا القضاء الأميركيـان اس موسكـرايف ودونالد میترسون معهما نوعين هده الاسلام هما فیلم Kluk VIMO الذي يتمتع بسرعة فائقة تمكنه من التقاط صورة واضحة على ضوء شمعة واحدة وقد قام الرائدان وهما على متن المكوك الفضائي تشالنجر بإطلاق قمر صناعي لتعقب ونقل المعلومات ، وتم تصوير الفمر بهذا النوع من الأفلام - الملونة طبعا النوع الثاني هو فيلم ( VR400 ) لتصوير المواد الموسيقية . هذا النوع سيكون مناها في الأسواق في وقت قريب وقد استعمله الرائدان للتصوير خلال سيرهما في القضاء وهما يقومان بالتدريبات على طرق إستعادة وإصلاح القمر الصناعي لمدة اربع ساعات ويرى الخبير في شؤون التصوير الدروود آن فیلم ( VR ) قد اعطى نتائج هامة على صعيد اللون وهذا الأمر في غاية الأهمية ، لأن الوصف اللوني للحادث الطاريء ، في حال وقوعه وتصويره . هو المفتاح الرئيسي لمعرفة كل جوانبه من مرحلة التحضير إلى الانطلاق قبل بداية الرحلة جرت مجموعة من الاختبارات على فيلم ( VRIO ) أدت إلى قناعة نامة به من قبل قسم التصوير في مركز جونسون للفضاء وبمقارنه بنائع هذا الفيلم مع غيره من الإسلام التي كانت قد صورت في رحلات فضائية سابقة ، تبين أن الفيلم الجديد يشكل أداة ممتازة في حال الاضاءة المنخفضة جدا فالصورة التي كانت تؤخذ سابقاً داخل مركبات الفضاء في الأمكنة المظلمة والتي كانت غالباً ما تتلف لعدم صلاحيتها صارت اليوم ومع الفيلم الجديد صوراً واضحة جدا وهذا ما بدا واضحاً من صور رحلة تشالنجر اثناء السير الفضاء إستعمل الرائد بیترسون فیلم كوداك ملون من نوع ( VR400 التصوير اعمال زميله موسكرايف على أساس أن هذا الفيلم يمنح المصور خيارات في الاضاءة والاجراءات الجديدة إضافة إلى التشيع اللوني حتى في حال التعريض الضوئي الناقص - ورغم ذلك يقول اندروود ما زلنا بحاجة ماسة إلى فيلم يمكنه أن يتناول سلسلة واسعة لأحوال الاضاءة من الضوء الذي تعكسه الأرض إلى ضوء الشمس الساطع ونظراً للدور الهام الذي يلعبه التصوير الفوتوغرافي في أعمال التوثيق والتدريب الفضائيين ، إضافة لاهميته في تشخيص المشكلات والحوادث الطارئة ، فاننا نسعى جاهدين للتوصل إلى أفضل تغطية صورية شاملة
تقرير خاص بفن التصوير نيويورك
تعليق