كلمة العدد .. فلاش .. يقدمه المصور جورج سمرجيان .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٧

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة العدد .. فلاش .. يقدمه المصور جورج سمرجيان .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٧

    كلمة العدد

    القليل من الكثير ..

    شهدت الصورة الفوتوغرافية نشاطاً لا بأس به بين المعارض التي أقيمت خلال الاشهر الثلاث الماضية . وان كنا نرقب بحذر هذا النشاط . وأثره على الصعيد الفني . لكننا - بنفس الوقت ـ مطمئنون لمستقبل الصورة الفنية في لبنان ، وان لم تأخذ حتى الآن شكل اللوحة الفوتوغرافية ، لكثير من الاسباب . تحاول ایرادها هنا لتصحيح مسار . اللوحة الفوتوغرافية أهم هذه الأسباب تعود لاختزال النزعة الفنية عند كثير من المصورين - الفنانين ، بسبب ضيق سبل الانتاج حيث إنتاج الصورة يتطلب مناخاً مناسباً لاداء العمل المطلوب فطغيان الصورة الحربية ، وعلى مدى ثماني سنوات ، أفقد الصورة الفوتوغرافية إتزانها والكثير من معالمها الجمالية ، وأدى بالتالي إلى تراجع ملحوظ عن الاقبال على التقنيات الحديثة التي وصلت إليها الصورة في العالم فالانتاج الفني للمعارض التي اقيمت مؤخراً لم تحمل المدلول الفني للصورة بالشكل الكافي ، فأتت بمعظمها عروضاً عادية لمجرد العرض فقط ... ! ومع كل ما ورد لا نريد أن يفهم من كلامنا أننا ضد موجة المعارض . بل على العكس تماماً ، فصفحات المجلة مفتوحة لدعم كل المعارض الفوتوغرافية مهما يكن نوعها : فالقليل بنظرنا خير من لا شيء ، ونحن : لا نعمل إلا في سبيل تطوير وإنتشار المعارض الفوتوغرافية لتعم ليس لبنان وحسب ، بل كافة الدول العربية ، ونأمل أن نصل في القريب العاجل لمرحلة » الصورة للجميع » ، بمعنى آخر ، أن نصل بالصورة ا للمستوى الفني الراقي ، عندها نكون قد اقنعنا جمهور هذا الفن باقتناء الصورة .. كلوحة لا تقل شأناً عن لوحات الفنون التشكيلية الأخرى . ولا بد من القول بأن الصورة في الدول الأوروبية تأخذ الاهتمام الكافي من جمهورها ، خاصة إذا عرفنا بأنه قد أقيم في فرنسا وحدها حوالي 500 معرضاً فوتوغرافياً في الموسم الماضي ، وهذا دليل على مدى الانتشار والاهتمام بالصورة ، والذي لم نصل في لبنان ، والدول العربية مجتمعة إلى ما دونه بكثير ففي لبنان أقيمت عشرة معارض خلال هذا الموسم مع الأمل بأن نصل في السنة القادمة لضعف هذا العدد ، وكلنا إستعداد للعمل على الوصول والارتقاء بهذا الفن إلى المرتبة التي يستحقها -

    رئيس التحرير

    فلاش .. يقدمه المصور جورج سمرجيان

    صورة الصحافة .... وصحافة الصورة لقد عبر زملائي ممن سبقني غير مرة عبر هذه الزاوية عن معاناتهم بالعمل الصحفي ومشاكل تنظيمه ، وبالأخص العمل التصويري التعليكي الذي أشاد بالمصور واعدا اياه بتلبية الكثير من المطالب التي لا تهم المصور بحد ذاته بل تتعداه لتشمل مفهوم العمل وقد كان لصفحات المجلة ضيف كريم هو نقيب الصحافة محمد وتسهيله ككل ولي القصة التي أوردها الآن ومثلها الكثير الكثير ، ما لا يمسني انا شخصيا فحسب بقدر ما يمس الصحيفة والصحافة بشكل عام لقد كلفت مرة بمهنة تصويرية داخل مطار بيروت فتوجهت في بادي ، الأمر الى جهاز أمن المطار للحصول على تصريح بالدخول هذا الجهار ذاته رحب بي بلياقة ولطف طالبا مني الحصول أولا على ترخيص من ادارة المطار ، ومن ثم العودة اليه لتصديقه ولتسهيل المهمة التي انوي القيام بها قابلت مدير المطار وطلبت منه الترخيص بالدخول فكان جوابه لا تستطيع منحك أي ترخيص الا بادن من وزارة الأعلام حاولت ساعتها اقناعة بأن الوزارة لا تمنح بطاقتها الا للمصورين الأجانب فقط وأنا أحمل بطاقة نقابة المصورين وبطاقتي الصحفية كما وأنه ليس لدينا أي علم بتدبير عن هذا النوع وبهكذا اجراءات الوقت ضاع ب لا طائل وضاع معه الموضوع ، ولم استطع أنا المصور اللبناني من دخول المطار بينما أمام عيني واعين الناس كافة ، كان الصحفيون الأجانب يسرحون ويمرحون ، وهذا كله يفضل وزارة الأعلام والآن ما هو رأي مسؤولينا بذلك ، وبالأخص نقابة الصحافة التي تتمنى عليها العمل على إيجاد حلول جذرية للكثير من المشاكل التي تعتري سبيلنا والتي يبدوانها تتكاثر وتتزايد بسرعة يوما بعد يوم وقد يكون من باب الحل وهذا هو مطلبنا جميعاً ايجاد بطاقة واحدة موحدة تشمل الجميع دون استثناء وذلك لعدم ارباك المصالح والوزارات من جهة وبروتوكول عمل من جهة ثانية يكون بين وزارة الأعلام ونقابة الصحافة بالذات تحدد في اطاره المهام على مصلحة واحدة والأهم هي مصلحة الصحيفة اختلاف أنواعها ، واخيراً لا آخرا الاتفاق على صيغة تمكننا من العمل ضمن الحدود المتعارف عليها وهذا كله براينا يصب في النهاية في الموضوع الثاني ما لفت نظري مؤخراً هو ما قامت به وزارة الأعلام ، من تكريم وحفاوة للفائز باليوليتزر لتغطيته الاجتياح الاسرائيلي وهنا ، الا يرى معنا المسؤولون الأعلاميون في لبنان ان واحدا أو اكثر من المصورين الصحفيين اللبنانيين الذين كانوا ينامون مع الموت وينهضون معه يرسمون بأعينهم صور المعاناة ويترقبون لحظات النجاة جديرون بالتكريم والاهتمام - وماذا يمنع نقابة الصحافة ، ويعيق عملها ، لتتعاون مع نقابة المصورين لايجاد بوليتزر لبنانية التقدير وتكريم أولئك الذين اعطوا دون تعب وضحوا دون ملل أوكلل وصورهم كانت بدورها تغطي اما الموضوع الأخير والذي تود معرفته واستجلاءه هو اننا مع من والى أية جهة منتسب هل نحن تابعون لاتحاد الصحافة اللبنانية ، أسوة بكافة التنظيمات الصحف ية في العالم العربي بل وفي العالم أجمع معظم صحف العالم أم نحن تابعون للاتحاد العمالي العام * فبصراحة حبذا لو تيسر لنا معرفة ما تفكر به نقابة الصحافة الخصوص حتى يتسنى لنا اذ ذاك اتخاذ الموقف المناسب والسليم ، والمفيد لمصلحة المصوريين والصحافيين في آن .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	77_22.jpg 
مشاهدات:	23 
الحجم:	73.9 كيلوبايت 
الهوية:	66053 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ١٧.٥٠ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	140.8 كيلوبايت 
الهوية:	66054 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ١٧.٥٢_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	77.9 كيلوبايت 
الهوية:	66055 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ١٧.٥٣.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	108.0 كيلوبايت 
الهوية:	66056 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٩-٢٠٢٣ ١٧.٥٥_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	84.2 كيلوبايت 
الهوية:	66057

  • #2
    number word

    a little a lot..

    The photograph witnessed a fair amount of activity among the exhibitions that were held during the past three months. We are watching this activity with caution. and its impact on the technical level. But at the same time, we are confident about the future of the artistic image in Lebanon, even if it has not yet taken the form of a photographic painting, for many reasons. Try to insert it here to correct the path. The photographic painting, the most important of these reasons, is due to the reduction of the artistic tendency of many photographers - artists, due to the narrow means of production, as the production of the image requires a suitable climate to perform the required work. A noticeable decline in the demand for modern technologies that the image has reached in the world. The artistic production of the exhibitions that were held recently did not carry the artistic significance of the image sufficiently, and most of them missed ordinary shows just for the sake of display only...! With all that has been said, we do not want our words to be understood as being against the wave of opposition. Quite the contrary, the pages of the magazine are open to support all photographic exhibitions of any kind: in our opinion, little is better than nothing, and we: we only work for the development and dissemination of photographic exhibitions to spread not only to Lebanon, but to all Arab countries, and we hope that we will arrive soon To the stage of "the picture is for everyone", in other words, that we reach the picture to the high artistic level, then we will have convinced the audience of this art to acquire the picture .. as a painting that is no less important than the paintings of other plastic arts. It must be said that the image in European countries receives sufficient attention from its audience, especially if we know that about 500 photographic exhibitions were held in France alone last season, and this is evidence of the extent of the spread and interest in the image, which we did not reach in Lebanon and the Arab countries combined. Much less than it. In Lebanon, ten exhibitions were held during this season, with the hope that next year we will double this number, and we are all ready to work to reach and raise this art to the rank it deserves.

    editor

    Flash .. Provided by photographer George Samerjian

    Photo journalism...and photo journalism My colleagues who have preceded me more than once expressed through this corner their suffering with journalistic work and the problems of organizing it, especially the educational photography work that praised the photographer, promising him to meet many demands that do not concern the photographer in and of themselves, but rather go beyond it to include the concept of work. The pages of the magazine had a generous guest, the head of the Press Syndicate, Muhammad, and his facilitation as a whole. I have the story that I am reporting now, and many, many others like it. What does not affect me personally as much as it affects the newspaper and the press in general. To obtain a permit to enter, this same country welcomed me with courtesy and kindness, asking me to first obtain a permit from the airport administration, and then return to it for approval and to facilitate the task that I intend to do. The media tried at that time to convince them that the ministry only grants its cards to foreign photographers, and I carry the Photographers Syndicate card and my press card, and that we have no knowledge of this type of measure, and with such procedures time wasted. It was useless and the issue was lost, and I, the Lebanese photographer, could not enter the airport while in front of my eyes and the eyes of all the people, foreign journalists were having fun and having fun, and all of this favors the Ministry of Information. For many of the problems that we face, which seem to multiply and increase rapidly day after day, and it may be a matter of solution, and this is our demand to find one unified card that includes everyone without exception, so as not to confuse the interests and ministries on the one hand, and a work protocol on the other hand, to be between the Ministry of Information and the Press Syndicate in particular In its framework, the tasks are determined according to one interest, and the most important is the interest of the newspaper of different types, and last but not least, agreeing on a formula that enables us to work within the accepted limits, and all of this, in our opinion, ultimately flows into the second issue. What caught my attention recently is what the Ministry of Information has done, in honor and hospitality To the winner of the Pulitzer Prize for covering the Israeli invasion. Here, do the media officials in Lebanon not see with us that one or more of the Lebanese photojournalists who were sleeping with death? And they rise with him, drawing with their eyes pictures of suffering and awaiting moments of deliverance, deserving of honor and attention - and what prevents the Press Syndicate, and hinders its work, to cooperate with the Photographers’ Syndicate to find a Lebanese Pulitzer of appreciation and honor those who gave without fatigue and sacrificed without boredom or tiring, and their pictures were in turn covering the last issue, which you would like to know and clarify It is that we are affiliated with whom and to what party. Are we affiliated with the Lebanese Press Union, similar to all press organizations in the Arab world, and indeed in the world as a whole, most of the world's newspapers, or are we affiliated with the General Labor Union? Then we can take the appropriate and correct position, which is beneficial to the interest of photographers and journalists at the same time.

    تعليق

    يعمل...
    X