الشفق القطبي (بالإنجليزية: Polar Light)، وهي الظاهرة التي تظهر فيها مجموعةٌ من الألوان على شكل أقواس ضوئية تمتدّ في الأفق فوق القطبين الشمالي والجنوبي، وتنشأ هذه الظاهرة بسبب تصادم الإلكترونات الموجودة في الفضاء مع جُزيئات الأكسجين والنيتروجين الموجودة في الغلاف الجوي، وقد عُرفت هذه الظاهرة منذ القدم؛ حيث اعتبر الرومان الشفق القطبي هو إله الفجر، وقد أسموه أورورا (Aurora). تختلف ألوان الشفق القطبي بالاعتماد على كميّة الطاقة التي تحملها الإلكترونات أثناء التصادم، وسرعة الإلكترونات المتصادمة؛ فعند اصطدام أحد الإلكترونات بذرّة الأكسجين فإنه يُسبّب اللون الأخضر عندما يكون مُحمّلاً بطاقة عالية، واللون الأحمر عندما يكون محملاً بطاقة منخفضة، أما غاز النيتروجين فيُسبّب اللون الأزرق، ويُسبّب امتزاج هذه الألوان ظهور ألوان عدّة كاللون الأبيض، والوردي، والبنفسجي .
الأشعة الخضراء (بالإنجليزية: Green Flash)، هي ظاهرة يُمكن مُلاحظتها بعد غروب الشمس أو قبل شروقها، وتستمرّ لعدّة ثوانٍ، حيث تظهر بقعة خضراء فوق قرص الشمس، ويعود ظهور اللون الأخضر إلى انكسار الضوء وتشتته في الغلاف الجوي إلى الألوان المختلفة.
قوس القمر (بالإنجليزية: Moonbow)، هو عبارة عن قوسٍ يُشبه قوس القزح إلا أنّه يظهر في الليل بعد سقوط المطر، وينشأ نتيجة وقوع الضوء القادم من القمر على قطرات المطر الموجودة في الهواء، ما يؤدّي إلى انكساره وتحلّله، ويشترط لنجاح حدوث قوس القمر أن يكون القمر مُكتملاً وساطعاً، والسماء صافية ومُظلمة، وأن يكون القمر على ارتفاع أقل من 42 درجة، وتعتبر هذه الظاهرة نادرةً جداً، ولا تَحدث إلا في أماكن مُحدّدة من الكرة الأرضية، ومن الأماكن التي تحدث فيها هذه الظاهرة بوضوح ولاية كاليفورنيا الأمريكيّة.
الأشعة الخضراء (بالإنجليزية: Green Flash)، هي ظاهرة يُمكن مُلاحظتها بعد غروب الشمس أو قبل شروقها، وتستمرّ لعدّة ثوانٍ، حيث تظهر بقعة خضراء فوق قرص الشمس، ويعود ظهور اللون الأخضر إلى انكسار الضوء وتشتته في الغلاف الجوي إلى الألوان المختلفة.
قوس القمر (بالإنجليزية: Moonbow)، هو عبارة عن قوسٍ يُشبه قوس القزح إلا أنّه يظهر في الليل بعد سقوط المطر، وينشأ نتيجة وقوع الضوء القادم من القمر على قطرات المطر الموجودة في الهواء، ما يؤدّي إلى انكساره وتحلّله، ويشترط لنجاح حدوث قوس القمر أن يكون القمر مُكتملاً وساطعاً، والسماء صافية ومُظلمة، وأن يكون القمر على ارتفاع أقل من 42 درجة، وتعتبر هذه الظاهرة نادرةً جداً، ولا تَحدث إلا في أماكن مُحدّدة من الكرة الأرضية، ومن الأماكن التي تحدث فيها هذه الظاهرة بوضوح ولاية كاليفورنيا الأمريكيّة.