لاتزال كالعلم
في مرابع القمم
حسنها يؤرجحني
في غياهب السقم
ما أحيلى بسمتها
والعهود بالقِدَم
والفؤاد منتظرٌ
وعدها بلا ندم
يا لحسن قامتها
ترتقي بها هممي
تنظر العيون لها
والفؤاد في حلم
للحوار في غدنا
واللقاء في الخيم
كي نزيد بهجتنا
في مرابع القيم
هل عساه يجمعنا
عهد قلبيَ الرحم
في زماننا حلمٌ
نرتجيه بالهمم
هائمٌ بلا وتر
عازفٌ بلا نغم
في دروبه أجلٌ
يُرتجى بلا ألم
مفيد اسماعيل
في مرابع القمم
حسنها يؤرجحني
في غياهب السقم
ما أحيلى بسمتها
والعهود بالقِدَم
والفؤاد منتظرٌ
وعدها بلا ندم
يا لحسن قامتها
ترتقي بها هممي
تنظر العيون لها
والفؤاد في حلم
للحوار في غدنا
واللقاء في الخيم
كي نزيد بهجتنا
في مرابع القيم
هل عساه يجمعنا
عهد قلبيَ الرحم
في زماننا حلمٌ
نرتجيه بالهمم
هائمٌ بلا وتر
عازفٌ بلا نغم
في دروبه أجلٌ
يُرتجى بلا ألم
مفيد اسماعيل