كلمة العدد .. فلاش .. يقدمه المصور موسى الزوقي ، مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٨

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة العدد .. فلاش .. يقدمه المصور موسى الزوقي ، مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٨

    كلمة العدد ..

    ليس إدعاء ولكن . . . !

    مواد التصوير الفوتوغرافي وما يتشعب عنها حفل لا ينضب والأهداف التقنية والفنية تبرز واضحة مع كل عدد يصدر ، وعبر كل مادة تتضمنها المجلة ومفهومنا لعملنا يأتي مدروسة ، خاصة في إختيار المواضيع التقنية تبعاً للأهمية والأسبقية ولأن هذا العمل المدروس يهدف أولا وأخيراً إلى إفادة أكبر عدد ممكن من المهتمين بهذه المواد كان تحديدنا للمواد التقنية على الشكل الذي يراه القراء في أعدادنا المتلاحة ليس من الصعب علينا أبدأ تكثيف المواد العلمية أو التقنية التي تملك كل الأمكانيات لزيادتها ساعة نشاء ، لكننا ندرك تماماً المردودات السلبية لعمل كهذا قالمادة التقنية صعية الفهم وتتطلب الكثير من التبسيط لاستيعابها ، خاصة بالنسبة للهواة والمبتدئين كما ينبغي تحديد المواد التقنية في العدد الواحد . ، لتمكين القاريء من مواكبة ما تحويه من معلومات خطوة بخطوة نظرياً وعملياً إذا أمكن من هنا كانت لنا دراسة مقصلة حول أساليب تبسيط التعقيدات التقنية وتوضيحها مع تقديم أنجح السبل لهضم بعض المواد المملة ، أحياناً ومن ثم أولت المجلة إهتماماً واضحاً لمواضيع أقل صعوبة لكنها تخدم فكرة التصوير بدرجة كبيرة وتم إدراجها باطار فني وعلى شكل تحقيقات متسلسلة تقدم للقاريء - المصور أفضل السبل في عملية أخذ الرؤية والزاوية ، عدا عما تشكله من قاعدة للمعرفة والثقافة العامة لديه وإيلاء الأهمية لبعض المصورين المحليين والعالميين ، تبعاً لحجم أعمالهم وقيمتها في هذا المضطر ليست إلا بابا آخر من أبواب المعرفة المبسطة لدى القاريء للاستفادة من تجارب الآخرين والاقتداء بالعلامات البارزة في مسيرتهم . ولان الكثير من المعلومات الأولية والأسئلة البسيطة حول أصغر الأمور أو أبعدها عن البال لا تطرا غالباً للمصور المحترف . كان الاهتمام المضاعف عندنا الأبواب الهواة وأسئلتهم وحتى مقترحاتهم ، لتوسيع سبل الإفادة لدى القراء عن طريق التعرف على متاعب بعضهم البعض إن لم نقل استخلاص أفضل النتائج من الأجوبة على اسئلتهم وهنا علينا الاعتراف بوجود عدة مواضيع ربما كانت خالية من المعلوماتية . أو المعرفة ، لكنها تأتي في اعدادنا بشكل متعمد لتكون واحة للراحة ولتسلية القاريء الذي لن يقبل بنهم على سبعين صفحة من المواد التقنية مهما كان حماسه للمادة التصويرية ما نريد قوله هنا ليس الادعاء بأننا نقدم غاية الطموح ولا التغاضي عن آراء الآخرين والتصلب لراينا . فنحن كنا ولا نزال نستنير بكل الاقتراحات وندرك ثغرات عملنا ونسعى جاهدين لتطويره نحو الأفضل .
    رئيس التحرير

    فلاش .. يقدمه المصور موسى الزوقي

    ليسمح لنا مصورو التلفزيون

    مع إحترامنا لكافة العاملين على نقل الصورة الحية في تلفزيون لبنان ، خصوصا في المناسبات العامة وآخرها إحتفالات عيد الجيش ، في أول آب الماضي ، ومع تقديرنا لنتاجاتهم وعطاءاتهم في سبيل نقل الصورة الواضحة والمعبرة ليسمحوا لنا بتسجيل بعض الملاحظات على الصورة التي وصلتنا في هذه المناسبة .. وجاءت مع الأسف الشديد دون المستوى الذي كنا نتوقعه خلال جلوسنا أمام الشاشة لن ندخل هنا من باب التعالي على زملائنا المصورين ولكن من زاوية لا بد أنها كانت جلية للمسؤولين ولغالبية المشاهدين على السواء ... وأقل ما يمكن تسجيله وضمن أبسط المعطيات التقنية هو إدراك كيفية حصر الاطار الكادر ، ومبررات إستعمال » الزووم » وبالتالي كيف تتم النقلة بين كادر و آخر وكيف نتجنب أو نحد من إهتزاز الكاميرا إلى ما هنالك من مباديء أولية المعروف أن مخرج الاحتفال قام باستطلاع موقعه مع الاطلاع على البرنامج وتركيز آلات التصوير ضمن الزوايا المحددة مع محاولة إدارة المصورين الستة الذين قاموا بتغطية الموضوع لذلك ليس بمقدورنا التغاضي وإعطاء التبريرات لكل ما من شأنه إضاعة المسؤولية عن التقصير في نقل جيد لاحتفالات عيد الجيش وربما كان النقص في الانسجام والترابط بين اللقطات والفقرات مرده قلة الخبرة في هذا المجال أو ضياع المركزية في مسؤولية الصورة بين هذا العدد الذي لم يكن ضرورياً بل يكفي وجود ثلاثة مصورين لتغطية كاملة مع إظهار الفكرة بشكلها المناسب والواضح الخلفيات كانت بدورها الثغرة الأكبر في نقل الاحتفال حيث جاءت خالية من أي مضمون تقني أو فني ، بل متداخلة بطريقة عشوائية . كذلك الانتقال فجأة من صورة للرئيس ثم قطع المشهد والانتقال إلى مؤخرة رأس أحد الجنود دون أي هدف ظاهر للقطة كهذه وللعديد من اللقطات غير الموزونة تقنيا على صعيد الوضوح كان لكل كاميرا النتيجة المختلفة عن الأخرى من جهة التعريض الضوئي أو الرؤية لدرجة أننا لم نعد نفرق بين الحضور بوضوح كان من الضروري الا تمر هذه المسألة دون معرفة المسؤول عن التقصير في مجالها بدءا من المصورين وصولا إلى طريقة الاخراج ، التي أقل ما يقال حولها أنها أضاعت على المشاهد لهفته لمتابعة عرض عسكري ، للجيش اللبناني كان ينتظره منذ فترة طويلة .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مجلة فن التصوير اللبنانية 8_19.jpg 
مشاهدات:	25 
الحجم:	72.1 كيلوبايت 
الهوية:	66454 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ٢٢.٠٢_1.jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	129.4 كيلوبايت 
الهوية:	66456 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ٢٢.٠٤_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	84.0 كيلوبايت 
الهوية:	66455 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ٢٢.٠٧_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	98.8 كيلوبايت 
الهوية:	66457 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ٢٢.٠٥ (1)_1(2).jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	81.2 كيلوبايت 
الهوية:	66458

  • #2
    The number word.. is not an allegation, but. . . ! Photographic materials and what derives from them is an inexhaustible party, and the technical and artistic objectives appear clear with every issue issued, and through every article included in the magazine. For those interested in these materials, we determined the technical materials in the form that readers see in our available numbers. It is not difficult for us at all to intensify the scientific or technical materials that have all the capabilities to increase them whenever we want, but we are fully aware of the negative repercussions of such work. The technical material is difficult to understand and requires a lot of simplification to absorb it. Especially for amateurs and beginners, technical materials should be specified in one issue. To enable the reader to keep up with the information it contains, step by step, theoretically and practically, if possible. From here, we had a guillotine study on methods of simplifying and clarifying technical complexities, while presenting the most successful ways to digest some boring materials, sometimes, and then the magazine paid clear attention to less difficult topics, but they serve the idea of ​​photography. To a large extent, it was included in an artistic framework and in the form of serial investigations that provide the reader - the photographer with the best ways in the process of taking the vision and the angle, in addition to what constitutes a base of knowledge and general culture for him and giving importance to some local and international photographers, according to the size and value of their work in this compelling is only another chapter of The doors of simplified knowledge for the reader to benefit from the experiences of others and to follow the example of the prominent signs in their journey. And because a lot of preliminary information and simple questions about the smallest things or keep them out of mind often do not occur to the professional photographer. The double interest we had was the amateur doors, their questions, and even their proposals, to expand the ways of benefiting the readers by getting to know each other’s troubles, if not extracting the best results from the answers to their questions, and here we have to admit that there are several topics that may have been devoid of informatics. Or knowledge, but it comes in our intentional preparation to be an oasis of comfort and for the entertainment of the reader who will not accept the voraciousness of seventy pages of technical material, no matter how enthusiastic he is for the graphic material. We were and still are enlightened by all the suggestions, aware of the gaps in our work, and strive to develop it for the better.


    Flash .. Provided by photographer Musa Al-Zouqi

    TV cameramen allow us

    With our respect to all those working on transmitting the live image on Lebanon TV, especially in public events, the latest of which is the Army Day celebrations, on the first of last August, and with our appreciation for their productions and bids in order to convey the clear and expressive image, allowing us to record some observations on the image that we received on this occasion.. Unfortunately, it came below the level that we expected while we were sitting in front of the screen. We will not enter here as a matter of condescension to our fellow photographers, but from an angle that must have been clear to officials and the majority of viewers alike... The least that can be recorded and within the simplest technical data is the realization of how to limit The frame frame, and the justifications for the use of “zoom” and thus how the transition takes place between one frame and another, and how to avoid or limit camera shake. It is known that the director of the celebration surveyed his location while reviewing the program and focusing the cameras within the specified angles while trying to manage the photographers. The six who covered the topic so we can not overlook and give
    The justifications for everything that would waste the responsibility for the failure to convey a good report of the Army Day celebrations. Perhaps the lack of harmony and coherence between the shots and the paragraphs is due to the lack of experience in this field or the lack of centralization in the responsibility of the image among this number, which was not necessary. Rather, it is enough to have three photographers for full coverage. With the presentation of the idea in its appropriate and clear form, the backgrounds, in turn, were the biggest gap in the transmission of the celebration, as it came devoid of any technical or artistic content, but rather intertwined in a random way. Also, moving suddenly from a picture of the president, then cutting the scene, and moving to the back of the head of one of the soldiers, without any apparent goal for a shot like this, and for many shots that are not technically weighted in terms of clarity. Clearly, it was necessary for this issue not to pass without knowing who was responsible for the negligence in its field, starting with the photographers and ending with the method of directing, which, to say the least, wasted on the viewer his eagerness to follow a military parade, for the Lebanese army, which he had been waiting for for a long time -

    تعليق

    يعمل...
    X