من الإذاعة .. حديث على مستوى المسؤولية ، كتاب اليوبيل الذهبي لثانوية جول جمال الرسمية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من الإذاعة .. حديث على مستوى المسؤولية ، كتاب اليوبيل الذهبي لثانوية جول جمال الرسمية

    من الإذاعة .. حديث على مستوى المسؤولية

    الحديث الإذاعي الذي أدلى به السيد محافظ اللاذقية رئيس اللجنة العليا لمهرجان اليوبيل الذهبي إلى مندوب الاذاعة المدرسية على الهواء مباشرة

    السيد محافظ اللاذقية الأستاذ عبد الرزاق شاكر بعد قيام الحركة التصحيحية المباركة التي قادها سيادة الرئيس حافظ الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية وبوجودكم محافظاً للاذقية حدثت عدة منجزات على صعيد المحافظة فهل لكم أن توضحوا أهمها وتبينوا تفاصيلها ، وتشرحوا لنا شعور كم حول مهرجان اليوبيل الذهبي لثانوية جول جمال و قبل كل شيء .. يسعدني أن أوجه التحية لشعب اللاذقية العظيم هذا الشعب العربي الذي وقف وقفة الأبطال ابان معركة التحرير هذا الشعب الذي كان من عداد أبنائه قائد مسيرتنا الرفيق حافظ الأسد الذي قادنا إلى معركة التحرير معركة النصر . . في تشرين المجيد وفي حرب الجولان والذي كان أحد أبناء هذه المحافظة . . ترعرع بين إخوانه في هذه المدينة وتلقى تحصيله العلمي في ثانوية جول جمال ، كما درس كل عوامل التخلف التي كانت تعانيها بلاده ، وأعطى اهتمامه الزائد لكي يقف على رأس المناضلين ، وليسجل في تاريخ أمته العربية أروع صفحات البطولة والنضال وبمناسبة اليوبيل الذهبي لثانوية جول جمال التي كان لها شرف تخريج دفعة من أبطالنا الميامين الذين ساهموا في معركة التحرير ومعركة البناء ، مساهمة فعالة . وكان أحد هؤلاء الأبطال هو رئيسنا المفدى الرفيق المناضل حافظ الأسد ، يسعدني بمناسبة بلوغ هذه الثانوية عيدها الخمسين ، أن أبعث بتحياتي الخالصة إلى جميع العاملين في هذه الثانوية من الرعيل الأول . والأخير . وأن أشكرهم جزيل الشكر على عنايتهم الصادقة وتخريجهم الدفعات أبطالنا الميامين من في أن الاحتفال باليوبيل الذهبي لثانوية جول جمال في وأجيالنا العاملين ، ولا شك هذه المحافظة ظاهرة قد تجلت بكل معانيها لدى شعب اللاذقية وكانت هذه الظاهرة تنم بشكل واقعي عملي عن اهتمام شعب اللاذقية بأبنائها وبمعلميها فكان المهرجان صورة صادقة عن شعور أبناء هذه المدينة نحو وطنهم ونحو قائدهم ونحو بلدهم العربي الأصيل وانني أزجي التحية والشكر لجميع الذين ساهموا في إحياء هذه الذكرى وهذا الاحتفال الذي كان له شرف الرعاية من قبل السيد الرئيس حافظ الأسد ، وأعتقد جازما . . أن المهرجان كان من أنجح المهرجانات التي شهدتها مدينة اللاذقية . . فتحية تقدير لكل الذين عملوا من أجل إنجاحه . . المذيع : وباسم جميع المواطنين . . والعاملين في مهرجان اليوبيل الذهبي نرفع أسمى آيات الشكر والعرفان والمحبة والتقدير للسيد الأستاذ عبد الرزاق شاكر محافظ اللاذقية الذي كان لدعمه وتشجيعه أبعـد الأثر في نجاح هذه الفكرة فكرة اليوبيل الذهبي ، وهـذه التظاهرة الفنية العلمية الاجتماعية الكبرى ويستطرد السيد المحافظ فيقول معدداً منجزات الثورة و إن أهم المشاريع التي تمت أو المخطط لها أن تبدأ في هذا العام على صعيد المشاريع الاقتصادية هو مشروع المنطقة الحرة التي تم تلزيم بنائها في النصف الثاني من عام 1973 وسيتم انجازها في نهاية عام 1975 هذه المنطقة التي ستتيح للكثير من الدول الأجنبية أن تأتي ببضائعها تصديرها إلى الخارج أو إلى الداخل وتخزنها وتعمل حسب الاتفاقيات التي ستعقد بين وزارة الاقتصاد وبين أصحاب هذه المواد الاقتصادية . بعد الحركة التصحيحية في محافظة اللاذقية وعلى صعيد النواحي الاجتماعية والاقتصادية والثقافية فيقول : . يضاف إلى ذلك ان المنطقة الحرة قد اتخذ بداخلها عدد من المواقع لإقامة مصانع صغيرة لكل الطالبين وضمن حدود الاتفاقيات والقوانين التي تنظمها الدولة ، هذه المصانع لاشك ستعمل على امتصاص جزء من الأيـدي العاطلة عن العمل ، وستدعم اقتصاد بلدنا أيضاً من المشاريع الهامة في محافظتنا ، والتي تم التعاقد عليها واختيرت الأماكن لإقامتها مشروع معمل الغزل في مدينة جبلة هذا المعمل تبلغ طاقتـه 75000 نول وسيعمل على تشغيل 3000 عامل وسنصنع قطننا الذي لازلنا نصدر الكميات الكبيرة منـه إلى الخارج كمادة خام هذه البضاعة الخام سنعمل على تصنيعها لتغذي معامل النسيج في القطر ولنصدر الكميات الكبيرة مصنعة وبذلك يزداد الدخل القومي من جهة ، ومن جهة أخرى نستطيع نمتص العديد من الأيدي العاملة مما وكذلك أعلن عن مناقصة ، وسيباشر إلى فض العروض في نهاية هذا الشهر لإقامة معمل للنسيج في مدينة اللاذقية إسهاماً فعالا " في تشغيل الأيدي العاملة وفي تدعيم اقتصاد قطرنا وتصنيع منتجاتنا الزراعية . وقد تم الاتفاق أيضاً على إقامة معمل لصناعة الألمنيوم إلى جانب معمل المحركات الكهربائية وهذا أيضا سيكون دعامة كبرى من دعائم اقتصادنا في القطر لأنه سيكون المعمل الأول من نوعه في القطر العربي السوري وهناك معمل لصناعة البطاريات الجافة وستقوم وزارة الدفاع بإنشائه . . وكما قيل لي أنه إلى جانب هذا المعمل سيقوم معمل آخر لصناعة الكبريت . . بالإضافة إلى ذلك لزمت إدارة حصر التبغ والتنباك معملا لصناعة السجاير لصناعة التبغ ومن المعروف أن اللاذقية هي المصدر الرئيسي في إنتاج التبغ في القطر العربي السوري وقد بوشر الآن بإقامة هذا المصنع إلى جانب ذلك يتم الآن أيضاً إنشاء مستودعات كبيرة على غرار المستودعات الواقعة جنوب مدينة اللاذقية سيتم إنشاء هذه المستودعات في مدينة جبلة . هذه المعامل عدداً كبيراً من الأيدي العاملة بل وأقول ستمتص بعد إنجاز هذه المعامل ستصبح اللاذقية بحاجة إلى استقطاب الأيدي العاملة من المحافظات الأخرى وسيتيح هذا مجالاً الاتحاد واسعاً لاستخدام العديد من المواطنين هناك أيضاً مرفأ اللاذقية . . وأعتقد أن المواطنين في هذه المحافظة قد سمعوا بأن اتفافية عقدت السوفييتي لتوسيع مرفأ اللاذقية بحيث يمتد الرصيف من مكانه الحالي وحتى خزانات البترول الموجودة شمال مع اللاذقية . . مما شك فيه أن العمل لإنشاء هذا الرصيف ..
    سيحتاج إلى أيد , قوية ، وإلى مزيد من العمـال والمستخدمين لإنجازه في الوقت المحدد له وهو ثلاث سنوات فقط وإذا ما تم إنجاز هذا المرفأ فستزداد طاقة إنتاج المرفأ ضعفين مما هي عليه الآن وسيكون مرفأ اللاذقية من أوسع وأكبر المرافىء في منطقة الشرق الأوسط . وهناك أيضاً السدود السطحية . . حيث يجري الآن العمل عدد منها مثل سد بلوران وسد الحفة الذي قد شارف الانتهاء ويستوعب 3 ملايين متر مكعب من المياه ، هذه الكمية سيستغل قسم كبير منها في الري . . ري المساحات الكبيرة من الأراضي الزراعية كما ستوفر مياه الشرب أيضاً لمدينة الحفة وللعديد من قرى الحفة وحتى قرى اللاذقية أما سد بلوران الذي يجري العمل به حالياً فستكون عليه بحيرة كبيرة جداً وهـذه البحيرة ستقام عليها مقاصف سياحية في أجمل منطقة من مناطق محافظتنا ، كما يستفاد من مياه هذا السد لإرواء مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية أهم شيء أيضاً عن السدود السطحية هو مشروع بناء سد النهر الكبير الشمالي . . هذا السد قد تم التعاقد على إنشائه أيضاً بين حكومة الجمهورية العربية السورية وحكومة الاتحاد السوفييتي وقد بدأ الخبراء يصلون إلى مدينة اللاذقية مع معداتهم لإجراء السبور ، وسيبدأ العمل قريباً جداً به ، ومن المقرر أن هذا السد في نهاية عام 1979 وهناك أيضاً بعض أيضاً من الأمور التي أعطيناها الاهتمام الزائـد الزراعة فكما نعلم محافظة اللاذقية من المحافظات ينتهي السدود السطحية مثل سد صلنفة وسد القنجرة وهي لاتزال في الطور الأخير من الدراسـة وسيصار إلى الإعلان عن تلزيم إنشائها قريباً .
    العربي المنتجة زراعية والمشتهرة بشكل خاص بزراعة الحمضيات والتفاحيات ، وقد أعطت مديرية الزراعة الاهتمام الزائد لتنشيط زراعة هذين الصنفين ، ولا سيما الحمضيات لتعمل محافظة اللاذقية على سد حاجة القطر السوري من هذه المادة . كما أن المصارف الزراعية تقوم بمنح القروض لمساعدة المزارعين في دعم هذه الزراعة والعناية بها . هناك الكثير من المنشآت الاقتصادية الهامة الأخرى : مثل خزانات البترول القائمة في المنطقة الشرقية من المدينة وكذلك العديد من الأبنية كبناء المصرف المركزي وبناء مركز للإطفاء وأبنية مديرية الأوقاف التي توفر العديد من المساكن لسد حاجة الدوائر الرسمية وغيرها . من المشاريع الاجتماعية والثقافية بل وفي مقدمتها كما تعلم إنشاء جامعة اللاذقية . وجامعة اللاذقية قد تمت جميع الدراسات بشأنها كما تم وضع المخططات النهائية والكشوف التقديرية وستصل إلى اللاذقية في نهاية شهر إيلول 1974 مع الشركة الألمانية التي التزمت الإنشاء 6 وبعد ذلك سيتم الاعلان عن إقامة بناء جامعة اللاذقية ومن المعروف أن الجامعة منذ بداية العام الدراسي ١٩٧٠ ۱۹۷۱ قد افتتحت أربع كليات هي كلية الهندسة المدنية كلية الهندسة الزراعية – وكلية العلوم – وكلية الآداب ومن المقرر أن تفتتح في العام الدراسي 974 / 1975 كلية الطب . هذه الكليات الأربع بالإضافة إلى كلية الطب هي نواة الجامعة وطبعاً بعد أن يتم بناء الجامعة تتوسع إلى كليات أخرى بحيث تشمل كافة الأقسام والفروع الدراسية في الجامعات .
    والعظيمة للحركة التصحيحية بقيادة الرئيس المناضل الرفيق حافظ الأسد الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي وهذا المنجز الضخم العظيم له أهمية كبرى لا في حياة أبناء هذه المحافظة فقط وإنما في حياة 6 أبناء المحافظات المجاورة أيضاً هناك الأبنية المدرسية . . وفي تقديري سيتم في هذا من / ۸۰ / مدرسة في محافظة اللاذقية أكثر . . . العام إتمام بين مدرسة إبتدائية وإعدادية وثانوية . كما سنعمل على إكمال بناء دار المعلمين وبناء كلية الطب الذي سيتخذ مقراً للكلية المذكورة حتى يتم بناء الجامعة الأساسي من المشاريع أيضاً / مشاريع المياه / وعلى رأسها مشروع إرواء منطقة القرداحة – ومنطقة جبلة وقرى ناحية الحصان ـ ومشروع مياه بيت ياشوط . إن أكثر من / 70 / بالمئة من هذه المشاريع قدتم إنجازه فعلا ً ومن المعتقد أنه في بداية العام القادم سيتم العمل فيها وإنجازها نهائياً بحيث سيستفيد أكثر من 60 – 70 ألف مواطن من أبناء شعب محافظة اللاذقية من المياه النقية الصافية التي ستصل إلى بيوتهم فتؤمن لهم الحياة أيضا لدينا العديد من المشاريع الصغيرة وهي منتشرة إضافي إلى جانب الخط الحالي من نهر السن حتى مدينة اللاذقية وبطاقة أكبر من الخط الأول على أساس أن يستفيد من هذا المشروع اضافة إلى مدينة اللاذقية / ١٢٠ في شتى أنحاء المحافظة وتستفيد منها بحدود 500 / قرية وهناك مشروع هام أيضاً من مشاريع المياه ، فقد تم الاتفاق بيننا وبين رئيس مجلس الوزراء ووزارة الإسكان والمرافق بحيث تقوم الوزارة بإعداد الدراسة في نهاية شهر آب المقبل هذا المشروع هو مد خط جديد قرية تمتد من نهر السن وبالارتفاع من قرية دوير بعبدا وهبوطاً حتى مدينة اللاذقية . ستؤمن المياه النقية ل / ١٢٠ / قرية بالإضافة إلى مايفيض من هذا الخط والكمية الزائدة عن حاجة المدينة ستمكننا من تهيئة المزيد من المياه لتغذية المعامل التي سبق وذكرتها في بداية حديثي يضاف إلى ذلك اننا في توسع سياحي وفي ازدهار سياحي كما تشاهدون ، والمنشآت السياحية تتطلب المياه الصحية جميع المناطق والنقية لذلك سيغذي هذا الخط أيضاً السياحية في مدينة اللاذقية وبمناسبة اليوبيل الذهبي لثانوية جول جمال . والذي تم تحت رعاية السيد رئيس الجمهورية في الفترة الواقعة ما بين / 10 / و / 16 / تموز عام 1974 فقد تفضل السيد الرئيس فتبرع بالأرض المجاورة للثانوية بمساحة / ٢٥٠٠ / م مربع تقريباً ، هذه الأرض سيتم عليها إشادة مسرح مدرسي – ومكتبة – ومخبر للثانوية ومما لا شك فيه أن هذا التبرع السخي إضافة إلى مبلغ / 300 / ألف ليرة سورية تبرع بها السيد الرئيس لإصلاح بناء ثانوية جول جمال التي تقع أجمل منطقة من مدينة اللاذقية سيضفي جمالا وسيتيح لأبنائنا الطلاب المزيد من التعلم والمزيد من التدرب على الفن الخطابي في والمسرحي ، وهذا مما لاشك فيه أيضاً منجز هام وهدف من أهـداف الحركة التصحيحية التي قادها رئيسنا الأمين العام للحزب الرفيق حافظ الأسد . هناك أيضاً من المشاريع الاجتماعية إقامة العديد من الوحدات الإرشادية لصناعة السجاد في الريف ، لدينا في هذا العام خطة لافتتـاح ثلاث مراكز جديدة وقد رصدت الاعتمادات اللازمة وتجري الدراسات لاختيار المواقع المكتظة بالسكان لإحداث هذه الوحدات كما أن هنالك أيضاً زيادة الطاقة الكهربائية لذلك تم استيراد / عنفة غازية / ستعطي / 3 / أضعاف القوة المتوفرة حالياً في مدينة اللاذقية ، وقد تم تركيب هذه العنفة ويجري العمل حالياً في تغيير شبكة الخطوط الكهربائية حيث ستدعم السياحة وتوفر الراحة للزوار ، وهناك اهتمام بمطار وسيبدأ العمل به خلال هذا الشهر وهذا المطـار سيكون معداً لاستقبـال طائرات من نوع حميميم الكارافيل » وأمثالها بحيث تدعم السياحة بالتوجه مباشرة إلى مدينة اللاذقية عن طريق الجو . >> ولدينا مشروع لتجميل المناطق القديمة مثل حي الأشرفية – والقلعة ـ والعوينة وذلك عن طريق شق الشوارع وهدم المنازل القديمة ، وإنشاء الأحياء الجديدة الاعتبار الحفاظ على كل الآثار القدمة مع الأخذ بعين وإبرازها بشكل يليق بالمنظر لاستقبال المزيد من السياح مما يزيد ويضفي جمالا " على جمال مدينة اللاذقية . وبعد ـ : هذه جملة المشاريع التي أتذكر أننا قمنا أو سنقوم بها ،

    وفي الختام أكرر تحيتي وتقديري لشعب اللاذقية العظيم ولقائد مسيرتنا الرئيس حافظ الأسد ، وشكراً

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-١١-٢٠٢٣ ١٧.١٨.jpg 
مشاهدات:	16 
الحجم:	91.2 كيلوبايت 
الهوية:	66695 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-١١-٢٠٢٣ ١٧.٢٠.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	99.9 كيلوبايت 
الهوية:	66696 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-١١-٢٠٢٣ ١٧.٢١.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	121.8 كيلوبايت 
الهوية:	66697 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-١١-٢٠٢٣ ١٧.٢١ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	122.3 كيلوبايت 
الهوية:	66698 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-١١-٢٠٢٣ ١٧.٢٢_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	125.6 كيلوبايت 
الهوية:	66699

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٢-١١-٢٠٢٣ ١٧.٢٢ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	40.1 كيلوبايت 
الهوية:	66701

    From the radio.. A talk on the level of responsibility

    The radio interview given by the Governor of Lattakia, Chairman of the Higher Committee for the Golden Jubilee Festival, to the school radio representative, live

    Mr. Governor of Lattakia, Professor Abd al-Razzaq Shaker, after the establishment of the blessed corrective movement led by His Excellency President Hafez al-Assad, President of the Syrian Arab Republic, and with your presence as Governor of Lattakia, several achievements occurred at the level of the province. Can you explain the most important of them and show their details, and explain to us your feelings about the Golden Jubilee Festival of Jules Jamal High School And above all, I am pleased to salute the great people of Latakia, the Arab people who stood as heroes during the liberation battle, this people who were among their sons, the leader of our march, comrade Hafez al-Assad, who led us to the liberation battle, the battle of victory. . In the glorious October and in the Golan War, who was one of the sons of this province. . He grew up among his brothers in this city and received his educational attainment at Jules Jamal High School. He also studied all the factors of underdevelopment that his country was suffering from. She has the honor of graduating a batch of our Miamin heroes who
    They contributed to the battle of liberation and the battle of construction, an effective contribution. One of these heroes was our beloved president, comrade Hafez al-Assad. On the occasion of the fiftieth anniversary of this high school, I am pleased to send my sincere greetings to all the workers in this high school from the first generation. And the last. And I would like to thank them very much for their sincere care and for graduating the batches, our honorable heroes, in that the celebration of the golden jubilee of Jules Jamal High School and our working generations, and there is no doubt that this province is a phenomenon that has manifested itself in all its meanings among the people of Latakia, and this phenomenon reflects in a realistic and practical way the interest of the people of Latakia in its children and its teachers, so it was The festival is a true picture of the feelings of the people of this city towards their homeland, towards their leader, and towards their authentic Arab country. . The festival was one of the most successful festivals in Lattakia. . Fathia appreciation to all those who worked for its success. . Announcer: On behalf of all citizens. . And the workers of the Golden Jubilee Festival, we raise the highest verses of thanks, gratitude, love and appreciation to Mr. Abdul Razzaq Shaker, Governor of Lattakia

    His support and encouragement had the greatest impact on the success of this idea, the idea of ​​the Golden Jubilee, and this major artistic, scientific and social event. Mr. Governor goes on to say, enumerating the achievements of the revolution, and that the most important projects that have taken place or are planned to start this year in terms of economic projects is the free zone project that Its construction was commissioned in the second half of 1973, and it will be completed at the end of 1975. This area will allow many foreign countries to bring their goods to export them abroad or to the country and store them and work according to the agreements that will be concluded between the Ministry of Economy and the owners of these economic materials. After the corrective movement in the province of Lattakia and at the level of social, economic and cultural aspects, he says: In addition, the free zone has taken a number of sites within it to establish small factories for all applicants and within the limits of the agreements and laws organized by the state. These factories will no doubt work to absorb part of the unemployed hands, and will also support the economy of our country from the important projects in our governorate, which have been completed. The contract for it and the places for its establishment were chosen The spinning factory project in the city of Jableh This factory has a capacity of 75,000 looms and will employ 3,000 workers. We will manufacture our cotton, of which we still export large quantities abroad as a raw material. On the one hand, the national income increases, and on the other hand, we can absorb many of the labor force
    A tender was also announced, and bids will be opened at the end of this month to set up a textile factory in the city of Lattakia as an effective contribution to "employing manpower and strengthening the economy of our country and manufacturing our agricultural products. It was also agreed to set up a factory for the aluminum industry, in addition to the electric motors factory, and this Also, it will be a major pillar of our economy in the country because it will be the first factory of its kind in the Syrian Arab country, and there is a factory for the manufacture of dry batteries, and the Ministry of Defense will establish it .. And as I was told, there will be another factory for the manufacture of sulfur in addition to that. Inventory of tobacco and tobacco A factory for the manufacture of cigarettes for the tobacco industry. It is known that Lattakia is the main source of tobacco production in the Syrian Arab Republic. The establishment of this factory has now begun. In addition to that, large warehouses are also being established, similar to the warehouses located south of the city of Lattakia. These warehouses will be established in the city of Lattakia. Jableh These factories have a large number of manpower, and I would even say that after the completion of these factories, Lattakia will need to attract manpower from the provinces. This will provide a wide area for the union to use by many citizens. There is also the port of Latakia. . I believe that the citizens of this province have heard that an agreement was concluded by the Soviet Union to expand the port of Latakia so that the pier extends from its current location to the oil tanks located north with Latakia. . There is no doubt that the work to create this sidewalk ..
    It will need strong hands and more workers and employees to complete it within the specified time, which is only three years. If this port is completed, the port’s production capacity will double from what it is now, and the port of Latakia will be one of the largest and largest ports in the Middle East. There are also surface dams. . A number of them are currently being worked on, such as the Balouran Dam and the Al-Haffa Dam, which is nearing completion and accommodates 3 million cubic meters of water, a large part of which will be used for irrigation. . Irrigation of large areas of agricultural lands will also provide drinking water for the city of Al-Haffah and for many villages of Al-Haffah and even the villages of Lattakia. As for the Baluran Dam, which is currently being worked on, it will have a very large lake. On this lake, tourist canteens will be built on it in the most beautiful area of ​​our governorate. Water will also be used. This dam is to irrigate vast areas of agricultural land. The most important thing about surface dams is the construction project of the Great Northern River Dam. . This dam has also been contracted for its construction between the government of the Syrian Arab Republic and the government of the Soviet Union, and experts have begun to arrive in the city of Lattakia with their equipment to conduct the spurs, and work will begin very soon on it, and this dam is scheduled for the end of 1979, and there are also some things that We gave it extra attention to agriculture. As we know Lattakia governorate is one of the governorates, the surface dams such as the Slanfeh dam and the Qanjara dam are finished, and they are still in the final phase of the study, and the commissioning of their construction will be announced soon.

    Al-Arabi is an agricultural producer and is particularly famous for the cultivation of citrus and apples. The Directorate of Agriculture has given extra attention to revitalizing the cultivation of these two varieties, especially citrus, so that the Lattakia governorate works to fill the Syrian country’s need of this substance. Agricultural banks also grant loans to help farmers support and take care of this agriculture. There are many other important economic establishments: such as the oil tanks located in the eastern region of the city, as well as many buildings such as the building of the Central Bank, the building of a fire station, and the buildings of the Awqaf Directorate that provide many housing to meet the needs of official departments and others. Among the social and cultural projects, and in the forefront of them, as you know, is the establishment of the University of Lattakia. And the University of Lattakia has completed all studies on it, and the final plans and estimated lists have been drawn up, and it will arrive in Lattakia at the end of September 1974 with the German company that has committed itself to construction. 6 After that, the construction of the University of Lattakia will be announced. There are four colleges: the College of Civil Engineering, the College of Agricultural Engineering, the College of Science, and the College of Arts. The College of Medicine is set to open in the academic year 1974/1975. These four colleges, in addition to the College of Medicine, are the nucleus of the university. Of course, after the university is built, it will expand to other colleges to include all departments and branches of study in universities.

    تعليق


    • #3
      And the great corrective movement led by the struggling President Comrade Hafez al-Assad, Secretary-General of the Arab Socialist Baath Party, and this huge and great achievement is of great importance, not only in the lives of the people of this province, but also in the lives of 6 children of the neighboring provinces as well, there are school buildings. . In my estimation, more than 80 schools in Lattakia governorate will be involved in this. . . Completion year between elementary school, middle school and high school. We will also work to complete the construction of the Teachers’ House and the building of the College of Medicine, which will be the headquarters of the aforementioned college so that the university’s main building is completed from projects as well (water projects), on top of which is the project to irrigate the Qardaha region - and the Jableh region and the villages of Al-Hussan sub-district - and the Beit Yashout water project. More than / 70 / percent of these projects have already been completed, and it is believed that at the beginning of next year they will be worked on and finally completed, so that more than 60-70 thousand citizens of the people of Lattakia governorate will benefit from the clean and clear water that will reach their homes and provide them with Al-Hayat also we have many small projects, which are spread additionally beside the current line from the Al-Sin River to the city of Lattakia and with a larger capacity than the first line on the basis that this project will benefit from this project in addition to the city of Lattakia / 120 throughout the governorate and benefit from it up to 500 / villages, and there is a project Water projects are also important. An agreement has been reached between us, the Prime Minister and the Ministry of Housing and Utilities so that the Ministry will prepare the study at the end of next August. This project is to extend a new line to the village extending from the Al-Sun River and rising from the village of Dwer Baabda and down to the city of Lattakia. You will provide pure water for / 120 / A village, in addition to what is overflowing from this line and the amount in excess of the city’s need, will enable us to prepare more water to feed the factories that I mentioned earlier at the beginning of my speech. In addition, we are in tourism expansion and tourism boom as you can see, and tourist facilities require healthy and pure water in all areas, so this will be fed The tourist line is also in the city of Lattakia and on the occasion of the golden jubilee of Jules Jamal High School. Which took place under the auspices of the President of the Republic between / 10 / and / 16 / July 1974. The President kindly donated the land adjacent to the high school with an area of ​​/ 2500 / square meters approximately, on which a school theater - a library - and a laboratory for the high school will be built. There is no doubt that this generous donation, in addition to the sum of 300 thousand Syrian pounds donated by the President, to repair the building of Jules Jamal High School, which is located in the most beautiful area of ​​the city of Lattakia, will add beauty and allow our students more learning and more training in rhetorical and theatrical art. Undoubtedly, this is also an important achievement and one of the goals of the corrective movement led by our President, the Secretary-General of the Party, comrade Hafez al-Assad. There are also social projects to establish many extension units for the carpet industry in the countryside. This year we have a plan to open three new centers. The necessary funds have been allocated and studies are being conducted to select densely populated sites for the creation of these units. There is also an increase in electric power, so a gas turbine was imported. It will give 3 times the power currently available in the city of Lattakia. This turbine has been installed and work is currently underway to change the electrical network. "
      It will support tourism and provide comfort for visitors, and there is interest in an airport, which will start operating during this month. This airport will be prepared to receive aircraft of the type Hmeimim Caravelle »and the likes, so that tourism will be supported by going directly to the city of Latakia by air. >> And we have a project to beautify the old areas, such as the Ashrafieh neighborhood - and the castle - and Al-Awaina, by making an incision

      Streets, demolishing old houses, and establishing new neighborhoods Considering preserving all ancient monuments while taking into account and highlighting them in a manner worthy of the landscape to receive more tourists, which increases and adds beauty to the beauty of the city of Latakia. And after: These are the projects that I remember that we have done or will do, and in In conclusion, I repeat my greetings and appreciation to the great people of Latakia and to the leader of our march, President Hafez Al-Assad. Thank you

      تعليق

      يعمل...
      X